المقالات

جريدة ((المشرق)) تنقل لنا شتائم ملوك آل سعود

9865 00:04:00 2010-02-01

كريم الوائلي

نشرت صحيفة ((المشرق)) العراقية تقريرا ((صحفيا)) لها من الرياض في عددها ( 1719) المؤرخ ( 271 2010الاربعاء) وتحت عنوان (المشهد الانتخابي العراقي . . وغلطة الشاطر بألف ) وقد حذفت الجريدة تقريرها من موقعها على شبكة الانترنت بعد ساعات من صدورها ، ولن تذكر الصحيفة اسم مراسلها في الرياض ولا المصدر الذي استقت منه معلوماتها الامر الذي يؤكد ان الصحيفة مكلفة بتمرير رسالة سعودية تعبر عن وجهة النظر السعوديين بخصوص عمل هيئة المسائلة والعدالة وغيرها خاصة وان ما ورد في الصحيفة يمثل الكلام الدارج في الاعلام السعودي ، وقد اعتادة الحكومة السعودية على صناعة اللوبيات السياسية الناطقة بأسمها والمؤتمرة بأمرها في العديد من البلدان العربية والاسلامية ، وبخصوص العراق فقد عمدت السعودية الى خلق اكثر من لوبي لها واجهدت نفسها من اجل ان تضع لتفسها ركيزة او موقع قدم في العملية السياسية العراقية ، والمعروف عن السعودية انها تمارس ضغوطات متعددة على الحكومة العراقية من اجل اسقاطها ، والعودة بالعراق الى سابق عهده ابان النظام الدكتاتوري ، ولم تعدم وسيلة تسقيطية ضد العراق ألا ومارستها بما في ذلك تسهيل عبور الارهابيين الى العراق واطلاق الضوء الاخضر لرجال دين مرتبطين ارتباط وظيفي ومباشر بالقصر الملكي السعودي ليتعرضوا بالاساءة الى اكبر مرجع اسلامي في العراق وهو سماحة السيد السيستاني ، وكانوا قد دبلجوا الفتاوي التكفيرية ضد الشعب العراقي بكل مكوناته وتسويغ ابادته ، ووصلت بها الامور الى اعتبار العراقيين العرب الشيعة من سكنة الجنوب على انهم مهاجرين او نازحين الى ارض اجدادهم ، كما عمدت السعودية الى محاولات تأليب العراقيين السنة على اخوانهم الشيعة ، بل ، وشملت محاولاتهم تأليب السنة على بعضهم ولا سيما على الاكثرية السنية من الذين آمنوا بوحدة الشعب العراقي ووحدة ترابه ومصيره وانخرطوا في العملية السياسية وشاركوا في الانتخابات الوطنية العامة وتشكيل الحكومة والبرلمان وكتابة الدستور وتمكنهم من حكم مناطقهم حكما مباشرا وتخصيص ما يكفيهم من ثروات بلدهم شأنهم في ذلك شأن اخوانهم من مختلف الطوائف والاديان والقوميات ، ومارست الحكومة السعودية الاستعلاء الرخيص والنرجسية السياسية الفارغة ضد قيادات عراقية رسمية حاولت ابداء رغبتها بالتحاور معها لحل الاشكالات التي عادة ما تظهر بين مختلف الدول ولا سيما المتجاورة منها ، واليوم تدس السعودية انفها في شأن وطني حساس ونعني به الانتخابات العامة فتحرض البعثيين المشطوبين وفق الدستور العراقي وتموّل حراكهم الاجرامي ماليا واعلاميا فوجدت في ((المشرق)) ضالتها كما وجدت ((المشرق)) هي الاخرى في السعودية خنجرا مناسبا لنكأ جراح الوطن العزيز ، ويبدو ان الحكومة السعودية لم تكتف بذلك ولن تكتف بغيره فباشرت بالتدخل في شؤون المؤسسات الدستورية المنتخبة وفق المواصفات المعمول بها دوليا ، وشتم الشعب العراقي واحزابه وقواه الاسلامية الوطنية عبر صحيفة ((المشرق)) واطلاق التخرصات الممجوجة واتهام ساسة العراق ونخبه الوطنية بالعمالة لايران او لغيرها في محاولة لسلب ثقة العراقيين بأنفسهم وقياداتهم واظهارهم كما لو انهم قاصرون ويحتاجون الى وصاية الآخرين ووصمهم بضعف الانتماء الوطني لبدهم الذي عمدوه بملايين الضحايا دفاعا عن حياضه واستقلاله ضد المهاجمين بما في ذلك الهجومات الوهابية التي اتت من السعودية نفسها في القرن الماضي ، والمثير للسخرية انهم يسوقون اتهاماتهم بحجة الحرص على الديمقراطية والانتخابات وهي - أي السعودية - التي ترتعب من ذكر مفردة انتخابات او برلمان ، ونحن وان كنا نتفهم قلق حكام السعودية من تمتع العراقيين بثرواتهم الطائلة وبالحرية والاستقلال وهم المعروفون بعمقهم الحضاري وقدرتهم على التعاطي مع مستجدات العصر ، إلاّ اننا لسنا منافسين لها بما تعتمده من تسويغات طائفية وعنصرية ذلك اننا نريد لثرواتنا المتعددت ان تبني لنا وطنا مكتفيا ذاتيّا ومشاركا لدول العالم في مضامير الحضارة والعلم والبناء ونريد لشعبنا المتعدد ان ينصرف الى البناء والاعمار موحدا متآخيا بصرف النظر عن طائفته او قوميته وهذا ما لا تستطيع فعله الحكومة السعودية مع مواطني الجزيرة العربية من العرب الشيعه وغيرهم .

لقد نقلت لنا جريدة ((المشرق )) البغدادية وبأمانة ما اوكل إليها من شتم واساءة لمواطنين عراقيين يعملون بأخلاص في الخدمة العامة فتهمتهم بالعمالة والقتل والتسلط ، كما نقلت لنا ((المشرق )) تباكي الحكومة السعودية على ما اسمته ((وجه العراق العربي)) الذي لا تستطيع السعودية و((مشرقتها )) رؤيته إلا من خلال النظام الصدامي المستبد .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أياد حسين الزيادي
2013-11-10
بسم الله الرحمن الرحيم (مكرو ومكر الله لهم والله خير الماكرين‏)‏ صدق الله العلي العظيم والله أنهم يحاولون تمزيق وحده العراق لسببين الأول كرههم ل آل بيت رسول الله عليهم السلام والثاني خوفهم من العراق لأنهم يعرفون جيدا أن في العراق رجالا لا يهابون الموت على عكسهم فهم والله جبناء ولكن ليعلموا لو بقي رجل واحد من العراق فهو قادر بأذن الله أن يكسر أنف آل سعود وأن الحسين باق في قلوبنا وعقولنا وطريقنا إلى الجنه وسوف يمحو عرشكم كما محا عرش جدكم الملعون يزيد
محمد الاسدي
2013-08-16
الله اكبر على هؤلاء القتلة الوهابية لماذا لايتروكونا لمصيرنا ؟ لكن الذنب ليس ذنبهم بل ذنبنا لاننا نتيجة تفرقنا وخصوصا نحن الشيعة اصبح هؤلاء الوحوش يتكلمون بدون رادع هم واذنابهم من العراقيين
حسام العبادى
2013-06-05
لماذا نتهم هذا وذاك تارة بالخيانه وتارة بالطائفيه هل حاسبنا من انخبناهم عن القتل والسرقه والغش والخداع وانعدام الخدمات ومليارات الدولارات التى تصرف واكهرباء على حالها والقتل على حاله والمليشيات والارهابين يسرحون ويمرحون لماذا نتحسس من ينقدنا على فشلنا والله كل مايكتبوه ولم يكتبوه صحيح العيب فينا وليس فى غيرنا
جنيد البغدادي
2011-11-17
انا اقول وقلت العراق سيبقى هكدا مادام المسؤول يتحراك على اساس مذاهبي او قومي يوجد رجال في العراق مثل الشيخ الذكتور نهرو محمد الكسنزاني راجل من ال بيت النبي وابن الشيخ التصوف في عالم وا لا يوجد من يعارضه الا التبعية الفارسية
منتظر
2011-10-26
السبب الرئيسي في التهكم والطعن بالعراق وشعبه ساسة العراق وليس شعبه فلم نرى باي وقت او زمان اي سياسي عراقي دافع عن الشعب العراقي لذلك اصبحت الكلاب من كل صوب وحدب تعوي علينا اما نحن فلا نقول سوى لا حول ولا قوة الا بالله انظر الى ساستنا يتاجرون بدم الشعب وحريته لكي يتمسكو هم بكراسيهم ولا هم لهم سوى ذلك فلا تستغرب اي تصريح من اي احد يتعرض به الى العراق وشعبه اما كلمتي الاخيرة الى كل من يمس العراق فيكفي العراق انه الدولة الوحيدة في العالم يشار له بكلمة هذا العراق اما البقية فيشار له بكلمة هذه وشكرا"
ابن العراق
2011-06-13
الله اكبر على كل معتدي واثم عاش العراق سنة وشيعه ويسقط ال سعود الوهابيه السلفيه
الفنان والناقد التشكيلي محمد ناجي
2011-03-27
الكنز المفقود وعلي بابا (قاسم السبتي) بقلم الفنان والناقد التشكيلي محمد ناجي اليوم تغيب عن وجوه الفنانين التشكيليين العراقيين ابتسامتهم الحقيقية وتحل مكانها ابتسامة تهكمية وهم وحدهم الذين من يسبح ضد التيار ويدفعون ثمن إصرارهم على أن يبقوا في الضفة الصحيحة ، ضفة الإبداع .... هناك محاولة لاضطهاد وعزل المبدع العراقي عن مهمته الحقيقية . آن الآوان أن نقول كلماتنا وأن نوقف هذا الهذر وما يجر علينا انعكاس واقع مريض ومداهن سيئ , وأيضا هذا النوع من الانعكاس يسيء إلى إنساننا ويبعده عن الاطلاع على مبتكرات الثقافة العالمية ولو من باب حوافز المقارنة وابتكاراتها الحيوية وربما يفهم من يريد أن يفهم باني ناقم أو حاقد أو أي شيء آخر بينما يبقى هدفي هو غير الذي يعتقده من يريد أن يعتقد ، ما أريد أن أصل إليه هو حماية ممتلكاتنا الفنية والثقافية الأصلية من اللصوص ومافيات الثقافة ... فباتت عمليات التزوير والتهريب لأغلب الأعمال الفنية النادرة والنفيسة للرواد من الفنانين العراقيين تجارة سهلة وهذا دمار لثقافتنا وموروثنا الحضاري العريق ، واعتبر ذلك عملا غير أنساني ويؤثر حتما على مجمل الحركة الفنية لان الإعمال الفنية نتاح أنساني ولا يجب أن يكون هناك تشويه وتزوير لها.. وان عملية تزوير اللوحات النادرة والنفيسة لم تكن جديدة في المشهد الثقافي العراقي وأخذت هذه الظاهرة تستفحل أبان الحصار الاقتصادي في زمن النظام السابق و المزورون لهم وسائل خاصة في التعامل مع خامة الورق والقماش لرسم الإعمال وتزويرها لإظهار العمل وكأنه قديم فاستخدموا الورق المعتق وذلك بسكب الشاي.. القهوة.. الخل.. وحتى وضعه في التراب أو تعريض الورق للشمس أو يمكن أن يستنسخ عمل نحتي عن طريق الشمع وصبه بالبرونز وهذه لا تحتاج إلى جهد كبير. وهناك من هرب عدد كبير من الأعمال الفنية لأشهر عمالقة الفن التشكيلي العراقي وأقام معارض في أميركا والإمارات وغيرها من الدول و هذه الأعمال الفنية تعبر عن فترة مهمة من تاريخ الفن العراقي الحديث وتعكس حجم تجربة الإبداع لنخبة من الأسماء البارزة في الفن التشكيلي . وفي حوار مع صحيفة الشرق الأوسط علي بابا عفوا قاسم سبتي يقول :- * يبدوا انك عرضة للاتهامات بين الحين والآخر فما هي آخر الاتهامات ؟ الشجرة المثمرة ترمي بالحجر وان آخر تهمة صدرت عن فيلسوف الفن الجديد عن مركز يحمل اسما مرعبا (مركز........للدراسات الإستراتيجية ) اتهمني فيها هذا الفيلسوف مهرب الإعمال المتخصصة عبر مطار بغداد وهو لا يعلم بان أغبى أغبياء العالم في التهريب لن يفكر بتهريب بعوضة من مطار بغداد وذلك بسب عقدة يحملها في داخله كونه فراشا في مركز صدام للفنون ( سابقا ) قد جعلته يكبل الاتهامات الذي كانوا يحملون لوحاتهم وهو ينظر إليهم من البعيد بعين الاتهامات الذي كانوا يحملون لوحاتهم وهو ينظر إليهم بعين الحسد وهو لا يعلم أيضا باني أعدت الى متحف الفنون أكثر من (34) عمل متحفي تصل قيمتها المالية الآن أكثر من نصف مليون دولار فما حاجتي للتهريب وأنا قد أقمت سبعة معارض عبر معارض خارج العراق في كل من باريس ،نيويورك ، طوكيوا ونصيحة له انه يعود الى محل بقالته ليستطيع أن يعيش برخاء وان يترك الفن لأهله . عجباً لهذه الشخصية المفبركة والوقاحة وأنا أقدم الدليل والمستندات بتهريبه للإعمال الفنية تحت مسميات كثيرة ومنظمات وهمية معززة بكتاب الأمانة العامة لمجلس الوزراء ( نعيب على غيرنا والعيب بينا ) ، كذلك وحسب مصدر موثوق صدور مخاطبة من الأمانة العامة لمجلس الوزراء من الأمن الوطني عام (2006) حول هذه الشخصية ( علي بابا ) لسرقته أعمال فنية وتهريبها ومعه اثنان من أذياله سيكشف عنهم قريبا لارتكابهم أعمال تزوير اللوحات . ان مهمتنا اليوم أن لا نتراجع وان نواصل الإبداع في كافة المجالات لكي لا تضيع هوية البلد الإبداعية وسط هذا الخراب المتعمد وان استعادة هذا الإرث الفني وهو ( الكنز المفقود ) الذي يعكس تاريخ الشعوب هو احد مهامنا ..
العراقي
2011-02-27
ما ننسى اصل ال سعود اليهودي ومن هم اولاد معاوية اود ان اقول كلمة هي /ا لعراقيين اسياد العالم\
بشير
2010-12-05
ليس شيء غريب من السعود مثل هذه التصرفات ولا يضن ال سعود ان العراقيين ينسون الغزوه الوهابي واحراقهم صحن ابي عبدالله الحسين ولايضن ال سعود اننا لا نعرف نسبهم المشئوم اليهودي
ابوجعفر
2010-06-24
انها سياسة بني أمية هذه الشجرة الملعونة..سياسة السب والطعن والتقليل من شأن الاخرين خاصة اذا كان الاخر افضل منهم..واليوم هذه السياسة القذرة يحمل لوائها ال سعود،واخر مايروجون له ان العراقيين من ابناء الجنوب هم بالاصل ليسوا شيعة وانما اكتسبوا التشيع من الجارة ايران..هذا كذبهم الذي هو اكبر من صدقهم ولو ضوعف الف مرة.....
شاكر الوائلي
2010-06-19
من المسؤول امام الله طَبلنا برسائلنا للحسين ع واخيرا أشتركنا بقتله ولم يدفن لوما نساء بني أسد اخذتهم الغيره وأستمر الطبل الى أن قمنا نوزع ورد مع الطبل للامريكان وانت لاحظ أذا حيوان يقتل في اوربا الوزير يقدم استقاله ولاحظ وزرائنا يمسح فمه عن كل انفجار هل السعودي سرق بنك النجف هل السعودي قتل اهل الكراده وسرق هل تقول لنا اكره اخوك واقتل جيرانك واسرق وانهب من يهجر الان ويزيل دور الطين في المحافظات الجنوبيه اليس الفقراء اذن العيب فينا ونعيب الاخرين والله من وراء القصد وشكرا
ابن الجنوب
2010-02-01
السبب الذي جعل ذرية معاوية الفجرة القتلة وعلى راسهم اميرهم الراقص على انغام الطبلة عبد الله يستهينوا باالعراق والعراقيين معروف وهو ضعفنا والذي اضعفنا الذين سموا قادتنا ومن انتخبناهم حصرا بعد فوز هم جيئ بناس من قبلهم مسكوا مرافق الدولة والوزارات واخذوا ينهبون ويسرقون وكاانه البلد فريسة واصبح البلد مستباح بيد هؤلاء السراق الذين هم اخطر من البعثية والقاعدة فهم بفسادهم ورشاويهم يدخلون المفخخات لقتل من اوصلهم الى ماكانوا يحلمون الوصول اليه وباالمقابل جماعة العاني والدليمي كيف يرتبوا انفسهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك