المقالات

تصريحات المالكي :الغاية محاصرة المجلس في الزوية في حادثة الزوية!!

1412 12:25:00 2009-08-11

بقلم:فائز التميمي.

مما لاشك فيه أن المعالجة الإعلامية لبنك الزوية من قبل المجلس ليست موفقة تماما!!. فبعد أكثر من إسبوع على الحادثة لم يصدر بيان من السيد عبد المهدي أو من المجلس بالتفاصيل مع الأفلام بل إن جريدة الصباح الجديد لإسماعيل الزاير 11.8.2009م نشرت نقلاً عن تقارير مكتوبة لمجلس الوزراء إتهامات من السيد المالكي إليك نص بعضها:(1) عنوان: لم نجامل في حادثة الزوية لكننا لم نتسلم الجناة.(2) إنّ الجناة فروا ولم يجري تسليمهم رغم عودة المال المسروق.(3) بأن السيد نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي أخبرني أنّ من نفـذ عملية الإعتداء على المصرف هم مجموعة من فوج الحماية الخاصة وقال إنّ المجرمين والأموال تحت يدنا فطلبنا منه أن يقوم بإعتقالهم وتسليمهم الى الجهات المختصة. أُعيدت الأموال لكن الجناة لم يُسلموا الى الأجهزة الأمنية فباشرت وزارة الداخلية عملية ملاحقة الجناة وألقت القبض على بعضهم وهرب آخرون.إنتهآ.وهنا السيد المالكي مصر على أن:(1) أن الجناة كلهم من الحماية الخاصة.(2) أنّ السيد عبد المهدي وعده بإعتقال المجموعة .(3) أن السيد عبد المهدي سلم المال ولم يسلم الجناة.(4) أن وزارة الداخلية قامت بملاحقة الجناة وألقت القبض على بعضهم وفر آخرون.وأختصر الكلام وأقول إنهُ كلام خطير وهو يكرر ما قاله وزير الداخلية فهل سيبقى السيد عبد المهدي على صمته ؟ هل سينشر ما لديه من أمور مدعومة بأدلة لا تقبل النقض.؟ وماذا عما قاله سماحة الشيخ الصغير عن هوية الجناة والفرق التي ينتسبون إليها في خطبة الجمعة!! للأسف لا زلنا في المربع الأول ويجب أن لا يبقى المجلس في الزوية ويخرج عن صمته.!!.إن أملنا أن يسجل المجلس هدفاً مباشراً من الزوية (الكورنر).!!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الربيعي
2009-08-12
ياريت هذه الحيل البارعه في الكلام والحركات والافعال التي يقوم بها المالكي يستخدمها مع البعثيين والوهابيه الذين يفجرون العراقيين حاليا وهو ملتهي بس بالخطب الرنانه مثل صدام عندما كان خابصنا بخطبه النرجسيه..
احمد
2009-08-11
لا اقول للسيد المالكي اكثر من المثل القائل اتقي شر من احسنت اليه تذكر يامالكي موقفك والساعات العصيبه التي مررت بها والدموع التي بانت في عينيك اثناء احداث البصره وفلت لمن كان حاضرا لقد وقعت في ورطه اتوقع حتى الدعوه ستتخلى عني ولكن جاءك الرد من رجالا عرفتهم ساحات النضال لاتهتم ابا اسراء وخرجت منتصرا ولكن بعدها جازيتهم بالابعاد والنقل لا لشي الا انك اكتشفت انهم من رجالات المجلس الاعلى فهكذا هو الوفاء لعنة الله على الكرسي كم يغير النفوس اسال الله ان يغفر لنا ولكم يوم لا ينفع مالا ولا بنون
بنت العراق
2009-08-11
رجاءا نقول للمالكي اتحدوا لاجل المظلومين وكفاكم تفرقه .نفذ صبرنا هل اتفقتوا يا أتباع محمدص ان لاتتفقوا .ابن حديث نبيكم واعتصموا بحبل الله ولاتفرقوا فتفشلوا وتذهب ريحكم .نناشدك ونناشد الجميع من اخوانك الائتلاف ان تتحدوا لايفرقكم الكرسي. العدو يتربص بكم الدوائر والله من ورائكم.واخيرا وليس اخرا نترجاكم ظعوا الايتام ومصيرهم ومصير الشيعه جميعهم امام اعينكم وانتم مسؤولين امام الله عنهم يوم القيامه.لانهم وظعوا ثقتهم بكم.
ساهر
2009-08-11
رجاء كافي تتمسكون بالقشه وتتركون الجمل استيقظوا للاهم .في هذا الموقع يذكرون ان حارث الظاري في الموصل واستخبارات سعوديه بالموصل ماذا تنتظرون وانت والحكومه والدوله تنشغلون قال قظيه الزويه وغير الزويه الى متى بهذه الصغائر تهتمون والكبائر التي ستطيح بالبلد ومافيه تتركوها طالبوا بالاستعداد لهذه الاحداث الخطره فكروا ماذا عملتوا ماذا ستعملون . 6سنوات بين القال والقيل .القتل رجع والذبح البلد ابظلام قله الماء الشعب بالمقابر والشركات تتلكئ من الوظع قتلتونه كل من لزم قلم عمل من نفسه كاتب.
عامر الدليمي
2009-08-11
اخواني الاعزاء دعونا لانتوسع في التأويلات .. فالحادثة بالرغم من بشاعتها هي حريمة بسيطة وغير معقدة الجريمة واقعة والجناة معروفون وجسم الجريمة موجود وهو الاموال المسروقة وجثث الحراس المغدورين .. فلماذا نطيل الكلام الجناة في غالبهم الاعم منتسبون الى اجهزة رسمية والمسؤول المباشر عن دخولهم الى هذه الاجهزة مطالب امام الشعب بتوضيح كيف حصل هذا والا فستصبح سمعة الاحهزة الامنية على المحك لان المواطن لن يستطيع التمييز بين الشرطة والحرامية الموضوع اكبر من سمعة مسؤول او حركة سياسية انه مصير بلد ياسادة
حيدر العراقي
2009-08-11
منذ اليوم الاول لحادثة الزوية جزمت وتيقينت بأن هناك أيدي حكومية وراء هذه اللعبة القذرة وبالخصوص من ما يسمى بصقور الحزب الحاكم وهم مجموعة مأزومه ومهزومه نفسيا وبلا ورع وبلا تقوى ومستعده أن تفعل كل شئ من أجل السلطه والكرسي .
محمد المنصور
2009-08-11
المعالجة الإعلامية لبنك الزوية من قبل المجلس ركزت على المشعل وأحمد عبد الحسين وعلى الخلافات مع الدعوة.. ونست بأن أول تصريح وهو رسمي كان لوزير الداخلية... يفترض بالحملة أن لا تنجر إلى أمور جانبية بالرغم من اهميتها بل التركيز على أصل وجذر الموضوع وزير الداخلية ومطالبته بالكشف عن ما آل إليه التحقيق لغاية الآن مع الحفاظ على المعلومات الأمنية إن كانت هناك ضرورة لذلك.. بأعتقادي يجب أن يكون هذا هو المحور المركزي للحملة وكل تأخير بذلك سيضر بموقف المجلس ويحول الموضوع إلى صراع إعلامي ومساس بحرية النشر
ياسر ديالى
2009-08-11
حسبما قرأنا في المواقع عن تصريحات السيدالمالكي وحسبما أكدهذاالمقال وجود هكذاتصريحات أقول : إن السيدالمالكي قد زاد آلامنا آلاما وتصريحه غير موفق في هكذا وقت إلا اللهم إن كان مقصودا ان يقول هكذا. هذا اول تعليق لي حول الجريمة واقول فيه: بدل ان نستذكر الضحايا الابرياء ونبكي عليهم ونساعدهم ها نحن ننشغل بالصراع والتسقيط والطعن ومايقابله من دفاع ورد معاكس. اقولها لك ياسيادة رئيس الوزراء : ماهكذا الظن بك ابدا ابدا... اللهم العن بطانة السوء والعن الكراسي والمناصب والفوائد والامتيازات فقد أقرحت قلوبنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك