المقالات

عذراً منكم قادتنا الاشاوس انها اضغاث احلام بائسة ولكنها حجتنا عليكم امام الله

4735 17:09:00 2010-07-07

واهم من يعتقد من ابناء الغالبية المسحوقة بظلم الاولين والاخرين ان الامور في العراق تسير سيرا طبيعيا , ولكي اقرب الصورة اكثر اقول ان من وضع ارقام نتائج الانتخابات الاخيرة والتي قبلها والذين اسسوا اساس الفتنة في الشارع السياسي العراقي ومليارات صرفت طوال السبع العجاف الماضيات لا ولن يستسلم لهواننا وضعفنا وهو المصر ان لايستسلم لقوتنا هذا اذا انبرت فينا قوة تستحق الذكر والاحترام للتصدي لخطورة المرحلة وتقلباتها  ..

لن اكون طماعا او حالما بالمستحيل ان طالبت وشعبي بالمعقول والممكن والمتاح والعادل وانا الذي يستطيع ان يعبر عن رايه ويضعه امام من يعنيه الامر وغيري هناك الملايين التي لاتستطيع ايصال صوتها الى من بيده المفاتيح لايعرف كيف يحركها لفتح الابواب وبيده فعل ذلك ولكنه لايفعل وفضلا عن ذلك هو لايسمع انين الملايين من الايتام والثكالى او يعي هموم شعب وامة تنتظر الفرج والانتصار ونحن نتحسس ونتلمس امانيهم وطموحاتهم الممزوجة بالقلق وبالحزن الطويل ومن واجبنا وضعها امامكم كحجة نقاضيكم بها يوم العدل والانصاف..

ان لم يكن الانسان الرسالي يتحرك بنبض قلب شارعه فهو اذن يتحرك بنبض الانا الضيقة التي تحرك كامل توجهاته وسعيه وصراعه وعندها لايكون هذا السياسي او القائد او الحزب او سمه ماشئت سوى العوبة اهوائه وضربات الاخرين لانه سيكون مرتهن لقوة الجذب والشد والاخذ والرد والمتغيرات المتقلبة  ولو كان رهين القواعد الثابتة والاسس الرصينة لاستطاع ان يوجد له  موضعا راسخا في التاريخ يليق بحركته ومكانته ..

في العراق اليوم ان لم يكن السياسي يلبي طموحات شارعه العريض الذي انتخبه فهو اذن لايمثل ذلك الشارع بل يمثل شئ اخر  ليس له صلة بمتطلباته الانسانية المشروعة وبمصالح العام الذي اوصل هذا السياسي او ذاك الحزب الى سدة السلطة .

لماذا اقول هذا الكلام ؟

اقوله لاوصل رسالة الى جميع الساسة والنخب المتصدية للمشروع السياسي وخصوصا ممثلي الغالبية المتقلبة على جمر الخطر المحدق بها من كل جانب انكم معنيون بتنفيذ رغبات ومطالب شعبكم المشروعة ولهذا انتخبكم وليس العكس ونقطة راس سطر .

ايها القادة الاسود الاشاوس على بعضكم البعض اعلنتم بالامس القريب اندماج الائتلافين العراقي الوطني وائتلاف دولة القانون  تحت مسمى جديد افرحنا واغاض قتلتنا  حتى حين واسميتموه التحالف الوطني ولم يتم ذلك التحالف الا لسببين الاول خطورة ما وصلتم اليه نتيجة تشتت صفكم قبل الانتخابات والسبب الاخر ضغط الشارع والراي العام ولا نريد لومكم في ضياع الوقت والجهد نتيجة التاخر في ذلك الاندماج الهش حتى الساعة ولانريد ان نقول لكم الم نقل لكم ذلك منذ البداية ؟؟ ولا ولا ولا فالحكمة تقول ان ننطلق دوما نحو الامام وان لاننظر خلفنا الا في حدود العبرة والاستفادة من الاخطاء لتصويب المسيرة والاخذ من الجيد لاضافته الى الحاضر  وسنقول الخير فيما وقع ولكن هل المطلوب ان نراكم الان في حال نراه لايسر الا من تلاعب بكم وتربص بنا او ان نقف عند هذا الحد و امام هذا الوضع ونراوح مكاننا لا بل نقدم خطوة ونرجع عشرة  ولانقدم حركة منتجة تليها  حركات وحركات و خطوات وخطوات تسر الايتام وتغيض العدى ..؟؟

الاجابة كلا ومن المعيب ان نوقف ديناميكية وحيوية الرسالة والعقيدة والانتاج والابداع والتطوير والتحديث والاضافة ولنعترف ان المخاض الطويل الذي مر وانتهى باعادة الوحدة الى صفي الائتلافين كان كفيلا بانتاج شئ من التباعد والجفاء النسبي وانتج فجوات لم ولن نستسيغها  ولنتعامل مع الموقف بواقعية ولن نطلب اكثر من الممكن و مما يحتمل ولكن الواقع المرير والتجربة الماضية والمعاصرة وما نراه في افق القادم من الايام ومانراه من سوادة دهماء قادمة تبيت لكم ولنا حركة غدر وبطش لاتبقيكم ولاتذرنا علمتنا ان القوة لاتكون ولاتدوم الا بتجاوز المحن والاخطاء ولاتتم الا بتشابك الايادي وتراص الصفوف والعمل الجاد الجماعي من اجل اكمال البناء باسرع وقت وباجود متانة ورونق وبالايثار والتضحية . .

لدينا كامل مقومات القوة اهمها العقيدة والايمان وتاريخ دامي من الهموم والمظلومية والارادة والطموح والرغبة الشرعية  العارمة , ولدينا الجماهير المليونية والسواعد التواقة للحرية والتقدم ولوحدة الصف , ولدينا الارض , والكفائات والشرعية الدستورية والقانونية والانسانية , مع وجود الكثير من المقومات التي لاتتوفر لدى الاخر وبقيت في ذات الوقت لدينا عقبتين هامتين للتخلص من الحواجز المعيقة لتحقيق هدف الوحدة الاكبر والهدف المنشود وهما عقبة ادران الماضي والبحث في كيفية نسيانها برمتها وعقبة الانا والمفاسد المحيطة ببعض الطامحين الذين اصاب وجودهم غالبيتنا بالاحباط والوجع وهؤلاء علينا ايجاد الحل لاجتثاث شرورهم ووقف نزقهم واعاقة نفوذهم منذ الان لان الخطر الذي تتسببه حركتهم اخطر من اي ارهاب اخر لانهم من اهل الدار والدار منهم براء ..

ايها القادة لن اطيل والمطوب هو اكبر من هذا التحالف المعلن لا التراجع والتقاعس والتهاون والركون الى الهوان والنكوص عند حلول الفرصة  ونؤكد عليكم ان تعتبروا من الماضي القريب ولاحاجة للخوض في التلكوء والانتظار حتى تاتي الساعة التي تعودون فيها الى حيث نصحناكم وهي ليست بنصيحة فقط بل هو مشروع حياة دون تنفيذه الموت واي موت ؟؟ موت الذل والعار والهزيمة والتاريخ يكتب , وما اقوله لكم اليوم هو حجتي وحجة شعب يان سنوقفكم بهذه الحجة امام الله  في يوم تقشعر فيه الابدان وهو مطلب شعبي واسع ورغبة جامحة معطلة دون سبب وجيه سوى التقصير من قبلكم ونحملكم كامل مسؤولية التقصير في الاستجابة الى صوت العقل ونطالبكم اليوم والساعة قبل فوات الفوت وضياع الفرصة  ببناء القوة الواحدة الموحدة وبالاسم الواحد الغير قابل للتجزئة ونامركم بالغاء كافة المسميات الحزبية الانانية الفرعية المقرفة والغير مبررة ومهما كان وضعها وتاريخها لا لشئ الا لانها كانت من منبع واحد وتاريخ وجراح واحدة والاهم انها تدعي انها تحمل رسالة اسلامية قرآنية واحدة  فما الذي يجعلها شيعا واحزابا كل بما لديهم فرحون ولهذا نطالبكم  بتاسيس الاساسات  الرصينة لهيكل البناء الوليد  واختيار مجلس حكماء وقادة تقود الامة و مجلس ادارة شؤون الاتحاد وتقسيم المهام بين الجميع بلغة المحبة والتعاون والتعاضد وبلغة الجد والهمة واكرر واعيد بلغة الايثار وتقديم الاصلح والارشد وان يكون على راسهم قائد منتخب وقيادة موحدة ساندة ورصينة , و تاسيس مدارس ومصانع الرجال والنساء الافذاذ تنتج جيلا من القادة لرفد الخطوط كافة بما يليق وتاسيس المؤسسات المنتجة لمن يقدم مشاريع المشورة و معه من يحللها ويجد سبل تنقيتها و من يعمل على ابداع الدراسات والافكار المنتجة الخلاقة والرؤى العلمية والعملية لانتاج التغيير والتطوير على الدوام وان نعزز وجود تلك المنابع ونرفدها  بمن يعمل في مجال التنفيذ السياسي والاداري والخدمي ووووو وعلى بقية الصعد وبهمة استثنائية ..

باختصار نحن اليوم بامس الحاجة  الى نخبة مخلصة مبدعة وطنية تحمل على عاتقها صون الرسالة المخضبة بزاكيات الدماء لقيادة المرحلة بحكمة وتعاون وايثار وصلابة وقوة وان تكون لها ثلاثة خطوط اسناد بديلة احدهم يغذي الاخر بما يحتاج و كلما حدثت فجوة او فراغ لاي سبب كان سرعان ما تلئم الثلمة وان تكون نواة المشروع السياسي الموحد والانطلاق عبر استثمار المتاح من حيز الحكم الشرعي والدستوري في عراق مابعد السقوط الصدامي المدوي للانطلاق بعدها بما يثبت و يرسخ الحقوق المشروعة للغالبية المسحوقة عبر التاريخ ..

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه تبا لي وعذرا منكم قادتنا الاسود الاشاوس على بعضكم  وعلينا صدعتكم بتفاهاتي  هذه فقد  كنت احلم باضغاث احلام بائسة واستفقت من نومي ففتحت التلفاز لاسمع في الاخبار نبأ انهيار التحالف الوطني  وفرحة البعث بهذه البشرى وانتصار ارادة اعداء شعب العراق او هم قاب قوسين او ادنى  من ذلك ..!!!!!

رباه نسالك الرحمة والهداية ونسالك اللهم ان تعجل فرج وليك فقد ضاقت بنا ياسيدي ومولاي السبل وما عدنا نحتمل مايجري علينا .

احمد مهدي الياسري

alyassiriyahmed@yahoo.com

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن
2010-07-09
تحية طيبة الى السيد الياسري الوضع خطر الان ويجب على الائتلافين تدارك الامر قبل ان تحل بنا الكارثة لوحكمت العراقية نقرأ على السلام بعد الان
احمد الربيعي
2010-07-08
مشتركاتنا العقيده والايمان والمظلوميه و و و لكن هناك صفه واحده لدى قادتنا الاشاوس تفوق بخطورتها كل ما لدى الاعداء من سلبيات ممكن ان تمزقهم وهي(الطمع بالمناصب) فهذه وحدها كفيله بضياع الانجازات وعوده تسلط الاقليه علينا وعندها سيعملون بنا من تقتيل وتشريد اضعاف ماعمله الجرذ صدام فهل من عاقل من هؤلاء الساسه ليتدارك الموقف قبل فوات الاوان..المصيبه من يرى المالكي ومعارضته القويه للعراقيه يتعجب من انقلابه 180 درجه بعد زياره بايدن..هل من المعقول ان نمتلك هكذا قاده همهم بايدن وليس الشعب؟؟!!
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره مستعج
2010-07-07
ولا ييأس من روح الله ألاالقوم الظالمون صدق الله العظيم فأن كنتم أياأنتم ظالمون او للظالمين أنصارا وللأنامكافحين غاوين فاليأس مصيركم لامحال فالله هو بلا ذريرةشك أصدق الصادقين لديكم يا أصحاب الحل والشد اسبوع واحد لتثبتوا كونكم ظالمين او أطهارا؟ فطلب الله منكم قبل الشعب أن تختلوا بأنفسكم وتحاسبوها من أنتم؟ولأي شئ تناضلون؟ واجتنبواالأهواءوالنفس اللوامه والمتصيدين والغدارين والمسخرين ووعاض السلاطين والعاص وشباكه والصداميين وذباحي أرصفتهم وثراميهم ومسمميهم ومطهري سجونهم هم عاطلون؟
أم زيد
2010-07-07
لست وحدك كنت تحلم ياسيدنا, فكثير منا كنا نحلم مثلك وكنا في القلب نقول لابد إنهم سوف يتحدون في نهاية المطاف. وربما لازلنا نحلم.
علي
2010-07-07
متى تتضح الامور ياقارىء لقد طفح الكيل ولايوجد اقل الصبر على من اعتبرناهم قدوة لنا فوالله سوف يجعلوننا نترحم على ايام صدام رغم مرارتها ورغم ماسينا . اقول لقادتنا كما قال لوط لقومه ( اليس فيكم رجل رشيد ) كلا والف كلا انتم نبام وسوف تنتبهون من سباتكم عندما تخرج الامور من يدكم وتذهب الى من ظلمنا وظلمكم وسوف نحاسبكم امام الله يوم يفر المرء من اخيه وصاحبته وبنيه وفصيلته التي تأويه . ولات حين مندم
ام مصطفى
2010-07-07
شكرا لك ياسيد احمد الياسري على صدق كتاباتك والتي تعبر عن حقيقة واقعنا المر فكما قال امير المؤمنين ع لاتستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه وهذا هو الحال في كل زمان فالقلة القليلة هي المطبقة والملتزمة للتعاليم الاسلامية الحقيقية لذلك ترى النفاق واشباه الرجال هم الذين ملاؤا الفساد والفوضى بدون التفكير باي شي اخر دون ذلك لذلك نرجوك سيدنا ان تفضحهم يوميا بدون ملل او كيد فالحق معك بالتاكيد لانك تعبر عن هموم الناس بوزكت وحفظك الله
احمد
2010-07-07
قد لا يروق كلامك للكثيرين..لكنه بالتأكيد يعبر وبصدق عن تيار وحدوي واسع بين أبناء شعبنا المغلوب على أمره.لطالما طالبتهم بالتوحد ونبذ الخلافات,فيردون عليك بتكريس حالة التفرق وشق الصف,ليتمادوا أخيرا في غيهم ويبدأوا بحملات مسعورة بعيدة عن كل خلق ودين..سبا وشتما وتشنيعا وتسقيطا واتهامات باطلة!!لأنك شريف ومخلص..ولأنهم(اسلاميون)منافقون ودجالون..لأنك واع ومدرك..ولأنهم جاهلون ولايعلمون أنهم كذلك.لأنك تريد مصلحة أهلك وبلدك..وهم لا يريدون الا مصالحهم الضيقة,ودنياهم القذرة..هنيئا لك..وسحقا لهم.
عراقي ب-ب
2010-07-07
الم اقل لك ياياسري ليس علاوي وحده جاء من اجل مصلحته بغض النظر ان كان بعثيا ام لا ولكن ياياسري انظر الى قادتك ماذا صنعوا في البلاد وماصنعوا من فتن تكملة لما قام به الطاغية صدام ياياسري اعلم ان كل السياسين جاءوا من اجل مصلحتهم فقط لزيادة ارصدتهم في الخارج وبنوا مابنوا لا احد يفكر بالشعب المظلوم سواء كان شيعيا او سنيا وارجع الى عقلك ياياسري وانصرف عن كتاباتك الطائفية لانه ممكن ياتي احدا ويقراء كتاباتك الطائفية ويقتل انسانا بسببك كن عاقلا ياياسري وانتبه لنفسك
قارئ
2010-07-07
السيد الياسري لم التشاؤم هذا الامر طبيعي والخلافات طبيعيه والاختبارات سنن الله ليميز الله الخبيث من الطيب وبالتالي ستكون مصلحه لهذا الشعب المسكين بعد ما تتضح له الامور .ومن هم البعثيون الذين نوجس منهم خيفه هاهم بين ظهرانينا يعيثون في الارض فسادا وتذكر ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك