المقالات

بغداد .. هكذا رايتها / عبر الحدود السورية ( الجزء الثاني )

1350 15:45:00 2008-11-13

( بقلم : ناهدة التميمي )

ذهبت في دمشق الى احدى مكاتب الطيران لاحجز للذهاب جوا الى بغداد .. وجدت بعض العراقيين هناك فاستغربوا الامر قائلين ( لاتتورطي ) لان المسافرين في مطار دمشق الى بغداد يبقون اياما وليالي يفترشون ارض المطار بانتظار الطائرة العراقية .. فقد تتاخر بسبب قدوم او سفر مسؤول يحتجز الطائرة له ولمرافقية لحين عودته او غبار او امطار او اسباب امنية او اوامر امريكية تعطل الطائرة اياما وليالي .. وقالوا لي ان السيارة اسرع ( تصوروا) .

اقتنعت بما قالوا واستقللت سيارة جي م سي. كنا خمسة .. رجل وابنه الصغير جلسا في المقعدين الخلفيين وقد جاء الى سوريا على نفقة الحكومة العراقية لاجراء عملية زرع جهاز في اذن ابنه الصغير الاطرش .. وفي الحوض الوسطي جلست انا وامراة اخرى وفي الصدر جلس شاب يافع يبدو عليه البؤس من مظهره وثيابه الرثة .. انطلقت بنا السيارة عبر الحدود وكنت متوجسة من الطريق وخصوصا ان الانطلاق كان في الثانية صباحا ثم شقشق الفجر والسيارة مازالت تسير .. اتصل زوج السيدة التي معي عدة مرات بها من سوريا ليطمئن عليها ويبدو انه من المتنفذين البعثيين ايام زمان والان.. ولما وصلنا معبر الوليد حوالي الثامنة صباحا اجرى اتصالاته بالضباط من معارفه من الغربية فتقدمت سيارتنا على جميع السيارات من طريق جانبي وجاء احد الضباط واخذ جوازاتنا واشرها واعادها لنا دون ان ننزل ودخلت السيارة دون تفتيش يذكر وهذا اول خرق امني ..

انطلقت السيارة ثانية لتواصل المسير وكنت اترقب كيف سيكون الطريق وهل سيكون امنا .. لم نسر كثيرا عن معبر الوليد حتى انعطف السائق وبشكل مفاجيء الى الصحراء بجانب الشارع العام ودخل في عمقها قليلا نحو دكاكين او كراجات مهجورة موحشة .. هناك كان بانتظاره حوالي عشرة رجال من الملتحين و ذوي الدشاديش البيضاء المريبة وكانت معهم سيارة تشبه الجي ام سي .. ثم طلب مني ومن المراة الاخرى ان ننزل .. وبقي الاخرون في السيارة .. نزلنا.. ولكن ماكان يطمئنني ان هذه المراة معروفة لدى السائق ,, وزوجها من ذوي النفوذ والسطوة عليه ..

عندها اطبق الكرسي الاول من الوسط ليخرج من ظهر الكرسي الوسطي ومن جيب سري فيه ( ضبه من الجوازات ولوحة سيارة ) عادت المراة الى السيارة وبقيت انا لان الكرسي الذي اجلس عليه هو المطلوب وفيه كل الاسرار وقال معللا الامر لي ان هؤلاء حجاج عراقيين منعوهم من الدخول ونحن نساعدهم في الدخول للعراق .. ثم وزع الجوازات عليهم .. حتى انني اتذكر اسم احدهم حسب ماناداه به .. ومن الواضح ان هؤلاء ارهابيون تم تزوير جوازاتهم في سورية ولعلهم هم انفسهم الذين يفجرون العراقيين اليوم خصوصا وان الارهابي هذه الايام في سوق النخاسة يباع بخمسين دولارا في الدول العربية للبعثيين ولكل ذي اجندة مريبة ولمن لايريد للانتخابات ان تجري في موعدها ولمن يرفض مجالس الاسناد ولمن يرفض التعديلات الدستورية وللمخابرات الاقليمية التي تريد عراقا ضعيفا ولمن يريد ان يضعف الحكومة ويسقطها فيفجر الابرياء والفقراء والمساكين تنفيذا لاجندات ظالمة حقيرة ومكاسب دنيوية ضيقة ...

بعد ذلك قام السائق بتغيير لوحة السيارة الخاصة ( بالحجاج ) باللوحة التي اخرجها من الجيب السري من ظهر الكرسي الوسطي اي تم تبديل لوحة السيارة لهؤلاء الاشخاص .. واستقلوا السيارة او عدد منهم وتبعوا السائق ليرشدهم الطريق  هذه الجوازات كانت ليعبروا بها نقاط التفتيش على الطريق والتي لم ارها لمسافة طويلة.. ثم قريبا من الرمادي اختفت السيارة فلم اعد ارها لا اعرف اين اتجهت او ذهبت المهم انها عبرت التفتيش بالجوازات المزورة... وهذا ثاني خرق امني خطير .. ادركت بعدها ان الارهابيين يتدفقون فعلا من الحدود ووثائقهم يتم تزويرها في سوريا ...

والغريب في الامر ان احدا من المسافرين لم يابه بالامر او يعير اليه اي اهتمام وكان الامر عادي او كانهم صدقوا انهم حجاج عراقيون منعوا من الدخول الى العراق عبر منافذ اخرى .. وبعد ان انتهى من توزيع الجوازات وتغيير لوحة سيارة ( الحجاج) واعادة اشياء او اوراق الى ظهر الكرسي في الجيب السري صعدت السيارة وانطلقت بنا بوجل .. قرب الرمادي شعرت بالامان لوجود دوريات عراقية وامريكية ولكنها متباعدة والمسافات الكبيرة بينهم تثير الخوف ..

راح هذا السائق يحدثنا عن امجاد صدام وانجازاته وامجاد المقاومة ثم اشار الى الطريق قبل الرمادي وقال هنا كانوا ينزلون البعض ويقتلونهم واشار الى بقعة معينة على جانب الطريق وقال هنا كانوا ينحرونهم و هنا كانت ترمى الجثث واضاف بانه شهد عدة حالات وحدثنا عن شخص كبيرالسن وقال توسل بهم بانه شيخ ولكنهم اخذوه خلف هذه التلة واطلقوا عليه النار وكانت الجثث تملا هذا المكان وهذا الطريق .. طبعا استمعنا اليه ولم يعلق احد بشيء عدا هذه المراة التي اجابته ( اكثر شي على الشيعة ) فقال الشيعة وغير الشيعة الشرطة والحرس ورجال الدولة والموظفين كانوا يقتلون من اي ملة كانت.

بعدها اخذ يحدثنا كيف اشترى سيارته هذه قائلا ,,, هذه اشتريتها من نقل ( المجاهدين ) كنت انقلهم بسيارتي القديمة النفر ب 150 دولار( وحصلت منهم على خوش فلوس ) ومنهم اشتريت هذه السيارة.. عندها سالته وكيف كنت تجلبهم الم يكن هنالك تفتيش اجاب اعرف المترجم في السيطرة الامريكية وهو كان يؤشر للامريكان بادخالي دون تدقيق ..  طوال الطريق من سوريا الى العراق لم يفتشنا احد او يدقق جوازاتنا .. عكس ماهو عليه الحال عند عودتنا فقد تم تدقيق جوازاتنا عدة مرات ...

في بغداد المزدحمة المقطعة الاوصال بالكتل الكونكريتية والسيارات الكثيرة التي تزاحمها الارتال العسكرية عراقية وامريكية التقيت بارهابي اخر .. ذباح اصلي يتبع

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-11-16
ياحكومة لو هاي الشباب العراقيون هذولة الي ماتوا في التفجيرات التي قام بها الارهابيون والجرذ في بغداد وقد وضعوا على الحدود مع سوريا لكن هم انحلت المشكلة لماذا هذا التباطئ اذا كان امن العراق يتم باغلاق الحدود اذا اغلقوها نهائيا دعوا الناس تاتي فقط عن طريق المطار بعدين يعني هذة الدولة العضمى امريكا لا تستطيع الضغط على هذة الدولة الضعيفة اسمها سوريا انا خوفي ان تكون سويا اعطيت الضوء الاخضر حالها حال المقبور كيف كان يمتحن الادور في كل مرة
ABO HADI
2008-11-15
اخوية العراقي احنه الظاهرمو عراقيين لان عشنه في اوربا ثم لاخلفة الله على سوريا البعثية الارهابية هل تعلم كيف اصبح اقتصاد سوريابعدحرب العراق اصبح اقوى بكثير من قبل والعراقيين الذين جاوؤا لسوريا لم ياتو فقراء معدمين والحكومة البعثية اعطتهم مسكن وملبس بل استفادوا من الدولار الذي جاء به العراقيون فوالله لوكنا لاقدر الله شعب فقير لما دخل عراقي واحدلسوريا لكانوا عملوا جدار حديدي علينا ثم انضر الى ضاهرة العمران الان في هذاالبلد الفقير كلها من اموال العراقيين الشرفاء وهي اول من فتحت الحدود للبدو الاعراب
العراقي
2008-11-15
لا تنسوا ان في سوريا يوجد اكثر من 2.5 مليون عراقي وسوريا هي دولة فقيرة وبدل من شكرها على تحملها ابناء شعبنا يقوم البعض من؟ بالتهجم ونكران الجميل وخصوصا هذولة اللي عايشين بالخارج ارجو من براثا النشر
حسن اسد
2008-11-14
الاُخت ناهدة التميمي كتبت في الحلقة الثانية من مشاهداتها وهي في طريقها إلى بغداد عن طريق الجارة اللدودة سوريا , ملاحظات مثيرة عن عملية دخول العناصر الإرهابية إلى العراق من هذا المنفذ العفن والأساليب الخبيثة التي يستخدمونها للتخلص ومن ثم العبور من نقاط التفتيش الأمنية كي يصلوا بأمان إلى ملاذهم عند الخونة في الداخل . أعداء العراق الجديد إنتظاراً لإستلام ألأوامر بتنفيذ عمليات تخريب البنى الإقتصادية والقيام بجرائم قتل الأبرياء من أبناء شعبنا بشتى الطرق البربرية والوحشية .. لا أدري عما إذا كانت الأجهزة الأمنية تقرأ مثل هذا ( التبليغ ) التي كتبتها الكاتبة ناهدة التميمي الحريصة على نجاح عملية التغيير في العراق . وستتتخذ ( الحكومة ) الإجراءآت لتصحيح الواقع المزري في النقاط الحدودية جميعها والتحقيق في الواقعة التي ذكرتها الاُخت ناهدة عن ضابط الحدود التي لا أشك في مصداقيتها حيث لاحظت مثلها بنفسي عند زيارتي للعراق بعد سقوط النظام ( الساقط ) إذ شاهدت كيف أنجز الموظف ( لم يكن عسكرياً ) أوراق سواق سيارات شحن السيارات. التي كانت كل واحدة منها تحمل على ظهرها ثماني سيارات دون أن يأمر موظفيه بتفتيشها . ليتأكد خلوها من المواد والسلاح أو الأموال للإرهابيين في الداخل . خاصة والشاحنات آتية من دولة ثبت تورطها في كل ما يحدث في العراق من تخريب وإجرام . ( أكيد أن الشخص الذي أنجز أوراق سواق الشاحنات له علاقة مع المجاميع الإرهابية ) كما الضابط في رواية الاُخت ناهدة . قلت لا أدري عما إذا كانت الحكومة العراقية تقرأ ما ينشر من معلومات على صفحات الأنترنيت التي يعتقد كتابها, أنها أفعال مشبوهة لأفراد تفترض فيهم حماية الحدود من تسلل أعداء الوطن . أم أنها ( الأجهزة ) لا تفعل ذلك بل تدعهم يدخلون ( الإرهابيين ) إلى أهدافهم ومن ثم تطالب المواطن للإبلاغ عنهم بعدما أكملوا تنفيذ الجريمة . تطلب ذلك من خلال دفع مبالغ طائلة لإعلانات ( مدفوعة الثمن ) في التلفزيونات .. هل للدولة جهاز يتابع ( الوشايات ) المخلصة التي تنقذ حياة أرواح الأبرياء خاصة من اُناس معروفين بمواقفهم المساندة لعراق ما بعد الدكتاتور المقبور . كالاُخت ناهدة التميمي .؟؟ لا أعتقد بأن الزميلة ناهدة ستبخل بالتفاصيل عن الحالة المريبة التي شاهدتها في نقطة الحدود العراقي مع سوريا كذلك عملية تغيير ألواح السيارات وتبادل الجوازات على أرض الوطن بين أشخاص مشكوك في أمرهم . لو كاتبتها الحكومة , ترجوها أكثر إيضاحاً لأجل التحقيق وإتخاذ الإجراءآت الحازمة كي لا يتكرر ذلك . هل سنقرأ رداً من الحكومة على ندائي هذا أم ( إطنش ) ؟؟؟؟؟ حسن أسد
علي السّراي
2008-11-14
اولا نحمد الله على سلامتك ايتها العراقية الاصيلة والحمد لله لم يتعرفوا على شخصكِ الكريم فلو عرفوا بانك صاحبة القلم السيف الذي لطالما اقضى مضاجعهم وكشف الغطاء عنهم وسلط الضوء على جرائمهم لكان هناك حديثا اخر وكما تفضلت ايتها الاخت الكريمة بان دول الجوار تسمح بدخول هؤلاء دون اي محاسبة او تفتيش او حتى تدقيق بالجوازات ونحن نعلم جيدا بان بقايا البعث المقبور هم من يقومون بتجنيد هؤلاء لضرب وحدة واستقرار وامن العراق وشعب العراق وهذا هو ديدن الجبناء والمتخاذلين نتمنى على حكومتنا ان تحكم قبضتها على المفاصل الحيوية لمداخل العراق ومخارجه سواء كانت برية او جوية او بحرية لان هنالك الكثيرين من الموتورين من العملية السياسية وحكومتنا الوطنية المنتخبة وخاصة بعد ان علقنا جرذهم المقبور بحبل العدالة وارسلناه الى الحجيم وبئس المصير
بسيم
2008-11-14
ثم أريد ان اسأل السؤال التالي: ماذا يعني أن جميع المسؤلين والمفتشين والحرس على الحدود العراقية السورية والاردنية هم من بعثية الانبار ومن ازلام النظام المقبور ولي معهم قصص عديدة شاهدتها وعاينتها عندما زرت العراق؟ الايوجد رجال مخلصين من الوسط والجنوب يضعوهم في هكذا أماكن مهمة وحساسة بدل البعثية القتلة؟ اين وزارة الداخلية من هذا؟ أين حكومة المالكي؟ الا يعلمون عدد الخروقات الامنية التي لا عد لها ولا حصر تحصل على الحدود؟ وبعد ذلك يصرخون ويتهمون دول الجوار دون الالتفات الى التقصير الفاضح لديهم! كفى
بسيم
2008-11-14
المخابرات العراقية تعلم كل هذه الحقائق بل وتعلم ما لانعلمه دون شك ومع ذلك نرى حكومتنا المنتخبة ترسل مبعوث الى سوريا لتستجدي رضاها بعد الضربة الامريكية الاخيرة التي قتلت مجرم بعثي ينطلق من سوريا وبرضاها ودعمها... العيب فينا وليس في عدونا.. السؤال هو:الى متى نبقى هكذا ضعفاء غير قادرين حتى أن نرد الصاع صاعين لمن يسعى الى دمارنا وقتلنا عيني عينك؟ والى متى نبقى أمة تستجدي العطف والرضا من قاتليها؟ ألا توجد لدينا مخابرات وخبرات متراكمة لكي تلجم الحكومة السورية عن التمادي لدعمها الارهاب والارهابيين؟
حيدر المالكي
2008-11-13
نصيحة لوجه الله أختي لاتمّري بسوريا أبدا الان اسمك في شعبة فلسطين في دمشق والله ماتخرجين من سوريا اذا دخلتي مرة أخرى وحتى لوكان عندك جواز أوربي ولو اتكلم بالذي جرى لي في سوريا لاحتاج الى تأليف كتاب كبير!!! وللعراقيين المتجنسين القادمين من اوربا من مآسي فضيعة وتركت أكثرهم في السجون السورية!! والله ولاأحد يعلم بهم مأسات حقيقية تضاف الى مأسات أخواننا في السجون السعودية !!
الأنباري
2008-11-13
حدّثْتـَني يا سعدُ عنها فزدْتـَني شجوناً فزدْني من حديثِك َ ياسعد ُ هواها هوىً لم يعرف ِ القلب ُ مثـْلـَهُ فليس له قبْل ٌ وليس له بعْد ُ كنتُ في المقال الأول قد رسمتُ بعض قلائلي الصغيرات لأرتوي من كلمة بغداد التي لا يرتوي منها أحد ٌ وإن كان فيها نهران أصمّهما مَنْ أصمّهما وقد بدأت ُ بقول المرحوم الجليل مصطفى جواد شربْنا ماء َ دجلة َ خير َ ماء ٍ وزرْنا أشرف َ الشجر النخيلا ضحىً هب َّ النسيم ُ لنا عليلاً يُداعب ُ شط َّ دجلة َ والنخيلا وقبل أن أ ُكمل التعليق والذي كان فيه طلبي الصغير من السيدة المحترمة كاتبة المقال بأن تـُسهب في الحديث عن الحدود العراقية السورية والتي يمتلكها طرفان وكأنّهما ليس من الحكومتين وهما مستوليان على هذه الحدود ولكنـّني قلت ُ لنفسي ماذا يُفيد في سمكة فسد رأسها قبل ذ َيلها فتركت ُ ما كتبت ُ. وفي هذا المقال الخطير شدّني الطلب ُ مرّة أخرى لأناشد جميع إخوتنا الكتـّاب الموضوعييّن ليصفوا ما يروْنه وما يسمعونه من أهل الحقائق نناشدهم بأن يطرحوا مآسي المسافرين في هذين الحدودين وما يطرأ لهم من هدر كرامتهم وخصوصا في الحدود السورية المملوكة لبعض الأشخاص المتلاعبين بكرامة وذلـّة الوافدين والمغادرين وبشكل مقصود ومتعمَّد وإنّا لله وإنّا إليه راجعون وما من يد ٍإلا ّ يد ُ الله ِفوقها ولا ظالم ٍ إلا ّسيُبْلى بأظلم ِ
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك