الأخبار

أغصان الزيتون الصدرية تحرق سوق القماش في الكاظمية

2235 23:59:00 2008-03-27

أفاد مراسل لنا من الكاظمية بأن سوق البالة من القماش في الكاظمية قد تم إحراقه من قبل العصابات التي تتستر باسم التيار الصدري بعد مغرب هذا اليوم، وقال مراسلنا إن عملية الاحراق جاءت بعد الضغط الذي ابدته قوات الجيش على هذه العصابات، وكانت هذه العصابات قد حاولت أن تفرض سيطرتها على مدينة الكاظمية بعد أن قام ما يسمى بفوج العدالة بتسليم أسلحته لهذه العصابات وترك مفارزه وسيطراته، وقد استعادت القوات الأمنية هذه السيطرات حيث فرّ أولاد (الملحة) من حاملي أغصان الزيتون والمصاحف. ويشير مراسلنا إلى إن القوات الأمنية في الكاظمية تسيطر على الموقف ما عدا جيوب في بعض أزقة الكاظمية الضيقة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبدا للحسين
2008-03-28
ليس الورود واغصان الزيتون كاغصان الزيتون وليس القائد كالقائد وليس الجيش كجيش السافاك وليس المجاهدين كالمنافقين والبعثيين وابناء المصريين والعاقل يفهم
العراقي
2008-03-28
ايها الاخوة الاعزاء دعونا نتأمل مسألة توزيع أغصان الزيتون و المصاحف هل تذكرنا بشيء؟؟ نعم.. انها تذكرنا بطريقة عمرو بن العاص حينما تمت هزيمته على ايدي ابطال جيش الامام علي عليه السلام قام بخدعة لاتنطلي إلا على الجهلاء والسفهاء فقام برفع المصاحف على الرماح اي اننا نريد السلام وعلي بن ابي طالب يريد الحرب... هذا ما فعله المجرمون وزعوا المصاحف ثم غدروا وقاموا بذبح عدد من انباء الجيش البررة. اللهم اشدد على يد المالكي وكل ابناء القوات المسلحة الابطال الشرفاء وأجعل لهم الغلبة يارب العالم واخزي المجرمين
مظهر الربيعي
2008-03-28
هذا يوم يفرح به اياد علاوي وينتظره هذا البعثي وهو من اسس هذا الفوج ماذا ننتظر امثال علاوي اسس هذا البنيان لقد افرح اعدائنا بهذه الدماء واحزنة كل شريف كم ام فجعت وزوجة ترملة وطفل تيتم من هو السبب ومن يتحمل هذه الدماء اين اصحاب الظمير من التيار الصدري لماذا السكوت على هذه الاعمال الاجراميه المقيته اين الحكماء تكلموا لماذا السكوت والدماء تسير كاانهار تبرؤ من هؤلاء المرتزقه والمجرمين القتله الذين جلبوا العار والخزي الى من يحميهم ويدافع عنهم ويتستر عن اعمالهم ويحسبها جهاد هل الجهاد هو تخريب البلد
ابو محمد السلامي
2008-03-28
اريد اعرف هذا فوج العداله المخترق من الذي قام بتشكيلة ومن زكى عناصرة الخائنة للواجب والوطن مطلوب تقديم للعداله وعليهم دفع نتائج عملهم المشين العمل الجبان وكلما تسير المسيرة الظافرة للحكومة المنتخبه يظهر الخياس حتي يقطع . من الوكالة: ــــــــــــ تشكل فوج العدالة من قبل أياد علاوي وكان يرأسه ضابط بعثي وقد تم تزكيته وتزكية أفراد الفوج السيد حسين الصدر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك