المقالات

يسقط البعثيين وقائدهم طارق الهاشمي

912 14:14:00 2010-02-07

ابو احمد

بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ياقادة العراق الابطال في مجلس النواب والحكومة العراقية والاعلاميين الشرفاءوليس الارهابيين امثال طارق الهاشمي وعدنان الدليمي وصالح المطلك وبقية الارهابيين في جبهة التوافق الارهابية والحزب الارهابي بقيادة رجل الارهاب الاول في العراق المجرم المحترف طارق الهاشمي عدو العملية السياسية الديمقراطية في العراق الجديد وخليفة صدام المقبور هدام العراق الى متى يستمر هذا النكرة يتحكم بمصير العراق والعراقيين هو والزمر الارهابية المنضوية تحت لوائه لواء القتل والاجرام من ارهابيين الداخل والخارج المدعومين من سوريا والسعودية في سبيل تقويض العملية الديمقراطية بغية الاجهاز على العملية السياسية برمتها حقا ان صدام لم يمت بل خلف انجاس امثال النتن العفن طارق الطائفي الذي لا هم له الا الحديث وبلهجة طائفية عن العرب السنة والمناصب المهمة لهم في الدولة وكانهم اغلبية في هذا البلدلاسترجاع السلطة من جديد ليحكمنا اتباع صدام القبورمن البعثيين وضباط الامن والمخابرات هل سمعتم يوما هذا الدعي يذكر الصنم الهالك بسوء بل انه يستقتل في الدفاع عن حقوق الانسان للمجرمين ولايسال عن الضحايا وكانه ليس جزءا من الحكومة العراقية وهو في ذلك محق لانه لايعتبر نفسه جزءا من العملية السياسية الديمقراطية بل جزءا من العملية الارهابية التي تجري في العراق للدفاع عن قتلة الشعب العراقي امثال سفاح العراق والساعدالايمن للطاغية المقبور علي حسن المجيد واتباعه وكلما حدث انفجار في بغداد سارع الى مهاجمة الحكومة حقا انه صدام بوجه جديد وقبيح كقبح الطاغية المقبور اننا ننتظر اليوم الذي نرى فيه هذا الطاغية الجديد مقرن بالاصفاد ليعدم كما اعدم اللعين صدام لا ان يتسلم منصب نائب رئيس الجمهورية ليعبث بمقدرات البلد ويؤخر المشاريع التي نحن بامس الحاجة اليها ويتقاضى الرواتب الضخمة مكافئة له على نهب ثروات الشعب العراقي وقتل ابنائه اين انتم ايها الشرفاء في مجلس النواب وفي الحكومة العراقية لتفضحوا هذا النتن العفن ونحن معكم ولاتخيفكم تهديداته الطائفية المدعومة من الدول العربية والارهابية ومن الامريكان من بايدن وامثاله بحجة انهيار العملية السياسية ان امثال هذا الطاغية الجديد لايعترف بالعملية السياسية في قلبه وان اظهر ذلك لاانه منافق ويعمل هو واتباعه المجرمين البعثيين من اجل سحب البساط من اتباع اهل البيت واعادة السلطة الى ايتام صدام من بعثيين وضباط امن ومخابرات بحجة كفاءتهم ومهنيتهم وماذا نفعل بالكفاءة والمهنية اذا كان نفسهم وولاءهم للنظام السابق بل هم النظام السابق بعينه والله فوق كل ظالم والله عزيز ذو انتقام والله ناصر المؤمنبن ومن لم يخف الا الله اخاف الله منه كل شيء ومن يخف الناس جعله الله يخاف من كل شيء والسلام عليكم

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الربيعي
2010-02-08
طارق المشهداني نايم بامريكا يم احبابه ويبوس روسهم عسى يرجعون البعثيه للحكم..جا وين الاحتلال والاحتلال والهمبله يا طارق الطائفي ههههههه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك