علي شريف الخزاعي
مبروك فنتائج الائتلاف كانت جيدة واثبتت هذة الانتخابات ان الشيعة اكثر من 60% ولكن لا تعطوهم دعم مجاني واعادة الفرز ربما مطابق لكم ولدولة القانون واللعبة للخاسرين اللذين ما لهم من مداعي لو نلاحظ ان النسب المعلنة واقترابها من الواقع . يبدوا ان الهدف هو تشتيت الانتباة عن اللعبة
أ-زيادة العتبة الانتخابية لمحافظات الغربية والشمالية وتخفيضها للجنوب افقد الاكراد والشيعة 5كراسي محتملة ويبدوا ان الهرج الاعلامي وحوادث الامن هي لتحويل الانتباة لنسب المشاركة الحقيقية في الاماكن المضطربة
2- الجماعة لايريدون سوى ثلاث كراسي بالتزوير واعطيناهم 5 الى 6
3- الانتخابات لازالت اصطفاف مذهبي وقومي بامتياز رغم ان علاوي حصل على اكثر من 10% من اصوات الشيعة وذلك لان مرشحية الشيعة الفائزين هم اكثر بكثير
4-بغداد شيعة 70% ام اكثر؟ وبتساوي الاصوات المتشتتة سنرى علاوي والتوافق حازو على 782000 صوت والائتلافين على 1266000 أي بنسبة 61.8% ولكون بحدود 15% من شيعة بغداد ينتخبون علاوي سنصل الشيعة للنسبة الطبيعية وكذلك بحساب مقاعد الشيعة النهائي كنسبة ولكن بحساب الاصوات غير الفائزة واضافتها للكتل غير المستنفذة هنا تكمن اللعبة وهي الكيانات الخاسرة والتزوير فيها .
لزيادة طرف معين ومحدد فقط ولا ندري ماذا حصل في الاعظمية عشية الانتخابات وكيف اعطى ائمة الجوامع فتاويهم وارشاد الناس لانتخاب اسم معين ((طارق الهاشمي)) في بغداد الكرخ مثلا ورغم ان زعيم احد القوائم الخاسرة هو من يعطي لهم ارشادات خطبهم بحكم وظيفتة. السؤال ماذا حصل وكيف تم تحويل الانظار من الخاسرين للفائزين. أي الكيانات اللتي لاتستطيع توفير مراقب امكنة متوترة والصراحة هم لايطلبون كثيرا فقط 3 كراسي في العراق فاهديناهم 5. ثم ماهي اعداد المشاركين في تصويت الكوتات ولماذا ارقامهم بسيطة للغاية.حيث هؤلاء سيؤثرون على العتبة الانتخابية.
5-صلاح الدين اهل بلد والدجيل والتركمان الشيعة هؤلاء 2 كرسي ومجموع الائتلافين هو كرسي ونصف؟؟ وهنا ينبغي الحزم لان دولة القانون على وشك الحصول على كرسي وعدم فقدانة بالتهاون. لانة فرق ربما 500 صوت وربما اقل
6-كركوك :التركمان الشيعة والشيعة العرب لهم كرسي الى اثنين على الاقل ولم يحصلو على أي كرسي ؟؟؟ الائتلافين والمستقلين مجموع اصواتهم لا يصل لنسبتهم. ؟؟؟
7- نينوى واماكنها المضطربة وللشيعة العرب والشبك والتركمان كرسيين الى ثلاثة ولم يحصلوا الا على واحد للائتلاف الوطني وربما سيسرق بتخفيض اعداد الكوتا المشاركة كي ترتفع العتبة الانتخابية وكذلك زيادة رقم الاتحاد الاسلامي والجماعة وطوران وبعض الخاسرين كي ترتفع العتبةالانتخابية ويخسر الشيعة والكورد كرسيين واحد لكل منهما.
8- ديالى مكاتم زيادة نسب الخاسرين في الامكنة المضطربة كي ترتفع العتبة وبذا ضاع كرسي تعويضي للائتلاف الوطني
9- اعيدوا الفرز او لاتعيدونة هم 32 الى 35 بالمئة وهذا حقهم 10 بالمئة الى 15 شيعة زائد الاخوة السنة بنسبتهم الطبيعية وسيكون لهم بمجموهم للعراقية والبولاني والتوافق بحدود 103 مقعد والمفروض ان تكون 97 وحصلوا على ستة وكانو يطمعون بثلاثة مزورة فقط ليتغلبوا على المالكي اللذي خدعة مستشاروة ونام وحلم ب 110 كرسي بزيادة عن نسبتة الطبيعة وهي 90 كرسي ولم يسرق منة شيء بل سرق من الكيانات الخاسرة وكذلك كرسيين من الائتلاف الوطني وكرسي من الاكراد
10-اعتقد ان الصحيح الان جعلهم يشعرون بزهوة النصر واعطائهم الرئاسة ولكن عدم التساهل ب المناصب الفاعلة كالبنك المركزي والمخابرات المبطنة للمخابرات والدفاع والداخلية والمالية والتخطيط وهيئة الاستثمار وتبديل الاغبياء والسراق اللذين هم فيها والتربية والتعليم وخصوصا دائرة البعثات ومنظمات المجتمع المدني . وكذلك الغاء المصالحة الوطنية . واستبدالها بالعفو بعد البراءة
11 - تفعيل الفدرالية بطرق غير مباشرة وبهدوء .لمسك الارض والمفصل والالتفاف حول مرشحي العراقية بهدوء في الجنوب
https://telegram.me/buratha