بقلم:فائز التميمي.
لو طالعتم صحيفة الصباح الجديد في عددها 1.12.2011م لأكتشفتم بسهولة غرق المدعو اسماعيل زاير اليساري السابق في مستنقع الدس الغربي على الإسلام والشيعة خاصة. ففي هذا العدد صورة لمتطبر وتحتها عنوان عريض : ثقافة الثأر، ثم تجد مقالاً لمحمد أركون ليحلل لنا عن الفصل بين الدين والدولة وقد إعتمد في مقالته على ذكر حوادث كثيرة وشخصيات بطريقة استعراضية ليطعن في الدين الإسلامي ويجعله تراثاً فوق الرفوف وهذا منهج شبعنا منه ومنذ أكثر من قرنين من الزمان .لماذا إسماعيل زاير فوق المساءلة ومن يدفع له ولصالح من يعمل .إن مثل إسماعيل زاير أخطر على العراق بعد إنسحاب الأمريكان من العراق من إرهاب القاعدة لأنه دائماً يغلرّد في سرب العم سام ..إقتراح لماذا لا يذهب مع الأمريكان وخصوصاً أن عنده جنسية أوربية .هل إسماعيل زاير فوك راسه ريشة!!
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha