للشاعر المبدع : عمار جبار خضير
جَحاجيحُ الـــــــــــــورى عُقَدُ الجُمانِوأبوابُ النجاةِ فَمن أتاهاهُمُ الأنوار تسطعُ مشرقاتعزيزٌ من تولاهم يقيناغطارفةٌ كرامٌ في العطايالآل محمدٍ وجهت وجهيولايتهم تجلت في ضميريورغم مساوؤي العظمى يناديأشنفُ خاطرَ الأسماع طراترفُ مشاعري شوقا اليهمفهم روحي التي ما بينَ جنبيولستُ بخائفٍ ممن تمادىأيهجوني الذي يدعو يزيداأيهجوني الذي والى لضبٍعليها الويلُ من زُمرٍ توالتسأصدعُ انني اهوى علياًوآل محمد اقررتُ فيهمفقل موتوا بغيضٍ لستُ ارضىانا الاعلى انا الاسنى شعاعاانا الشيعي مفردة التحديانا نحرُ الرضيع بكل عصراذا قلتُ الشهادة في عليٍّ(اشهدُ ان عليا وليُّ الله )فأشهدُ ان مولانا عليا ليوثٌ يَومَ صَاليةِ الطِعّانِتَهلُ بوجهِهِ سُبُلُ الأمانِمنيرات تظلُ مدى الزمانوقَاليَهم صريعٌ في الهوانهم الآياتُ والسبعُ المثانيفهم حصني الحصين وطيلسانيوأُغرست العقيدةُ في كيانيبهم في كل آونةٍ لسانيبذكر مناقب الآل الحِسّانِويصدعُ فيهمُ دوما بيانيوأنفاسي ودقات الجِنانِببغض الآل يوما لو هجانيأميرا وهو من نَسلِ الزوانيومن عَشِقَ الجواريَ والغوانيعليًّ تريدُ قَتليَ او هوانيوللزهراء حبي وامتنانيجليا واضح القول المبانِيزيدا او ابا سفيان ثانيانا الامضى كما السيف اليمانيفكم منها بنو حربٍ تعانيوكم بالغدر حرملةٌ رمانييزلزلُ كلَّ طاغيةٍ أذانيشعاري لا بزيدٍ او فلانِ
https://telegram.me/buratha