المقالات

جديد الاعراب تنقله رويترز شيعة العراق خطر داهم يهدد الامن القومي العربي

3767 00:08:00 2010-03-16

بلغة مقززة طالما اسالت الدماء في العراق ,وبتسعير للشحن الطائفي البغيض تعاود الطغم العربية وابواقها والاعلام المرتزق العزف على وتر الطائفية الالغائية الجديد القديم خصوصا بعد النتائج الانتخابية الكارثية بالنسبة لدول الاعتلال العربي وهي النتائج الكبيرة لانتخابات مفصلية وتاريخية جرت على ارض علي والحسين ارض العراق والشهداء والتي حققتها الغالبية المؤرقة لتلك الرؤوس التي لاتنام الليل او تهدأ في نهار ان بقي الحال على ماهو عليه .

في بعض الاحيان افضل وضع كامل مايطرحه اعداء هذا الشعب الذي لا اعرف الى متى واين وكيف ستنتهي محنته وبغض هذا الجوار البغيض له لانه اوضح من الواضحات ولكي يطلع من مر على هكذا تقرير مرور الكرام ولم يعره اي اهتمام فيما هو يحكي قصة دموية جديدة تلوح في الافق وعجبا لمن يعتقد ان رويترز تكتب وتنشر ولديها هذه المؤسسة الاعلامية العملاقة للتسلية وتقضية الوقت ولهذا ساضعكم في هذا التقرير ومن رويترز الذي يحكي كامل القصة ويضع لقادة العراق ممثلي هذه الغالبية المتشاحنين صورة واضحة تقول برغم مايجري في ساحتكم من تمزق وتشرذم فانتم مصدر قلق ورعب لهؤلاء فكيف سيكون الامر لو توحدت صفوفكم معكم البقية الخيرة من تنويعات العراق بكل مافيها من طيب وعنفوان واود القول هنا ان المؤلم ليس التقرير بحد ذاته رغم سمه الزعاف ومايحتويه من حقد وحقائق مكشوفة لايستحي حامليها من طرحها علانية ولكن الاشد الما هو مايحصل في وسط وقلب العراق من حال يسر هؤلاء ويغيض المظلومين ولن ازيد اكثر ..

لنطلع على تقرير رويتر الطائفي المحتوي لاطروحات جديد الاعراب القديم وهو تقرير ينقل لنا وجهة نظر الاعراب بترتيب وتنسيق وجهد من رويترز ومن غير المعقول انه ياتي من فراغ في هذا الوقت العصيب ولانه يحتوي على عينات من احقاد الطائفية منها السعودية والاماراتية والمصرية والخليجية الاخرى كما يقول عبد الخالق فهذا ما سيعطيك الانطباع بان هذه الخلطة " ابدا لاتكن اي احقاد على هذه الغالبية ولم ياتنا منها ما اتانا من سقط المتاع انتهى بهم المطاف جيف احترقت في الدنيا قبل ولوجها جهنم المسعرة لامثالهم في الاخرة " واتمنى ان يطلع احرار وشرفاء العراق ومن يهمهم صون امانة تقرير مصير الامة المبتلية بتربص الافاعي والعقارب والذئاب والوحوش بها وان يكون الرد مناسبا وبقدر حجم مايخبئه الاعداء لنا كشعب ولهم كقيادات والا فان لم نسمع الرد فسنسعى لنبحث عن بدائل تحسن الرد والصفع والضرب والايجاع ورحم العراق لما تزل ولادة ..

يقول تقرير الخشية الاعرابية من النفوذ الشيعي في العراق وكتب في دبي :

تحت عنوان " دول عربية مجاورة للعراق قلقة من نفوذ الشيعة بعد الانتخابات "

دبي (رويترز) - تخشى دول عربية مجاورة للعراق من ان يؤدي ظهور نتائج متقاربة في الانتخابات العراقية الى مزيد من التهميش للاقلية السنية ويأملون في ان يقاوم أي ائتلاف حكومي يتم تشكيله من الشيعة الذين يتصدرون النتائج نفوذا ايرانيا.

وكان العديد من العرب السنة يريدون أداء أقوى للعلمانيين الذين يأملون الان في ان يحققوا توازنا طائفيا لاي ائتلاف حكومي يمكن ان يشكله رئيس الوزراءالشيعي نوري المالكي.

وقال ماجد مظلوم من مركز دراسات الخليج في القاهرة ان "نتائج هذه الانتخابات تظهر ان ثمة موجة شيعية تهدد الامن العربي في المنطقة. ايران لها دور خفي في المنطقة العربية وهي تدعم العناصر الشيعية في المنطقة لاسيما في العراق."

وأضاف ان "السنة في العراق أقلية مشتتة بين الشيعة من ناحية والاكراد من ناحية اخرى. وهذا من شأنه ان يخلق عدم استقرار في البلاد."

وأظهرت النتائج الاولية للانتخابات ان المالكي تقدم يوم الاحد في انتخابات يأمل العراقيون ان تنهي سنوات من الصراع الطائفي لكن تفتيت الاصوات يشير الى محادثات مطولة ومضنية مستقبلا لتشكيل حكومة.

لكن الصورة الاجمالية التي تعكس أمة متشرذمة نتيجة لعقود من الصراع الطائفي والعرقي لم تكتمل حتى الان بعد مضي اسبوع على الانتخابات. والنتائج التي اذيعت حتى الان تمثل ما يزيد قليلا على 25 في المئة من اصل 12 مليون ناخب ادلوا بأصواتهم. وربما تغيرت هذه الصورة مع ورود مزيد من النتائج.

ويشيع قلق بين دول عربية - بها قيادات سنية وخاصة الدول الخليجية حيث توجد أقليات شيعية كبيرة ومهمشة - بشأن تداعيات النفوذ الايراني في العراق. وهم يشعرون بالقلق من ان الغالبية الشيعية تحاول حرمان السنة في العراق - الذين كانوا يهيمنون في وقت من الاوقات على الساحة السياسية - من نصيب عادل في السلطة.

وهم يخشون من تدخل ايران في العراق الذي توجد به أغلبية شيعية والتي قد تحرض السكان الشيعة بها ويخافون ايضا من ان عدم الاستقرار في العراق يمكن ان يمتد الى الدول الاخرى.

وقال المحلل الاماراتي عبد الخالق عبد الله ان مصدر القلق الرئيسي بالنسبة للمنطقة هو ان العراق المتشرذم طائفيا يسهل اختراقه من القوى الاقليمية وهنا بالطبع تأتي ايران باعتبارها أكبر دولة في المنطقة تدس انفها في شؤون الدول الاخرى.

وأضاف - وهو يشير الى دول مجلس التعاون الخليجي الذي يضم السعودية أكبر دولة مصدرة للنفط - ان هذا الامر يؤرق دول المجلس بدرجة كبيرة.

وستشكل نتائج أول انتخابات برلمانية في العراق منذ عام 2005 مستقبل البلاد حيث ستختبر مدى استقراره في اعقاب الانسحاب المقبل للقوات الامريكية والصراعات السياسية التي تقوض جهود العراق لاعادة تأكيد ذاته على الساحة العالمية.

وبينما تتقدم كتلة المالكي دولة القانون على ما يبدو في سبع محافظات من بين 18 محافظة عراقية فان قائمة العراقية التي يتزعمها رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي وهو شيعي علماني تتقدم في خمس محافظات.

ويحتل الائتلاف الوطني العراقي - وهو المنافس الرئيسي للمالكي ويتزعمه حزب يحتفظ بعلاقات وثيقة بايران - المرتبة التالية بفارق صغير. ومن المرجح ان يحصل المالكي على اول فرصة لتشكيل حكومة.

وقال ياسر احمد علي (28 عاما) وهو مهندس انتاج اماراتي انه من وجهة نظره فانه يأمل "في اقتسام السلطة معا" مضيفا ان هذا هو أفضل خيار متاح لهم وان هذا هو السبب في ان الائتلاف سيكون شيئا جيدا.

ولا يتوقع ان تعلن النتائج النهائية قبل اسابيع.

وقال عبد الله الاشعل المساعد السابق لوزير الخارجية المصري ان العراق الجديد سيكون عراقا يفتقر الى التوازن وان النتائج تظهر تقدم الشيعة.

وقال ان مثل هذه النتائج تتفق مع ما تريده ايران والائتلافات الشيعية ستكون مع ايران فيما يبدو.

ولا يعتقد سوى عدد صغير من العرب ان انتخابات العراق ستضع ضغوطا على الحكومات العربية الاخرى لكي تنصت لاصوات مواطنيها. لكن المعلق السعودي عبد الله بن بجاد العتيبي قال ان الانتخابات تظهر ديمقراطية هشة لكنها متنامية.

وكتب في عمود في صحيفة عكاظ "يعلم الجميع ان العراق لم يزل مسرحا للتأثيرات الدولية والاقليمية ولكن وعي المواطن بقيمة صوته قد ارتفعت كثيرا عما سبق."

ويقول دبلوماسيون غربيون ان الرياض اللاعب السياسي الرئيسي في الخليج تخشى من ان تلهم ديمقراطية العراق السعوديين لاثارة اسئلة بشأن نظام الحكم في النظام الملكي..... انتهى التقرير الطائفي ولم تنتهي القصة بعد .

اقول ان من لايحسب الحساب لمايجري حول العراق وغالبيته المرعبة من تخطيط وتهيئة  لما هو اخطر علينا من اي شئ اخر انما هو طفل يحبو لم يدخل بعد في رياض السياسة ولن اقول في مراحل الابتدائية لان هؤلاء الاعراب امام خطر داهم ان نجح العراق وشعبه انتهت امبراطورياتهم الطاغوتية فهل سيستسلم الطغاة لمثل هكذا مصير محتوم ؟؟ الجواب متروك لكم وان لم تستطيعوا الرد تنحو واتركوها لمن هم رجالها .

احمد مهدي الياسري

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عمر عبد الله حسن
2010-03-19
احب ان اقول لتلك الابواق القذره نحن اهل السنه لا نبيع اخوتنا الشيعه كما باعوهم غيرنا فهم قرة عين العراق فهم اجد والاب والعم والخال والاخ والولد موتو يغيضكم نقسم بالله العلي العظيم ان احذية مراجعنا في النجف المقدسه اطهر من لحاياكم العفنه .فان مراجع العراق هم مراجع اهل السنه ونحن على خطاهم سائرون ولا نرضى بكم ....لقد بعتونا الى المستعمر وهم من حضنونا وهم من نقبل اياديهم الكريمه ..اما انتم فألى مزابل بلحياكم القذره والله على ما اقول شهيد
aladdin
2010-03-18
منقول ما أذكى حكام العرب و ما أغبى أطفال الغرب لا يحتاج المسؤلون السياسيون الامريكان والغربيون الذين يتعبون أنفسهم و يزورون المنطقة العربية ويلتقون الحكام العرب الاذكياء لا يحتاجون إلى السفر و لقاء الحكام العرب ألاذكياء فالجميع يتفق على حقيقة لا جدال فيها في الواقع وهي أن إيران بنظامها الاسلامي الحالي هي تهديد للعرب . فحكام العرب ألاذكياء جدا يعرفون هذه الحقيقة منذ تحرر الشعب ألايراني من حكم الشاه الامريكي ومجيء الحكم ألاسلامي الحالي عندما إنتصرت الثورة الاسلامية في إيران عام 1979 وطرد الامريكان وقواعدهم العسكرية خارج إيران وعندما أغلقت سفارة الكيان الصهيوني في طهران وأفتتحت بدلا عنها سفارة فلسطين, عندها أدرك الحكام العرب الاذكياء جدا ومعهم الغرب أن ألعدو الجديد هو إيران وليس الكيان الصهيوني. في ذلك الزمن كان الحكام العرب الاذكياء جدا يقولون لشعوبهم إن عدونا إيران وهي أخطر على العرب من إسرائيل. وكانوا يقولون أن إيران وإسرائيل وجهان لعملة واحدة وأن إيران متحالفة مع الغرب ومع إسرائيل ضد العرب والقومية العربية فلقد جاء دور المجوس في ذلك الزمن كان أطفال أوربا وأمريكا ألاغبياء يتعلمون في مدارسهم ويشاهدون في التلفزيون أن إيران هي عدو أوربا وأمريكا وأن إسرائيل هي صديقة وحليفة الغرب و لو أنك سألت أحد أطفال أوربا وأمريكا ألاغبياء عن إيران لقال لك بدون تردد هي عدو أوربا وأمريكا وأن إسرائيل هي صديقة وحليفة الغرب . اليوم كالبارحة وهاهم حكام العرب ألاذكياء يريدون منا أن نقول أن إيران هي عدوة العرب وأن إسرائيل صديقة وجارة لنا وأن الصهاينة هم أولاد عمومنا. فما أذكى حكام العرب وما أغبى أطفال أوربا وأمريكا..
عربي سوري
2010-03-17
يا جماعة هؤلاء عندما يقولون الشيعة فهم يقصدون إيران وليس الشيعة... لأن إيران تحمل نهجا سياسيا مناهضا لإسرائيل وهؤلاء كلهم (المسمون بمحور الاعتدال) هم عملاء لإسرائيل، فلذلك هم يخافون من انتشار نفوذ إيران في المنطقة خوفا على كراسيهم... الصراع الشيعي-السني الموجود حاليا هو في حقيقته صراع بين أعداء إسرائيل وعملائها... مخابرات دول الاعتدال اخترعت قصة الشيعة والسنة فقط لتغطي على هذا الأمر... وإلا بالله عليكم هل حسني مبارك وملك الأردن وابن سعود خائفون على مذهب السنة وهم الذين لا يعرفون الله أصلا؟...
نور العراق
2010-03-17
هلله هلله .. هاي هيج احنا نخوف وصايرين بعبع على العربان وما ندري ؟؟ لا تخافون يابه . اللي ما يأذينا ما نأذي .
عبدالكريم الحرز
2010-03-17
لا ادري لماذا الحقد والجهل اعمى قلوب الحاقديين عن لغة الارقام والرياضيات ولنا ان نتسائل هل يمكن للعرب تشكيل حكومة اغلبية في ايران او اذا جرت انتخابات في السعودية على فرض المحال فما هي حصة الشيعة وكذلك المثال في مصر بالنسبة للاقباط فمسئلة طبيعية ان تكون نسبة النواب الشيعة في العراق اكثر بحكم نسبة عددهم وعن اي توازن يتحدثون اما يكفي بان زادت نسبة النمو السكاني في الموصل بنسبة 100% وهي نسبة لا تحدث الى في الارانب والا مايرضون حتى جعفر يغير اسمه الى مروان وهاي ما تصير لو تطلع روحكم
احمد الربيعي
2010-03-16
ما اعرف لماذا دائما يربطون الشيعه بايران؟!!فهل هم يرضون ان نربط سنه العراق بتركيا علما ان اغلب سنه العراق كانت جنسياتهم تركيه ايام الخلافه العثمانيه وخدموا في جيشها بالبلقان وغيرها؟! ماذا نفعل لكم ياسعوديين اذا تنفقون الاموال ومع ذلك يفوز الشيعه لانهم اكثريه واصحاب مبدأ هل تريدونا ان نقتل انفسنا؟!الحل الوحيد للوقوف امام مكر هؤلاء العربان البدو هو ان يتوحد الائتلافان في المرحله القادمه لان مؤامراتهم بعد فوز الشيعه ستتخذ طابعا اكثر عنصريه ودمويه//فهل سينتبه سياسيينا لخطوره المرحله المقبله؟؟!!!!!
madhloom
2010-03-16
رويترز هي ام البلاء فلم تكن رويترز في كل اخبارها عن العراق وعبر مراسليها المتواجدين في العراق ألا قنابل موقوته تنفجر عن بعد المراسلون هؤلاء مختارون بعناية ولا يترددون في بث الاشاعات والاخبار الكاذبة فقط وفقط عن ابناء المقابر الجماعية ومظلومي العراق وتشنع فيهم .رويترز غير حيادية وحتى قناة سي ان ان والعبرية والشر والرافدين ومراسلي قنوات الاعراب مثل السعوطية والمصرية والاردنية؟ اطرودوهم يرحمكم الله ,أكفونا شرورهم نرجوكم
saadnasef
2010-03-16
للاسف الخلل ليس في رويترز او وكالة الصحافه الفرنسيه او بي بي سي الخلل هو عدم وجود موظفين شيعه في هذه المؤسسات الاعلاميه العملاقه.
مازن حسين
2010-03-16
بارك الله فيك أخي صاحب المقال فهل يكون سياسيينا على قدر تحمل المسؤولية والامانة المهدوية كي يفضلوا مصلحة الدين والمذهب والبلاد على المصالح الفئوية والحزبية والشخصية يا امناء البلاد البلاد والعباد في ذمتكم والارامل والايتام تناشدكم فلا تتخلوا عنهم حتى تلقون الله ورسواه وامير المؤمنين وهم راضون عنكم والله المستعان
ام حسين
2010-03-16
الدول العربيه القومجيه السنيه تتباكى على الاقليه السنيه التي كانت تحكم مئات السنين بالنار والحديد تحكم الشيعه والكرد والتركمان والاقليات ولم نسمع من الحكومات القومجيه العربيه الارهابيه اي صوت لما يحدث من مذابح وقتل بالكيمياوي على الكرد والشيعه والان السنه ماخذين اكثر من الشيعه والكرد والسنه وبيد هم الحكم طارق الارهابي يقف ضد كل قانون بيده القانون ولم نسمع عن مظلومية شيعه اليمن الحوتيم وشيعه البحرين وشيعه السعوديه وشيعه ومسيحي مصر المظطهدون من الحكومات السنيه والله فدراليبه الجنوب والوسط افضل
كنز
2010-03-16
ان الاسباب التي تدفع بعض دول المنطقه لمحاربة الثورة البنفسجيه العراقيه 1-تخوف حكومات دول المنطقه من التجربه الديمقراطيه في العراق لان النظام السياسي في هذه الدول عباره عن جمهوريات توريث وحكومات ملوك وسلاطين وشعوبهم مغيبه عن الساحه 2- التخوف من العراق ان يصبح اكبر قوه اقتصاديه في المنطقه 3- التخوف من الموارد البشريه الموجوده في العراق لان الانسان العراقي هو صانع التاريخ والحضارات علئ مر العصور 4- تخوف دول المنطقه من ان يصبح العراق مركز اشعاع الحضاره الانسانيه في القرن 21 4-
كنز
2010-03-16
ان القلق ينتاب هذه الدول بسبب نجاح الثوره البنفسجيه العراقيه وهذه الدول تصب غضبها علئ الشعب العراقي وحكومات هذه الدول لا ترغب ان يكون العراق بلدا مستقرا ويبقئ العراق ساحة تصفية الحسابات لسياسات دول اخرئ لقد نجح الشعب العراقي في شق طريق الحريه والديمقراطيه اما السياسه الخارجيه سوف تحددها الحكومه العراقيه المقبله وكانت جميع الكتل السياسيه التئ طرحت برنامجها الانتخابي ترغب بعلاقات جيده مع دول المنطقه والعالم من اجل المصالح المشتركه
احمد الكاظمي
2010-03-16
والله سيكون المالكي سرطان في حنجرة ال سعود الانذال....اللهم انصر العراق ووفق شعبه
د. علي
2010-03-16
ويمكرون( الاعراب) ويمكر الله والله خير الماكرين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك