الأخبار

وزير الداخلية ومسؤولون كبار وقطعات عسكرية تتوافد على البصرة

1078 10:00:00 2008-03-24

قال مصدر امني في شرطة البصرة إن وزير الداخلية جواد البولاني وكيل وزير الداخلية ومدير مركز العمليات فيها وصلا امس الأحد، إلى البصرة .وقال المصدر أن "وزير الداخلية جواد البولاني وكيل وزير الداخلية عدنان الاسدي ومدير مركز العمليات اللواء الركن عبد الكريم خلف وصلا اليوم الأحد إلى محافظة البصرة." من دون أن يذكر تفاصيل أخرى. في ظل تحفظ قيادة شرطة البصرة عن كشف تفاصيل تلك الزيارة قال مصدر أمني امتنع عن ذكر اسمه أن البولاني عقد حال وصوله اجتماعاً مغلقاً مع قادة الأجهزة الامنية جرى التباحث فيه حول الوضع الأمني الذي تشهده المدينة.

من جانب آخرشهدت مدينة البصرة منذ صباح الأحد توافد قطاعات عسكرية من محافظات أخرى على شكل قوافل تضم آليات مصفحة وناقلات جند تابعة إلى قوات الجيش العراقي والشرطة الوطنية .وقال شهود عيان في منطقة الكرمة إن تلك القطاعات ما تزال في تدفق مستمر عبر البوابة الشمالية لمدينة البصرة.

يذكر أن مدينة البصرة المظلومة تشهد تدهوراً امنياً ملحوظاً من حيث تفاقم أعمال القتل والاغتيال والتهريب وارتفاع معدلات الخطف والتسليب.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الباقر اسد الله العراقي
2008-03-24
يروى في علامات ظهور الامام المهدي (عج)قول الامام امير المؤمنين (ع):( غير أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : تفتح أرض يقال لها البصرة أقوم الأرضين قبلة ، قارؤها أقرأ الناس ، وعابدها أعبد الناس ، وعالمها أعلم الناس ، ومتصدقها أعظم الناس صدقة ، وتاجرها أعظم الناس تجارة. منها إلى قرية يقال لها الأبلة أربعة فراسخ ، يستشهد عند مسجد جامعها أربعون ألفا ، الشهيد منهم يومئذ كالشهيد معي يوم بدر ). ....والله وحده العالم الى اي جهه ينتمي هؤلاء الشهداء.
الحنون
2008-03-24
حيا الله من يحب الوطن ويسعى للخير والله ينصر كل خير ومؤمن ويهلك الي باع نفسة لدول الجوار خلي احس بانه خادم وعبد وذليل واقول ياوسفة على العراقي الي يشتغل بحفنة افلوس لهاي الدولة وذيج حالة مثل حال العميل والجاسوس بالافلام نهايتة سيد اكتلة وندائي للمالكي ووزراء الامن - النصر الحقيقي يراده قادة شجعان ونظيفي الانفس وقائد عام سبع - ولاتعتمد على من كان بخدمة شريف روما نسال الله لكم النصر ودعائنا بالانتقام العاجل من كل باغ وظالم ونقول دائما لابد من القضاء على الفساد الاداري لتحقيق الامن
احمد الواسطي
2008-03-24
هناك بون شاسع ما بين المعركة الحقيقية وبين الهيجا البدوية . ما نشاهده هو هيجا بدوية وليس حربا على عدو . الكارثة بعينها ان نعيش ما بين الفوضى والهيجا . الوضع في البصرة يحتاج اولا الى التأني وبعد النظر من خلال التشخيص الدقيق للداء وعلاج الداء هو وضع الاصبع على القوى وتحديدها ومن ثم تهيئة القوى اللازمة الضرورية التي من واجبها توجيه ضربة الموت لقوى الجريمة والرذيلة . الكثير من اهل البصرة يقولون ان قوى الشر البصرية هي جزء من السلطة المحلية التي تمسك بزمام الامور فالخطوة الاولى هي حل السلطة المحلية
عدنان العراقي
2008-03-24
لو صدقت هذه الاخبار فالفضل يعود الى ناصر المطلومين راجم الشياطين سيف الحق فاضح البعثية افراخ الحملة التكفرية مشوهين المذهب شيخنا الكبير ابونا الشيخ الصغير حفظه الله اسد العراق فاضح السراق
ابن البصرة الصابرة على الضيم
2008-03-24
الحمدلله والشكر اخيرا تدخلت الحكومة في حل مأساة البصرة والفضل يعود الى الشرفاء من ابناء العراق وعلى راسهم الشيخ الجليل جلال الدين الصغير والذي فضح المجرمين والقتله والسراق اللذين استحلوا دمائنا واموالنا امام مرائ ومسمع حزب الفضيلة العربي الاشتراكي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك