ضياء ابو معارج الدراجي ||
كنا اطفال نلعب لعبة الأسئلة وكلنا لعبناها.
نسأل المقابل عدد من الاسئلة وعند حصولنا على الاجوبة نغير الاسئلة ونضع اجوبته عليها للضحك
س١ ما هو اسمك
ج١ ثامر
س٢
من هو اقرب اصدقائك
ج٢
يوسف
س٣
تحب ام تكره المنافق
ج٣
اكرهه
س٤
الكلب صديق ام عدو القط
ج٤
عدو
س٥
ماذا نطلق من تسمية على اللقيط في العراق
ج٥
نغل
بعد هذا الاسئلة والاجوبة نغير الاسئلة باسئلة اخرى ونضع الاجابة التي حصلنا عليها منه حتى نضحك حسب الترتيب طبعا .
س١
ماهو اسمك
ج١
ثامر
س٢
اذكر اسم حيوان ياكل الموز ويتسلق الاشجار
ج٢
يوسف
س٣
لماذا تسمي يوسف بالحيوان وتشبه بالقرد
ج٣
اكرهه
س٤
ما سبب الكراهية ليوسف
ج٤
عدو
س٥
ولماذا يعاديك يوسف
ج٥
نغل
لعبة اطفال خدعت العراق وادخله على حافة الحرب الاهلية والازمات والتهديد والوعيد لم يفكر احد ان يحلل ما يسمع للاسف.
طفل في امريكا يلعب بالامن العراقي عن طريق اسئلة لاجابات ليست لها وعلى اشخاص ليس هم المقصودين .
اين العقول العراقية التي تفكر .
مثلا mbc العراق
اذكر حيوان ليس له أسنان
الجواب : الاسد
كم ركبوا لها من فديوات لكن كانت ملابس المقدم المختلفة بين السؤال والاجابة هي من تفضح الفبركة والتي لا تتوفر بالصوت فقط للاسف مع وضع الصدى وابعاد صوت المتكلم.