الأخبار

وساطة تركية لحل الأزمة بين بغداد ودمشق

471 09:47:00 2009-08-30

أعلنت وزارة الخارجية التركية أن الوزير أحمد داود اغلو  سيزور الاثنين المقبل كلا من العراق وسوريا في محاولة لرأب الصدع الذي شاب العلاقة بين البلدين إثر التفجيرات التي وقعت في بغداد مؤخرا.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية، عن بيان أصدرته الخارجية التركية أمس، أن الوزير أوغلو سيلتقي الرئيس السوري بشار الأسد ونظيره وليد المعلم في دمشق، كما سيجري مباحثات في بغداد مع رئيس الوزراء نوري المالكي ونظيره هوشيار زيباري.

وذكر البيان ان اللقاءات ستسمح للطرفين العراقي والسوري بالتعبير عن وجهتي نظرهما حول التطورات الأخيرة واطلاع البلدين عن وجهة النظر التركية، حسب البيان.

وكان العراق طلب من سوريا تسليم عراقيين يشتبه بضلوعهما في الهجومين اللذين وقعا في بغداد في الـ19 من الشهر الجاري وأسفرا عن استشهاد وإصابة المئات.

وفي مطلع الأسبوع استدعت بغداد سفيرها في دمشق التي ردت بعد بضع ساعات باستدعاء سفيرها في بغداد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
al hassany
2009-08-30
الغريب ان العربان الجربان يتخاطبون مع العراق بتعالي وحساسية بالغة ويكون مؤشر الكرامة والشرف في اعلى درجاته ولكن عندما يلعقون احذية الامريكان واليهود نراهم صاغرين اذلاء كما هو شأنهم دائما ...وهنا نرى بشار القذر يتعامل بنفس المبدأمع العراق واحذية الامريكان واليهود مازالت تنهال على رأسه العفن دون ان ينبس ببنت شفة وكذلك القذافي المجنون وحسني الخفيف والكويتيين وال مرخان ...على العراق اللجوء للمحكمة الدولية للارهاب ومقاضاة سوريا والعربان هناك وقطع العلاقات مع عربان الشر اجدى وانفع للعراق .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك