المقالات

ملتقانا في المحكمة ياموقع كتابات

1638 21:01:00 2009-08-07

قبل اشهر راح اياد الزاملي الى تقبيل اقدام رئيس الوزراء والاعتذار واستجداء الرضا من السيد رئيس الوزراء لانه اي موقع كتابات كذب كما هو حاله على احد مستشاري رئيس الوزراء ولعل الزاملي وموقعه وكتابه المزيفوا الاسماء لايستطيعون العيش من غير كذب راحو يستجدون الرضا من رئيس الوزراء لانه رفع عليهم دعوة

 واليوم صرح الشيخ جلال الدين الصغير بان المجلس الاعلى سيقيم دعوى لان موقع كتابات حاول تشويه سمعة نائب رئيس الجمهورية وحاول موقع كتابات خلال الايام الماضية الضحك على ذقن القاريء المسكين عن طريق الترويج لوزير الداخلية واعتباره بطلا وطنيا مقابل الاكاذيب الكثيرة التي سوقها على نائب رئيس الجمهورية وكان موقع كتابات يعتقد ان المجلس الاعلى سيسكت كما هو دائما لان المجلس الاعلى دائما كان لايريد الدخول في مشاكل ولا يحب الا الستر كما يقال كالجار الطيب الذي يسكت عن جاره المشاكس لكن هذه المرة ستكون محتلفة ولعل توسلات اياد الزاملي وتقبيله الاقدام لن تثني المجلس الاعلى عن رفع دعوى ضد موقع كتابات البعثو سلفي وربما وسائل اعلام اخرى شرقت وغربت في اكاذيبها ضد المجلس ولابد ان المجلس الاعلى كان من الواجب عليه ان يقف هذا الموقف منذ حين لان البعثيون واذنابهم لايعترفون الا بالقوة لانهم تعودوا طريقة الحزب الشوفينية الاقصائية التي تخاف من القوة وهؤلاء البعثيون يعتبرون الهدوء والصبر ضعفا وان تجارب العراقيون مع البعثيين تعرف الطريقة البعثية

 فقد تعامل المجرم صدام مع الايرانيين بوحشية لكن عندما اخاف الايرانيون صدام ذهب الى امريكا يقبل قدميها لتدخل وتنقذ الفاو ثم بعدها استصغر البعثيون الكويت وغزوها لكنهم قبلوا قدم امريكا في الخيمة لتوقف القتال وفي حرب الخليج الثالثة قبل صدام قدم امريكا وارسل سبعة وفود لايقاف الحرب لكن قطار الحرب سار اذن هذه هي الطبيعة البعثية كلما رات القوة خنعت وقبلت الاقدام لكنها عندما تجد الهدوء والسكطينة تعتقد ان الساكت جبانا ولعلنا سنرى في الايام القادمة كيف سيقبل موقع كتابات الاقدام وجاك الموت ياموقع كتابات وانتهى وقت السكوت والصبر .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور يوسف السعيدي
2009-08-08
امنع نفسي عن بعض ما اتمناه ..علني اجد قدرة على فهم افكار الاخرين ولاننا لم نتعود على مهاجمة المواقع الالكترونيه كمواقع في الشبكه العنكبوتيه ...ومنها موقع (كتابات) الا ان اقلام كتّاب الموقع المذكور معظمهم وليس جميعهم من وارثي افكار البعث الدموي سابقا ولاحقا وبت في موقف احاول ان اتبين منه علامة الشروع في خاصرة الرد والكتابه على محرري الموقع الا اني خشيت ان تنزلق ردودي في زاوية التدوين التاريخي ضد مدونات وكتابات عبثت بها اصابع الاخطبوط البعثي التكفيري الصدامي ..وغطتها سحب دخان المفخخات... لم تبق لهؤلاء الا كلمات على موقع بائس ..اصفر ...يبحث عن مفردات في قواميس السياسه الاجتماع في نصوص كتابيه متآكله ..ضعيفه انسلت من ركام الجثث العراقيه المحترقه ..وصراخ حناجر الحثالات البعثيه في داخل وخارج مجلس النواب العراقي ..اتبين هذا الموقع للاسف واحد من عربه اعلاميه صفراء وبعض من الكتاب المرتزقه ..وبعض من كتاب الكوبنات النفطيه ...بخلطة عجيبه للاخ الزاملي اياد (الكربلائي) من كل المفردات والوجوه القبيحه واصوات نشاز في سوق نخاسة الاعلام العروبي الرخيص...اعلام عروبي ومستعرب معظمه وليس كله ..بلا حياء ..بلا طقوس ...بلا نواميس ..يجمع معظم كتّابه قاسم مشترك الا وهو...الافلاس..معظم هؤلاء الكتاب امتهنوا حرفة المتاجره بالشعارات السياسيه الوطنيه زوراًحيث رأس مالهم المرئي هم انفسهم والغير مرئي معروف ومشهور ...ولك ان تتصور كون احدهم يتاجر بقيمة ذاته بتجارة بائرة خاسره...كثير من هؤلاء الكتاب لم يتركوا مجالا يسعهم المتاجره والتحامق فيه الا دخلوه...هراء وجلبه..ونعيق يصم الاذان واقلام صبيانيه تثير السخريه والقرف ...وهم يتلذذون بها ويتغزلون بعفونتها...تصحبها عقدة النقص لحثالات بعثيه فكراً وممارسه... نباح هستيري متواصل و معالم واضحة الموقف والخطاب العفلقي ...انهم معطلون منذ انشاء موقع كتابات على يد الاخ الزاملي اياد....لا نريد ان نذهب بعيداً في بطون التاريخ لمعرفة الاقلام الهابطه العرجاء التي تتعكز على حطام الماضي البعثي ذي المناهج التفكيريه المنحرفه التي ارتمست حتى قمة الرأس في مكب نفايات التاريخ والعهر الصدامي.
الدكتور يوسف السعيدي
2009-08-08
بعض ما يكتب في بعض المواقع الالكترونيه من قبل اصحاب الاقلام الرافضين لحالة التغيير الصاعق في عراق الرافدين بعد سقوط طاغية العصر الاهوج صدام العار والجريمه... اغلب مقالاتهم لا تخرج عن اطار الرفض الاستباقي لكل ما يهم استقرار العراق.. وامنه.. وتطوره.. فالاغلبيه المعارضه هذه لم تخرج ايضاً عن حالة الفوضويه الفكريه في مواجهة حركة التاريخ.. وفلسفته..رغم ان بعضهم يحاول الظهور بمظهر (الناقد)واحيانا(المنتقد).. دون اصول او مباديء.. بل فقط لارث ايديولوجي تاريخي والذي اضحى الحاكم على توجهاتهم... لذلك لم يكونوا منصفين مع انفسهم اولاً.. ناهيك عن اِنصاف العراقيين... هؤلاء الكتاب اعتمدوا مبدأ تشويه الوقائع التاريخيه... ولي عنق الحدث.. محاولين استمالة القراء لمقالاتهم.. والتاثير على ذوق المواطن العراقي خصوصا... والعربي عموما.. باستخدام الادوات الدعائيه المحرضه على ال(ديماغوجيه الجماهيريه) والتفلسف المضحك... والسفسطه العقيمه.. بعيدا عن العقل والمنطق السليم لابقاء الوضع المتشظي.. وفقدان الثقه بين العراقيين والتباكي على سيادة العراق ومستقبله.. ولو اعلاميا.. بالدخول على خط المزايدات الوطنيه تارة والدينيه تارة اخرى.. حيث يتبين لنا رخص هذه الاقلام واستهتارها بعقلية المتلقي العربي والعراقي.. وخصوصاً متصفحي مواقع الانترنيت وبعض هواة ومحترفي قراءة المقالات وتطبيلها للقاصي والداني حتى لو لم يكن هناك غريما سياسيا... حملة هذه الاقلام اصبحوا بعيدين عن الاتزان والواقعيه..اللتين سببتا لهم ارقا كبيرا اقض مضاجعهم قبل ظهور نتاجاتهم على صفحات المواقع الالكترونيه... وتماشيا مع فوبيا التصريحات الاعلاميه.. وبطريقة (التلفون النقال...وما يقال).. ولله في خلقه شؤون.. وحيث ان مفردات التزلف والتدليس.. والمنطق المتهالك الارث (الثقافي) للحثالات التي تقف بالضد لعراقنا الحر الجديد.. حملة الاقلام المتباكين على مصاب قضيتنا العراقيه... حملة الاقلام الذين تنشقوا غبار الفرقة والتشتت النوايا اللاوطنيه.. حملة الاقلام التي تقطر دماً.. بطروحات وافكار عارية من الحياء... اقلام لحثالات من المطبلين والمزمرين لخزعبلات وبهلوانيات وهلوسات الانظمه العرجاء ..من بقايا البعث العفلقي والسائرين على نهجهم من الذين اتيحت لهم فسحة من فضاء...لحرية الكتابه على صفحات الجرائد الصفراء ...ومواقع الشبكه العنكبوتيه... اقلام يغرد اصحابها نشازا يستفز صمت الحزن العراقي ..وجرحه النازف.. ونحن نقرأ بعض التعليقات القصيره التي تناولت بعض مقالاتنا التي يظهر انها اصابت من البعض مقتلاً... فقد ازعجتهم مقالاتنا التي رددت مع اشراف العراقيين انشودة التحرر الانساني... بعض من اصحاب التعليقات المعارضين لعملية التغيير العراقي الصاعق.. ارعبتهم حتى الجاهزيه الابداعيه لهذه المقالات والتنوع الصياغي للمفردات... نعم نقرأ بعض هذه التعليقات من بعض العراقيين المعوقين وطنيا.. والمصابين انتهازياً بفقدان الذاكره والتي توضح غباء.. وبلادة .. وعطب ذاكرة اصحابها وهم ينهلون (ثقافتهم) من منابع التامر والغدر الموروث.. بل وليس لديهم الشجاعه الكافيه لتطهير ذاتهم عبر عملية اغتسال جريئه من داخلهم ليقطعوا خيوط الانتهازيه والنفعيه والمحاباة والمقامره بتلك اللعبه السمجه لخلفيات البعض المشبوهه.. منذ سقوط نظام الجرذ الهارب بطل (البوابه الشرقيه) وانهيار مؤسساته الدمويه.. وما اشتملت عليه من تراث استبدادي تم تأسيسه عبر قواعد طائفيه وعنصريه ونفعيه وجدت نفسها وجها لوجه مع شعب طالما ذاق منهم الامرين... اصحاب هذه التعلقيقات.. هالهم تصدي قوى الشعب المظلوم... تلك القوى التي ولدت من رحم مظلوميتنا التي شهدها كل العالم... ان تهرب اصحاب هذه التعليقات من استحقاقات مرحلة التغيير الحتميه... مهد لانهيار افكارهم المتخلفه... فسقطوا في فخاخ التخبط... ومكبات نفايات فشلهم الذريع...
الدكتور يوسف السعيدي
2009-08-08
المجاميع البعثيه السافله خارج وداخل مجلس النواب...لا زالت تصول وتجول.. على هواها تحت سمع وبصر ملايين العراقيين حتى بعد الاطاحه بصنهم البعثي هبل بغداد... ولم يعد لغزا علينا ان ممولي ومنتجي ومصدري الجريمة والارهاب.. هم من هذه المجموعه التي اتقنت العاب المناوره والتضليل والخداع والتستر على بعض جرائمها ..في الخطف والذبح... والتهجير. ولأن حزب البعث العفلقي الصدامي.. اخطبوط دموي ..امتدت اذرعه المتعدده على مساحات واسعه داخل العراق وخارجه.. اذرع متخمة بالاسلحه والثروات والاعلام.. ورأس مركب بامتدادات محليه واقليميه.. ودوليه.. هذا الرأس المركب ذو وجوه علمانيه.. عروبيه قوميه... واسلاميه.. تخترق العمليه السياسيه العراقيه وتقبع في زوايا الجسد العراقي المثخن بالجراح... بين مستشارين للرؤوساء والمسؤولين وفي مجلس النواب وقيادات لميليشيات مسلحه وابواق اعلاميه.. وفي بعض نقاط المنطقه الخضراء وعلاقات سريه وعلنيه متميزه.. ومثيره مع (الاحتلال) ومخابرات دول الجوار وغير الجوار.. لذلك فأن الاعراب الذين مجدوا (المقاومه العراقيه) الشريفه جدا جدا بل ومجدوا طاغية العصر العفلقي الدموي جرذ العوجه المقبور... هم من تلك الشعوب التي عشقت عبوديتها واحتفلت بهزائمها بل وصنعت مراحل انقراضها بنفسها بعد ان رفعت عقيرتها بصراخ يصم الاذان بتمجيد جلاديها وتقديس اصنامها.. تلك المجاميع التي اطلقت على موتها.. صحوه... بصراخ مخز وهوس مضحك ونوبات صرع مزمن.. رسمت نهاية حثالات يعربيه انتهى زمانها... وغادرها التاريخ...
الدكتور يوسف السعيدي
2009-08-08
شهد الواقع الإعلامى العربى وخاصة العراقي العديد من المتغيرات الإيجابية على مدار السنوات القليلة الماضية، التى جاءت اغلبها كإستجابه فعليه لما بات يفرضه عصر جديد يتسم بالسرعة فى شتى مناحى الحياة، وقد دللت على ذلك القدرة الإعلامية العربية العالية على التعاطى من الأحداث الجاريه، التى كانت واحده منها مجزرة غزة مؤخرا. إلا إنه وعلى الرغم من تلك الثورة الإعلامية على مستوى التقنيات والإمكانيات الفنيه والماديه، إلا إن وسائل إعلامنا العربى مازالت تعانى العديد من السلبيات، منها سطحية التناول للإحداث والقضايا، إلى جانب إنتشار بعض الظواهر الدخيلة مثل نشر الأكاذيب وإثارة الفضائح من خلال التناول والتداول للغير موثوق و الغير صحيح بالمره، ذلك دون تحرى الدقة ومراعاة البحث والتأكيد قبل العرض والنشر، كذا دون الإحساس بأدنى مسئولية تجاه المجتمع!!. وهذا الأمر هو ما بات يمثل ظاهرة جديدة دخيلة أصبحت فى حاجه ملحه بالفعل إلى وقفة متأنية، لاسيما بعدما أصبح تناولها يحمل الإساءة إلى إعلامنا ويثير السخرية منه، بل ويطرح العديد من التساؤلات حول كيفية إستفحالها لتلك الدرجة وبالشكل الذى ساهم فى وصولها لأن تصبح سمة غالبة على مختلف المواد الإعلامية التى لا تكل ولا تمل مختلف القنوات أرضية وفضائية ومعظم الصحف بكافة أشكالها وأنواعها من إستعراضها وإبرازها؟!!.. والحقيقة إنه أخشى أن لا يكون الحديث فقط عن مجرد ظاهرة عابره بل عن موجه سائده عاتيه تستهدف فيما تستهدفه تحويل الإعلام من مجرد أداة تعليمية وتنويريه تثقيفية للمجتمع فى المقام الأول.. تحويلها إلى معاول هدم له. تلك الموجه التى يقودها ويتزعمها قطيع كبير ممن حملوا مفاتيح الأبواب الخلفية لوسائل الإعلام بمختلف أنواعها.. واحترفوا فن الفبركه بعدما ضربوا عرض الحائط بالعديد من المصطلحات والمفاهيم من أمثال المصداقية والشفافية، كذا مبادئ وأهداف ووظائف الإعلام، التى يبدو وإنها كانت مجرد مواد دراسية أصبحت لا تعدو كونها حبر على ورق علمناها يوما.. وهذا هو ما تؤكده العديد من المشاهد الملتقطة لواقعنا الإعلامى، حيث تحولت وسائل الإعلام وخاصة الصحافة لدينا من منبر يدعو إلى الصدق وينادي بأمانة القلم والكلمة وكشف الحقائق وإظهار الخفايا عبر طرح القضايا التي تهم المتابع بكل (مصداقية) وبكامل (الشفافية) .. تحولت إلى بوق للكاذبين والمخادعين والمنافقين والغشاشين..بوق لبث لأكاذيب ونشر السموم الإجتماعية، بعدما تبدلت المفاهيم بشكل أصبحنا نترقب من يسد جوعنا الدائم للمعلومة (الصادقة) التي لا تمسها (زخارف) النفاق.. المعلومة التى هى غايتها التثقيف وليس الهدف والغاية المرجوة منها هو حماية مصالح فئة على حساب أخرى. المعلومة الصادقة التي لا تغلفها عبارات (مصادرنا الخاصـة أو المسئولة).. الحقيقــة التي لا نحتاج إلى رشها (برذاذ كاشف) لنرى وبكل وضوح ما يحاول إخفائه (سماسرة الكلمـة).. من حقـد مغلف بـورق السولوفان الفاخر!!. فما أقبح أن يتحكم فى أعلامنا الكثير من (سماسرة عـري الكلمـة) ممن أحترفوا وأجادوا إستخدام معاول الهدم التى تحاول - بائسة يائسة- أن تهدم ما يمكن هدمه!!.. ممن احترفوا فن الخديعة و تلفيق التهم و أمتلكوا الأصوات (النشاز) استمرارا لمحاولاتهم المستميتة في اعتراض طريق كل من عد نموذج للإجاده. ..وتلك للأسف الشديد هى الكثير من ملامح ما ظهر من صورة الإعلام ودوره فى المجتمع خلال الفترة الماضية، والتى كان من الضروى رصدها والوقوف عندها فى محاولة لوضعها أمام الجميع، والنظر إليها بعين فاحصة للبحث عن أسباب ما ألم بها، لعلنا ننجح فى إعادة رسم ملامحها كما ينبغى لها أن تكون من جديد.. .. والأن لم يعد لدينا سوى إطلاق نداء استغاثة إلى من يهمه الأمر – إن وجد – يحمل رسالة مفادها (أوقفوا الفبركة وممتهنيها حفاظا على ماتبقى لنا من شبح مجتمع يصارع الفناء.. مجتمع لازال متمسكا بقليل القليل من عاداته وتقاليده وتاريخه وثقافته محتميا بأسوار تراكمات أعمال مبدعيه)..
الدكتور يوسف السعيدي
2009-08-08
يبرز نضال العراقيين الشرفاء المظلومين في ظل اوضاع كان يخيم عليها الركود والجهل والاميه والخراب.. بل ان هذا النضال وذاك الثبات كان استجابة جريئه في ذلك الزمن الرديء المملوء تخلفا وتحجرا... كان نضالنا نحن العراقيون الشرفاء دعوه للامه لتتبوأ مكان الصداره في حركة الحياة ...كما فعل روادها الاوائل ..ودعاتها المخلصون ..بطريقة تفكير منظمه والية عمل تختزل الزمن وتفجر الطاقات ...دفاعا عن هويتنا ووجودنا الحضاري...وبوضوح وطرح واع..لمشروع وطني قادر على حل الاشكاليه الموجوده في الساحه السياسيه ..يبدأ بالترفع والتعالي عن كل ما يقود الى الفتنه..وان تتظافر الجهود للوقوف بوجه المتطفلين على العمل السياسي واضاءة الطريق لجماهيرنا قبل ان تصاب بالغثيان ..والدوار... وان نبتعد عن كل مظاهر الابتزاز السياسي واستغلال المواقع ..والمواقف...ان اخطر ما نواجهه هو المتاجره بالشعار الاسلامي او الوطني ..وعلينا ان نتعلم من الاحداث بأن محاولات البعض للعزف على الوتر الوطني تاره والاسلامي تارة اخرى لا يتعدى كونه شكلا من اشكال النفاق السياسي ..او دليلا على عدم وضوح الرؤيه ي اخف المعايير ...ان محاولات البعض للسطو على الحقائق لا يكتب لها الا الفشل ولقد عرف شعبنا جيدا من هم المأمونون على مصالحه ومن هم الذين لم ولن تمتد ايديهم الى المال العام ...ومن الذين رفضوا دخول المزايدات السريه والعلنيه ..وابوا الا ان يكونوا في خندق المحرومين والفقراء.
الدكتور شريف العراقي
2009-08-08
لاخير في القضاء العراقي
فرحان
2009-08-08
لقد طال الانتظار لمثل هكذا اجراء لتاديب شواذ خلق الله الذين اساءوا بارهابهم المتمثل بالمقالات المسمومة لرموزنا فصبر مجلسنا فاق الوصف فلا تنازل عن تلك الشرذمة ليكونوا عبرة لمن اعتبر فهولاء ومنذ السقوط فضلوا طريق الموت على الحياة لانهم لايتحملون رؤية العبيد بنظرهم حكاماً وبلدنا لحد هذه اللحظة لا يحتمل اي نوع من انواع الارهاب حتى ولو بالكلمة فهي تعتبر اكبر مصدر للتحريض على الارهاب فلايلومنكم احد يا مجلسنا على ما سوف تفعلوه بحجج الديمقراطية والتفاهات لان هذه الخطوة هي نحو تحقيق الامن لبدنا العزيز
مازن
2009-08-08
اتمنى ان تتحول الاقوال الى افعال وما قاله الشيخ جلال الى افعال , لقد سئمنا من الكلام والان نريد افعال , امنيتى ان يقيم السيد عادل عبد المهدي و المجلس الاعلى دعوه على كل حاول ان يلطخ سمعه الشرفاء من ابناء العراقابتداءا بالمواقع الاخباريه والقنوات البعثيه بل وحتى الصحف بما فيها الصحف الرسميه . انا بالانتظار والقلب مليء بالاحزان والعموم . ارجوكم نريد ان نفرح ولو ليوم واحد بل لساعه واحده, لان كل ايامنا احزان والام تحياتي الى الاستاذ د. عادل والشيخ جلال اسد بغداد
Army
2009-08-07
ذكرتني بالفاو وكيف قامت الطائرات الامريكية التي اقلعت من حملة الطائرات بقصف الجسور الايرانية بعد انسحاب الايرانيين من الفاو حين علموا ان الولايات المتحدة دخلت الحرب مع صدام ضدها علانية ودون خجل او مبالات للعالم اجمع. نعم هؤلاء هم البعثيون اذا لم تضربه بقبقاب فلن ينعدل او يستقيم وحتى لو ضربته ايضاً لن ينعدل او يستقيم لكن على الاقل يخاف ويرتعد .
عراقي يكره البعثيه
2009-08-07
اجاك الموت يازاملي الوصخ خلي يفيدك البعثيون من الحفاي والمجاديه الفقير والفواز وخضير طاهر الشاذي هسه يعوفونك وحدك بالمحكمه وشابع راشديات وجلاليق من العراقيين اللي راح ينتظرونك اباب المحكمه ياعار
خليل الحسن
2009-08-07
اظن ان ليست كتابات وحدها من يجب ان يحاكم, بل يجب ان تطال المحكمة صحف وقنوات عراقية كامثال الصباح والبغدادية والشرقية,لان خطر هذه القنوات اخطر من موقع كتابات الذي لا يعرف عنه المواطن العراقي شيئا.
العراقي
2009-08-07
بسم الله الرحمن الرحيم المجلس الأعلى له تاريخ كبير في مقارعة النظام الا وان ومع شديد الأسف الكثيرون الان في العراق يعيشون وينتفعون منه وانتمائهم له هو غير عقائدي بل نفعي اظافة الى ان الكثير ممن استطاعو التسلق برأس المجلس الاعلى متكبرون جدا وهي لاتتناسب واخلاق اهل البيت عليهم السلام
رعد
2009-08-07
انا متلهف وما اتوقعه هو ان كتابات ستقبل اصابع اقدام المجلس الاعلى وكل انصار المجلس الاعلى اصبع اصبع واقدام الشيخ الصغير بدون دعوى قضائيه لانهم اصغر من ان يدخلوا في سجال مع المجلس الاعلى وسترون الدليل ابتداءا من اليوم وكيف ستركع وتستسلم وسوف لن تعود الى الابد والقادم سيثبت كلامي
يقين
2009-08-07
علي وياك علي .... علي وياك علي... يقين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك