أكد القيادي في حراك الجيل الجديد ريبوار محمد، الأربعاء، أن الحزبين الحاكمين في إقليم كردستان الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني تمارسان ضغوطا أمنية ضد المرشحين للانتخابات من باقي الأحزاب.
وقال محمد في حديث نقله موقع /المعلومة/، إن “الأجهزة الأمنية في أربيل والسليمانية تتبع لتلك الأحزاب وهي من تتحكم بتحركات تلك الأجهزة وتجعلها تمارس الضغوطات ضد المرشحين للانتخابات من باقي الأحزاب”.
وأضاف أن “الكثير من المرشحين لايستطيعون التحرك على القرى والمناطق البعيدة، وتوجد مضايقات في السيطرات وإقامة المؤتمرات الانتخابية، من آجل التضييق عليهم قبل الانتخابات المقبلة”.
ومن المقرر أن تجري الانتخابات البرلمانية المقبلة في العاشر من تشرين الأول من العام الحالي، في ظل رفض سياسي وشعبي لتأجيلها.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha