سمين تسنلي
حاولت ان اتخابر معه لكنه لم يرد على اتصالي ، وحاولت ان اصل اليه على موقعة بالفيسبوك لكنه كان مغلق ايضا ، ولا اعرف اين يقع مكتب القناه في كركوك لكي ازوره واعاتبهم وجه لوجه,.، وايضا اردت ان اعتب على ما يسمى المدير نفسه (( احمد الزاويتى )) بسبب طريقه اداءة في القناه
باعتباره مدير العام القناه ،، فكيف يسمح بان تكون تغطيات قناه فضائيه بهذا الاسلوب الهجومي ليس على اخوه العرب فقط بل على شعبنا التركمانى وانا منهم في احداث كركوك؟ ، حتى الاعداء لا يستخدمون هذه الاسلوب على اعداؤهم.
وبعد أن استفسرت وبحثت في النت وجدت تاريخ هذا الشخص ، وتوصلت االى نتيجه انه انسان عنصري وشوفيني 100 على 100 ،،، ويريد ان يدبك ويرقص على جراح الناس ويريد الاقتتال الاهلي في محافظتنا العزيزة كركوك وابناء شعبنا!. ربما سوف يستفسر هل قام بخطا معين ؟؟؟؟ سيكون الجواب نعم قام بجريمة لانه سمح او ربما قام باعطاء التوجيهات للمذيعين بالهجوم على العرب والتركمان خلال النشرات الاخبار ، وهو يتصور انه فقط يعرف كردي وعربي ، ولا يعرف ان التركمان يعرفون كردي وعربي وتركي وانكليزي!
.. هذا ديدنه كما يقال ، فمن يبحث عنه ويتابع كلامه وبرامجه سيجد مرضً خفيً في هذا الرجل! . يتصور نحن لا نفهم وهو يعلم اننا نفهم اكثر منه ونعلم ما بين السطور وكيف يعتاش هذا الانسان على الدماء مثل الذباب..!..
والعتب ليس عليه بالدرجه الاولى انما على الاخوه المسئولين الذي اعطوه هذه الامانة ليخونها ، فههو تارتا يظهر نفسة على انه الملتزم بمنهج الاخوان المسلمون ، ويظهر تارتا اخرى على انه متمسك بمنهج الاوجلانيين! فما هذا التناقض .
من الجريمة الكبرى ان يسمح مدير قناه بان تكون مداخلات المواطنين عنصريه وتهدد السلم الاهلي في محافتتظنا ، بحيث ما مرت مداخله الا وفيها سب واهانة والفاظ نابية ضد التركمان وضد اخواننا العرب ، وبصراحة ونظرً لاطلاعي على نهج حزب البارتي
لم يكن هذا الحزب شوفيني او عنصري بدليل ان فيه تركمان وحتى عرب ، لكن المشكلة هو الاعتماد واعطاء الامانه الى اشخاص ليسو اهلا للامانه والثقه ، كنت اتصور ان نهج القناه هكذا لكني بعدما شاهدت مقاطعا من تقاريره وكتاباته وبحثت شيئً عنه في النت
فلم اجد الا هذا ان اقول له انك شوفيني ومريض وعيب عليك ان تسمح لقناتكم بان تكون جزءً وان تكون مشاركة في مشروع الاقتتال الاهلي الذي تريده اجندات دوليه، وان تكون انت محرك الرئيسي لهذه الفتنه ..
وادعو من الساده في حكومة الأقليم ان ينتبهو الى مثل هذه الاشخاص والسياسات وان يعو خطوره ما يقوم به هذا المريض وامثاله . فهناك من يحاول تشويه سمعتكم وانتم لا تعلمون فقط لكي يريح نفسه المريضه الحاقده على كل من يمشي على الارض لا يحمل افنكاره الباليه..
وسوف ارفع دعوى عليه في بغداد لانه يهدد الامن والاستقرار في المحافظه المتاخيه كركوك .
سمين تسنلي/ القلعه التركمانيه
كركوك التاخي
https://telegram.me/buratha