المقالات

هل هي مصادفة ياطارق المشهداني ان تستظل بقاتل امامنا وتتشرف بيدي وسيوف طاغية العراق ؟

61197 16:25:00 2010-07-08

حالما تدخل الى موقعه الرسمي اضغط هنا تكون مباشرة امام صورة له تكاد تجعلك امام حالة من الاصرار والامعان في النيل من تلك العترة الطاهرة التي ما كانت لتـُظلم لولا وجود تلك الاحقاد السادية التي توارثها الطغاة ابا عن جد , ولشدة اعجابه برموز سناتي على ذكرتاريخها الاجرامي تباعا تشاهد تلك الرموز المقززة في خلفية شعاره وهي التي تذكرنا بابشع صور الطغيان والقتل والفجور وحالما تدخل الموقع تشاهد طارق المشهداني وهو يقف مبتسما حوله تلك الرموز المعبرة عن مدى مايخفيه هذا الرجل من حقيقة ان قيض له لافصح عنها كما افصح اسلافه ابو جعفر وهارون من المؤكد ان حينما تساله عنهم سوف يفتخر بهم وسيسمي بغداد باسمائهم " بغداد الرشيد وبغداد المنصور " ومن هو المنصور ؟؟ ومن هو الرشيد ؟؟ هؤلاء قتلة خيرة الخلق وائمة الهدى ومعذبي محبيهم الا لعنة الله على قاتلي ائمتنا الطاغيتين المنصور وهارون  ومن والاهم وتفاخر ببغيهم الى يوم الدين ..

الصورة اعلاه هي من ستقابلكم قبل الولوج الى داخل موقعه وقد يتم حذفها بعد هذا المقال ولكنني احتفظ بصور لها وللموقع ولفرط اعجابه بهم جعلهم رموزا من المؤكد انه يتشرف بهم ايما تشرف , ومن المؤكد انه امر بوضعهم كخلفية ونبراس وقدوة له والا ان كان الامر غير ذلك فلنطلع على رد منه يصف به حقيقة قاتلي ومعذبي ائمتنا المظلومين عليهم السلام وان يبرر لنا وجود هذه الرموز الطغيانية خلف صورته المبتسمة الفرحة بتلك الرموز الاجرامية القاتلة وفي موقعه الرسمي وحتى ذلك الحين اقول له انك شبيه الشئ وانت منجذب اليه ..

سامارس دور الغبي الابله الساذج ولاقل قد يكون طارق وامثاله جاهلون بتلك الرموز التي وضعت خلفهم ولكي اضع الحجة عليهم اعطيهم هذا النزر اليسير من سيرة وقصص تلك الرموز الطغيانية التي وضعت صورهم وهو بينهم كي يعلن امام العالم انه يتشرف بهم غير مبالي بما اقترفاه من آثام بحق خيرة الخلق اجمعين ..

العجب الاكبر وهو مايجعلك امام خيار الرد الذي تطلعون عليه انك حينما تدخل في عمق موقعه تشاهد كم الحربائية والتناقض في المبادئ والشعارات المرفوعة والحقيقة التي لايخفيها,  ففي هذه الايام المؤلمة تمر ذكرى شهادة امام الاسلام والانسانية المظلوم المعذب في سجون الطاغية المنصور الذي يضع طارق المشهداني صورته مع صورة لنصبه كفخر يفتخر به والمقتول على يد الطاغية هارون وتجد التناقض في المبادئ انه يعزي ويندد بما يحدث على يد احفادهم  اليوم وهو يعترف انه منهم لانه يتخذهم مدرسة ومجد وحينما تضغط هنا تطلع على ما اشرت اليه فهذا الذي يفتخر بقتلة ومعذبي ائمتنا الاطهار ويضع نصبهم خلف صورته ياتي هنا ليسوق شعار التنديد بقتلة محبيهم زيفا وامعانا في التنكيل , وتالله ان صدقناك فيما تدعي لحشرنا الله في قعرها جهنم لانتمناها الا لمن سمع بظليمة الاطهار واتخذ من الطغاة ظهيرا ..

اقرأ ياطارق يامن تدعي ان نسبك العلوي يعود اليهم  :

ففي عهد الطاغية المقبور أبي جعفر المنصور الذي بناه طاغية العراق ورمز البعث الارهابي صدام تتشرف بوضع نصبه خلف صورتك عانى العلويّون أشدّ المعاناة ولحقهم الظلم والقتل والارهاب , وكان الجلاد المنصور قد صادر أموال العلويين وأدخلهم السجون والمعتقلات، وطاردهم تحت كل حجر ومدر ، فسفك دمـاءهم وبالغَ في تعـذيبهم ، وتفنّن في أساليب القتل ، فكان يبني عليهم الاُسطوانات وهم أحياء ، ويمنع عنهم الطعام والشراب فيقتلهم جوعاً في أعماق سجونه المظلمة ، أو يثقلهم بالضرب والحديد حتّى ينهكهم فيموتوا .

كانت هذه الفترة من حياة المجتمع الاسلامي فترة مظلمة من الناحية السياسية،انتشر فيها الإرهاب والقتل على الظن والتهمة،حتّى صار السجن والضرب والقتل لأتفه الأسباب أمراً عاديّاً.

في هذه الفترة انتشر المجون واللّهو والطّرب ، وغصّت قصور الخلفاء والاُمراء والولاة والوزراء والحواشي بالجواري الحِسـان ، وبأدوات اللّهو وبالمغنِّين والمطربين ، وبالشعراء المتملِّقين المتعبِّدين للدرهم والدينار .

واشتغل الحكّام باقتناء الجواري والمجوهرات والعطور والألبسة ووسائل اللّهو واللّذّة والتّرف وبناء القصور،فأنفقوا أموال الاُمّة وضيّعوها،وهي الّتي استنزفوها من شرايين الكادحين أو اغتصبوها وصادروها من المظلومين والمطاردين والمحكوم عليهم بالسجن والقتل .

لقد طارد العبّاسيون ذرّيِّة الامام عليّ بن أبي طالب (ع) وأتباعهم لمعارضتهم الظلم ومواجهتهم للانحراف ، وتتبّعوهم في كل ناحية ومصر ، وجنّدوا الأموال والأعوان من أجل استئصال العلويين والقضاء على طلائعهم وقياداتهم خوفاً من ثوراتهم وسموّ مكانتهم في نفوس الخاصّة والعامّة من أبناء الاُمّة .

صعّد الطاغية المنصور الذي تضع نصبه خلفك من تضييقه على الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)، ومهّد لقتله. فقد روى الفضل بن الربيع عن أبيه ، فقال : دعاني المنصور ، فقال : إن جعفر بن محمد يلحد في سلطاني ، قتلني الله إن لم أقتله . فأتيته ، فقلت : أجب أمير المؤمنين . فتطهّر ولبس ثياباً جدداً . فأقبلت به ، فاستأذنت له فقال : أدخله ، قتلني الله إن لم أقتله . فلما نظر إليه مقبلا ، قام من مجلسه فتلقّاه وقال : مرحباً بالتقيّ الساحة البريء من الدغل والخيانة ، أخي وابن عمي . فأقعده على سريره ، وأقبل عليه بوجهه ، وسأله عن حاله ، ثم قال :

سلني حاجتك ، فقال (عليه السلام): أهل مكّة والمدينة قد تأخّر عطاؤهم، فتأمر لهم به .

قال : أفعل ، ثم قال : يا جارية ! ائتني بالتحفة فأتته بمدهن زجاج، فيه غالية ، فغلّفه بيده وانصرف فأتبعته ، فقلت:

يابن رسول الله ! أتيت بك ولا أشك أنه قاتلك ، فكان منه ما رأيت، وقد رأيتك تحرك شفتيك بشيء عند الدخول ، فما هو ؟

قال : قلت : «اللّهم احرسني بعينك التي لاتنام ، واكنفني بركنك الذي لا يرام ، واحفظني بقدرتك عليّ ، ولا تهلكني وانت رجائي ...» .

ولم يكن هذا الاستدعاء للإمام من قبل المنصور هو الاستدعاء الأول من نوعه بل إنّه قد أرسل عليه عدّة مرات وفي كل منها أراد قتله . لقد صور لنا الإمام الصادق (عليه السلام) عمق المأساة التي كان يعانيها في هذا الظرف بالذات والاذى الّذي كان المنصور يصبه عليه، حتى قال (عليه السلام) ـ كما ينقله لنا عنبسة ـ قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: «أشكو إلى الله وحدتي وتقلقلي من أهل المدينة حتى تقدموا وأراكم أسرّ بكم، فليت هذا الطاغية أذن لي فاتّخذت قصراً في الطائف فسكنته ، وأسكنتكم معي ، وأضمن له أن لا يجيء من ناحيتنا مكروه أبداً» . وتتابعت المحن على سليل النبوّة وعملاق الفكر الإسلامي ـ الإمام الصادق(عليه السلام) ـ في عهد الطاغية المنصور  ـ فقد رأى ما قاساه العلويون وشيعتهم من ضروب المحن والبلاء، وما كابده هو بالذات من صنوف الإرهاق والتنكيل، فقد كان الطاغية يستدعيه بين فترة وأخرى ، ويقابله بالشتم والتهديد ولم يحترم مركزه العلمي، وشيخوخته، وانصرافه عن الدنيا الى العبادة، وإشاعة العلم، ولم يحفل الطاغيه بذلك كلّه، فقد كان الإمام شبحاً مخيفاً له.. وأعلن الإمام الصادق (عليه السلام) للناس بدنوّ الأجل المحتوم منه، وان لقاءه بربّه لقريب، وإليك بعض ما أخبر به:

قال شهاب بن عبد ربّه : قال لي أبو عبدالله (عليه السلام): كيف بك إذا نعاني إليك محمد بن سليمان؟ قال: فلا والله ما عرفت محمد بن سليمان من هو. فكنت يوماً بالبصرة عند محمد بن سليمان، وهو والي البصرة إذ ألقى إليّ كتاباً، وقال لي: يا شهاب، عظّم الله أجرك وأجرنا في إمامك جعفر بن محمد. قال: فذكرت الكلام فخنقتني العبرة.

ب ـ أخبر الإمام (عليه السلام) المنصور بدنوّ أجله لمّا أراد الطاغية أن يقتله فقد قال له: ارفق فوالله لقلّ ما أصحبك. ثم انصرف عنه، فقال المنصور لعيسى بن علي: قم اسأله، أبي أم به؟ ـ وكان يعني الوفاة ـ .

فلحقه عيسى ، وأخبره بمقالة المنصور، فقال (عليه السلام): لا بل بي. وتحقّق ما تنبّأ به الإمام(عليه السلام) فلم تمضِ فترة يسيرة من الزمن حتى وافته المنية مسموما على يد الطاغية المنصور .

كان الإمام الصادق (عليه السلام) شجي يعترض في حلق الطاغية المنصور، فقد ضاق ذرعاً منه، وقد حكى ذلك لصديقه وصاحب سرّه محمد بن عبدالله الاسكندري.يقول محمد: دخلت على المنصور فرأيته مغتمّاً، فقلت له: ما هذه الفكرة؟

فقال: يا محمد لقد هلك من أولاد فاطمة (عليها السلام) مقدار مائة ويزيدون وهؤلاء كلهم كانوا قد قتلهم المنصور ـ وبقي سيّدهم وإمامهم.

فقلت: من ذلك؟

فقال: جعفر بن محمد الصادق.

وحاول محمد أن يصرفه عنه، فقال له: إنه رجل أنحلته العبادة، واشتغل بالله عن طلب الملاك والخلافة. ولم يرتض المنصور مقالته فردّ عليه: يا محمد قد علمتُ أنك تقول به، وبإمامته ولكن الملك عقيم.

وأخذ الطاغية يضيّق على الإمام، وأحاط داره بالعيون وهم يسجّلون كل بادرة تصدر من الإمام، ويرفعونها له، وقد حكى الإمام (عليه السلام) ما كان يعانيه من الضيق، حتى قال: «عزّت السلامة، حتى لقد خفي مطلبها، فإن تكن في شيء فيوشك أن تكون في الخمول، فإن طلبت في الخمول فلم توجد فيوشك أن تكون في الصمت، والسعيد من وجد في نفسه خلوة يشتغل بها». لقد صمّم على اغتياله غير حافل بالعار والنار، فدسّ اليه سمّاً فاتكاً على يد عامله فسقاه به، ولمّا تناوله الإمام(عليه السلام) تقطّعت أمعاؤه وأخذ يعاني الآلام القاسية، وأيقن بأن النهاية الأخيرة من حياته قد دنت منه. ولمّا شعر الإمام(عليه السلام) بدنوّ الأجل المحتوم منه أوصى بعدّة وصايا .

قيل للطاغية المنصور في أحد الأيام، وكان قد أتمّ القضاء على الكثيرين من آل علي (ع): الشّكر لله يا أميرالمؤمنين، فقد تخلّصت أخيراً من كلّ خصومك . .

قال الطاغية المنصور: لا، فالأمر ليس كذلك؛ فأنا لن أحسّ بالرّاحة طالما كان جعفر بن محمدٍ على قيد الحياة . .

لم يمض على هذا الحديث وقت طويل، حتى فتك بالإمام الصادق عليه السلام، وقد استشهد في المدينة مسموماً. وكان في الخامسة والسّتين من عمره الشّريف ودفن في البقيع قرب ابيه واجداده عليهم السلام .

وبعد شهادته سارع الطاغية فكتب إلى واليه على المدينة، محمد بن سليمان، كتاباً جاء فيه: إن كان جعفر بن محمد قد أوصى إلى رجل بعينه، فقدّمه واضرب عنقه. يريد بذلك أن يتخلّص من وصيّ الإمام عليه السلام امامنا موسى ابن جعفر الكاظم ولكن حنكة الامام عليه السلام فوتت هذه الفرصة عليه حتى حين لياتي من بعده اولاده ليتموا الجريمة وفق ذات المدرسة الاموية العباسية الصدامية الوهابية ..

اما ظروف الامام موسى ابن جعفر الكاظم (ع) السياسية فكانت لاتقل عذابا من ابيه واجداده الاطهار الميامين عليهم السلام وكانت صعبة للغاية والحصار والتضييق عليه من قبل الطاغية المنصور ومن اتى من بعده حتى استشهد على يد الطاغية هارون السفيه اللارشيد كان أشدّ من الحصار والتضييق المضروب حول أبيه الصادق (ع)، وعلى الرغم من مراقبته وحبسه في السجون والمعتقلات، إلا أنّه لم يترك دوره ومسؤوليّته ، فقد ربّى جيلاً من العلماء والرواة والمحدِّثين ، وساهم مساهمة فعّالة في إيقاف الانحراف الّذي حملته بعض تيّارات الفلسفة والعقائد وعلم الكلام المتأثِّرة بالغزو الفكري ، فقد روى المؤرِّخون أنّ بعض العلماء وبعض أصحابه وتلامذته كان يتصل به سرّاً في السجن ، ويسأله عن المسائل والقضايا والأحكام فكان يراسلهم ويجيبهم .

إنّ حياة الامام (ع) تمثِّل مرحلة سـياسية وتاريخيّة بارزة في تاريخ الاسلام، وقد تحمّل الامام الكاظم (ع) مسؤوليّة الامامة من سنة 148 هـ وحتّى سنة 183 هـ ، وقد شملت فترة من حياة الطاغية المنصور وحياة الطغاة المهدي والهادي وهارون عليهم اللعنة ، وهي أبرز فترات الحكم العبّاسي المنحرف .

اما السيفين واليدين اللتان تحملانهما وتضع صورتك تحتهم تستظل بهم وتتشرف ياطارق فهما لاقذر تاريخ دموي ولاقذر طاغية مر بالعراق اذاق شعبنا بكورده وعربه وشيعته وسنته النجباء وكل اطيافه مر الزؤام وانشب اظافرساديته فينا قتلا وسجنا وتهجيرا واذابة في التيزاب وتوزيعا على مقابر جماعية غطت كل العراق وابادة بالغازات السامة ولكي يطلع شعبنا على خلفية هذين السيفين والايادي القذرة التي تحملهما نضع هذا الموجز المختصر لهذا النصب الذي يستظل بظله طارق المشهداني  وقصته ومن وراء بنائه وتصميمه :

تم تنفيذ نصب ماسمي  بـ " قوس النصر" بامر مباشر من الطاغية الجلاد المشنوق صدام ابن العوجة وبواسطة شركة (موريس سينغر)البريطانية التي أهتمت بتنفيذ أعمال البرونز لقبضتي الطاغية المقبور ابن العوجة صدام  وساعديه لكل من النصبين  فضلا عن قيام شركة (هـ هـ ميتال فورم)ألألمانية التي عهد إليها تنفيذ وصناعة السيوف من سبيكة الفولاذ بطلب من الطاغية المقبور جلاد العراق صدام حسين وهي عبارة عن سيفين ضخمين، يرسمان في الفضاء قوسا  تمسكهما يدان لاقذر طاغية مر بالعراق ، واليدين كانتا نموذجا ليدي السفاح صدام وهو خليفة الطغاة الجلادون " المنصور وهارون " قتلة الائمة الاطهار عليهم السلام ومن تبعهم وسار بهديهم الرباني .

وتحت السيفين تشاهدون آلاف الخوذات لضحايا نزوات الطاغية المقبور وهي خوذات حقيقية، جمعت من ساحات الموت  والمطاحن البشرية التي صنعها ابن العوجة المقبور والتي دارت بين البلدين المسلمين الجارين العراق وايران وبدعم عربي خليجي دولي كامل ذهب ضحية تلك الجرائم ملايين المسلمين كلهم اليوم يلاحقون الطاغية ومن يتفاخر بتاريخه امام الله ..

 وهذا النصب المعروف باسم "قوس النصر" كان من افكار الطاغية صدام  الذي أعلن عن المشروع لأول مرة في سياق كلمة ألقاها بتاريخ 22 أبريل 1985 ورسم له تصميماً أولياً بخط يده، ثم أعيد طبعه على بطاقات الدعوة مع فقرة من نص الخطاب المشار إليه (أنظر الشكل).

 

 

أما المخطط النهائي فوضع بمساعدة النحات العراقي البارز خالد الرحال، ونفذ تحت إشراف دقيق من قبل الطاغية نفسه. ولما توفي الرحال في وقت مبكر من بداية تنفيذ المشروع كلف بمهمته نحات آخر من النحاتين  وهو محمد غني.

وصنع النموذج التمهيدي المصغر من قوالب الجبس التي تمثل ذراعي الطاغية من أعلى المرفق مباشرة، وقد أمسكت كلٌ من قبضتيه بسيف.

فساعدا الطاغية صدام  وقبضتاه تنبثق من جوف الأرض. ومن ثم يرتفع السيفان إلى علو يبلغ الأربعين متراً فوق سطح الأرض. ومن مخلفات الحرب جمعت خمسة آلاف خوذة  أُحضرت من ميدان المجازر مباشرة وقسمت إلى مجموعتين متساويتين وضعت كل منهما في شبكة مهترئة بحيث تناثرت بعض الخوذات عند نقطتي انبثاق الذراعين من باطن الأرض.

ولما كان العراق خالياً من أي مسبك بالضخامة الكافية لتنفيذ هذا المشروع، تم صب تمثال الذراعين في قوالب معدنية مجزأة لدى مسبك "موريس سينغر" بمدينة بيزينجستوك في انكلترا ، وتفيد بطاقة الدعوة الرسمية بأن الفولاذ الخام الذي صنعا منه تم الحصول عليه بصهر أسلحة الضحايا العراقيين ممن سقطوا في متاهات ونزوات الطاغية المقبور في سقر .

ونصب مايسمى بـ " قوس النصر"  هذا أقيم منه اثنان متطابقان ينتصبان عند المدخلين اللذين يفضيان إلى ساحة استعراضات فسيحة في قلب بغداد. وافتتح الطاغية المقبور " قوس النصر" في احتفال عام حيث أطل على الجماهير عبر شاشات التلفزيون وهو يمر من تحتهما متمطياً صهوة جواد أبيض على طول خط المحور  الموصل بينهما.

هل اتخذه طارق قدوة له كما في الصورة اعلاه ؟؟ الصور تتكلم ..

ما اختياره لتمثال كهرمانة والاربعين حرامي فتفسيره متروك  لطارق وفلسفته في الاختيار والرمزية , وهناك في الصورة ايضا تشاهدون البرجين الشهيرين في بغداد وهما برجان بنيا  بامر صدام في عهد شذاذ الافاق الصداميين وهم جهلة ابناء العوجة وبشهادة رغد ابنة الطاغية وهي من وصفتهم بالحفاة الجهلة المنافقون الحاقدون وليس انا من قال ذلك ولا ادري هل يريد طارق ان يقول  للعراقيين بتلك الصورة  الا ليت ايام الطغاة الخوالي حتى وصول البعث  تعود فهو والله اعلم يعتقد كما يعتقد من يفتخر بهم ان تشيد الابراج على جماجم الاحرار فخر وانتصار ويجب ان يكون الامر قدوة للاحفاد ويجب ان يتكرر دوما ويحلم ان يكون الامر على يديه هذه المرة  ولكن نقولها بكل عزم وشجاعة وقوة ومادام فينا عرق محمدي علوي حسني حسيني  جعفري كاظمي ينبض فهيهات هيهات فلكل قزم طاغية هناك من سيقول له لا عملاقة مدوية وستركعه تلك اللا وستنكسه في الارض وستجعله عبرة لمن اعتبر .

ان كان فخرك تلكم الطغاة ففخرنا وعزنا بالامس واليوم هؤلاء الاطهار النجباء المظلومين الشهداء نسال الله ان يحشرنا معهم وان يحشرك مع من احببت وواليت وبهم افتخرت ..

 

احمد مهدي الياسري

alyassiriyahmed@yahoo.com

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2012-04-18
لامكان للبعثيين والامويين والعباسيين واتباعهم في ارض العراق ارض الائمة الاطهار سينهزمون الواحد بعد الاخر الى السعوديه والاردن والامارات ان شاء الله ليعيشوا على فضلات موائد اسيادهم
مرتضى
2010-07-11
العراق بلدي الحبيب لا يمكن ان ادمره و العراق ارض المسلمون ولا نفرق بين سنه و شيعه وكلا كلا للارهاب نعم نعم للدستور
حسين
2010-07-11
طارق الهاشمي رجل قوي او محترم او شهم مو امثالكم يا اتباع الفرس المجوس ايقيمون طارق الهاشمي اعرف لانه رجل شهم ميرضى ايقابل الي عذبو اسرانا بيران الصفويه راجعو نفسكم او عرفو طارق الهاشمي منو
احمد عبد الله
2010-07-11
تكملة...فما العيب في ان يبقى في بغداد تماثيل ورموز من حكموها لسنين؟؟نحن لا نستطيع الغاء التاريخ....انا اعلم ان رأيي يخالف اراء الكثيرين ولكن انا اعتقد ان بغض النظر عن صدام وطريقته في ادارة الدولة الا انه من الخطأ ان نزيل اثاره كالتماثيل والنصب وغيرها فهي جزء من تاريخنا يجب ان يحفظ ولا يمس بأذى...لم لا نقتدي باحدى الدول السوفيتيه السابقه (اعتقد بولندا) التي قامت قبل ايام فقط بأزالة احد تماثيل القادة السوفيت لاجل ترميمه ووضعه في متحف....لم لا ننظر الى هذه التماثيل باعتبارها تاريخ وليس سياسه؟ شكرا
الى براثا
2010-07-10
براثاشبكةلها نكهتها التي تجبرناان نطلع عليها دائما
Dalal Jasem
2010-07-10
AlYaseri Do you have another job so you would live in degnity If you can't write good articles, it is betterto shut up dierty mouth. My dad is shiet my mom is sunni and I think by such writing you damage the good idea about shiet. You write as if you are not Iraqi Lets say you hate the suni leaders but you have to be honest. How many of the shiet leaders are good. Live in Iraq not germany Do you have the courage to write against bad shiet leaders. Be fair and write for one Iraq.
نيرجفان ناروزدي
2010-07-10
الشريف الرئيس طارق الهاشمي حفظه الله، رئيسا لجمهورية العراق، والسيد جلال الطالباني نائبا اول له، وعادل عبد المهدي نائب ثاني، ودولة السيد نوري المالكي رئيسا للحكومة بصلاحيات أقل مما كان عليه، والسيد اياد علاوي نائبا له رئيسا للمجلس السياسي المراقب العام لاداء الحكومة، ووالنائب الثاني كردي. ورئيس البرلمان اياد السامرائي رئيسا للبرلمان، وينوبه جعفر الصدر، والنائب الثاني من المجلس الاعلى. هذا هو التقسيم الامريكي للكعكة العراقية خرجا من الازمة. وبدائل الامريكان لعنهم الله موجودة باستبدال الوطنيين
كربلائي
2010-07-10
هسه صار الحكم بيدنا وماخلصنا من تماثيل الكفرة وعلى راسهم ابوجعفر المحصور
الى براثا
2010-07-10
مقالات تستحق القراءة يابراثا نيوز
عراقي ب - حرباية - ب
2010-07-10
تاج راسك الهاشمي ياياسري على الاقل يزيدك شرف انه باقي بالعراق وراحوا اخوته فداء للوطن وانته كاعد باوربا
الدكتور . انمار الزكو
2010-07-09
السلام عليكم اخواني بدون استثناء لانكم عراقيين اولاد البلد ارجو ترك التهجم على بعضنا فهذا لا يليق بكم وانتم رجال راشدين ولنطرح ارائنا بموضوعية بدون سب وشتم ونتحاور حوار الواعين المثقفين وارجو من الادارة متابعة المواضيع ومنع نشر التهجمات وكيف ساقول رأيي بينكم ولا بد ان يشتمني احد الطرفين ؟
عدنان
2010-07-09
عندما نقرا تعليقات اتباع طارق الهاشمي ندرك تماما من هم هؤلاء وفي اي بيئة نجسة تربوا فيها....اما نصب بني امية الذي سماه صدام المقبور بقوس النصر فالعتب على الحكومة التي لم تزيله لحد الان.
احمد الربيعي
2010-07-09
الى عمر-العراق اتعلم ان ابو حنيفه والشافعي والنيسابوري والنسائي هم فرس ام اصبح الفرس مذمومين عندما اتبعوا التشيع؟!ثانيا هل الجرذ صدام بعينك بطل وانت تعلم اين وجدوه؟! ثانيا لماذا تذم المتعه وانت مع باقي الشله تتزوجون المسيار والبنطرون والوناسه والمصياف ووصلت الى 21 زواجه ماانزل الله بها من سلطان؟!ثانيا اتمنى ان تسال جدك وابوك ماذا كانت جنسياتهم ولحد نهايه الملكيه بالعراق وهذا يفسر سر ارتباطكم ومنكم المشهداني بتركيا/اما الغدار فهو من سلم الموصل والانبار للامريكان بلاقتال وينادي بالمقاومه ضد المدني
ابا ذر الكاظمي
2010-07-09
الى عمر -بغداد يابن اكلة الاكباد يابن صهاك وفتيلة يابن ميسون نحن العراق نحن لسنا عبيد انتم العبيد والاراذل يابعثية ياشوفينية لكم ولقائدكم الضرورة الذي وجدوه في الحفرة الم تسمع ماذا وجدوا في غرفة المصونة (حلا )بنت القائد الملهم لن يعود ابناء الزيتوني الى الحكم مرة اخرى ابدا
أمجــــــــــــــــــــــــد
2010-07-09
لماذا تستغرب سيدي الكاتب لاشّلت يمينك فالقوم أبناء القوم فلو بحثت في أصل طارق المشهداني لوجدت أن جدّه المهدي العباسي أو مروان ابن الحكم أو هشام بن عبد الملك فترى بمن تريده أن يقتدي؟ فالعرق دسّاس أليس هو من أراد وتمنى أن يعاد تشكيل مجلس قيادة الثورة؟وهاهو يفتخر بأجداده وأسلافه اللعناء ويقف أمام أوثانهم الا لعنة الله عالظالمين قتلة أولاد النبيين وحشرهم الله معهم وحشى قبورهم نارا.ولا نقول لعمر صاحب التعليق الا أن يحشرك الله مع صدّام أن شاءالله أينما يكن فمن أحب عمل قوم أشرك معهم(حديث نبوي),,
احمد الربيعي
2010-07-09
الى انصار العراقيه- ليش تنتظرون تشكيل الحكومه؟!هل تريدون استغلال المناصب والقوات الحكوميه لاغراضكم الدنيئه؟!لو بيكم خير كان احترمتوا القضاء واقمتم دعوى قضائيه لكنكم جبناء ولن تفعلوها لانكم تعرفون ان كلام الياسري هو حقائق وسيكسب اي دعوى معكم/ثانيا تاكدوا لو تعرضتم للياسري فراح نشك حلوكم/والعراقيه اذا توفقت بجهود بايدن بتشكيل الحكومه فتاكد ولد الملحه ماراح يخلوكم تتهنون يوم واحد لانه بصراحه مو زلمه اللي يقبل بالبعثي النطرده من الباب يجينا من الشباك بثوب العراقيه/هاي ترجيه خلوها باذانكم يابعثيه
احمد الربيعي
2010-07-09
عراقي- العراق اولا ابن العلقمي اشرف من خليفتك اللي اسمه المستعصم بالله وكان ملتهي بالجواري والغناء والرقص وعندما نبهه قاده جيشه بان المغول على الابواب استهزأ بالامر وتكبر والنتيجه غزا المغول بغداد ولانه خليفه ولايجوز التعرض له حتى لو كان فاسق حسب مذهبكم تم الصاق التهمه بابن العلقمي/اما اسماعيل الصفوي فهذا اللي ذابحكم لان نشر طلع خياسكم واكرم اهل البيت وساعد على نشر التشيع/فامثالك يموتون قهر ومو احنه/واريد اسال شلون المشهداني اشرف منا وهو يدافع مع امثالك عن ساقطات امثال اختكم صابرين الجنابي؟!!
احمد الربيعي
2010-07-09
الى عمر -العراق قبل لاتجيب طاري ايران والمتعه روح اسال ابوك جنسيه جدك العثمانيه هل موجوده ام تم تسقيطها ومن اسقطها وفي اي عام واسال اصدقائك واخوانك في منطقتك ومن على ملتك هل تزوجوا مسيار ومصياف وزواج البنطرون والوناسه والويك اند وزواج الجنسيه وو ام لا لحد الان...اما الفرس المجوس فابوا حنيفه والشافعي وابن ماجه والنسائي والنيسابوري واكبر علماء السنه من الفرس فقبل ان يطول لسانك الطائفي دقق جيدا ولا تتطاول على اسيادك وتاكد من نفسك هل انت ابن مسيار وهل انت عراقي وهل علمائك عرب اقحاح وصير عاقل ياولد
علوان
2010-07-09
يا ريت يقرا النعليقان كل من السيد المالكي ومستشاروه وبالخص السيد سامي العسكري
عماد العوادي
2010-07-09
مقال جميل وصحيح جدا جدا لكن هل تعلم ان الشيعة التي تنادي بالثأر لأهل البيت هم انفسهم من اوصل الطغات الى ماوصلوا اليهم وغدا سترى طارق رئيسا للوزراء لأن المالكي وعبد المهدي والجعفري واخرين انشغلوا وزاغت ابصارهم الى فوق ينظرون وسوف لن ينتبهوا حتى يروا طارق وعصابته رابظين على صدورهم وصدور المساكين الذين اوصلوهم
ابو نور النجفي
2010-07-09
عينة طارق الهاشمي او ربما يكون لمشهداني عفوا قصدي الهاشمي نفسه هو من يرد بأسماء متعدده وتلك مسأله ليست بالصعبه ولكن السؤال الى الهاشمي الذي وفي صفحته يقول المحرر ان الهاشمي موجود في الفيس بوك واليوتيوب وغرف الجات وضراب السخن,ولك إنت متستحي وتخجل على نفسك شنو إنت نانسي عجرم لو تتصور نفسك فيدل كاسترو ,ولك كلك خلك بعثي صاحب تجارة الثريات في زمن سيدك صدام العفن والان عميل امريكي بعثي تقبل جزمة المحتل ليل نهار ,ولك شوية وقار ,صدام وكشيناه فلا تتصور نفسك محشوم يامشهداني يامليشياوي,الشيعه شرفاء وأعلام
انصار العراقية
2010-07-09
انتظر تشكيل الحكومة وسوف نحاكمك على هذا الحقد الدفين ومحاولاتك الطفولية لتشويه سمعهة السيد طارق الهاشمي
zito
2010-07-09
To Sajad from USA; I think you have,unfortunately, a sick mind by calling the writer names. Do you like they call you nigger in USA, No you will be mad so just shut up. If you know the right way to talk do it, if not, please shut the hell off like the Americans say.
iraqi
2010-07-09
إن اشد الحالات انحرافا أخلاقيا هي حالة ذلك الشخص المتستر خلف أسم مستعار حينما يهاجم شخصا آخرا وهو يظن إن بقاءه غير معرف الاسم والهوية سيكفل له مساحة واسعة من التجريح على طريقة من أمن العقاب, وعلى شخص كهذا أن يتساءل ماذا سيحدث لو إن أسمه الصريح قد أنكشف, حينها سيكون غبيا لو إنه لم يتوقع لجوء الشخص الذي هاجمه دون وجه حق للحصول على حقوقه بالطرق الأخلاقية والقانونية. وحني دون ذلك أو قبله عليه أن يقف قليلا ليتأكد من صدق اتهاماته قبل أن يطلقها جزافا ومن استعداده لتحمل تداعيات الموقف فيما لو أنكشف أسمه
عراقي يكره البعثيه
2010-07-09
هاي الهوش راح يخبلوني بالمتعه؟ ولكم اسماء بنت ابي بكر تمتعت واولدت ابنها عبد الله فهل اسماء بنت الخليفه ابي بكر الصديق زانيه حاشاها لذلك..؟؟؟ ياليت يجاوبني واحد من هاي التيوس ويبطلون غباء وتهجم وتطاول على شرف بنات الخلفاء المسلمين
مظلوم
2010-07-09
الى من يسبون ويتطاولون على أبناء الغالبية المظلومة المذبوحة في العراق أقول لكم لقد ولى وأفل نجمكم ولن ينفعكم تباحكم وعويلكم وصراخكم أقتلوا وأذبحوا وأشتموا فهي من شيمكم الغدر ولكننا نتجذر في أعماق هذه الارض الطاهرة وموتوا بغيضكم والله لن يخيفنا ولن يهمنا غدركم ومكائدكم وحقدكم وقتلكم للمظلومين وكل دمعة وقطرت سكبت ستشكوا الى بارئها من القاتل وأن يوم الظالم على المظلوم شديد وعسير. وشوفوا العار مالكم شلون طلعوا من الحفرة مثل الجريدي. ومرجلتكم هي هاك رشاشة وانطيني دشداشة.ولكن القافلةتسير ولا يهمها نب
sajad
2010-07-09
once again with mr. Al-Hashmy the son of Imam Ali..........I will told you that mr. Al-Hashmy is much better than your master in Qum....but I know you just do what your origin want AJAMY
عراقي
2010-07-09
الهاشمي اشرف منكم يا احفاد ابن العلقمي واسماعيل الصفوي وموتو بغيضكم يا انذال يا عجم
عمر
2010-07-08
طارق الهاشمي ايشرفكم ويشرف سادتكم او ايرانكم يا..... تاج على راسكم يا عبيد الفرس المجوس يلعنكم الله الى يوم الدين والله يرحم شهيدنا البطل صدام حسين يا جبناء يا غداره يا ولد المتعه. ـــــــــــــــ محرر التعليق : هذه عينة من انصار طارق
ابو حسين
2010-07-08
كان هذا النصب قد هدمت يدي الخيرين وااعدت بناءوه امانة بغداد في عهد العيساوي لذا اقتضى التنويه
احمد
2010-07-08
راح احجي وياك بطريقة ثانية..يا رجل خلي عندك شويه انصاف وموضوعية..شعندك ويه طارق وليش تلومه..جاي يشتغل لناسه والمكون اللي ينتميله احسن الف مرة من ناسك..قادة المظلومية ما عدهم هموم بالبلد غير المالكي..بالله عليك شوفلي طارق بيمن انطه من وادمه؟تعلموا الحكم وملكو أدواته بدل لاتبحثون عن السلطة وتبقون بعقلية المعارضة...
احمد الربيعي
2010-07-08
لعنه الله على اللامنصور وعلى هارون اللارشيد وعلى كل من يحبهم وعلى كل ظالم في هذه الدنيا الفانيه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك