بهذه الانفاس الطائفية المقيتة وبمثل هذا العنوان وغيره تواصل اهم صحف ال سعود ودعامتها المخابراتية الاعلامية الموجهة بث سمومها في الجسد العراقي لاعبة على وتر طائفي ارهابي جديد قديم سبق وان قبره الشعب العراقي في مهده وداست عليه ارجل الشرفاء قائلين لمن اسسه ولمن دعمه ولمن نفذه اذهبوا الى الجحيم غير ماسوف عليكم ..
لان اسمي تحت هذا العنوان فالمطلع عليه للوهلة الاولى سيقول كم انا حاقد على انفسنا السنة وكم انا طائفي وووو ولكن اثرت ان انشر ذات العنوان الذي نشرته صحيفة الشرق الاوسط حرفيا وكما هو لكي تتحرك في الطرفين السني الشريف والشيعي الشريف وكل عراقي غيور حمية وشعور الرد على هذه الجرائم التحريضية التي ان حققت اهدافها فانها ستضيف المزيد من الجثث المقطوعة الراس والمجهولة الهوية ومن كل مكونات شعبنا الطيب الى تلك الملايين من ضحايا الارهاب الاجرامي تقوده الوهابية والبعث .
لعلي لا ابالغ اذا ماقلت ان الهزيمة الكبرى قد بدات تنخر في الجسد الدكتاتوري المحيط بعراقنا الديمقراطي الجديد حتى انها لم تعد تعي ان هذه الاسطوانة المشروخة المخرومة خرما كبيرا لم تعد تطرب حتى العملاء المفترضين في داخل العراق واصبحوا في حرج كبير من اوامر اسيادهم الدافعين لهم لان الامر اصبح ما ان يفتح احد منهم فاهه بمثل هذه الترهات حتى ينبري له ملايين ابو تحسين ليلقموه ماالقمه لسيدهم المقبور في التاسع من نيسان.
هذا العنوان المنشوور ليس من بناة افكاري ولم اكتبه انا ولم اختره لكي افاخر به امام قومي ولكنه كتب بمداد سعودي وهابي طائفي عنصري مقيت وتصدر صحيفة الشرق الاوسط السعودية ..
لنطلع على هذه التعليمات او المهمة التي انيطت الى محمود المشهداني الذي سمعته في لقاء حاورته فيه يقول لي وللجمهور المستمع انه سيحارب الطائفية بكل قوته وجهده وانه خرج من التخندق الطائفي الى رحاب الوطنية والمواطنة ولكنني اليوم امام عنوان وحراك منسوب اليه في صحيفة الشرق الاوسط فان كان هذا القول الذي تقوله الشرق الاوسط صحيحا ولاشائبة عليه فللامر رد يستحقه الطرفان المشهداني محمود الذي كان يجوب الاعلام ببرنامجه الوطني وووووووو مما اطلعنا عليه من شعارات تشدق بها الجميع اغلبهم يقول ولايعني مايقول بل للتسويق في سوق اللهاث على الكرسي اللعين اذا ماصحت هذه النسبة الطائفية اليه , اما وان كانت الصحيفة كاذبة والدكتور المشهداني لم يقل ذلك فعلينا ان نسمع رده وتفنديه لا بل استنكاره لا بل ان يوجه لهم بعصبيته المعهودة مايستحقون من احتقار وعهدنا به صريحا وعندها سنحصر عدونا في زاوية ضيقة قوامها ان ال سعود واعلامهم ومنهجهم هو منهج اجرامي ارهابي طائفي الغائي تخريبي حاقد على عموم شعبنا العراقي بكل طوائفه ومكوناته يريدون له الدمار والاحتراب وهو شعب يطمح الى الاستقرار والعيش المشترك بوئام وحميمية واخوة .
ماذا قالت الشرق الاوسط عن المشهداني محمود ؟؟
لنقرأ نص هذا التقرير المشبوه والطائفي نشرته الصحيفة السعودية الشرق الاوسط في يوم امس الخميس الـ 11 من اذار انقل لكم نصه الكامل وارجو من الجميع الحكم على صياغته وكيفيته وفحواه ومصدره والمراسل الذي نقله ثم الحكم على الجهات التي ادعت الشرق الاوسط انها نقلت عنها هذا التحرك وهي لم تقل ان المصدر كان الدكتور محمود المشهداني مباشرة بل قالت مصدر مقرب منه ولم يكن هو المصدر وهذا واضح من خلال هذه العبارة (علمت «الشرق الأوسط» من مصدر مقرب من رئيس البرلمان الأسبق محمود المشهداني، أن الأخير أجرى حوارات كثيرة مع شخصيات سياسية سنية لتشكيل كتلة باسم «الكتلة السنية الوطنية». وأضاف المصدر، رافضا الكشف عن اسمه) ولنطلع على هذا التقرير:
تحركات بقيادة المشهداني لتشكيل «جبهة سنية» على غرار «التوافق»
تمثيل العرب السنة يثير إشكالية بدعمهم علاوي وحديث الأكراد والشيعة عن إعادة تحالفهما
بغداد: نصير العلي
تتواصل التحركات السياسية قبل الإعلان الرسمي عن نتائج الانتخابات، بعدما علمت أغلب الكتل مرتبتها التقريبية من العتبة الانتخابية وحصتها من المقاعد بشكل تقريبي. وفي هذا السياق تتحرك أطراف لتشكيل تكتلات للسنة.
علمت «الشرق الأوسط» من مصدر مقرب من رئيس البرلمان الأسبق محمود المشهداني، أن الأخير أجرى حوارات كثيرة مع شخصيات سياسية سنية لتشكيل كتلة باسم «الكتلة السنية الوطنية». وأضاف المصدر، رافضا الكشف عن اسمه، أن المشهداني بدأ، منذ اليوم الذي بدأت فيه ظهور النتائج الأولية، بإجراء حوارات مع عدد من قادة الكتل السياسية، ومنهم أحمد عبد الغفور السامرائي رئيس الوقف السني، وأحمد أبو ريشة رئيس مجالس الصحوات في العراق، وأبو عزام التميمي المستشار العام للصحوات، وصالح المطلك زعيم جبهة الحوار الوطني، إضافة إلى شخصيات سياسية أخرى معروفة، للاتفاق على تشكيل أكبر كتلة سنية داخل البرلمان العراقي المقبل، على غرار جبهة التوافق التي كانت تمثل العرب السنة وفقدت الآن الكثير من قوتها في الشارع العراقي.
أشار المصدر إلى أن المشهداني، الذي يشغل منصب الأمين العام لكتلة وحدة العراق، بزعامة وزير الداخلية جواد البولاني «تيقن تماما من فوزه في الانتخابات وحصل على عدد كبير من الأصوات التي تؤهله ليكون الأعلى بين قائمته، وأيضا القوائم السنية الأخرى». وأضاف: «من المؤمل أن تضم الجبهة السنية ما بين 20 إلى 30 شخصية، سيتم الإعلان عنها فور إعلان نتائج الانتخابات».
وقال المصدر إن «أهداف هذه الجبهة سيكون رفض التقسيم الإقليمي على أساس طائفي، وتقسيم العراق إلى فيدراليات وأقاليم، والدفاع عن حقوق المكون السني في البرلمان العراقي».
إلى ذلك، يقول محللون إن تمثيل العرب السنة في الحكومة العراقية المقبلة في ظل النتائج المنبثقة عن الانتخابات يطرح إشكالية، مع اختيار غالبيتهم زعيما شيعيا ليبراليا، في ظل معطيات جديدة وانعطافة مغايرة لسياستهم منذ سقوط النظام السابق عام 2003. وقال حسن العلوي الكاتب والمفكر، المرشح عن قائمة العراقية بزعامة رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي: «توجد إشكالية في تمثيل العرب السنة، لأنهم بايعوا زعيما شيعيا ليبراليا ووطنيا، بينما تصريحات المسؤولين الأكراد والشيعة تذهب باتجاه إعادة التحالف بينهما لتشكيل الحكومة، لكن كيف سيكون تمثيل العرب السنة؟».
وتشير التقديرات الأولية لنتائج الانتخابات إلى أن علاوي يحل في الطليعة في مناطق العرب السنة، بينما يحل رئيس الوزراء نوري المالكي أولا في المحافظات الشيعية وبغداد.
وأضاف العلوي لوكالة الصحافة الفرنسية: «هناك جهود تبذل لتشكيل الحكومة من التحالف لكردستاني والأحزاب الشيعية، الطرفان مستعدان لتقديم تنازلات،لكن ليس في أرضهما».
وتابع، ردا على سؤال، أن «الدول العربية ترحب بانضمام السنة إلى تحالف وطني غير طائفي. لكن إذا عاد التحالف بين الشيعة والأكراد، فمن أين سيأتون بنواب من العرب السنة يتمتعون بتمثيل حقيقي من قاعدتهم؟» كون هؤلاء اختاروا «العراقية».
وحذر العلوي من أن «المرحلة المقبلة قد تشهد قيام حزب الدعوة بتحويل أفكاره إلى واقع اجتماعي، فلدى الطرف الآخر مشروعه الإيديولوجي، مما قد يؤجج التوتر الطائفي ويدخله مرحلة جديدة ربما تكون أعنف من السابق». واعتبر، صاحب المؤلفات الكثيرة حول دور الشيعة في العراق خصوصا، أن ما «حصل في الجنوب ليس مبايعة لـ(الدعوة)، إنما يعكس استياء الناخبين الشيعة من قادة المجلس الإسلامي الأعلى الذين تولوا مسؤوليات في السلطة، والتنافس في أوساط الشيعة يدور بين الدعوة والائتلاف الوطني».
من جهته، قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد حميد فاضل، إن تشكيل الحكومة يدخل ضمن نطاق المحاصصة والتدخلات الإقليمية والدولية في هذا البلد، و«لا علاقة له بالانتخابات».
وتابع فاضل ردا على سؤال: أن «الأمر محسوم، ولبننة العراق تسير على قدم وساق، فالكل سيكون ممثلا ضمن المحاصصة التي تمنح أحد الرؤساء الثلاثة للعرب السنة، وأعتقد أن نائب الرئيس طارق الهاشمي يريد أن يكون رئيسا للجمهورية». وأكد أن «هناك حضورا شيعيا قويا، كما أن الحضور الكردي يحافظ على وجوده، رغم الانقسامات التي تبقى محصورة بإقليم كردستان فقط، ولا تصل إلى بغداد، لكن من يتحدث باسم العرب السنة؟»، واعتبر أن «العملية معقدة جدا، لكن لا بد من تمثيل للعرب السنة، هناك كثير من شخصيات العرب السنة المنضوية ضمن قائمة العراقية، بإمكانها تسلم مناصب أو تولي حقائب وزارية، لكن علاوي لن ينال شيئا على الصعيد الشخصي»......... انتهى تقرير السم الطائفي ولم ينتهي جهدهم بعد .
من المؤكد ان المقصود بالطرف الثاني الذي تخشاه هذه الاجندة الطائفية المشبوهة ليس الكورد ولا المسيح ولا بقية الاقليات الاخرى بل المقصود وقالوه صراحة انه مواجهة الطرف الشيعي ذي الغالبية التي وصفها محمود المشهداني ذاته ولي شخصيا بانها صاحبة الـ80% من هذا الشعب الطيب الصابر ولدي التسجيل الصوتي لذلك اعيد نشره للتاريخ وايضا فيه اعترافات بحصول تزوير لصالح الاجندة المشبوهة تلك وفيه اعتراف بضلوع اياد علاوي وطارق المشهداني وجبهة التوافق السابقة في التزوير وفيه اعتراف بنسبة الشيعة الـ80% من مكونات الشعب العراق وفيه اعتراف بدور ست دول عربية ودولية بدعم الاجندة المشبوهة وفيه اعتراف بانه سيعمل ضد الاجندة الطائفية خلافا لما تقوله هذه الصحيفة السعودية في تقريرها المشبوه هذا وفيه اعتراف بان النائب الثاني لرئيس العراق العراقي الكوردي مام جلال الطالباني طارق لقبه المشهداني وليس الهاشمي ..
http://www.wlidk.net/dldXA716717.wav.html
http://www.wlidk.net/dldIPG16717.wav.html
http://www.wlidk.net/dldFNd22922.wav.html
http://www.wlidk.net/dldmg222922.wav.html
من المؤكد ان المقصود هنا بالطرف الثاني في هذا التقرير ليس بالكورد او المسيح ولا التركمان ولابقية المكونات بل المقصود به الطرف المؤرق لرؤوس الوهابية المليئة بالاحقاد والضغائن الطائفية التكفيرية الالغائية العنصرية شيعة الله ورسوله وال البيت الطيبين الاطهار .
الكرة الان في ملعب الدكتور محمود المشهداني وعليه الرد على هذا التقرير المشبوه وموقفنا من الصحف الوهابية الطائفية الصفراء معروف ولكن لايمكن لنا الحكم على موقف منسوب الى الدكتور محمود المشهداني ونحن نعرف ان الناسب له مشبوه وحتى يقول كلمته اما سيكفينا عناء الرد ان كذبهم او انه فعلا كذلك ولنا عند ذاك قولة اخرى وللحديث بقية .
احمد مهدي الياسري
https://telegram.me/buratha