المقالات

من تجرأ على أئمتنا بالامس ألا يفعلها اليوم ؟

1415 03:20:00 2010-04-15

لكي لاننسى ولكي تبقى الذاكرة نشطة علينا ان نتوقع من عدونا البعثوهابي كل قذارة وجريمة فمن اجتاح وضرب القباب الطواهر في شعبان الدامي عام 1991  من حثالات البعث الصدامية , وان من تجرأ وهدم ضريح امامينا المظلومين العسكريين الإمام علي الهادي والحسن العسكري عليهما السلام في سامراء في عام  2006..

  ومن تجرأ واجتاح اضرحة اهل بيت النبوة والعترة طاهرة من قطعان الوهابية في عام 1802 حينما هجم 12 الف وهابي على اضرحة خيرة الخلق على الارض واحالوهم ركاما لديهم كامل الارادة والعزم والنذالة والانحطاط لتكرار التجربة والكرة مرة اخرى ..

ولكن نقولها لهؤلاء الانجاس ورب من خلق الانبياء والاوصياء ورب من خلق علي وبنيه وجعلهم الصفوة الاوصياء الاولياء لان تجراتم واعدتم الكرة واقترفتم جريمتكم لن تلوموا الا امهات سقط انجبنكم وحملنكم في ارحام نجستها الجاهلية الاولى بانجاسها والبستكم من مدلهمات ثيابها .

انه التاريخ الارهابي البعثوهابي يعيد نفسه فلم العجب من ان يعيدوا الكرة في كل مرة  ؟

احمد مهدي الياسري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الربيعي
2010-04-16
كل شئ متوقع من هؤلاء الحاقدين..لكن ان حدث مكروه لاسامح الله..فسنقلعهم هذه المره من جذورهم ومن اماكنهم ولو كانوا في اقاصي العراق سنصل اليهم بجيوش جراره ملؤها الغضب والثار للرسول واله
علي الحوثي
2010-04-15
الموت للطواغيت وعبدة الطواغيت,اللهم ارنا فيمن يشركون بعبادتك احدا من قبر او بشر او صنم او حجر عظيم قدرتك وسلطانك ,الله فرقهم قددا ومزقهم بددا واحصهم عددا ولاتغادر منهم احدا فانهم لايعجزونك ياالله,ياعظيم ياواحد ياصمد ياقوي ياجبار عليك بآل صفيون واليهود والنصارى ,اللهم آمين.
نور
2010-04-15
إن فعلوها هؤلاء الانجاس الوهابيه ازلام البعث لن يلوموا الا أنفسهم...ولعنة الله عليهم إلى يوم الدين وحشرهم الله في نار جهنم و بئس المصير
عراقي
2010-04-15
أنها موءامرة من عبدة الشيطان السلسلة ادناه فضحت الماسونية وعبدة الشيطان والممهدين للاعور الدجال فأصحوا يامسلمين حينما تكلم هذا الامريكي في الحلقة 39 عن الائمة المعصومين عليهم السلام اتهموه بالتشيع: http://www.youtube.com/watch?v=v1ua7sM0eCc
جعفر الساعدي
2010-04-15
الأخ العزيز احمد مهدي الياسري نعم اشاطرك الرأي بان من فعلها أمس ممكن ان يفعلها اليوم ولا حرمة وحدود تمنعهم من فعل أي شيء، ولكن هل لك ان تبدي لنا آرائك الكريمة حول الزيارات المكوكية للدول العربية من قبل بعض المسؤولين، وخصوصاً الى دولة الشرعودية.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك