بقلم:فائز التميمي.
خدع الناس كثيراً على أساس أنه مفكر إسلامي وكان ينشر هنا وها هناك مقالات عن الإسلام. ولكن ما أن دخل الفكر السعودي التكفيري لبنان حتى راح صاحبنا يتبناه بحقد سوداوي ماله من نظير .ولو كنت ملا عمر لأخـذته الى جنبي لينظـّر لي في الحقد على الشيعة وتكفير الناس بل ليصدر فتاوى قد تبدو الى جانبها فتاوي إبن جبرين "لعب عيال".
كهل آخر يقع في الفخ الوهابي كما سقط فيه من قبل القرضاوي ووجد له زاوية في زريبة خنازير الإعلام السعودي. والحمد لله أنه لا يموت هولاء إلا وتنكشف دفائن نفوسهم الحاقدة على الشيعة حتى أنهم مستعدون أن يقفوا مع إسرائيل ضد كل ما هو شيعي! إبحثوا عن شجرته فستجدونها حتماً الشجرة الخبيثة التي أُجتثت ما لها من قرار.إنه من نسل هند ولو قارنتم بين كلامه وكلام أبي سفيان سوف تشتبه عليكم الأمور ولن تستطيعوا تمييز الكلام لمن يعود! الأصل واحد واللسان ترجمان الأصل ! والمرء مخبوء تحت لسانه!!.
https://telegram.me/buratha