الأخبار

نائب رئيس الجمهورية الدكتور عادل عبد المهدي : ": لا بد من أن تطمئن اتفاقيتنا مع واشنطن دول الجوار

655 11:18:00 2008-03-24

شدد نائب رئيس الجمهورية الدكتور عادل عبد المهدي على ضرورة أن تكون الاتفاقية العراقية الأميركية طويلة الأمد مطمئنة لدول الجوار، وأن تقود إلى خروج العراق من الفصل السابع من قرارات الأمم المتحدة وحصوله على الاستقلال التام والكامل، حسب قوله.

وقال الدكتور عبد المهدي في هذا الإطار إن المسؤولين العراقيين حريصون على أن لا تكون الإتفاقية موجهة ضد أية دولة من دول الجوار العراقي، مشددا على ضرورة أن يتفق العراق ودول جواره على أسس تضمن استقرار المنطقة.

ونفى الدكتور عادل عبد المهدي في حديث لـ"راديو سوا" سعي الجانب العراقي إلى تضمين الاتفاقية بنودا سرية، موضحا أن المسؤول العراقي مراقب الآن من مجلس النواب، وأن لا جهة سياسية تحتكر صنع القرار في العراق.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو محمد البصراوي
2008-03-24
السيد عادل عبد المهدي المحترم ارجوا ان تجيب على سؤال مهم الكل يعلم ان الدول العربيه والاجنبيه وخصوصا دول الخليج ومصر والاردن عندها اتفاقيات مع الدول الاوربيه يصورة عامه وامريكا بصورة خاصه وبعض الدول عندها قواعد اجنبيه على اراضيها هل توجد دوله من الدول التي ذكرتها الان اعطت تطمينات الى الدول الاخرى والكل يعتبر انها شوؤن داخليه ولايحق لاي دوله اخرى التدخل بها اخي العزيز اعلم ان قرارات الدولة هذه تدل على الضعف وهي التي طمعت بنا الدول وبدات تتطاول على كرامة وعزة العراق واهله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك