الأخبار

اعتقال 318 مسلحا من عصابات البعث المقنع في البصرة

1808 18:53:00 2008-03-26

استمرت اليوم الاربعاء العملية العسكرية الواسعة النطاق التي تقوم بها القوات العراقية ضد العناصر المسلحة وجيش المهدي ويشرف على العملية رئيس الوزراء نوري المالكي بنفسه في البصرة جنوب العراق.  وقالت قوات الشرطة العراقية انها اعتقلت 318 مسلحا منذ بداية عملية صولة الفرسان العسكرية امس الثلاثاء.

وتركزت الاشتباكات في عدد من معاقل جيش المهدي القوية ومن بينها منطقة العزيزية والكرمة والهينية. في غضون ذلك افادت آخر التقارير الواردة من البصرة عن سقوط 40 قتيلا على الاقل واصابة 200 آخرين في المواجهات العسكرية التي تشهدها المدينة بين القوات العراقية وجيش المهدي بحسب مسؤول طبي اليوم الاربعاء. واكد المسؤول الذي لم يشأ الكشف عن اسمه " اؤكد ان عدد القتلى كان 40 كما اصيب 200 منذ بداية المواجهات يوم امس وحتى صباح اليوم الاربعاء ".

وتفجرت الاشتباكات بين الجانبين الثلاثاء عندما هاجمت القوات العراقية معاقل جيش المهدي في عملية تهدف الى بسط سيطرة الحكومة على البصرة التي يتنامي فيها نفوذ الجماعات والمليشيات المسلحة وعصابات التهريب.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابومحمد
2008-03-27
هؤلاء الذين يحملون القاذفات ويرمون بالهاونات على رؤؤس المساكين ويحاربون بكل هذه الشجاعة اين كانوا ايام صدام لماذا لم يسقطوا لنا صدام ويرمون بهاوناتهم على مقرات البعث لماذا لم يقفوا بوجه الرفاق حينما كانوا يسوموننا ويسومهم سوء العذاب والذل والمهانة سبحان الله كان رفيق واحد يبث الرعب في مدينة كاملة اين كانت شجاعتكم اجيبوني ام انكم انتم الرفاق واولادهم ام انتم فدائيو صدام ام انتم جهلة حمير لاتعرفون ان هذه الحكومة هي حكومتكم والمالكي رجل طيب لايذبح ويصلخ ويقتل العائلة بجريرة الابن وان الجيش هم اخوان
غريب
2008-03-27
لجيش المهدي ضرورة فرضت نفسها ايام كانت بغداد يعبث بها التكفيريين وفي نفس الوقت كانوا عبثيين وتسسببوا بالالام كثيرة للشعب العراقي في المحافظات الامنة وعندما استتب الامن في بغداد بفضل خطة فرض القانون اصبحوا خير سند للتكفيريين فبدل ان يساندوا الحكومة تراهم كل يوم يظهروا بشكل او باخر لاجل اسقاط الحكومة وان تم هذا الامر لاسامح الله فاي خدمة يقدموها لاعداء المذهب كالدليمي ومطلك والهاشمي والقائمة تطول وبالتالي سيعود الظلم والتهميش لاتباع اهل البيت ع يااخوان حكومتنا منا وفينا اتركوها واتقوا الله
مظهر الربيعي
2008-03-27
تحيه الى الاخت ساره شكرا لك تقولين كل التيارات مخترقه لا ولكن مو بهذا العدد الهائل كان لهم دور مشرف في بغداد لا ننسى هذا ولكن الاعتداء على الدوله ومؤسساتها وامنها والسلبيات التي تطفو على السطح نحن نريد بلد يحكم بقانون اين وصاي السيد مقتدى من هذا يا اخت الاولى لهم اتباع القياده العليا هو التخريب وسفك دماء الناس هذا هو الجهاد والشماعه اسرائيل والمحتل الاستقرار هو يخرج المحتل ومن لف حولهم من المجرمين والقتله هذه الاعمال تساعد على بقاء المحتل مده اطول لكن تراصف الصفوف والتوحيد تخرج المحتل
المهندس
2008-03-26
تم الاحتفال بمولد النبي في العراق على طريقة جيش المهدي (الهاونات) ونحر الذبائح (من الناس الابرياء) وتوزيع الهدايا (العبوات الناسفة) وتشجيع الجهاد الاكبر بين الناس وهو كسب الناس بالحلال (اغلاق المحلات بالقوة) فهنيئا للشعب العراقي على هذا الجيش وحسبنا الله ونعم الوكبل ((وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون))
عراقي
2008-03-26
الى سارة المياحي ان صح الاسم او لم يصح واين التجاهل لهذا الخط والذي تدعين الواسع فها هو تيارك (المبارك) يعيث بالعراق وبأهله فسادا بعد ان كان من المستضعفين في زمن الطاغية اصبح اليوم ينافس التكفيرين الارهابيين سفكا للدماء والامر واشد هولا هوسفكه لدماء اهله فتعسا لكل الامور الجيدة التي تتدعين بأنه قدمها وان تقصدين في بغداد اثناء فرض القانون فكل ما فعلوه هو انهم لم يشاركو في خربطة الامور
ساره المياحي
2008-03-26
السلام عليكم ..لما هذا التجاهل لهذا الخط الواسع ولما التركيز على السلبيات وتجاهل الامور الجيده والقصد.. الكل مخترق والتيار كذالك مخترق فعبارة البعث المقنع غير صحيحه ولا تخدم احد غير المحتل واسرائيل ارجو الاهتمام بالموضوع فذكرو فضل التيار على بغداد والقصد واضح والحر تكفيه الشاره وكلنا محاسبون امام الله ياشيعه وجيش الامام المهدي عج هو ذراع الشيعه الطويل والقوي والمؤيد والمسدد وكفى بهتان فمن كان بيته من زجاج لايرمي الناس بحجر والسلام عليكم..اختكم ساره المياحي
ابو زين العابدين - بعقوبه
2008-03-26
1400 عام ونحن ننادي ونصيح علا المنابر مره وفي الزنزانات اخرئ نحن كشيعه مضلومين لاسلطه لنا لاحكومه لنا لايرادات لاميزانيه دوله لاحريه عباده والان عندما سقط الصنم قلنا اتت لنا لننشر العدل الذي حرمنا منه وحريه العباده ونقيم عدالته اهل البيت عدل علي ورحمته الذي جهلها اكثر المسلمين وقالو عنا نحن اتباع علي ولكن مع الاسف اها منبنيه اان هو عدل علي ورحمته فساد اداري وتقتيل واحد وضرب الحكومه التي طالما حلمنا بها اله معك ايها الماكي ويلهمك الصبر وحشرك مع علي وال علي وحين تضيق بك النوائب تذكر قول ال
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك