الأخبار

مكتب الصدر في البصرة يرفض المهلة التي حددها المالكي لتسليم السلاح

1476 11:00:00 2008-03-30

خارجين عن القانون وسط الاهالي والاحياء السكنية

أعلن مدير مكتب الصدر في مدينة البصرة علي السعيدي رفض التيار الصدري وما يسمى بجيش المهدي تسليم السلاح إلى الأجهزة الأمنية العراقية، وقال السعيدي إن جيش المهدي سوف لن يسلم أسلحته إلا بعد خروج القوات الأجنبية.

وتجدر الإشارةالى ان الحكومة العراقية اعلنت مكافاة مالية للخارجين عن القانون الذين يسلمون اسلحة ثقيلة او متوسطة للأجهزة الامنية اعتبارا من الجمعة حسب بيان صادر عن مجلس الوزراء.

وقال البيان الذي صدر اليوم الجمعة ان "رئيس الوزراء أمر بأعطاء فرصة 12 يوما أبتداء من يوم 28 أذار مارس وحتى يوم 8 نيسان لحائزي الأسلحة الثقيلة والمتوسطة لتسليمها الى الجهات الأمنية مقابل مكافأة مالية".واوضح أن" الخطوة هذه جاءت تأكيدا على اهداف عمليات البصرة بمتابعة الخارجين عن القانون والمطلوبين للقضاء، واستجابة لضرورة واهمية معالجة المظاهر المسلحة غير المشروعة وما ترتبه من إخلال بلأمن وتعريض حياة وممتلكات المواطنين للخطر، وحرصا من الدولة في اعطاء فرصة لعدم التعقب والمسائلة القانونية".وسبق للمالكي ان اعلن الاربعاء عفوا على الخارجين عن القانون مشترطا ان يقوموا بتسليم انفسهم والقاء سلاحهم. واعطى في بيان مهلة ثلاثة ايام للخارجين عن القانون للاستفادة من فرصة العفو.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جاسم محمد
2008-03-30
المهلة حدد للخارجين على القانون فما علاقة مكتب السيد الشهيد بذلك حتى ترفضون المهلة ؟!!!!
ابومحمد
2008-03-30
ايها المخربون لانريدكم لامكان لكم بيننا اخرجوا من مناطقنا ايها الجبناء الجهلة اين كنتم ايام صدام حين كان رفيق واحد يهينكم ويدوس على رؤؤسكم ولاتتكلمون اين كانت شجاتكم لماذا لم تقصفوا مديرية الامن (اليث الابيض) بالهاونات لماذا لم تنتفضوا ضد الرفاق ومقرات الحزب البعثي يومها لكنم جبناء وموتورين وجهلة انا متاكد انكم لاتؤدون حتى فرض الصلاة بل لاتعرفون اسم الله
أبوعبد الله
2008-03-30
من الطبيعي أن يرفض هذا السعيدي تسليم السلاح المسروق أو المهرب إليه من دول الجوار ونحن نتساءل كيف يتواجد جيش داخل جيش حكومي فلابد أن يتفكك هذا المسمى بجيش المهدي العباسي
salam
2008-03-30
سادتي المتصفحين عشاق الوطن البعض السئ يحاول أن يرمي تهمة الاسلحه والاعتدة التي بحوزة الفئه الضاله المضله على الاخوه في الجمهوريه الاسلاميه أود أن أوضح التالي : أن المقبور صدام وجيشه البائس كان لديه 54 مجموعة مخازن عتاد ،كل مجموعه فيها بين 100 مخزن أى 50 مخزن كمعدل 75 مخزن وكل مخزن فيه300طن فيكون أجمالي العتاد الذي تركه الطاغيه المجرمين وعصاباته هو 1215000طن فأي أرث مدمر تركه هذا الطاغوت المجرم أذن المجرمون باعوا للقاعده أسلحه لقتل الشيعه وهو الان يقتلهم بعد تعبت القاعده مبروك لهم هذا السلاح .
عمار
2008-03-30
طبعا اكيد كل الناس سوف تنتبه فقط على الشخصين الذين يقومون بتلقيم الهاون وناس سوف تقول بانهم ابطال وناس تقول انهم مجرمون ولكن بالله عليكم انتبهوا على ان هناك رجل خلفهم ومعه طفلين !!! واتسأل يف هو شعوره الان ؟ بماذا يفكر ؟ والله اكاد اجزم بانه خائف جدا ومذعور وفي راسه هموم وهموم عن مذا سوف يحصل له ولاطفاله ؟ وهذه هي ماساتنا منذ 9 نيسان 2003 ولحد الان لا يوجد من يفكر بالناس الذين هم خلف هذه الاحداث والمشاهد العنيفه وهم المواطنون البسطاء !!! لله دركم والله ينتقم لكم يا اهلي وارجوكم انشر تعليقي
عراقي /انا
2008-03-30
اطلب من اليد رئيس الوزراء اعتقال مثل هكذا ابواق ومحاكتهم بوسائل اعلام مرئيه لانهم داعمون للارهاب ولاتاخذك فيهم رحمه كما واطالب بغلق هذا المكتب الذي يستخدم للسرقه ومحاكمه الناس وسلخ جلوهم بالمحاكم الشرعيه التي تستخدم لهذا الغرض والله فيه محاكم شرعيه تحاكم الناس غيابيا وترسل جماعات مسلحه لقتلهم اليوم قتلوا احد الاشخاص بمنطقه التميميه بحجه انه يخبر القوات الحكوميه عن المسلحين فاقولها للمالكي اغلق هذا المكتب اغلقه رجاا وما الفائده منه غير القتل والترهيب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك