المقالات

الصحفيون البعثيون ينفذون مشروعا اعلاميا للاساءة الى احزاب سياسية وطنية وحزب الدعوة يسخر لهم جريدة الصباح والعراقية

4098 07:29:00 2009-08-11

يوم بعد يوم تظهر ملامح جديدة من المشروع البعثي للتغلغل في اجهزة الحكم ، ولوحظ منذ سقوط النظام الصدامي ان المئات من الصحفيين البعثيين غيروا جلودهم ولبسوا جلود التغيير في عراق جديد ، وتزلفوا للاحزاب المشاركة في العملية السياسية ودخلوا في صحافتها وقنواتها واذاعاتها ، وقسم غير قليل من البعثيين تزلفوا للامريكيين وباعوا لهم ولاءهم ، فيما كانوا يصفونهم في صحف النظام البعثي البائد بـ " الامبرياليين ".!!

والان وبعد تسرب انباء الاتصالات بين الامريكيين والبعثيين ، الذي وصفته تقارير غربية بان " قمة جبل الثلج " الطافي فوق ماء البحر ، من حقيقة الاتصالات القائمة فعلا بين البعثيين والاميركيين بوساطة سعودية واردنية ومشاركة بريطانية، نشط  البعثيون في انتهاج اسلوب " التوحد " مع طموحات بعض الاحزاب المشاركة في الحكم ، وذلك في الاصطفاف الى جانب " تحزبهم " ورفضهم للاخرين ، ومن هنا بدأ سلسلة من التقارير والاقلام تتحرك بايعاز من الخارج والداخل لشن هجمة اعلامية على احزاب وطنية وعلى رموز وطنية .

وجاء قرار تعيين عبد الكريم السوداني رئيسا لشبكة الاعلام العراقية الذي يملك علاقات واسعة مع البعثيين ومع الصحفيين الذين صفقوا لصدام امثال سعد البزاز ، ليعطي فرصة تاريخية للبعثيين من التمكن والسيطرة على وسيلة علامية خطيرة وهي قناة العراقية وبقية القنوات التابعة لشبكة الاعلام العراقي ، فحولها السوداني الى قنوات اعلامية لاوجود للدين والحياء فيها ، حتى ان مراسلة العراقية في كركوك تظهر في الشاشة دون خجل وحياء صباح الثلاثاء في حديث لها مع طبيب تجميل بشكل بدا الصدر مكشوفا الى حد يكاد يظهر مابين نهديها،  وكانها تريد ان تعطي للعالم صورة المراة العراقية !! وحاشا للمراة العراقية ان تظهر بهذا الشكل المفضوح ، وكل هذه "العلمنة " للقناة ، يقابله تجاهل التفجيرات التي تحصد ارواح المئات من الشيعة الشبك والتركمان والعرب كل اسبوع بل كل يوم وحرص على تقليل عدد الضحايا ، كل هذه الممارسات لهذه القناة التي تسمى بالعراقية زورا وبهتانا ويجب ان تسمى " العلمانية " سكت عنها حزب الدعوة ونسي شيئا اسمه الدين والواجب الشرعي والحلال والحرام ، وقبل الحزب ، ان يمارس سياسة علمانية مائة بالمائة وباشراف مباشر ويومي من ياسين مجيد مستشار المالكي .

نعم كل ذلك الثمن تعطيه حكومة المالكي وتتنازل من اداء واجبها في اخطر جهاز اعلامي حكومي موجه للشعب ، مقابل تعيين اشخاص مطيعين منفذين يحولون العراقية وصحيفة الصباح والاذاعات والقنوات الاخرى التابعة للشبكة الى منابر للدعوة ورموزها وتسوق للحكومة وكانها "حكومة المعصومين"  من  الزلل والخطأ .

وفي هذا الوقت ، تؤكد مصادر نيابية في بغداد " ان البعثيين بدأوا يستغلون الخلافات بين اطراف سياسية ، وخاصة الخلافات التي تعصف بين المجلس الاعلى وحزب الدعوة ، اثر تنامي الشعور بالقوة والعظمة عند قيادات حزب الدعوة بعد  انتصار قائمة رئيس الوزراء نوري المالكي المعروفة باسم " ائتلاف دولة القانون " بعد الانتخابات التشريعية، حتى اخذ الغرور و الكبرياء ، ماخذا كبيرا من اعضاء حزب الدعوة الى حد دفعا بالنائب والمستشار سامي العسكري الى دعوة المجلس الاعلى الى الاعتراف بانه هزم في الانتخابات امام حزب الدعوة !!

وجاءت  مسارات التصعيد الاعلامي ضد نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي وضد المجلس الاعلى في وسائل اعلامية سيطر عليها حزب الدعوة ، مثل جريدة الصباح وقناة العراقية ، لتؤكد دون اية مواربة ،ان هناك مشروعا، اعده الحزب لاستغلال امكانات الدولة وتسخيرها لاهداف حزبية واستخدامها كوسائل اعلام حزبية بحتة ضد القوى المنافسة .

ومن هنا سارع المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء المالكي مجيد ياسين الذي يدير لعبة الاعلام على الطريقة الحزبية المتزمتة ،متخليا عما علمته اذاعة البي بي سي البريطانية التي كان يعمل لها مراسلا اذاعيا في طهران بان يتظاهر بالحياد اثناء قيامه بعمله الاعلامي، وقام  بحث احد كتاب جريدة الصباح وهو احمد عبدالحسين ، لاستغلال حادثة السطو على مصرف الرافدين في الزوية لتدبيج مقالة ضد المجلس الاعلى وضد نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي ، ولم يكتف بذلك مستشار المالكي بل امر رئيس تحرير جريدة الصباح الى نشر المقالة ، لانها توجه السهام الى غريم حزب الدعوة ، وهو المجلس الاعلى .

ولم يكتف ياسين مجيد بهذا الحد من مواجهة المجلس الاعلى ، وانما طلب من فلاح المشعل ، كتابة مقالة يندد بها بالنائب الشيخ جلال الصغير ، بل واقترح عليه ان يوسع افاق هجومه الاعلامي ، واعطاه جرعة كبيرة من الجرأة  لفلاح المشعل الخائف من التمدد في اختيار الجهات التي يخاطبها خوفا من تاريخه البعثي والمخابراتي ، ودعا ياسين مجيد من فلاح المشعل الى ان يحمل في مقالته ، المرجع الديني اية الله العظمى السيد علي السيستاني ، مسؤولية التصريحات التي اطلقها النائب الصغير ضد جريدة الصباح التي صارت اداة بيد البعثيين والدعوة ، حتى غدت الصباح لاتشذ عن هوية صحف حزب الدعوة .

والجدير بالذكر، ان الصحفيين البعثيين ومنهم فلاح المشعل الذي كان يعمل مع مرافق الدكتاتور صدام عبد حمود في مجلته الفارس العربي ، حيث كان له عمود عن الفنانات والفنانيين ، وجدوا الفرصة مواتية في استغلال الخلافات بين حزب الدعوة والمجلس الاعلى ، واكد صحفي يعمل في جريدة الصباح رفض الكشف عن اسمه ، ان التعليقات التي كان يطلقها فلاح المشعل في مكتبه مع صحفيين بعثيين معروفين كانت تصف حزب الدعوة والمجلس الاعلى بانهما اعداء العراق والفرصة متاحة لاشعال الفتنة بينهما وكان يطلق سبابا لايمكن نشره هنا في هذا الموقع ،بحق قيادات الطرفين. ويضيف هذا الصحفي " ان فلاح المشعل ، كان يعلق امام زواره من البعثيين على كل اتصال ياتيه مباشرة من ياسين مجيد الذي يتصل به عدة مرات في اليوم:  " غوبلز على الخط " في اشارة الى وزير الاعلام والدعاية الالماني في الحقبة النازية المشهور بدعاياته للحزب ولهتلر!!

وقال احد الصحفيين قائلا " ان بعض زملائه نصحوه بان لايرد على الشيخ جلال الصغير ، وقالوا له " لاتورط نفسك في صراع الملوك " فرد قائلا " هذه المقالة قرأتها على مجيد ياسين وقال انشرها ،وخلي القضية تتحول بين المرجعية والشيخ الصغير ، وليس بين الصباح والشيخ الصغير "!!

ومن هنا يرى مراقبون للشان العراقي ،ان التطورات السياسية والاعلامية في علاقة المجلس الاعلى مع حزب الدعوة ، تسير نحومنحدر خطير ، خاصة وان حزب الدعوة قرر الدخول بحرب مكشوفة ضد المجلس الاعلى والاستفادة من الاقلام الصحفية البعثية في هذه المواجهة ، بينما يرى الصحفيون البعثيون ،بان مشاركتهم في هذا الهجوم الاعلامي ضد المجلس الاعلى ورموزه ، هو افضل فرصة لتوجيه ضربة اعلامية للمجلس الاعلى ورموزه في ظل دعم ومساندة من مكتب رئيس الوزراء ومن مستشاره 

ياسين مجبد .

وهكذا يجد الصحفيون البعثيون امامهم الفرصة متاحة لتنفيذ مشروعهم الاعلامي في تصعيد الحرب الاعلامية بين الاطراف السياسية المشاركة في العملية السياسية ، للايقاع بين حزب الدعوة والمجلس الاعلى وشن اقسى الهجمات على المجلس الذي يرونه، عدوا لدودا للبعث والبعثيين ، وتزامن هذا الهجوم مع بدء عودة الروح للبعثيين وحصولهم على اعتراف اميركي ودعم سعودي للعودة الى العراق من خلال ضمانة اميركية ودور أميركي ضاغط على رئيس الوزراء نوري المالكي الذي بدا انه غير مستعد لرفض الضغوط الاميركية وخاصة وان احتجاجه على اتصال الاميركيين مع البعثيين ، لاقت رفضا اثناء زيارته لواشنطن ورد عليه الرئيس اوباما بايجاز وبقوة " سنضع شروطا على البعثيين بعد عودتهم ".!

المصدر : شبكة الاخبار العالمية

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بصراوي
2010-06-19
يابه والله العظيم وحسين اللي مات مظلوم وصرخة ابو حزامين ترى طوختوها .. اذا تريدون تطلعون البعثيين لعد ليش بقيتوا عميل المخابرات عبد الكريم السوداني بالعراقية .. مو هذا مخابرات وكان يعمل قوادا لو ما تدرون .. مو المالكي جابه .. اشو المالكي جابه ودمر العراقية وحطمها ونهبها ويتحارش بالبنات ويهدد وهو بعثي قذر معروف بتقاريرا للمخابرات من ايام كلية الفنون مع احتراماتي للجميع
عراقی یکره البعثیه
2009-08-19
خاب سعيهم وبان حقدهم وهم في الدرك الاسفل والسيد عادل عبد المهدي احبه العراقيون اكثر من قبل حادثه المصرف ورغما عن البعثيين عادل عبد المهدي رئيس الوزراء القادم بجداره وصناديق الانتخابات ستثبت ذلك ولامكان للبعث في عراق الحسين ع
احمد الربيعي
2009-08-17
قبل والان نقول على البعثي شيطان...طيب الذي يعطي منصب خطير لبعثي من اي جهه كانت اليس بشيطان؟؟
سلام
2009-08-17
السلام عليكم ورحمه الله اين الصحافه من مستشارئيس الوزراء المدعو ابو مجاهد وما اكثر المجاهديين يا ابو اسراء اين مستشارك الان واين ذهب بـ 200000000مليون دولار التي اختلسها هل هوه بالامارات..؟
mohammed
2009-08-16
السلام عليكم ردا على رسالة الاستاذ الطهمازي نوضح بان كاتب هذه المقالة هو الاستاذ رئيس تحرير شبكة الاخبار العالمية محمد خليل عزيز ونود ان نعلن اعتزازنا بمواقف وتصريحات السياسي والاعلامي ازهر الخفاجي مع التقدير والشكر شبكة الاخبار العالمية
جاسم عبد علي الطهمازي
2009-08-14
بارك الله في حديثك وتصريحك ايها الاخ الاستاذ ابا علي ، وابارك الله لك شجاعتك فانت من الاوائل من تصديت للارهاب بمختلف اشكاله ، ومازلت احتفظ بتصريحك الذي قرأته على موقع وكالة براثا ونقلته الوكالات والمواقع و لمن اراد ان يرى دقة تشخيص الجهات القاتلة لشيعة العراق ولتفجير الوضع الامني في العراق ، يمكن البحث في موقع براثا بهذا العنوان ازهر الخفاجي يحمل السعودية كامل المسؤولية عن التفجيرات الاجرامية الاخيرة التي حصلت في بغداد 05/02/2007م - 9:18 م | عدد القراء: 1790
احمد
2009-08-14
هذه التظاهرة المزمع اطلاقها هي تظاهرة سياسية 100% وسوف تستفيد منها جهات على حساب جهات آخرى وقد وضحها كاتب المقال مشكورا مثلما هي واضحة للجميع ولكننا من جديد نؤكد ان المثقفين العراقيين غفلون عما يفعلون، ما الذي يجري ان حريات التعبير الان بيد الحكومة فلماذا لاتطالب التظاهرة مستشارية رئاسة الوزراء بذلك والكلام كثير ولكن ستأتي اللحظة القريبة التي يفيق فيها هؤلاء الزاعقون بحسن نية او لاغراض خفية ان على المثقف والاعلامي العراقي ان يعرف توقيت مطالبه ويحدد الجهات التي تقيد حريات التعبير لا ان يخرج غفلا.
ابو حسين الجابر
2009-08-13
اذا كانت هذة حقيقة حزب الدعوة لماذا هذا الاصرار على الدخول معهمفي الآتلاف
الزاملي
2009-08-13
انفلونزةالبعثين الاقرب الى الخنازير مما لاشك فيه هم عديمي الحياء البعثيون وهذا المرض متجذر فيهم فهو ينتقل بمجرد ملامسة افكارهم والنظر اليهم بعين الرضا , واني اخشى ما اخشاه على الاخ المجاهد الحاج ابو اسراء(جواد المالكي) _كما كنا نناديه دائما _ ان يقترب من هؤلاء تحت شعار (غير الملطخة ايديهم بالدماء) هؤلاء مثلهم كمثل الملوك يولدوا وفي افواههم كره ال محمد . ومن ارتضى عملهم حشر معهم .ارجوا لك الابتعاد سيدي . اخوك الزاملي
مهند الصراف
2009-08-12
السادة الافاضل قرأت المقال وغمرني الحزن وشئ من الاحباط ورددت في نفسي ترى ماذا يريد البعثيون اكثر من هذا السجال ليشفوا غليلهم ومن ثم ليحثوا الخطى للانقضاض على تضحيات الشعب الذي قدم و مازال يقدم قوافل الشهداء ،ان مسؤوليتكم التأريخية توجب عليكم التحلي بالحكمة والصبر وكلمة السواء في هذا الظرف العصيب خصوصاً وان المقال تطرق الى التدخلات و المؤامرات السعودية والخارجية. لأن الوقت ليس وقت الاشتباك ونشر الغسيل!! تصدوا للبعثيين اينما وجدوا فانهم والله أصل البلاء . ودمتم
ابو مصطفى
2009-08-11
قبل يوم استشهد و جرح مئات من اهل البيت المظلومين ودمرت بيوتهم ولكن الحكومة ساكتة ولا يوجد حداد على ارواحهم ولا ولا.......... اما البعثيين المجرمين فتصلهم رواتبهم التقاعدية عن خدمة الاجرامية في ظل النظام الصدامي المقيت فاي نفاق ودجل وعهر هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
محمد الناصر
2009-08-11
عندما قدمو رئس الامام الحسين (ع) ليزيد اللعين كان يضرب ثناياه بسوط وهو ينشد ليت اشياخي ببدر شهدو ...... الخ . ان الحقد الدفين الذي يضمره البعثيين الى المجلسيين ماهو الا عن الايام التي كانت اعينهم لاترى النوم خوفا من البدريين وغاراتهم التي هزت عروشهم الظالمة .. وهاهم اليوم بحماية الاخوة يطعنون الاخوة .. حفظت كلمات احد المجاهدين ينقلها لي عن احد العلماء ما معناه (ديرو بالكم من اصحاب الجنط ...) صدقت فها هم اصحاب الجنط يصولون ويتاجرون بدماء الشهداء والمجاهدين !! انا لله وانا اليه راجعون
سامي جواد كاظم
2009-08-11
للصحفي حق التشهير والسب وتزييف الحقائق وللمسؤول لا حق له في انتقاد اكاذيب الصحفي انها قسمة ضيزى
احمد الربيعي
2009-08-11
ما اقول بس الله ينتقم من اللي خلاك على رئاسه جريده الصباح
عمر الحيالي
2009-08-11
يجب على المجلس ان يبدأ بقوه وكما هو طريقه في نصرة المظلومين من الشعب ونحن نعلم ان كل شيئ قامت به الحكومه ومع الاسف كان ضمن اتفاقات خاصه مع هذه الاطراف البعثيه حتى التعيينات في الوظائف كانت باتفاقات خاصه وسريه وحتى التعينات في مجلس القضاء حيث تم تعيين العديد من البعثيين كقضاة وضمن اتفاقات سريه وقوائم خاصه ولازالت القوائم السريه معمول بها وسبق ان نبهنا الى هذا الموضوع وطالبنا الشيخ جلال الدين الصغير بالتدخل وفضح هذه الممارسات والمطالبه بتعيين المتضررين من النظام السابق والاكفأ لاالبعثيين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك