منى زلزلة
1- كشف عدم الترشيح لولاية ثانية ثبات المجلس على رؤية الائتلاف لسياسة الحكومة الجديدة والتي قدمها للناس اثناء الانتخابات
2- عدم اقتناع المجلس بقدرة المالكي(وليس دولة القانون) في تغيير سياسته نابع من تصريحات ومقابلات السيد المالكي التي تؤكد لحد الان على ان سياسته كانت جيدة والاخطاء ان وجدت هو بسبب تدخل الكتل.السياسية المشاركة معه ,اي زادت قناعة الكثيرين بان المالكي لن يسير وفق ما وعد الشعب به
3- بقاء المجلس في التحالف يعطي فرصة لدولة القانون والصدرية في عقد جلسة مجلس النواب علما ان المجلس هو عشرين مقعد فلا يؤثر على النصاب لو ارادوا عقده او اخذ الموافقة على الحكومة كما يفصلوها. وتاخرهم من اغتنام هذه الفرصة تؤكد رؤية المجلس في ضرورة عقد الطاولة المستديرة التي دعى اليها بعيد الانتخابات ورفضها المالكي
4- اعلان المجلس بانه لا يعرقل تشكيل الحكومة التي لا يشترك بها وتكراره لهذا الاعلان وواعلانه بانه جزء من التحالف لايتجزء واعلان المالكي بانه مرشح التحالف كل هذه الفرص وضعها المجلس للمالكي كي يسرع في تشكيل الحكومة لكنه مع الاسف خيب الشعب في تحقيق رغبته
https://telegram.me/buratha