الطاقة الضائعة 98% اي 15000 ميغاوط
المتبقي من الطاقة فقط 3000 ميغاوط في بغداد ومحافظات آخرى بحسب مصادر مطّلعة
الاسباب غير معروفة حتى الان.. والمتضرر الأكبر هو المواطن العراقي المظلوم الذي يواجه درجات حرارة خمسينية لاهبة..
الكارثة تتفاهم، ووزارة النفط ترفض تزويد وزارة الكهرباء بالوقود
الجمهورية الإسلامية في إيران المصدّر الأول للكهرباء الى العراق توقف تصديرها بسبب تفجير خطوط نقل الطاقة من قبل داعش المدعوم أميركياً
مع كل هذا الانهيار وهذه المعاناة تصرّ الإدارة الأميركية بمنع شركة #سيمنز الألمانية العالمية من العمل في العراق لإصلاح الكهرباء خلال فترة وجيزة.. وتجبر حكومة #الكاظمي على التعاقد مع شركة جنرال إلكتريك الأميركية الفاشلة والفاسدة التي تعمل في العراق منذ عام 2003 وأثبتت فشلها..
من المستفيد أميركا وشركتها الفاشلة
من المتضرر الشعب العراقي المظلوم
والآن.. وبعد كل الدلائل التي تشير الى تورط أميركي مباشر بملف الكهرباء لاستخدامه كورقة ضاغطة، ماهو رأي غلمان السفارات ومدوّني تشرين وكل من ساهم وشارك في إسقاط حكومة عادل عبد المهدي الذي ذهب الى ألمانيا وتعاقد مع شركة سيمنز
https://telegram.me/buratha