و يكبر فينا الاه و الألما
ونعاني لهمك احتضار اليوم والسقما
أتنزف محزونا أ يا بلدي
أ تٌمحى معالمك
أيقتل بك الاهلون يا علما
أ تأفل و أنت بدر السماء الأعظما
سالت دمانا دموعا
لجرحك يا غاليا
يا ضيغما
تبكيك النائحات
وتغص بألمها انجٌما
لا ادري اي الجراح الثمها
وكل الجراح احتار بها القلما
أو أبكي يومك المحزون
ام غربة الاخوان على اراضيك والقمما
ماذا اقول وقد عجز اللسان
عن وصف حبك يا منى الدنيا
يا دواء اليوم يا مرهما
للرب فوضت امري
وهل من الله شيء اعلما
له الحمد في كل ما أبتلانا
ولمحبيك الامل ثوبا يلثما
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha