المقالات

احبتنا في التيار الصدري اصبتم هنا واخطأتم هناك

2046 22:04:00 2007-04-16

( بقلم : احمد مهدي الياسري )

لايمتلك اي سياسي واي انسان متحضر لابسط شروط الثقافة الديمقراطية وادنى مستويات فهم الحرية الانسانية ان اطلق لنفسه العنان في ان ينتقد حرية الراي وتقرير الموقف الذي يخص اي جهة كانت سواء اكانت جهة سياسية كحزب او تيار او حتى كفرد كفل له الدستور والقانون وشرعة حق الانسان حرية ابداء رايه المتحضر والراقي والبعيد عن اي شكل من اشكال الخروج على القانون والقيم الانسانية ..احبتنا واخوتنا في التيار الصدري مارسوا اليوم عندما قرروا سحب الوزراء الستة من الحكومة وبالامس في التضاهرات حقهم بكل رقي وتحضر ودستورية واثبتوا للجميع مدى القوة في ابداء الراي ذلك الراي الممثل لشريحة كبيرة ومهمة من ابناء العراق  ولهم الحق في ان يتناولوا الموقف من حيث يرون انه يعبر عن صوت قاعدة يمثلوها في البرلمان والحكومة ..

اصبتم اخوتي في التيار الصدري حينما قلتم ان هذه الحكومة من الضعـف بمكان انها كرجل مريض يحتاج الى علاج استثنائي  وانا من الذين ويشاركني الكثير ومنهم قادة الائتلاف ذاته حينما وقف زلماي وصرخ علاوي ونعق الدليمي وايد اخوتنا الاكراد تشكيل حكومة وحدة ابتزاز مزيفة سميتها وبعض الاخوة الاحبة حكومة وحدة طينية او حكومة نفاق وطني فرضت بضغوط وابتزاز يعلمه الجميع وما جرى في الحقبة التي اعقبت الانتخابات من تحركات وضجيج وصراخ وعويل وهو امر مؤرخ وممكن الرجوع اليه وكتب فيه الجميع  واهم ما اشرنا اليه وقتها قلنا ان هؤلاء المفروضين على الاستحقاق الانتخابي الشرعي الذي انقلب عليه دعاة الديمقراطية ذاتها انما اتو الى الحكم لامرين مهمين واعني بهم الاطراف السياسية المنحرفة والمثبت بالادلة والاعترافات وماجرى بعد ذلك من انفضاح وانكشاف عن مستور وشنيع ارهابهم وقبيح اعترافهم وعلى راسهم العليان الذي قال للبغدادية انهم دخلوا الحكم بامر مايسمى بالمقاومة البعثية الصدامية التكفيرية لكي يتحسس ويكون قريبا من القرار ومايصدر ولكي يفهم الامر عن كثب لينقله للقتلة والمجرمين ولم يخجل من ذلك وتلك الاطراف التي تدعي تمثيل بعض مكونات الشعب العراقي وحصلوا على مقاعد معينة معروفة العدد وهذا الامر الاول والامر الثاني او الغاية من الدخول للحكومة هو عرقلة عملها لتبرير اسقاطها فيما بعد بالتزامن مع الحراك الارهابي الموازي لحراكهم المعرقل وهو حراك التفخيخ وتدمير البنى التحتية وارهاق المواطن لجعله يترحم على ايام خنزير العوجة المقبور في سقر صدامهم اللعين وراس دولتهم الدائلة الى حضيض التاريخ  وهي اذن حكومة مريضة بجز كبير منها وصغير الجراثيم كما هو معروف يفني عظيم وكبير الاجساد وبعوضة تقتل طغاة والتاريخ يشهد..

هذه هي الحكومة وتعريفها باختصار شديد وكان راي كل قادة الائتلاف والشارع العراقي والعقلاء والمراقبين الشرفاء انها حكومة غير متجانسة وان من يشتمون المحاصصة فرضوها على الشعب بمحاصصة مقيتة نفذوها بابتزاز وضغوط ويشتموها بانفسهم , وهي حكومة بعض اطرافها يحكمون وفي ذات الوقت يعارضون في ازدواجية وتناقض غريب عجيب لم اجد له مثيل في كل العوالم السياسية ولم اجد اوقح منه قبحا في اي مكان من امكنة التاريخ المكانية والزمانية ..هذه الحكومة يخطئ من يسميها حكومة المالكي وهو تجني وخلط واضح وخير تسمية تسمى بها انها حكومة فيها الشرفاء وهم لاغبار على وطنيتهم وثقلهم وهم استطيع وصفهم بنتاج الحقل من طيب الزاد الجاهز للاستفادة منه والذي هو في البيدروالبعض الاخر وهو المندس بغفلة من الزمن وبتحريض امريكي اولا واخيرا وبتوجيه اعرابي خسيس خبيث وهؤلاء هم الشرر المتشضي من بقايا حرائق حقبة الطغيان والذي يحاول الاقتراب من البيدر لاحراق طيب زاده وخزين منافعه التي يتمنى الشعب ان يتناولها ويتنعم بما تجود به ولا ادعي الكمال لها ولكننا من الوعي بمكان اننا نستطيع تصفيتها من الشوائب والدمن واخراج الفاسد من الحب والمتغلغل فيها من الحجر والديدان الضارة ..هي حكومة يتمنى شعبنا ان تستبدل بحكومة استحقاق انتخابي وصل دفة الحكم وفق ارقى قيم الديمقراطية وانا مع الاخوة في التيار الصدري ان يجب ان يكون هناك الرجل المناسب في المكان المناسب وان تعطى الحرية للسيد رئيس الوزراء في اختيار من يرى فيه الكفائة والنزاهة ومن اي مكان او جهة كانت بعيدا عن الاسماء الحزبية الضيقة وحتى لو تطلب الامر ان يكون بعض اطرافها من ابناء العراق الذين اغتصب الصداميون حقهم في ترشيح انفسهم كممثل لاخوتنا وانفسنا السنة او تلك الاقليات المهضومة الحق كالكورد الفيلية وبقية الاقليات الاخرى او حتى من التيار الصدري الذي فيه من الكفائات النزيهة والتي تستحق الاحترام والتقدير ..اثبت الاخوة في التيار الصدري انهم شجعان وانهم ليسوا بطلاب كراسي بالية وهم يانفون من الجلوس حول مريضة مجربة وهم ممثلي بعث الاجرام في الحكم وعليه اطلقوا اهم قرار شجاع وراقي وهو الانسحاب وانا احييهم على هذا الفعل وعلى الجميع ان يعوا ان لم يترك للشرفاء حرية اختيار القادة المناسبين للأستوزار في المكان المناسب فان العراق لن ينعم بامن وخدمات وتجاوز للمحنة مطلقا ..نترقب بفارغ الصبر احالة الارهابيين والفاسدين والمنحرفين والمرضى الذين اندسوا في العملية السياسية الى القضاء وتصفية الحكومة من الاطراف التي تتعمد الاخلال في الاداء لافشال الحكومة وتقديم اجندتها فيما بعد كبديل جاهز خسؤوا ان يمروا وكما قلنا سابقا على اوداجنا سيمر بعث الاجرام واجندته القذرة ..احبتنا في التيار الصدري نعم اصبتم هنا واحسنتم الفعل وبوركتم عليه , ولكن هناك مكان وراي اخطأتم فيه ولم اتعود ان ارى الحق ولا اعطيه الاولوية في القول واعتقد ان تستمعوا الى محبي وناصري مظلومية الانسان كل الانسان في الارض مهما كان جنسه وعقيدته وقوميته ودينه وهو امر واجب تحتمه عليكم اخلاق تربيتم ونحن اخوتكم عليها وليس منا من يلمع الخطأ او يشجع عليه او يسكت عنه وتلك مدرسة تعلمناها من ال بيت الرحمة سلام الله عليهم اجمعين ..الخطأ هو ان يكون هناك شك قيد انملة في شرف واخلاق الرجل الذي انتم ونحن رشحناه ليمثلنا في قيادة البلد كرئيس للوزراء واخص القول الذي ورد في البيان الذي صدر ردا على اجابة الاستاذ المالكي على سؤال ساله احد الصحفيين حول التواجد الامريكي وجدولة الانسحاب وهنا اورد الحقيقة كما هي ولو عدنا الى الامر وبحثناه بدقة نجد ان من يقول ان السيد المالكي كان يعني في قوله الذي قاله تلك التظاهرة المليونية في النجف والتي كانت تطالب بجدولة الانسحاب هو بعيد عن حقيقة وواقع الامر والذي يتجسد ولايبتعد كونه امر طبيعي وواقع حال موجود .. اما كيف ذلك ؟؟اولا :السيد المالكي لايتكلم في اي مكان بصفته الشخصية ولا بصفته الحزبية ولا حتى بصفته العقائدية بل هو يمثل منظومة دولة وسياسة جماعية وبرلمان ودستور وقانون وادارة فيها كل التنويعات العراقية  وهو حينما يتعرض للسؤال كمسؤول بهذا المستوى فهو حتما سيجيب اجابة منطقية دستورية وقانونية والا سيلام ان فعل غير ذلك وتلك ابسط ضوابط السياسة الدولية..ثانيا : السيد المالكي حينما ذهب في رحلته الى الخارج وقبل ان يطرح عليه السؤال المفخخ كان قد ترك العراق وفق اسس القانون والتوافق وراي الغالبية البرلمانية وهو متفق على التمديد لقوة المتعددة الجنسيات الاحتلال القوات الاجنبية سمها ماشئت وهو اذن لايمكن له ان يجيب بغير المتفق عليه برلمانيا وحكومة وشارع خرج منه مليون او اثنين ولكن بقيت ملايين كردية وسنية وغيرها لم تتظاهر وان عدت بالارقام فالكثير بقي جالسا يشاهد التلفاز ..ثالثا : قيل في اكثر من مكان  وسمعت هذا الكلام من سماحة الشيخ حسن الزورگاني ممثل التيار الصدري في لبنان وعبر قناة الجزيرة من ان الواجب كان يحتم على السيد المالكي ان يقول على اقل تقدير رأيين هما راي الحكومة وراي الشعب الذي تظاهر في النجف لكي لايستفز مشاعرهم .. وهنا اقول ان الامر ياسماحة الشيخ حسن يعني منظومة دولة واتفاق وراي غالبية متفقة عليه ان قال السيد المالكي خلافها عوتب من الشريحة الاخرى وهي التي تمثل الغالبية في الحكم والبرلمان وفق الية القانون ودستور الدولة الذي يعلن الجميع وانتم منهم  احترامهم له وبالتالي لايمكن للسيد المالكي ان يجيب بعاطفة وهو مسؤول ومفروض عليه امر مقر ويمكن ان يكون لايتفق معه شخصيا وحزبيا ولكنه ماديا حاصل مثبت ومبلغ به وموثق عند الامم المتحدة وفق آلية دستورية معروفة للجميع ..رابعا : قيل ان السيد المالكي لم يراع راي الشعب فيما قال وصرح !!!اعجب هنا كيف يطلب من السيد المالكي ان ينطق براي يخالف الغالبية التي يحكمها وهي متنوعة المشارب والتوجهات والتناقضات والجميع يعلم انه لايحكم فقط تلك الملايين التي تظاهرت في النجف الاشرف  وهؤلاء هم  :الاخوة الاكراد وموقفهم معروف حول الانسحاب وهم يرون ان الوقت غير مناسب الان ..هناك انقلاب واضح في التيار الذي يدعي انه يمثل اهلنا السنة وهم عدد موجود في البرلمان ولايمكن تجاهله وان اختلفنا معه وهذا التيار الذي طالما نعق واسمعنا ضجيج ثورياته ومزايداته علينا وعليكم في الوطنية وشرف المقاومة المزيفة وقال في ان على المحتل الخروج وكانت عبارة التحرير اولى اولوياته تسمعونه والجميع اليوم وعلى السنة جميع ممثليه يقول بخطورة جلاء المحتل ويبرر ذلك باستبدال الاحتلال باحتلال اقليمي يقصد الصفويون , المجوس , الشيعة , ايران , شيعة المنطقة , المد الشيعي, مليشيات جيش المهدي كما يسموها بشتيمة ,  وغيرها وكل تلك العبارات والاحقاد المسمومة ويمثل هؤلاء الحزب الاسلامي والدليمي والعليان وحتى الضاري الذي صرح بالقول انه ان وجد ضالته وارجع المحتل لهم الكرسي اللعين فانهم خير العملاء لحذاء اي امريكي او اجنبي اخر ..المطلك الصدامي ايضا حذر من مخاطر خروج المحتل وفي ذات الوقت يطالب بخروجه ويعود هذا التناقض الى احولال في عقله قبل عينيه واحولال ضميرلايفارقه الا في قبر يقبر فيه  ..علاوي واجندته لاتحتاج الى تفاصيل انتم خبرتموها والعراق ..هناك الكثير من الشرائح التي تتوجس خيفة من نتائج خروج مفاجئ للمحتل لما يترتب عليه الامر من مخاطر ومخاوف ..هناك اقليات ايضا تشعر بالقلق على مصيرها وتعتقد ان الوجود الامريكي حتى استتباب الامر امر مفضل ..هناك راي شيعي ايضا يقول في مسالة استلام الملف الامني والسيطرة تدريجيا والمطالبه بعد ذلك بالانسحاب الكامل وفق الية يتفق عليها ..

كل تلك الحالات وغيرها تمثل راي يفرض نفسه على ساحة البرلمان والحكومة والشارع وهو عدد انتم تعلمون ان صوته سيكون المرجح لخلاف رايكم والسيد المالكي يعلم ذلك جيدا وعلى فرض ان الائتلاف كله نادى وطالب دستوريا بتلك المطالب التي لايختلف عليها عراقي شريف واحد ولا اعتقد انكم تعتقدون ان هناك من هو يحمل ادنى قيم الشرف يتقبل وجود وبقاء احتلال مذل لارضه فانه سيصطدم برد هؤلاء جميعا برفض الخروج للاحتلال وفق رؤى تمثل مصالحهم وهو امر فرضته الديمقراطية وحرية الراي الذي تقبله الجميع ومنهم الاخوة في التيار الصدري وان كان تجرعه كالسم ..

اذن لم يقصد السيد المالكي في اجابته تلك التظاهرة فيما قال بل انطلق في الرد وفق استحقاق الحكم وراي العدد الذي في البرلمان والتوافق الحاصل وانا والجميع متيقن ان اكثر من يبغض ويرفض ان يذل الوطن باحتلال هو السيد المالكي وكل القيادات التي تمثل الائتلاف كخصوصية وايضا هناك الكثير غيرهم من باقي المكونات ترفض هذا الذل ولكن الحكمة والظرف المعقد الراهن يتطلبان الخروج من المحنة الغريبة الاختلاط والتعقيد باقل الخسائر الممكنة وبحكمة استثنائية ..

ايها الاحبة في التيار المظلوم ان الاحتلال مثله كمثل شضية قاتلة اخترقت راس الطاغية فقتلته وخرجت من راسه العفن محملة بجراثيم فيها مسبقا وجراثيم خليط راس الطاغية وحينما خرجت خفت سرعتها ودخلت جسد الوطن والارض والانسان العراقي وان حالها يتمثل براي طبي علمي يقول ان اخراجها قاتل وبقائها مضر موجع او قد يسبب مضاعفات انية وان تركها ريثما يجد الحكماء حلا ناجعا لها امر حكيم يقره العقل وان على مضض وهي خطر مزدوج وانا لا استبعد وفق وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم ان يكون هناك امر الاهي لم نحسب له حسابا وقد يكون تاسيس لقاعدة النصر انشاء الله لمظلومية الدم المسال على ارض العراق وعلى صعد لم نحلم بها ؟ هذا الدم يراق والجميع يتفرج واولهم الامريكان ومن ثم يتم النصر الناجز انشاء الله وعلى ايدي التوحد المحمدي العلوي الحسيني الانساني ..

 احبتنا ان كنتم ترومون النصر بشعبكم فوحدوا الصفوف ورصوها وان استطعتم الذوبان في كل احبتكم والعكس صحيح ان لايترككم الباقي من اخوتكم لوحدكم  وان يصار الى تشكيل اتفاق وعهد واحد وحراك واحد وان تستشار مراجعنا العظيمة بكل ثقلها ووزنها وان يهتم الجميع بالوحدة والتكاتف ضد الهجمة الشرسة التي يسقط نتيجتها خيرة شبابنا ونسائنا وشيوخنا وملائك اطفالنا وانتم اول المتلقين للضربات الخسيسة وتاسيس مجلس سياسي اعلى يمثل وحدة الطائفة ومن يلتحق بها من شرفاء الامة وانسانيو الضمير والاخلاق ومن اي مكون كان ولا استثني احد عندها سنشكل حزمة قوة نواجه بها كل عدو يتربص بنا دائرة السوء ووقتها سيضطر المحتل والمرتزقة والخونة والمزيفون ان يهربوا خارج طهر ارضنا الجميلة .

ختاما الواجب المتحتم والملح على الجميع الان هو ان تجتمع قيادتنا الوطنية في اجتماعات مكثفة ومتواصلة وعلمية معهم نخبة الفكر والعلماء المتخصصين لاذابة الخلافات والاختلافات والبحث في مصالح غالبية من ائتمنتكم على حياتها , فامتكم ارواحها تستنزف يوميا بدماء مسالة يقابلها حراك سلحفاتي المسير لا بل ابطئ وخلافات لامبرر لها والشعب يرقب حركتكم وهو يصرخ فاقدا لصبره يناديكم بالوحدة الوحدة الوحدة الوحدة الوحدة .. حتى ينقطع النفس ويلعن افتراقكم ان استمر الى يوم الدين وه>ا الشعب المظلوم يحملكم كامل مسؤولية مايجري نسال الله الهداية للجميع .احمد مهدي الياســــري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد المالكي / مدينة الصدر / العراق
2007-04-17
لا اؤيد كاتب المقال في تبسيط الامور على هذا النحو فالمظاهرة المليونية كات تضم الشيعة والسنة والاكراد والتركمان وقد وصفتها صحيفة نيويورك تايمز انها هزيمة لبوش في العراق ما اود قوله ان السيد المالكي كان عليه ان يظهر مزيدا من الاحترام لشعبه وان يقول ان الجماهير لاتريد الاحتلال لان الاحتلال هو الذي يدير منظومة التفجيرات في العراق عبر البعث التكفيري والشعب العراقي مل من كثرة التضحيات بلا مبرر ويعتبر الخروج الاميركي مقدمة هامة لاحلال السلام اما موقف الاكراد من الاحتلال فهم لايريدون خروجهم حتى القيامة
نورس
2007-04-17
اصبت كبد الحقيقه سيد احمد .......اتمنى على التيار الصدري ان ينظف نفسه من بعض المتشدقين والمنافقين والخائنيين لله والمذهب والوطن ...........
ابو ذر الساعدي
2007-04-16
بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله بك اخ احمد وكثر الله من امثالك المخلصين لدينهم ومذهبهم ووطنه لقد اصبت كبد الحقيقة بمقالتك الرائعة التي اتمنى عليك ان تحاول ايصالها الى الاخوة في التيار الصدري عبر اكثر من طريق وعلى كل المخلصين العمل على مساعدة الاخوة في التيار الصدري في التخلص من بعض الشوائب التي اندست بينهم محاولة خلط السم بالعسل وشق الصف الشيعي والذي يمثل صمام امان بناء دولتنا الكريمة الموعودة واخيرا ليس لي الا ان اشكر الاخوة في موقع براثا على هذه الاصوات الخيرة البنائة والسلام ختا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك