الأخبار

وفد عراقي في صربيا لاستعادة طائرات ميغ 21 و23 والعثور على 4 سفن حربية في مصر وايطاليا

1112 00:58:00 2009-08-30

توجه وفد عسكري عراقي الى صربيا لاستعادة 19 طائرة مقاتلة روسية الصنع كان النظام الصدامي المقبور ارسلها الى هذا البلد للصيانة كما اكد المتحدث باسم وزارة الدفاع   وقال اللواء محمد العسكري ان اللواء عثمان الفريجي مستشار وزارة الدفاع وقائد السلاح الجوي انور محمد امين يتفاوضان حاليا في صربيا على عودة طائرات الميغ 21 و23 في اسرع وقت ممكن. واوضح ان هذه الطائرات ارسلها نظام  صدام عام 1989 الى صربيا للصيانة التي تم دفعها من الاموال العراقية.

وشدد المتحدث باسم الوزارة على اهمية هذه الطائرات لان "قواتنا الجوية لا تملك سوى مروحيات". وكانت يوغوسلافيا السابقة من اكبر مصدري السلاح الى العراق في عهد صدام حسين قبل تفتتها في التسعينات. كما كان العديد من اليوغوسلاف يعملون في العراق.

واوضح اللواء العسكري ان وزارته تقوم يعمليات بحث في الولايات المتحدة وفرنسا وايطاليا وروسيا وبعض الدول العربية لاستعادة اموال او معدات عسكرية اشتراها النظام السابق لجيشه.

وعثر العراق على سفينتين حربيتين له في مصر وسفينتين اخريين في ايطاليا اضافة الى طائرات ومعدات في روسيا وفرنسا كما اكد المتحدث الذي لم يتمكن من تقديم المزيد من الايضاحات.

من جهة اخرى اوضح اللواء العسكري ان الاتفاق العسكري الذي وقع مؤخرا بقيمة 100 مليون دولار مع صربيا يتعلق ببناء مستشفى ومجمعات سكنية للسلاح الجوي تمولها الولايات المتحدة.

ونقلت قناة بي92 الصربية المستقلة عن وزير الدفاع الصربي دراغان سوتانوفاتش الجمعة اعلانه ابرام اتفاق بشان تصدير السلاح الى العراق.

واوضح سوتانوفاتش ان المصانع العسكرية الصربية الستة التي يعمل بها اكثر من ستة الاف عامل ستتولى تنفيذ ما يتضمنه هذا الاتفاق الذي وقع في بلغراد مع مسؤولين في وزارة الدفاع العراقية.

والعام الماضي صدرت الصناعات الحربية الصربية الى العراق معدات عسكرية واسلحة بقيمة 235 مليون دولار وفقا لوكالة بيتا. واستنادا الى صحيفة بليتش فان هذا الاتفاق مع العراق يعد اهم عقد تصدير ابرمته صربيا عام 2009.

وكان وزير الدفاع الصربي زار العراق في كانون الثاني/يناير الماضي. واعرب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي انذاك عن رغبة بلاده في تنمية تعاونها مع بلغراد لتزويد الجيش والشرطة العراقيين بالمعدات والاسلحة والتدريب اللازم.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2009-08-30
لاينشر الخبر بهذه الطريقة العثور على اربعة سفن حربية أخي العزيز هذه السفن قديمة وتسمى بالعقد الايطالي وكثير من العراقين وخصوصا أهل البصرة عملوا على هذه السفن وهي تابعة لقيادة القوه البحرية مع تحياتي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك