المقالات

الجعفري والوقوف على الاطلال ... تجربتي في الحكم

2916 13:18:00 2008-11-22

( بقلم : د. نزار كامل الحلي )

ارتكاب الاخطاء الفادحة غالبا ما يدفع الى خلق التبريرات واظهار الحجج ليس من باب المعالجة التصحيحية وانما يكون تارة لحفظ ماء الوجه واخرى لادامة المكانة التي يتربع عليها او لعدم صرف النظر عنه ليبقى في نظره الرجل المناسب في المكان المناسب.. والاغراق في نشوة السلطة والعيش في نزعة الاعجاب بالنفس وتجاهله قضية التقويم وتصحيح الاخطاء والاستفادة من التجارب التي يمر بها , ولعل ما نشر من كتاب للدكتور الجعفري كان دليل على حالة الصراع التي يعيشها , وربما اطلع الكثير على الكتاب الذي نشر بعنوان (( تجربتي في الحكم )) وتضمن انجازات نسبت للجعفري اثناء فترة حكمه اقصد اثناء "تجربته في الحكم " , ثمة هناك عدة اثارات جدلية وارجوا ان لا يبدر في ذهن المتلقي ان هذه الاثارات وراءها نزعة شخصية او أي نوايا اخرى , بل كانت من منطلق الحوار والشفافية .. التي نودي بها من قبل ..

القضية الاولى التي اثارت الغرابة هي ان الدكتور في كتابه يذكر نصا ً " انه يتفهم ان يكون الوزير سنيا او شيعيا ولكنه لا يتفهم ان تكون الوزارة سنية او شيعية " ..  وهنا سؤال ينتظر الرد الم تكن وزارة الامن الوطني - على سبيل المثال - في وقت الجعفري محصورة فقط بالتيار الصدري والعصابات المجرمة ؟؟ التي استخدمت هذه الوزارة غطاء لتنفيذ مخططاتها الاجرامية وعمليات التصفية الجسدية وكلها كانت بفضل الجعفري عندما جلب تلك العناصر المجرمة لهذه الوزارة وتسخير الامكانات المادية لهم واصبح لهذه العصابات المعارضة للعملية السياسية نفوذ حتى على المؤسسات الحكومية الاخرى ناهيك عن العجلات والاسلحة التابعة لوزارة الداخلية والتي اعطيت لهم لتقوية هيمنتهم ونفوذهم ..

هنا نقطة اخرى ايضا يذكرها الجعفري في كتابه " كانت عدة سيدات يعملن في مكتبه الخاص وهن سافرات " نقولها مع شديد الاسف هل وصلت الحالة بالدكتور ان يشيد بالسافرات ويعتبرهن مثل اعلى يقاس به للديمقراطية ؟! لكي لا يقال عنه انه اسلامي غير منفتح ؟!! والمشكلة انه في مطلع مقالته يتبجح بذكر المفكر السيد محمد باقر الصدر !! هل اصبح السفور للنساء دليل على الحضارة والثقافة !! ياليت السيدة الطاهرة بنت الهدى حاضرة لترى وتسمع ما يقوله الجعفري !!

ومن انجازاته ايضا "انفتاح التجربة الديمقراطية على الجامعة الدول العربية " - كما ذكر في الكتاب – وهنا نود ان نذكر الدكتور بحضوره لاحد مؤتمرات الجامعة الدول العربية حيث وقعت هناك مشادة كلامية ومشكلة عويصة بينه وبين احد الحضور بسبب خلاف طائفي !! .. اين التجربة الديمقراطية مع الدول العربية يادكتور ؟! ما ذكر في الكتاب ايضا انه في تجربة الجعفري في الحكم " ارتقت الحكومة بالقوات العراقية الى مستوى الاعتماد الذاتي " ؟! هنا نوجه سؤال , ولكن لا نوجهه الى محلل سياسي ولا عسكري ... وانما نوجهه الى مزارع او بقال مستقل ,بسيط , " مع اجلالنا واحترامنا" فماذا سيكون جوابه .. واعتقد الجواب واضح لان القوات العراقية الى الان هي في طور الاعداد وتحتاج فترة تقدر بسنتين او ثلاث كحد ادنى لتصل الى مستوى قد يكون مقبول .. والجعفري يقول – قبل سنتين – انه اوصل القوات العراقية الى الاعتماد الذاتي ( اكيد استعمل مع القوات العراقية اسلوب الحوار والشفافية واوصلهم الى الاعتماد الذاتي ) !!...

ذكر في المقال قضية مهمة جدا وهي اقرب الاعتراف منه الى الانجاز كما يزعم الجعفري وهي دعم الميليشيات والعصابات المسلحة من خلال تطرقه الى الاحداث التي وقعت في النجف بين القوات المشتركة والعصابات المسلحة ويعتبر من انجازاته هي " تجنب استخدام الطائرات والمدفعية " اثناء مواجهة العصابات , حيث يقر انه كانت من مساعيه تجنب الرد على العصابات في النجف مما ادى الى انتهاك قدسية المرقد الشريف وانتهاك حرمته من قبل هذه العصابات وتسبب في ضرب قبة الامام علي ( ع ) كما ضربت من قبل ...... والحليم تكفيه الاشارة ,,

والشيء الاخر المثير انه يشبه نفسه في مقالته بـ ’’النجاشي ’’ ملك الحبشة حيث قال انه ملك لا يظلم عنده احد !! لا بل تعدى ذلك الى تشبهه بالصحابي الجليل مالك الاشتر ( رض) ويذكر انه كان يعامل الرعية من زاوية انسانية !! هذه الامور تدل على دلالات كثيرة منها الاعتراف بالخسارة والطيش السياسي وغيرها من الامور التي يهمنا ذكرها .. كما ويشن الجعفري في مقالته هجمة على الدستور ويتهمه بالمحاصصة ويذكر " ان المحاصصة كانت لها لمساتها المهمة في صياغة بعض فقرات الدستور " ولكن من زاوية اخرى ممكن ان تعتبر كلام الجعفري صحيح بشان المحاصصة لانه لولاها لما نال منصب رئيس الوزراء سابقا مع وجود اشخاص اكفأ منه من الناحية القيادية والادارية .......

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام رضوان
2008-11-23
لكل الاخوة الذين يدافعون عن الجعفري وعلى انه حكم في زمن رديء ساكون معكم واقول هذا ولكن بعدها وصراعه المحموم على الكرسي ووضع يده بيد البعثي علاوي وكل شياطين الارض حتى يعود فاتقوا الله في كلمة حق ولاتدافعوا عن اشخاص فان الله هو الشاهد الحاكم وستقرأون ماكتبت ايديكم يوم لاينفع مال ولابنون فاتقوا الله في دم العراقيين الذي اريقت ايام تعند الجعفري على عدم ترك كرسي الحكم واسال السيد الجعفري من اين لك اموال هذه المحطة او طبع هذا الكتاب. من اموال الحزب ام من اموال ايام الحكم ام ورث جدك ؟والك الله ياعراق
ابو فاطمه
2008-11-23
لا ينسى الجميع ان المسؤليه كانت اصعب في فترة حكم الجعفري \هذا اولا وثانيا لايجوز ذكر الاخطاء وننسى الامور الجيدة \واما عندما قال في لندن في الحسينيه على خروج الامريكان طبعا هذا مجرد فكره كانت عنده ولكن عندما استلم الحكم رائ هذا صعب جدا لانه الكل يعلم السياسه صعبه وخصوصا مع الامريكان \مع التوفيق للعراق والعراقيين
احمد
2008-11-23
تكملة.. وها نحن ضحية لتلك الانا عندما تصرف بهيمنة الانفراد مهمشا لكل من وقف معه بحيث اصرة على ان يجعل له قاعدة هشه سارة معه لفترة مؤقته وهذا كان متوقع عندما ادخل للعملية السياسية امين السياسية لقبة البرلمان وغلغلهم بالاجهزة الحكومية وكلنا شاهد ماجرى بقبة البرلمان من فوضى تقودها نساء وبعض المتهورين التي كانت افعالهم لاتختلف عن افعال من يسنادهم بالشارع هذه الفوضى نفس فوضى الاعتداء على زوار الامام الحسين بالزيارة الشعبانية وذهب ضحيتها الكثير من الابرياء ناهيك عن الاعتداء على الحرم الشريفه وقدسيته
احمد
2008-11-23
الجعفري بكتابه هذا جعلنا ان نعود للماضي واعتقد فتح ابواب كانت موصدة ولو ان التاريخ لن يترك مغلق لكن هو على مايبدوا اراد فتح تلك الابواب قبل ان يفتحها احد قبله اعتقادا منه ان لاتفتح مرة اخرى تلك الابواب وسارة على المثل الذي يقول الباب التجيك من الريح سدة واستريح انا ارى ان الجعفري الان وضع نفسه بمأزق وسنراج كل ماجرى بتلك الفترة التي اخرة العملية السياسيةبل عرقلتها كثيرا بسبب رغبته ببناء قاعدة جماهيرية بدون حسابات للنتائج ومايترب عليها وحينها حذرنا منها ولكن كان يسير منفردا برأيه وها نحن الضحية!!!
ابو الحسن البصري
2008-11-23
مع احترامي للذين يحبون الجعفري ...لكن الحب يجب ان لايكون اعمي ..فالمرء يحب لأفعاله لا لشخصه ...واعلموا ان المرء ليس من كان بل ماذا سيكون ولذلك هناك شيء يسمى سوء عاقبة... واثبتت التجارب ان الجعفري من الحول القلب الذين يستخدمون الدين من اجل الكاسب السياسية... واكبردليل على ذلك طمر قضية مقتل سيد مجيد الخوئي واخفاء الأدلة ومساندة المدانين...فأين الدين ممن لايقيم حدود الله في شأن من قتل نفسا بريئة في حرم مطّهر..اعوذ بالله من سوء العاقبة
جعفر تركماني
2008-11-23
الدكتور إبراهيم الجعفري شخصية عراقية وطنية نزيهة ومخلصة للعراق والعراقيين جميعا، أنا أتعجب من هذا الهجوم غير المبرر على شخص لم نسمع منه تصريحا عنصريا أو طائفيا أو غير وطني ، وأتعجب أكثر اتهامه من قبل الكاتب بالفشل في إدارة دفة الحكم والرجل لم يحكم سوى أشهر معدودة لا يمكن على الإطلاق لأي إنسان منصف أن يحكم عليه بالنجاح أو الفشل ، والغريب أيضا أن بعض المعلقين يريدون تحميل الدكتور الجعفري مسؤولية الجريمة النكراء باستهداف مرقد الإمامين العسكريين (عليهما السلام) أو حادثة جسر الأئمة (ع)!!!
ابو حس
2008-11-23
اختي الكريمة السيدة ام زهراء لا نريده في الحسينية لانه فتنة مصيبة تماما لا هو ولا ابو زكريا الجابري ولا انور العميدي هؤلاء هم مصيبة لندن وكارثتها وكل الفتن في دار الثلام من وراهم خلي يروح بمدينة الثورة يستولي على المنبر وخطبه المملة ستلقي رواجا هناك
طاهر عباس
2008-11-22
وما ظلمناهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون السيد الجعفري كان مستقتلا في سبيل المنصب والكرسي بحيث دعم عصابات التيار الصدري دعم مطلق لانها هي التي اوصلته الى الكرسي .واصبحت اقوى من الحكومة العراقية كي تعيث في الارض فسادا وقتلا بعباد الله. وقد باعوه بابخس الاثمان .خسر منصبه وخسر حلفائه وخسر حزبه وخسر احترامه. وتلك الدار الاخرة نجعلها للذين لايريدون علوا في الارض
احمد حسين
2008-11-22
مع الاسف حاض الدكتور الجعفري من عندنا الكثير من الاحترام في وقت من الاوقات قبل ان نكتشفه. وانا اعتقد ان موضوع عدم ترك الطائرات والمدفعية تقصف العصابات في النجف ما هو الا مناغمة لهم لاغراض انتخابية. اما عن فترة حكمه فانا (وبدون انحياز) ارى ان الشيء الوحيد الذي يرفع الراس هو عمل جزء من الاجهزة الامنية ( وهو بفعل البطلان باقر الزبيدي و سعدون الدليمي) اما بقية المؤسسات فانها كانت فترة كارثية لها
حيدر العراقي
2008-11-22
الحقيقة يجب ان تقال وذكر منجزات السيد الجعفري واجب وطني واهمها هو تفجير وهدم القبتيين الشريفتيين وما ترتب عليها من حرب طائفية راح ضحيتها عشرات الالاف من العراقيين والمنجز الثاني هو حادثة جسرالائمة والتي اح ضحيتها اكثر من 1200 شهيد والكل يعرف انه هو الذي امر بفتح الجسر متجاهل كل المخاطر وذلك بعد تلقى مكالمة من استاذه ابو (حبيبي) وذلك باعتباره القائد العام للقوات المسلحة.المنجز الثالث فضيحة التبرعات لضحايا جسر الائمة التي تبخرت نقودا وذهبا ولحد آلان لايعرف أين ذهبت . وهذا غيض من فيض ومن يريد المز
أبو زهراء
2008-11-22
أن كاتب المقال كان يرى نفسه جيدا و لكنه كان يحاول التخفي عندما قال: (وارجوا ان لا يبدر في ذهن المتلقي ان هذه الاثارات وراءها نزعة شخصية او أي نوايا اخرى) و الحقيقة أنه من الواضح أن الكلام غير منطقي في الأغلب مع تأكيدي على أن الجعفري أرتكب الاخطاء و هذا حال من يعمل فبجانب كل الانجازات أخطاء و من يريد أن لا يخطأ فاليجلس ببيته و يترك الآخريين يعملون. و أنا أقول لصاحب المقال لو كنت أنت مكان الجعفري لكنت معصوم مثلا بل أين كنت و لماذا لم تكن هناك بدلا عنه عندما احتاجك العراق على الاقل الرجل حاول جهده.
احمد
2008-11-22
يبقى الجعفري الانسان الخلوق والانسان ذو المعشر السلس والجميل ولازال له اثر وحب في قلوب العراقين والعالم العربي والاسلامي وانه يستطيع ان يدخل القلوب من اوسع ابوابها وهي مفتوحه على مصراعيها له ولكن وهذه ال لكن كبيره اتمنى ان يتخلى عن حاشيته انهم اشجار عاليه خاويه لاتحمل ثمر ويصفون انفسهم اهل العلم والثقافه والحصاره والتقدم وثبت ذلك اكبر الحراميه والسراق هم من مجموعة الجعفري انزل وادخل القلوب وانت لها كما دخلها الخميني رحمه الله واليوم نجاد وعز الدين سليم واطرد الفارغين من حولك وعش مع الفقراء
علي الياسري
2008-11-22
ما طرح في المقال ينسجم كثيرا مع ما يذكره المثقفون وخصوصا ممن هو مطلع على الوضع السياسي في العراق
علي العابدي
2008-11-22
ياسفني ان يكون كاتب المقال مثقف ويحمل شهاده عليا وهو يذكر السيد الجعفري بالمساويء التي ذكرها.... اقول اتقوا الله انه استلم حكما في زمن رديء وكان نظيف اليد وهو من تخلى عن رئاسة الوزراء وهو الذي لم يساوم ولم يخضع في قضية كركوك.. وعلينا ان نفتخر به وبالمالكي وكل من يولد من رحم العراق....والاولى ان تتكلم على من تسلط على العراق وعلى رقاب العراقيين ومن يريد ان يعيد الكره..اقول رفقا لاتذبحه بقلمك.. مع تقديري واحترامي
الدكتور شريف العراقي
2008-11-22
بما أن وكالة براثا تتبع الإسلوب الرصين في العرض أرجو أن تظهر صور الأشخاص المقصودين في الخبر أو المقال بالشكل اللائق مع تقديري للوكالة.
ام زهراء
2008-11-22
لم اقرأ كتابك يادكتور الجعفري ولكني ام بسيطة كتب عليها ان تعيش الغربة وصادفت في احدى المرات ان كنت بحسنية في لندن كان الجعفري يلقي محاضرة ويطالب باخراج الامريكان الذين وطأوا على ارض وطنه واحتلوه وماكان مني الا انسحبت من الحسينية مستغربة كيف يفكر دكتور هكذا والامريكان خلصونا من المقبور هدام ولكن مرت اشهر ووجدنا الجعفري يصافح الامريكان ويستلم الحكم ..من يومها لعنت كل منافق محسوب على مذهبنا ووالله اقولها للجعفري اتق الله وارجع لحسينيتك في لندن واترك العراق للشرفاء من ابنائه فانت لست كفوءا لتعود
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك