الأخبار

الصدر يجري اتصالات مكثفة مع المسؤولين في الدولة من اجل ايقاف صولة الفرسان العسكرية في البصرة

1600 18:44:00 2008-03-26

ذكر راديو دجلة ان السيد مقتدى الصدر اجرى اتصالات مكثفة اليوم الاربعاء مع عدد من المسؤولين العراقيين بينهم رئيس الجمهورية جلال طالباني. وطالب الصدر تدخل المسؤولين لوقف حملة صولة الفرسان العسكرية التي انطلقت امس الاول لتطهير البصرة من الميليشيات المسلحة.

ولم تستبعد مصادر كردية رفيعة المستوى حدوث مثل هذا الاتصال برغم انها اكدت عدم علمها بحصوله ولكنها اوضحت ان الرئيس طالباني دائم الاتصال بقيادة التيار الصدري وحثها على الانخراط الدائم في العملية السياسية والمشاركة الفاعلة فيها .  وتؤكد مصادر اخرى ان الضربة التي تلقتها عناصر جيش المهدي في البصرة موجعة جداً .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المهندس
2008-03-27
المسلم من سلم الناس من يده ولسانه ونحن لم نسلم من جيش المهدي لايؤمن احدكم حتى يؤمن جاره بوائقه ونحن لم نؤمن من بوائقهم فحسبنا الله ونعم الوكيل
ابو احمد
2008-03-27
لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين التاريخ يحاول ان يعيد نفسه لن يغدرنا عمرو بن العاص مرتين . بالمناسبه احد قتلاهم كتب على اللافته في مجلس عزاءه قتل على يد الحرس الوطني الغادره !!!!!!! علما انه من منتسبي الشرطه ومن اتباع المجرمين جيش الفتنه وانه قتل على يد اتباعه المجرمين كما صرح بذلك احد اصدقائه ؟وقد شوهدت سيارات وافراد من الشرطه قرب هذه اللافته وفي مجلس العزاء ايضا !!! .
اهل البصره
2008-03-27
يا سيد مقتدى بحق الشهيدين الصدرين ارفع يدك عن البصره وتركها للحكومه تحررنامن المجرمين القتله الحراميه هل الصدرين هم مجرمين حراميه تدافع عنهم تريد انقاذهم لقد فاض بنا يا سيد مقتدى كنا نشتم طارق الهاشمي ونلعنه هو وجبهة الارهاب والضاري عندما يصرخون ويتفاوضون من اجل فك الحصار على الارهابين المجرمين واليوم انت تريد نفس الشئ الله اكبر لم نسمع احد عندما يقتل اهل البصره ونساءها الكل يصمت يظهر المليشيات الاحزاب والتيارات هي التي تقتل اهل البصره وتخطف وتسرق لذلك نسمع اليوم الاصوات لانقاذ المجرمين اتق الله
المهندس
2008-03-26
تم الاحتفال بمولد النبي في العراق على طريقة جيش المهدي (الهاونات) ونحر الذبائح (من الناس الابرياء) وتوزيع الهدايا (العبوات الناسفة) وتشجيع الجهاد الاكبر بين الناس وهو كسب الناس بالحلال (اغلاق المحلات بالقوة) فهنيئا للشعب العراقي على هذا الجيش وحسبنا الله ونعم الوكبل ((وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون))
حيدر السماوي
2008-03-26
والله أذا تم أيقاف هذه الحمله على الخارجين على القانون والمجرمين من البعثيين المقنعين بطريقة (بوس اللحه) كما يحدث كل مره فسوف نقرأ السلام على شئ اسمه دولة العراق والقانون بل سوف تكون هديه ثمينه لتلك العصابات المجرمه التي أحرقت باب سيد الشهداء وسلبت ونهبت وتعدت على أبي الفضل العباس (بالنعل والأحذيه).قاتلوهم يقاتلهم الله اضربوا بقوة على روؤس الشر جزاكم الله خير الجزاء.
عبد الواحد
2008-03-26
ونحن نعيد الماضي لنتذكر أخبار الأمس القريب عندما كان حارث الشر والرذيلة والفساد في العراق وكان يحارب الله ورسوله والمؤمنين علنا وأمام الأشهاد وأمام من كان يبعثله التحايا والسلامات واليوم وفي هذه الصولة التي قادها من أقبر المقبور ونطالبه أيضا بقبر من يريد شرا للعراق مهما تلبّسوا ولبسوا ومهما زيّن لهم الشيطان أعمالهم فالعراق أغلى من المصالح الشخصية ومن الذين صعدوا بدرْجات غيرهم وجعلوهم جسرا لمآربهم ويوم لا تنفعهم مآربهم هنالك يخسر المبطلون
معروف
2008-03-26
إذا كانت القوات العراقية تقاتل الخارجين عن القانون والناش الأشرارومثيري الشغب فيجب على المسؤلين أن لا يسمعوا كلام من يدافع عن هؤلاء الأشرار وإذا كان كما يقولون يقاتلون أناسا أبرياء فكل الناس لا تقبل بالأمور الشينة ولا تقبل بهدر حقوق الناس ومن المؤسف بأن الكثير تغيب عنهم الحقائق لتحجيم النشر ومعلومات عن الذين يحطبون بغير حبلهم وموقدي نارا لغيرهم ضؤها ولا أكمل وأخسر الكلمات الباقية لشكي بعدم النشر ؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك