شعر/ حسين القاصد ||
ذهبتُ لكي أرى وضعه
وأسأله.. أرى ربعه!
وقال وقعتُ.. لا أدري
ولم أسأل عن الوقعة
ولم أسأل عن اللاشيء
ولم أسأل عن البدعة
بدا لي جِدُّ مسكينٍ
بلا شأنٍ بلا رفعة
فقال وكله معطوب
محتاجٌ إلى ( دفعة)
ومحتاجٌ إلى فزعة
ليترك تلكم النزعة
فأين الناطق المحروس
أين ثقافة الخدعة؟
ذهبت إليه يوم السبتِ
صادف سبتهُ جمعة
يصيحولي شيردون مني أهل المجر؟
جا فوگ ضيم الله عليّه.. أهل المجر
ليومين خلون من حزيران عام ٢٠٢١
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha