المقالات

طرزا نات سعودية

1125 12:04:30 2015-06-14

السعودية تدعم مركز مكافحة الارهاب ب100 مليون دولار, بتوجيه من جلالة ملك الملوك وموحد الصفوف وقاطع الرؤوس بن ال اسعود ,ويحذر امريكا وأروبا من وصول داعش اليهم, حيث قال محاربة هذا الشرير بالقوة وبأسرع مما يمكن, وهنا نتوجه  لخائن الحرمين عبدالله بن اسعود ونقول له حارب الارهاب في دارك ( السعودية ) ولأتكون كمن يقتل القتيل ويمشي بجنازته, فالسعودية هي اكبر مصدر للإرهاب في العالم, حيث اكدت المعلومات ان الارهابين  التسعة عشر الذين قاموا بأحداث 11 أيلول 2001 خمسة عثر اسعودي, وان عدد الذين تم اعتقالهم في غوانتانامو من السعوديين بلغ عددهم ( 135 ).

يقع معتقل غوانتانامو في خليج غوانتانامو وهو سجن سيء السمعة، بدأت السلطات الأمريكية باستعماله في سنة 2002، وذلك لسجن من تشتبه في كونهم إرهابيين، ويعتبر السجن سلطة مطلقة لوجوده خارج الحدود الأمريكية، وذلك في أقصى جنوب شرق كوبا.

وهنا ظهرت طرزا نات ال اسعود , بتصدير الدواعش الارهابية, حيث تم ارسال  ( 2500 ) وهابي داعشي للقتال في سوريا , وكان اعلى رقم بعد التوانسة , و لأ ننسى ان اكبر الارهابيين هو اسامة بن لادن وهو سعودي الجنسية, فقد اثر فكر بن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب على العقول العلمية والانسانية, فقد فجر الطبيب محمد العنزي نفسة بدلا من يداوي الناس, فوق كل هذا فان شيوخ مملكة الارهاب يفتون بين الناس ملوثين افكارهم بالعقائد المسمومة, من ولاء وكراهية للأخرين  في غرز ثقافة الجهاد والنكاح وجهاد التبع والطلق , وفكرة الخلافة على منهاج النبوة وقتل المرتد وتكفير الناس, هذا رافضي وذلك خارجي .

هذه طرزانا تكم لامة خاتم الانبياء (ص) , وان كنتم يا ال اسعود تشمئزون من قطع الرؤوس من قبل الدواعش , فان الناس تشمئز منكم ومن افعالكم وسايفوكم بقطع الايدي والرؤوس في الساحات العامة , وهنا نقول الى طرزان ال اسعود قد سبقت داعش بقطع الرؤوس , ان كنتم تأمنون بالخلافة اعلنوها انتم , او اعطوا كرسي المملكة لغيركم ,وان كنتم لا تأمنون بها فمنعوا خطبائكم من تحريض سمومهم في تفريق الامة الاسلامية, وان كنتم تأمنون بالجهاد فنشروا دينكم بالسيف بالعالم اجمع وجعلوها مفتوحة , لا تقصروا طرازاتكم على العرب , وان كنتم لا ترغبون بها  فحثوا شيخوكم لرجوع الى دين الله المنزل على خاتم الانبياء (ص).

وان كنتم تباركون  الشهادة وتمنون الناس بحور العين وجنات ونعيم, فتقدموا ركب الدواعش في حربهم في سوريا والعراق واليمن ولبنان, وشهروا سيوفكم على رقاب العباد, وان لم ترغبون بذلك فدعوا خطباكم بالكف عن تزيف الحقائق ويهام الناس بأفكار بن تيمية والوهابية , فداعش خرج من رحم ال اسعود من الاب بوش وجد صهيوني, فالجوامع والكتب الصفراء والمشايخ باركت بتلك الجيزة وانجبت طرزا نات سعودية لقتل العرب وتمزيقهم نيابة عن شيطانهم الاكبر  ال صهيون والامريكان..

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك