المقالات

حدثان للمالكي وتصريحان للعراقية

1137 14:33:00 2010-04-21

قلم : سامي جواد كاظم

الاسلوب الذي تعتمده بعض الاجندة والقوى المؤثرة على بلد ما لها فيها مصالح بين الفكرية والمادية لم يعد خافيا على المواطن الذي يعيش في ذلك البلد وان اغلب هذه الاساليب التي تستخدم اصبحت غايتها ليس لزحزحة الثقة التي قد يمنحها المواطن لخصوم هذه الاجندة بل ان غايتها ان يتشبث اتباعها بما تبثه من تقارير مزيفة او محرفة .بالامس وفي وقت متزامن لحدثين جاءا في صالح قائمة ائتلاف القانون وبالتحديد للسيد نوري المالكي الا وهما قبول الطعون المقدمة من قبله والقضاء على زعيمي القاعدة في العراق وقد عاشت القائمة نشوة هذا الانجاز وهنا جاء دور الاعلام المكرس لاجندة خبيثة تعمل في العراق وعلى قمتها الاجندة الامريكية التي يهمها بقاء الحالة المتارجحة في العراق ويمكننا ملاحظة ما ترتب على هذين الحدثين من ردود افعال لاصحاب العلاقة على الارض العراقية من خلال التصريحات والتحليلات لهذه الافعال وردودها .مسالة استرجاع الحق مشروع لكل من سلب منه الحق وهذا ما كانت عليه قائمة دولة القانون وقد استطاعت وبمهارة قانونية ان تتوصل الى قرار اعادة العد والفرز اليدوي في بغداد على ان يعقبها في محافظات اخرى اذا ثبت التلاعب في بغداد .العملية جرت وفق الية قانونية سليمة وهنا لابد للمتضرر من الرد ، السؤال هنا من المتضرر ؟ هو الذي رد على اعادة الفرز والذي كشف عن هويته الا وهو ائتلاف العراقية ، اذن لماذا العراقية دون بقية الكتل جاء رد فعلها متشنج ؟ رئيس القائمة العراقية ذكر نقطتين لايدلان على البعد السياسي له الاولى انه في حالة اعادة العد والفرز اليدوي في بغداد لابد من اعادة العد والفرز في المناطق الجنوبية ، وهذا ما يبعث على الحيرة والتساؤل هل هذا المطلب قانوني ام سياسي ؟ اذا كان قانوني فكان باستطاعتهم يتقديم الطعون والادلة كما فعلت دولة القانون وخلال المدة المتاحة لذلك وفي حالى عدم الاخذ بها فيمكن له ان يطالب بذلك عند الاخذ بطعون دولة القانون ، اما اطلاق الكلام جزافا ومن غير الية قانونية سليمة يعد هذا اما تقصير او قصور في الفهم السياسي .والتصريح الاخر لرئيس القائمة العراقية الا وهو انه في حالة الاخذ باعتراض القانون فستكون كل الخيارات مفتوحة ومتاحة لنا للعمل بها، ومذا قصد بكل الخيارات من غير ذكر المحذورات ؟ الا يعد هذا تهديد ؟ هل يمكن لسياسي يتحدث دائما بالسياسة ان يصدر منه هكذا تصريح ؟الاعلام الامريكي لابد له من ان يدلو بدلوه الخبيث الا وهو تشويه خبر سجن المعتقلين الارهابيين الى السجن السري وقد تناقل هذا الخبر الفضائيات المعروفة والتي لا تستحق عناء لمعرفتها والغاية من هذا الخبر هو لتثبيت انصار اعداء المالكي حتى لا ينجروا لى المالكي بعدما حقق الانتصارين اعلاه وليس لزحزحة ثقة انصار المالكي بالمالكي ، لانهم يعلمون انصار المالكي يعلمون بماهية نوايا لوس انجلس ومن لف لفيفها او دب دبيبها .وجاءت التصريحات من وزارة حقوق الانسان العراقية ضربة قاصمة عندما اعلنت ان السجن في مطار المثنى وقد نقل اليه ارهابين من الموصل وقبل شهرين وحالما قدمت شكوى للمالكي بحدوث انتهاكات فيه امر بغلقه كما وانه يتبع وزارة الدفاع ولا علاقة للمالكي فيه ، هل تعلم الوزارة انها افسدت الطبخة الامريكية بتصريحها هذا ؟ الله اعلم بالنوايا .واما مسالة نقل ارهابين من الموصل الى بغداد فهذا عين الصواب وذلك لتامر بعض عناصر الاجهزة الامنية في الموصل مع القاعدة في تهريب معتقليها وهذا ماحدث مؤخرا في سجن الغزلاني والذي اتضح ان الهروب مدبر .احد اعضاء العراقية صرح بالامس في نفس الوقت الذي صرح فيه رئيسه ان القضاة والمفوضية يخشون على عوائلهم فوافقوا على اعادة الفرز ، هذا الكلام لا يصدر الا من مارس هذا العمل ، او لا لم يمارسه بل متيقن ان الطعون قدمت على عمل هو قام به ولاننا لا نرغب بالديمقراطية ولا نرضى بتقبل الخسارة اذن لا بد من التصريحات غير السليمة ، ولو هنالك قضاء صارم في العراق فان هذا التصريح يستحق العقوبة .بقي سؤال واحد لماذا الان فكرت القائمة العراقية بالتحرك نحو المالكي يقابله في الجانب الاخر تصريح الكتلة الصدرية بانها ستتفاوض مع العراقية الابعاد والمغزى معلوم .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سرور
2010-04-21
اخ سامي شكرا لك الا تلاحظون كلام الاخ زاهر نفس كلام علاوي فهو يتحدث ماقاله علاوي بحجه انه من مناصري الائتلاف الوطني وانا اقول له ان الائتلاف الوطني لايخاف من العد والفرز لان من زور الانتخابات هو قائمة علاوي ومن شاهد لخبطتهم بالامس وتوسلهم بالمالكي يثبت له حجم المؤامرة البعثيه وكونو على يقين بان الحق سيظهر وستنفضح القائمة البعثيه وسيتحالف المالكي مع الائتلاف الوطني وبقيه الشرفاء ويشكلو الحكومه
سامي جواد كاظم
2010-04-21
تحية طيبة للاخ زاهر فاعلم يا اخي انا لم انتخب المالكي ولكنني اتابع واشاهد ما في الشارع العراقي ان المالكي لم يقدم ادلته الا بعد التاكد ومن ثم طالما ان الائتلافين واثقين من نفسيهما فلا المالكي ولا غير المالكي يؤثر عليهما ولكن يجب احترام ارادة الشارع العراقي وبعيدا عن الطعون والعد والفرز فالمالكي هو من حصل على اكبر عدد من الاصوات واقرب شخص له حصل على نصف اصواته هذه حقيقة يجب ان نتقبلها واما الموقع الذي يتهجم على الاخرين فهذا دليل اخلاقه ونحن نرفض هذا شكرا للاخ زاهر وسلامي للاخت ام زيد
ابن العراق
2010-04-21
في 2009/6/19 11:13:18 (2885 القراء) حـارث الضـاري كما أعرفـه – قصة لقـائي به 1992-1993 Dec 3, 2004 بقلم: حـي بن يقظـان ترجع أحداث هذه الوقائع إلى 1992، وهى تشمل معرفتي بأقذر شخصية التقيت بها في حياتي. و سأسردها كما حصلت بدون أي زيادة أو نقصان. و أملي هو التحذير من هذا الشخص المعدوم الذمة و الضمير، و تحذير كل من يخدع به، و لاسيما أولئك السياسيون و متخذو القرار. كنت قد غادرت الكويت في 1992 بعد أن استحالت إقامتي في ذلك البلد بسبب ممارسات الطاغوت صدام، وما نتج عنها من حزازات و بغضاء بسبب ممارسات البعثيين أثناء فترة الغزو التي دامت ثمانية أشهر. كان أمامي كعراقي حلان الاول الحصول على فيزا من السفارة الرومانية أو السفارة الباكستانية بعد أن باءت محاولتي في الحصول على فيزا من السفارة الانجليزية بالفشل. ثم أخبرني صديق بأنه يعرف السفير الكويتي في اسلام آباد، وكان اسم السفير الكويتي عبد السلام الياقوت و سكرتيره حمود العتيبي. و أخبرني هذا الصديق بأنه من الممكن للسفير الكويتي أن يساعدني في الحصول على فيزا لدخول أوربا. كما أن صديقا آخر أخبرني بأنه يعرف عراقيا مقيما في بشاور – باكستان ، اسمه عبد القادر الجيلاني و كان هذا هو الاسم المستعار لحارث الضاري. وحارث الضاري وهابي ولكنه في تلك الفترة كان يستجدي عطف الباكستانيين وهم و إن كثر الوهابييون بينهم فإن الصوفيين موجودين و بكثرة. و كان لحارث ضاري اسم آخر و هو أبو سيف و يعرف بهذا الاسم بين الوهابيين، بينما الاسم الآخر و هو عبد القادر الجيلاني يعرف به بين الباكستانيين لجمال هذا الاسم بين العوام. ثم كان سفري إلي باكستان، أولا كراتشي ثم بشاور. وهناك كان يوجد تجمع عربي جله من الوهابية و استأجرت شفة هناك. وكان على مقربة مني محل للاتصالات و عمل تأشيرات الفيزة للخارج. وكنت اتصل من مكتبه أحيانا. و كان موقع مكتبه في شارع يقال له أرباب رود في مدينة كراتشي، و كان ذلك الشارع يضم مكتبا يسمي بمكتب الدعوة تحت ادارة زاهد الشيخ الارهابي المعروف. و بعد ذلك تعرفت عليه و أخبرني ان اسمه هو عبد القادر الجيلاني. و لم أخبره عن رسالة معي له لانني لم أرتح لشكله. و سألني من أين أنت فأخبرته أنني من البصره و اسمي أبو الحسن البصري فكان جوابه أنا ألاحظ أنك لا تأتي لتصلي معي الجماعة، فأخبرته أنني أصلي في البيت. و كان قد بدا الغضب في وجهه. و لم أعر ذلك أي أهمية. وكان إلى جنبه عبد الستار عبد الجبار, و شخصان آخران يعفران بكنيتيهما: أحدهما كنيته أبو الجود و الآخر أبو الخير و الاثنان من سامراء ، وأيضا شخص من تكريت له لحية حمراء الى شقراء يكنى بأبي حفص كان كثير التردد على السفارة العرافية في اسلام آباد وكلهم من أتباع المذهب الوهابي . و كلهم سيئون، حاقدون على العراق والعراقيين. و كثيرا ماكان يتردد عليه زاهد الشيخ أبو حفص و هو الاسم الحركي للمجرم الارهابي المعروف خالد الشيخ, وهو المسؤول عن التخطيط للعمليات الارهابية التي دمرت أبراج التجارة العالمية في نيو يورك 2001. و هو موجود في السجون الامريكية. كما شاهدت معه في أحد المرات الشيخ الكويتي نادر النوري و هو من الذين يجمعون الاموال و يمولون العمليات الارهابية في العالم. و بلغني فيما بعد أنه كان يقول في ظهري هذا رافضي. وكان حارث الضاري مسؤولا عن توزيع صدقات و إعانات تصل له من السعوديه و الكويت و دول الخليج. و كانت هذه المساعدات لليتامى الاكراد، حيث كان هناك تعاطفا معهم باعتبار أنهم ضحايا صدام، و كان العامل الطائفي جزءا من ذلك رغم أن الاكراد قوميون على الاجمال. و منذ أن تعرفت على حارث الضاري بدأت المصائب تنهال على رأسي. فلقد كان مجردا من أية أخلاق، وهابيا من الطراز العتيق، الذي لا يعرف الرحمة او الاخلاق، كل شخص كافر و كل كافر يجوز قتله. ساقطا بكل المقاييس الدينية و الدنيوية, يفعل أي شيء من أجل تحقيق مآربه السافلة. فلقد لاحظت أن شخصا كان يتابعني كظلي، أينما أذهب كان خلفي. ثم بعد عدة أيام تم استدعاءي الى مخفر الشرطة و تم استجوابي. ثم تعرفت على الظابط و أهديته عطورا فأخبرني أن حارث الضاري أو عبد القادر الجيلاني أبو سيف كما يسمي نفسه أحيانا هو الذي قام بالبلاغ و أنه أخبرهم أنني دخلت البلد بلا فيزا وأنني مخرب. و نصحني بالمغادرة و ترك بيشاور, و أخبرته أنني سأفعل ذلك عن قريب. و كنت قد ذكرت أن حارث الضاري كان مسؤولا عن توزيع مساعدات على الايتام الاكراد في باكستان، وكان له مساعدا كرديا اسمه سـلام أو قد تكون كنية له. و قد اكتشف هذا الكردي أن حارث الضاري كان يسرق هذه الاموال. حيث كان يعطي اليتيم مئتين روبيه باكستانية 200 و يسجلها في الدفاتر الفا روبية 2000 . فلقد اكتشف سلام هذا الشيء و قام بفضح حارث الضاري. الذي كان إمام مسجد و مسؤولا عن توزيع الاموال إلى الايتام الاكراد. فما كان من حارث الضاري إلا إن لاذ بالفرار , و هرب إلي منطقة جبلية. و الذي أخبرني بذلك هو عبد الستار عبد الجبار. و يبدو أنه أخبرني بها لانه أدرك أن حارث سرق أو أخذ كل شيء , بدون أن يترك له أي شيء. حيث أنه أي حـارث لم يترك لعبد الستار أي شيء. و يبدو أنه عاد بعد فترة إلي بيشاور, ربما توقف أصحاب الحق عن المطالبة بحقهم، أو يأسو من الحصول عن حقوقهم من هذا السارق. و عاد إلى بيشاور و كعادته عاد إلى المتاجرة بالدين. و بعدها تمت إعادة تأهيله في المجتمع الوهابي. و لكنه هذه عاد ليرتكب جريمة أكبر. حيث كان يوجد امرأة جزائرية توفي عنها زوجها في الحرب الافغانية، و كان يتردد عليها بكثرة ، ثم أتت الاخبار أنه قد اغتصبها, فما كان إلا ان هرب هذه المرة أيضا. و أتت الاخبار أنه في السعودية. و بعدها تركت بيشاور حيث أنني قد سافرت إلى الخارج. و حينما شاهدت هذا الرجل في القنوات العربية, لم اصدق عيني. كما أنني لم أصدق أنه عضو أو رئيس هيئة علماء المسلمين السنة. و لكنني أعدت النظر مرة ثانية وثالثة و عاشرة. و أخيرا اقتنعت أنه هو ذلك الوغد السافل ، وهذه المرة يريد أن يعيث في العراق فسادا كما فعل في باكستـان. لذا الحذر الحذر من هذا المجرم المعدوم الضمير و الاخلاق، فهو يفعل كل شيء من أجل مصلحته الشخصية. كما أن علاقته بالسفارة العراقية قديمة. و له علاقة بالارهاب و لا سيما بخـالد الشيخ و غيره من الارهابيين. كما أنني أحذر المخدوعين بهذا الرجل, بأنه بئس القائد و بئس الدليل ومن يكن الغراب له دليلا يمر به على جيـف الكــلاب إذا كان الغراب دليل قوم فلا وصلوا ولا وصل الغراب و أي قائـد ذلك الذي يسرق أموال اليتـامى، و يهتك أعراض النساء. و إذا أنكر حارث هذه الوقائع فقولوا له أن راويها هو أبو الحسن البصري، فهو يعرفني حق المعرفة. يسمح بإعادة نشر هذه المقالة بدون إذن كاتبها لتعميم المنفعة العامة, و تحذير العوام من هذه الافعى السامة إن الافاعي و إن لانت ملامسها عند التقلب في أنيابها العطب . بل على العكس أنا أشجع الاخوان أن يقوموا بنشرها في كافة المواقع على الانترنت، و الجرائد. ذلك هو حارث الضاري،المتاجر بالدين المتستر بالعمامة، إمام المنافقين، و قائد السارقين. إن الشيطان لكم عدو، فاتخذوه عدوا. حـي بن يقظـان
أم زيد
2010-04-21
الله ينصرك ياأستاذ سامي مادمت مناصراً للحق. وكما قالها أمير المؤمنين عليه السلام إعرف الحق تعرف أهله. السيد المالكي اللذي استلم حكومه خربه وبلد على شرفة الحرب والهاويه, لايمكن تجاوز إنجازاته. ولنا الحق نحن اللذين إنتخبناه وله الحق أن يتولى رئاسة الوزراء مره ثانيه لأنه أهل لها. ولكن مع الأسف كثر الأعداء والحاقدون.
زاهر
2010-04-21
صاحب المقال صاير بوق للمالكي ادليك على موقع يموت على كتابات من هل شكل عدهم صنم اسمه المالكي يعبدونه واسم الموقع انصار قائمة القانون وارجو من الجميع تصفح هذا الموقع وشوفواقرا واسمع الشتايم والكلام البذيء على الائتلافين وبالذات سيد عمار وسيد مقتدى وعلى انصارهم وانا ارد على المقالهل تعلم ان اعادة الفرز في بغداد موجهة ضد الائتلاف والصدريين بالتحديد !! ثم من يضمن سلامة العد ومن يضمن عدم التلاعب بالصناديق طول الفترة السابقة فين خزنت ومن حارس عليها ؟؟ قلتها سابقا براثا اصبح لدولة الفافون وانصارهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك