تعرض فندق المربد وسط البصرة حيث يقيم وزير الداخلية جواد البولاني الليلة الماضية الى هجوم بالصواريخ من قبل العناصر الخارجة عن القانون وعصابات البعث . حيث اطلقت اكثر من ثلاث صواريخ بالقرب من الفندق رغم الاجراءات الامنية المشددة التي تحيط بالفندق والطرق المؤدية اليه .يذكر ان وزير الداخلية كان قد تعرض مساء امس وبعد وصوله الى البصرة بوقت قصير الى محاولة اغتيال اثر هجوم عنيف تعرض له موكبه قرب جسر التنومة شرقي البصرة
سلاما ياابو مصطفى البطل هذه ايادي الغدر والعدوان هولاء هم غرباب ارادو ان ينالو منكم ومن وطنيتكم ان شاء الله ههيهات هذا وسلمكم الله ورعاكم لحماية العراق والعراقين
ابوذرالغفاري
2008-03-24
والان ماذاستفعل ياسعادة الوزير الم يأن الاوان لتأديب المجرمين والسراق لماذا ومم انتم خائفون اقسم لكم ان اهل البصرة المساكين معكم ومع فرض الامن السيدالمالكي موجود في البصرة واقول له ومعي الملايين نحن ال
العراقي الغيور
2008-03-24
طبعا ان الذي اطلق هذه الصواريخ مجهول او شبح اي ان البصره مايئه بالاشباح !!!!!!!!!!!!!!!! والحليم تكفيه الاشاره
علي السّراي
2008-03-24
إذا كان هذا حال وزير الداخلية فما بالك بالمواطن العادي البسيط الذي يرزح تحت نير وتسلط هذه القوى المشبوهه؟؟؟ إذن على وزير الداخلية وكل قوى الامن إتخاذ الاجراءات اللازمة والحاسمة لمواجهة هؤلاء المقنعين البعثيين وكل الخارجين عن القانون, إن وقوع هذا الهجوم ورغم الأجراءات الامنية المتخذة لهو دليل صارخ على ما وصلت اليه بصرتنا العزيزة من عدم الاستقرار. ولذلك يجب ان تتمركز القوات المستقدمة من باقي المحافظات الى مدينة البصرة والبدأ فورا بتطهيرها من الجيوب البعثية وتنضيفها من تلك العصابات و مافيات النفط والعوائل المشبوهه كعائلة بيت عاشور ومافياتهم التي عاثت فيها فسادا وكذلك البدأ فورا بالتحقيق مع كل المتواطئين والمشبوهين والمتعاملين مع هذه العصابات من اجهزة الامن والشرطة ومدرائهم ولعدم قدرتهم على اداء واجبهم وخيانتهم للامانة
وقبل كل شيء سحق راس الافعى البصرية القاتلة وهي محافظ البصرة محمد مصبح الوائلي الذي يعتبر هو راس البلاء في تلك المحافظة المظلومة كما يجب احالة رئيس ومنتسبي حزب الرذيلة لدورهم الفاعل والحيوي القذر والذي تسبب بكل هذه المشاكل والتدهور الامني