المقالات

وجه نظر في احداث اليوم

1869 12:07:00 2010-07-08

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

في هذا اليوم الحزين المختنق بعبرة الغدر والالم والاسى نتقدم الى صاحب العصر والزمان ع بأحر التعازي كما ونتقدم الى محبين اهل البيت بذات العزاء سائلين الباري عز وجل ان  نستلهم من هذه شذى هذه الذكرى الاليمة ما يشد الهمم ويجمع شمل الفرقاء .

 

حقيقة صدمتي اليوم كبيرة وانا اتابع ما يحدث وان كانت احداث  متوقعة واحسست ان من واجبي الشرعي ان اجاهر بما في راسي من افكار وان كانت هذه الافكار ربما تتقاطع مع رؤى رجال دين ومحبين للامام موسى ابن جعفر (ع) وحتى المعلقين على موقع براثا فلم الحظ تعليق واحد يتفق مع افكاري ! فان كانت هذه الافكار ليست شرعية وخاطئة فحتما ستساعدوني في التخلص منها او تصحيحها على اقل تقدير لهذا ارتئيت النشر لكي اقطع الشك باليقين هل ما في قلبي يشابه ما في قلوب البعض ولا يجاهرون لاسباب!! ام انها افكار شاذة في راسي والعياذ بالله.

وكي لا اطيل عليكم ان هذه الافكار تحوم حول فكرة الزيارة المليونية للامام موسى ابن جعفر ع في هذه الظروف التي يعلمها الجميع وفي محافظة مثل محافظة بغداد العاصمة التي اعتبروها اسوء عاصمة في العالم بهمة الاشاوس من الفرقاء السياسين .في الحقيقة انا مستغربة كثيرا كيف ان رجال الدين وحتى السياسيين لم ينطقوا بحرف واحد من ان تحدد هذه الزيارة وان لا تكون بهذا الحجم الذي يجعل من شيعة امير المؤمنين ع فريسة سهلة الاصطياد ومن ثم القاء اللوم على الحكومة لماذا لا تحميهم !! انا استغرب هل هناك للان من يثق بالحكومة ! بحيث يخرج من بيته مطمئن انها سوف تنظف الشارع العراقي من القتلة البعثية وغيرهم وهم في صفوفها ! هل سنبقى ساذجين لهذا الحد .

 

 قبل كذا سنة تطرقت الى ذات النقطة وهُجمت بتعليقات لاذعة من ان هذا هو تكليفنا وواجبنا وان صوت الشيعة يجب ان يهز  عروش الظالمين واليوم اشعر ان ما يحدث لا يهز العروش وانما يهز اجساد الظلمة فرحا بسذاجة هؤلاء المخلصين ولا احب ان اكون ناطقا باسم الامام ع بان هذا يرضيه او لا يرضيه فانا أأومن بان هناك عقولا لابد ان تفكر وتربط بين الاحداث واقوال الائمة عليهم السلام متى خرجوا؟ متى صمتوا؟ متى خطبوا؟ ومتى انصتوا ؟.

 

 حقيقة نحن النخبة المظلومة كوننا نعيش في زمن امامنا الغائب بحيث نبقى متخبطين لكن التاريخ موجود يا اخوتي واخواتي فعلى طيلة عقود طويلة نعلم ان الزيارة الاربعينية هي الزيارة التي تكتب لصاحبها صفة الايمان وانه في زمن العباسيين كانت تقطع الايادي في سبيل الوصول الى الزيارة وهذا السطر تحديدا احب ان اناقش فيه كوني اتوقع ان اغلب التعليقات ممكن ان تستشهد به فبقليل من التفكير تجد انه سابقا لم يكن هناك اعلام عن المظلومية بحيث يخشى عليها من ان تضيع وسط الاكاذيب وكان قطع اليد للموالي الزائر شرف واعلام حي لانه سيشيع بين الناس ان قطع يديه جاء حبا بالحسين ع  وليسائل الناس من الحسين وما قصته . اما الان فقد عبرنا محيطات في بثنا الاعلامي وصارت هناك دول شيعية وصار مصاب الحسين وخط الولاية  امور باستطاعة اي انسان على كوكب الارض ان يصل اليها بكبسة زر .

 

وارجو ان لا يُفهم حديثي من انه لا داعي للزيارة معاذ الله بالعكس لكنني لا اجد مبررا لهذا التجمهر الواسع بدون امان لماذا لا تنحصر فقط باهل الكاظمية والناطق القريبة  لماذا لا نغير في طرق التعبير هل وقف الحزن فقط على المسير وقصد الضريح الا يمكن ان نعبر عن حزننا بعدة طرق . في مساء امس كنت اقصد حسينية قريبة من منزلي لمشاركة المؤمنات في تأبين بأسم الامام موسى ابن جعفرع  ولقد اخترت اقرب حسينية من منزلي بحيث لا اعبر شارع ولا اتعرض لخطر لان  طفلتي معي وكنت افكر طيلة الطريق كيف ممكن لشخص ان يترك اسرته وان يسير في طريق غير امن جاعلا نفسه مصيدة للارهاب ولينال الشهادة التي اشك حتى في تسيمتها بهكذا موقف مع اعتذاري لكل من يخالفني الرأي فالناس احرار في رؤاهم والادهى ان يجرح لبقى شهورا راكضا وراء العلاج في بلد لا تجد فيه ابسط امور العلاج .من لهذه الاسر بعدهم هل بعد رحيله وتبيانه بانه شيعي موالي هل سيسير اولاده على ذات النحو بعد تركهم في الحقيقية انا ممن يعتقدون ويعملون المستحيل لاجل ان اتشبث بالحياة ليس لجملها وزخارفها وخصوصا ونحن العراقيون وحسب تعبرينا ( طالعة الدنيا من عيننا ) ولكن فقط حتى استثمر العمر بتربية جيدة لابنائي ولاكون مرأة لخط الولاية على قدر المعرفة طبعا  فانا لا اجد مبررا للاستهتار بالحياة قال تعالى 0 (ان الذين توفاهم الملائكه ظالمي انفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الارض قالوا الم تكن ارض الله واسعه فتهاجروا فيها فاولئك ماواهم جهنم وساءت مصيرا ).

الاستشهاد بهذه الاية جاء  لكوني امعن النظر فيها مرارا وتكرارا واجدها عميقة جدا ومخيفة بذات الوقت حيث ان نهاية الاية صارمة فكيف للانسان ان يعيش مستضعف وبعدها النار مأوه!!! انها دليل على اهمية التشبث بالحياة والكرامة معا لابد للانسان ان يحفظ نفسه وكرامته من الابتذال فلا ندخل منطقة ونحن على يقين من اهلها يترصدوننا ونقول انها بطولة او ندفع افراد عائلة باكملها باسم البطولة  ولا اريد ان ادخل في تفاصيل كم منا ملتزم باقوال الائمة وكم منا لا يتجاوز على الكهرباء من منطقة مجاورة  وكم وكم عيوبنا كثيرة جدا وعيوب حكومتنا العن منا وواقعا  اريد ان ابرىء ذمتي امام الله والقارىء الكريم من كل حرف دعمت فيه الحكومة اوسياسين ذات يوم خاصة في السنين الاولى حيث كنا نأمل المواطن بسطورنا ان امهلوهم الوقت وانهم اصحاب شهادات وضمائر !! لكننا اكتشفنا انهم اصحاب جيوب كبيرة وانانية قاتلة في ما خلا الطيبين الذين لا يتجاوز عددهم حروف الكلمة واريدان اقول بحق يا حكومتنا انتي (كسرة وجه ) وخيبتي ظننونا وحسبنا الله ونعم الوكيل فيك .

 

واخر الحديث عذرا منك يا امامي وسيدي ومولاي واعلم يقينا انك تعلم نيتي وقصدي فانا لا استكثر عليك الدماء وانما ارجو ان نوظفها بطريقة تخدم دربكم وانكا خلقنا لنصرتكم سيدي ومولاي يا اخواني ( هالله هالله ) بابنائكم ونسائكم وبيوتكم وتربيتكم فالهجمة شرسة وهي في بيوتنا في تلفازنا الذي يمكن ان يخرب بيوتنا ببضع دقائق ان سيطر على عقول ابنائنا بحاجة الى مزيد من الثقافة الرصينة لاقناع ابنائنا بدرب صعب ومرير حبا بالائمة وان يتركوا الطرق المفرحة المبهجة السهلة وهي طرق الشيطان اخوتي انها فعلا المهمة الصعبة ان لم تكن مستحيلة في زمننا هذا . اقتراحي ان تكون الزياة مختصرة عند الامام الكاظم ع  وممكن ان تتوجه القلوب المحترقة حزنا لابو الائمة الامام علي ع للتعزية ما دام الدرب امن حفاظا على دمائنا فكفانا قتل وايتام وارامل . واسائل الله ان يسامحني ويرحمني ان كان ما اقول لا يصب في جداول الحق ويهدينا الى ما فيه خير وصدق عدل  واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وعلى ال بيته الميامين .

اختكم المهندسة بغداد

 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح محسن
2010-07-09
ان الذين توفاهم الملائكه ظالمي انفسهم : بمعنى أنهم لضعفهم ركنوا الى الذين ظلموا وخنعوا وأستكانوا وقبلوا بحكم الظالمين وهنا جاء التساؤل الألهي ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها بدلا من قبول الحكم الظالم، أي قدم مقاومة الظلم بكل نتئائجه على حب الحياة، وهذا ما سمعته والله من السيد الشهيد محمد باقر الصدر ،مقاومة الظلم أولا، ومن ثم الهجرة في حالة الخوف الشديد وحصول المصلحة العامة قبل الخاصة في ذلك،، ونحن في بغداد لسنا مستضعفين، وفقط أعيرونا جماجمكم ساعة وسترون أن لا مكان للظالمين
صباح محسن
2010-07-09
ولعلك ستجدين أن حركة الجماهير الكبرى رجالا ونساء لها ما يبررها وليس لها ما ينقضها، وفي كل حركة ذات أهداف كبرى هناك خسائر، وهذه نتقبلها بطيب خاطر ونحن غير نادمين عليها ولا يعترينا الفتور، وسنستمر بذت الزخم، وسيتعين على الضعفاء منا ان ينخرطوا فيها فلا حياة لهم إلا في محيطهم الطبيعي، وبخلافه وإذا كانوا يفكرون بعقل مخالف لعقلنا الجمعي، فمعنى هذا أنهم أختاروا صفا غير صفنا، بيد أنهم سيكونون أضعف وستجتاحهم الثعالب وسيصبحون ركاما، وهذا ما لا أتمناه لك ودمت موالية باسلة مدافعة عن منهج الثوار الأحرار
صباح محسن
2010-07-09
أختي العزيزة بغداد/ حياك الله مرة أخرى تتجهين نحواللامنطق ، المرأة تخرج وليس مكانها البيت وإلا لما خرجت سيدة الصبر زينب عليها السلام، ونعم المترفات ليس بأمكانهن الخروج، لكن من بين المؤمنات من قاتلن ببسالة في الأنتفاضة الشعبانية، وزيارة المرأة ومشاركتها بالتعبئة الجماهيرية واجب وأسألي قادتنا الدينيين ولا تذهبين بعيدا بأعتقاداتك الخاصة، نعم من حقك أن تعتقدين ما تشائين، أعتقاد فقط وليس تبشير بما يضر مذهب أهل البيت (ع) وأنا واثق بعد كل الذي قلتيه أنك ستراجعين نفسك وتتمسكين بحبل أهل البيت ـ يتبع
المهندسة بغداد
2010-07-09
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخ صباح محسن ربما كان من المستطاع ان يكون الرد اقل هجومية وانفعال وان كانت هذه الانفعالية هي حبا وكرامة للامام السابع فانها فوق راسي اخي الفاضل خلال مقالي قلت باني اعتقد ان هذه مجرد روى وافكار عندي لذلك طرحتها وتلمست فيكم تصحيحها فسامحك الله بالتهم التي الصقتها بي اولا انا لست ضد الزيارات المليونية بالمعنى الحرفي لكني معتقدة وهذا اعتقاد وجائز لكل انسان ان يكول له فكر ان بغداد ليست امينة للعيش فيها لابناء الملة وكثيرا ينتقدوني ويقولون انه من الخطا الانسحاب وانا استقبل رايهم وان خالف رايي في ان كان من الافضل ان يكون لنا فيدرالية ونشتغل عليها من الداخل لان صفوفنا ضعيفة كذلك ولائنا وايضا هذا اعتقادي وليس لي حق الجزم لكن ليس من حقككم سلب اعتقادي الا بالبراهن الساطع انا ارى ان كثيرا من الذين خرجوا بسطحية او لعصبية ضد الارهاب لكني احب ان اشعر بان خروجهم اعمق بان يكون صادق جدا ربما ان صدمتي باناس يمثلون محبة اهل البيت هي السبب واقعا يا اخي ارجو الدعاء لي لانني صدمت بواقع مؤلم يجعلني اتراجح واشك في اخلاص الاخرين لكثر الخيانة اتمنى ان تمد لي يد العون لا ان تطردني من الصف لا تسمحوا بان يخرج احد من الصف احتضنوا رايه واسالوهواقنعوه خروج النساء غير مقتنعة به وانا اعلم لو انه امر خاطى وغير مشروع لكانت المرجعية قد تدخلت اخي انا مؤمنة ان اهالي بغداد مستضعفون ويمشون على النار ومن حقي انا اخشى وان كنت مخطئة المهم الكلام كثير ومتشعب لكن متألمة من اتهامك لي باني امثل الفضيلة والايمان لفترة واليوم انكشفت على حقيقتي لكني ابرء لك الذمة لانك اخي ولاننا نحب باب الحوائج كلا على طريقته وموفق كل من سار للامام عن عقيدة وايمان ونية صافية ( ملاحظة كان عرضي للمقال لانني خجلت امام نفسي ان اخفي حقيقة معتقدي مخافة الناس فقلت اما ان يقنعوني فاقتنع واما ان اشعر باني لست منافقة في اظهار عكس ما ابطن )
صباح محسن
2010-07-09
مجددا، وأنا معتقد أنك وفقا لما طرحتي من رؤى قد غادرتي صفنا ، صف الأقوياء المستعدين للتضحية من أجل الوجود، ونحن معتقدين تماما أن زياراتنا المليونية وسيلة فعالةلبناء الأمة الثابتة على الحق، ولبناء جيل جديد لا يعرف الهلع والخوف الذي أخذ منك كل مأخذ.. أنت لست منا مع الأسف وإن كنا سابقا نعتقد أنك منا، فصفنا لا يضم الضعفاء الذين يحبون الحياة، وأنت فهمتي الهدف من الجموع المليونية على أنه تجمع كتلوي بشري فحسب دون أن تفهمي حركة الجماهير، وعلى مقياسك الخاطيء ماكان يجب أن يستشهد الشهداء من أجل حرية العراق
صباح محسن
2010-07-09
، وهل تعلمين أن جل الزائرين فقراء وكادحين يعرفون الإيمان على سجيتهم، وليسوا متأبطين مقولات جاهزة تعلمها المتفيقهون أمثال جنابك الكريم؟ ثم ما ربطك العجيب بين الآية الكريمة وبين جرائم الأرهاب؟ أختي الكريمة أنصضحك اليوم قبل غيره أن تراجعي قناعاتك، فقد خلطتي بين الحرص والتخاذل وكنتي أقرب الى التخاذل منه الى الحرص، نعم سيدتي الحياة عزيزة، لكنها ليست كذلك بلا ولاء معبر عنه بقوة،ويبدو أنك لا تعين أن زياراتنا المليونيةـ تظاهرات تجعل الساسة والأعداء والأصدقاء ومهتزي الإيمان من أمثالك يعيدون حساباتهم
صباح محسن
2010-07-09
وبدلا من أن تقول أن الزائرين عبروا بطريقة سلمية عن معتقدهم غمزت من هذا الأعتقاد بطريقة أسلمت فيها خيالها الى أدعاء الحرص، أختي الكريمة بغداد: هل طرق بابك أحد وطلب منك القدوم الى الكاظمية المقدس خلافا لرغبتك بالدعة والراحة قرب البيت والأطفال؟ هل أجبرت على أعداد الطعام للسائرين الى عزاء الإمام على ؟ الأقدام حتى تتضجرين من مقدمهم؟ هل شربوا من إنائك أو أحدثوا فيه قذارة حاشاهم؟ هل سبحوا في جرف شاطيء إيمانك الهار؟ هل مدوا يدهم الى إناء تأكلين منه ؟ ثم ما ضرك إن ساروا أو قدموا؟وهل من المنطق محاسبة ـ
صباح محسن
2010-07-09
أعرف أن السيدة المهندسة بغداد قدمت مقدمات حتى لا تتهم بالعداء أو المناوءة لمذهب أهل البيت عليهم السلام، وراجعت جملة من كتاباتها السابقة وكلها توحي بأنها أخت فاضلة ومؤمنة، لكنها هذه المرة مع الأسف خرجت عن جادة المنطق الى اللا منطق، ووفقا لمقاييسها يجب أن لا نخرج من بيوتنا حتى لا تدهسنا السيارات، ويجب أن لا نسافر بالطائرات خشية سقوطها، وبدلا من أن تنادي بالقصاص من القتلة لامت القتيل، وبدلا من أن تطالب بمزيد من الحرية بالتعبير عن المعتقد وفقا لما يراه المعتقدون طابت بالتوقف عن التعبير ـ يتبع
الكربلائي
2010-07-08
الى الاخت المهندسة بغداد ... يجب عليكي ان لا تفكري مجرد التفكير في تحديد الزيارات المليونية ... لان هذا الشي يعبر به الشيعي الموالي عن حبه وعشقه لأهل البيت (ع) وموالاته لهم ... اما انك تفكرين هكذا فهذا دليل واضح على انك تنتمين الى احد الاحزاب الشيعية التي تدعي انها شيعية والشيعة منها براء لانهم هم من يفكرون بتحديد مثل هكذا زيارات بحجج واهية الا وهي الارهاب والمخططات والكثير الكثير من هذه المزاعم ... ولكن لا والف لا اقولها لكي ولهم فالزيارات المليونية وكل الشعائر باقية ان شاء الله الى يوم الظهور
layla
2010-07-08
اختي المهندسة بغداد المراجع الدينية هي احرص منك ومن اي احد على هذه الدماء الطاهرة ولو كانت هناك مصلحة للمذهب واتباعه في تحديد الزيارة لفعلت ذلك ولا يجوز لنا ان نقول ذلك لان الاعداء هذا مبتغاهم ويريدون بكل الاحوال ان يمنعو او يحددوا هذه الزيارة نحن الان في معركة ام ان نكون او لانكون وشكرا لمشاعرك
محمد العراقي
2010-07-08
تحية للاخت المهندسة فوالله ما قلت الا الصحيح ولكن مع المزايدين على حياة الناس لا ينفع الكلام مع انني كنت من السائرين الى الامام موسى الكاظم عليه افضل الصلاة والسلام ومن اخطر مناطق بغداد على الاطلاق ورايت وسمعت ما جرى للناس من ماسي في الطرق المارة بالمناطق الموبوءة الحقيرة التي مازالت تنفث سمومها على الابرياء والمظلومين كما لا انسى ان احيي ابطال الجيش والشرطة التي كانت تواكب الناس وترافقها بالسيارات في سيرها من مناطقها الخطرة حتى تصل الى مناطق امنة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك