عادل منكاش
لن تكون تظاهرات البصرة الاخيرة لانها خرجت بدماء وهذه الدماء لا تختلف عن دماء ثورة العشرين التي ستشارف بعد ايام مناسبتها الخالدة فاليوم انطلقت في البصرة تظاهرة تشييع الشهيد المقتول من قبل الحكومة المالكية كما انطلقت تظاهرة في الناصرية التي ستعقبها مظاهرة في واسط وحذاري من انطلاق المظاهرات في الفرات الاوسط وحذاري من مظاهرات بني عارض والخزاعل وبني حجيم وال حسن وال زياد وبني عارض وحذاري من ثورة المشراق والعمارة والحويش وحذاري من الرارنجية لانها ستسقط الحكومة الحالية مادامت المفاوضات لم تستطع لحد الان ان تزيح السلطنة المالكية الجبروتية عن طريقها ولو اعتقدت الحكومة انها استطاعت ان تؤد مظاهرة الكرادة فانها لن تستطيع السيطرة على ابناء محمد صادق الصدر في المدينة الخالدة وشعلة الصدريين التظاهرات التي حاول قتل روحها المالكي بعد صولة الفرسان بعد ان حاولت الحكومة المالكي الدكتاتورية ان تعتبر كل من يخالفها الرأي خارج عن القانون او صدري يجب قتله اليوم يوم انتزاع الحقوق من الاباطرة الذين سرقوا اموال العراق وصدروها الى الدول التي يحملون جنسياتها اليوم يوم فرار محافظ البصرة وقد ابتلينا في البصرة بمحافظين حرامية وقتله فمن محافظها السابق الذي سرق ونهب وقتل بعصاباته وبطاته الى محافظه الحالي الذي يتبجح دائما بانه يتصل بالحجي المالكي ليحل المشاكل لكن حلال المشاكل وحجي (( لكوو)) كان يعقد المشاكل والنكتة الاكبر ان المحافظ شلتوغ بعد ان قتل عراقيا والاخر يرقد في العناية المركزة شكل ةفدا لزيارة الحجي ابو اسراء ولكم وين عايشين بمضيف لو دولة حجي فلان وحجي فلتان .
https://telegram.me/buratha