المقالات

ضحايا مصيبة الزوية .. إلى عادل عبد المهدي والمالكي

1337 18:59:00 2009-08-06

مهدي البغدادي

من سرق ، من حرض ، من قتل ، من أمر ، من نهى ، من أفتى ، من ومن ومن .تلك أسئلة لا ابحث الاجابة عنها في هذا المكتوب ، لقد خاض فيه كثيرون وتبودلت فيه الادوار بطريقة فجة ولا تحدث حتى في اكثر الدول همجية ، لكنه العراق العجيب ، حيث يترك الشاعر قصائده ليصبح محللا لان بضاعة التحليل السياسي والمقالات التسقيطية هي الرائجة ، وحين يترك الكاتب النزيه قلمه ويغطي نفسه ببطانية البعث النتنة .يهمني هنا ضحايا عملية السرقة البشعة التي لا يقوم بها غير الوحوش ، ولست اعني هنا ثلة الشهداء المساكين الذي قتلوا بدم جامد بلا ذنب ، بل اعني من اسقطته مصيبة الزوية فصار ضحية من ضحاياها الأحياء ، وتغافل الناس عمن قتل وسبيت عياله واطفاله في تلك الليلة التي شهدت موت الضمير ، لا عند القتلة فحسب بل عند من طبل وزمر وضاعت مصداقيته وجمته وموضوعيته ، وأي كان المتهم ( عبد المهدي أو المجلس ) أو ليس من الأجدر قتل الاتهام التجرد من العدائية والنظر بموضوعية وانتظار الحقائق أم أن الدنيا سائبة في العراق الجديد .من هم الضحايا الاخرون ؟لقد اسقطت مصيبة الزوية الكثيرين ، وبعد ان قتل المجرمون ثمانية من الأبرياء ، قتلت مصيبة الزوية وتبعاتها العشرات ، قتلت فيهم مهنيتهم وكسرت أقلامهم وقتلت فينا احترامنا لهم وأسفنا على ان تؤول الامور بهم إلى هذا الحد من الفضائحية وضياع الرشد والحكمة ، بين مجرم بانت مخالبه ومتربص وفرت له مصيبة الزوية وزوبعتها فرصة انقضاض عجيبة ، ومستغفل انطلت عليه حيل البعث ، وضائع لا يعرف اين طريقه ، وعدواني هائج ، من ضحايا الزوية من اوقع نفسه في مكان بعيد عنه بالكامل وهم بعض الكتاب والمثقفين الذين يمتلكون قلما جميلا كسروه بسبب لحظة انفعال غريب أخرجتهم من لبوس الثقافة الى لبوس الشتم والتهجم بما لا يليق والاتهام العلني بالقتل والتدبير لمصيبة الزوية .وان كان من حق هؤلاء ان يمارسوا الكتابه فيما يرونه فليس من حقهم البتة ان يورطوا قراءهم بانفعالاتهم .لقد كشفت مصيبة الزوية عن القوة الخارقة للدعاية السلبية ايما كانت ظروفها ، صدقت تلك الدعاية ام كذبت ، أفبركت في استدويوهات البعث أم في اي مكان اخر ، كشفت مصيبة الزوية ان الشر والكره والفضحية هي المقدامة والمقدمة على كل خبر اخر ، وان اغلبية العراقيين عاشقون للفضائح وتشدهم بطريقة عجيبة الاقاويل، والاغرب من ذلك انهم يعرفون تماما انها من صنائع البعث ، بينما يدعي الكثيرون انهم لايرمون احدا بالغيب ولا يقولون الا عن توثيق ويكتبون عن الانسانية بلغة تسيل لها الدموع ، فأين هذا من ذاك ؟وربما أسأل هنا كيف يمكن ان توظف مصيبة الزوية بهذه الطريقة ما لم تكن الارضية العراقية بالاساس مهيئة لذلك ؟ لا ادافع هنا عن احد أبدا ، ولكن المنطق يحكم ، فلقد اعطتنا مصيبة الزوية نصائح وعبر كثيرة ، ولابد من وضع حد لما مر ولا نتركه كأمر عابر .فبأي منطق مثلا تبدأ صحيفة القاذورات كتابات مع فضائية بعثية حاقدة يملكها شخص كان ذراعا من اخطبوط عدي والمخابرات ، وكانت كيكة عيد ميلاد القائد ابن العوجة بعشرة طوابق امام السفارة العراقية في رومانيا وبلغاريا وباحتفال تغلق فيه الشوارع ، هذا هو عون الخشلوك الذي انسحب معه من لم يحسب للتاريخ درسا وضاع في مستنقعه فصاروا اعضاء في المراكز الثقافية التي افتتحها ووزع من خلالها أموال بيع الذمم واستغل بوقاحة فاقة المحتاجين راميا شباكه على المعلمين القدماء لانهم كما يدعي أباؤه ومعلموه بناء على ما روج له من أنه يريد الحفاظ على رأس المال الشيعي ، ودخل في هذه الكارثة جمع من المثقفين الذين تنهال عليهم الهدايا ويقودهم للأسف أراذل لا يمتلكون سوى الجهل ، فصارت الاحتفالات التي يدعو لها عون الخشلوك في منتدياته في قلعة سكر والناصرية تعج بمثقفين شرفاء لم يدنسوا ايديهم بالبعث وقاذوراته لكنهم انحنوا امام عطايا هذا الرذيل.وما أن روجت قناته بالاتفاق مع كتابات الزاملي حتى انكشف المستور فراح الناس يتراقصون فرحا على هذه الفضيحة ورموا خلف أظهرهم بقدرة قادر ضمائرهم وقفذوا واتهموا حتى وصل بهم الامر الى انهم اتهموا علنا السيد عادل عبد المهدي بالقتل والتحريض وكذلك المجلس بأنهم مخططون وأنهم سراق من اجل حملاتهم الانتخابية.ونقول لو أن شخصا عاديا اتهم بمثل ما اتهم به عادل عبد المهدي الا يحق له ان يرفع دعوى قضائية ضد كل الأفاقين والمطبلين الذين سقط شرفهم وضميرهم في مصيبة الزوية.ولماذا انقلبت فجأة تلك النفوس التي ظلت صلبه طيلة فترة الظلم والطغيان ولم تمد يدها لاحد فصارت تستجدي رضا الزاملي والبغدادية .ولنقف قليلا ؟ كيف يمكن للسيد المالكي ان يقيم دعوى على مستنقع كتابات بسبب مقالة لم تصل حروفها الى ربع ما وصلت اليه حملة الزاملي والبغدادية ضد السيد عبد المهدي ولا يتحرك السيد عبد المهدي بشكل عملي من اجل تغريم هذا البعثي وملاحقته ؟ أيمكن ان يبقى الشارع العراقي رهينا لتلفيق هؤلاء ولا رادع لهم بدعوى الديمقراطية ؟ حتى في الدول المتقدمة بمئات الاميال ديمقراطيا عنا لا يجرؤ احد على ان يقوم بما قام به الزاملي والبغدادية لانهم اتهموا وبشكل علني بالقتل والتدبير ، بل لفقوا الادلة ايضا ووضعوها على صدر مواقعهم ، بل ان موقعا اخر كنا نعد صاحبه نزيها يقع في البلوى نفسها فيضع صورة للسيد عبد المهدي مع ملك الاردن ويكتب على لسانيهما ما يتهم به السيد عبد المهدي بالسرقة والخيانة وتهريب المال العام الى البنوك الاردنية وذلك هو موقع شبابيك ، فأين المصادقية ولم تنته خيوط القضية بعد ؟ وليس مبررا ان نقول انهما لا يفقهان من الثقافة شيئا بل هم لا يقدران على كتابة جملة واحدة بالعربية ويستطيع اي انسان ان يقرأ تعليقات صاحب شبابيك او كتابات ليرى انهما جاهلان الا بالفضائح ولا نزاهة فيهما مطلقا وقد اتاح لهم الانترنيت ان يصعدوا بشكل سافر ويمتطوا حمار الانترنيت بالمقلوب.اذن لابد من وقفة حقيقية ، ومن حق اي انسان ان ينتقد ويسخر ايضا فذلك حقهم في ان يقدموا ما يرون بالطريقة التي يرونها مناسبة ، ولكن ان تنتقل عمليات التصفية الى صفحات مواقعهم وفضائياتهم متهمة وعلنا فلانا بالقتل او التحريض عليه فهنا لابد ان يتدخل القانون ؟أيمكن في دولة العراق الجديد ان ترهن اعراض الناس ومصائرهم بموقع او فضائية تستطيع بأية لحظة أن تلفق على أي شخص فضائح لن تزول اثارها حتى لو تم بطلانها قضائيا ، والفضائح تبقى عالقة في اذهان الناس حتى لو أقسمت الدنيا أيمانها على غير ذلك .كيف يسكت المجلس الاعلى والسيد عبد المهدي على ذلك ؟ ولكي تكون الحقائق واضحة فأننا نطالبهم بأنصافنا وإنصاف انفسهم قبل ذلك والا فستزداد الامور سوءا وسيدق ناقوس خطر على الجميع حين تترك هذه الثلة الخارجة عن كل اطر اخلاقي ليتهموا الناس بما يشتهون ، وليخططوا ليلا لافتراس بريء صباحا .الصنف الاخر من ضحايا مصيبة الزوية هم بعض الكتاب الذين انغمرت اقلامهم بلا تحقق واوغلوا بالسب والاتهام مع انهم في مراكز ثقافية ورسمية جيدة ولا يعرف حتى الان ما السبب في ذلك ، وكيف انخرطوا بلا حيادية ولا موضوعية ، وتلك اشارة اخرى الى ان المد الاعلامي البعثي والطابور الخامس المخطط والمنفذ للاشاعات وتهويلها يأخذ حيزا كبيرا في الشارع العراقي ويؤثر بلا شك تأثيرا كبيرا ، بل اثبتت مصيبة الزوية ان ما يذاع من اشاعات او تشويه من هذا الطابور لايمكن مجاراته ، فلقد وقفت السلطة الصحفية العراقية تتفرج على هذه الظاهرة ، بل ساهم جزء محسوب على دولة القانون بذلك ، وانا اتحدث عنها باعتبارها ظاهرة وليست قضية تعني السيد عادل عبد المهدي او غيره ، انها ظاهرة سيقع في وحلها الاخرون لا لشيء الا لان اياد الزاملي او الخشلوك ومن يطبل معهم لم يعجبهم فلان ، وهم حالما يرون عراقيا ينتقد من قبل الاحزاب الدينية حصرا ( الشيعية على وجه الخصوص ) او من حكومة المالكي يهبون للتنكيل باعدائه المزعومين والدفاع عنه حتى ولو انهم كانوا قبل يومين يعودنه إما بعثيا تسلل الى السلطة او قادما مع حكومة الاحتلال ، ونضرب مثالا من امثلة لاتحصى على ذلك ، فقبل فترة روجت كتابات لفضائح جريدة الصباح المالية واتهموا فلاح المشعل بالبعثية والتسلق ومدح الدكتاتور ، ولكنهم الان يقدمونه ضحية الاحزاب الدينية والهجمة الشرسة ضده . فشتان بين الامس واليوم .هذا هو ديدنهم والغريب كل الغرابة ان يقع في مطب كذبهم وحبائلهم ادباء وشعراء وكتاب يعلمون تماما ان اليوم سيأتي عليهم وسيقال عنهم اكثر مما قيل بحق المشعل او غيره .وحين استخدم كلمة ضحايا في صدر المكتوب هذا فذلك لا يعني ابدا انني اساوي بين من سالت دماؤهم على ارض الزوية وراحوا شهداء واجبهم وبين الذين صاروا ضحايا الانجرار المخطط له ، أو أولئك المغفلون الذين يصدقون كل شيء ويدنسون اقلامهم وافكارهم بالشك والريبة من دون امعان .أنا لا أدعو للعنف ضد اي شخص ولكن ادعو لاطر وتقاليد مهنية يجب ان تسود ، وأن لا يبقى الوضع سائبا يتحكم فيه مدسوسون جهال يزعزعون الوضع ويصبون الزيت على نارنا مستغلين انفعالات البعض وعداءهم المبطن ، ولقد رقص البعثيون طربا لما حدث ، وهم يحتفلون لان مجموعة أراذل لا قيمة لهم صنعوا زوبعة كبيرة وروجوا لشق الصف ومالوا ولمعوا اطرافا كانوا قبل فترة يتهمونهم بالطائفية ، ألم يتهم موقع كتابات وفضائية الخشلوك السيد جواد البولاني والسيد عبد الكريم خلف بالتصفية الطائفية ، وشنوا حملة عليهما ، فكيف انقلب الوضع الان وصار البولاني ملاكا وخلف بطلا .. إن القضية واضحة ولا تحتاج الى بيان وعلى الجميع ان يعرف انه حين يمتدح من قبل البعثيين وقنواتهم فأنهم قد وقعوا في شرك نرجسية وتلميع الصورة لاهداف اخرى ستتضح حتما ، فعلى البولاني وخلف ان يعلما ذلك والا فأن الابواق نفسها سترميهم بشتى التهم وتدنس شرفهم المهني وتصنع لهم مسرحيات محبوكة في استوديوهات البعث واذنابه . إننا ندعو السيد عبد المهدي والمجلس للتدخل وإيقاف هذه المهزلة وأن لا يدعون الناس تحت وطأة هؤلاء الاراذل يبتزون من يشاؤون متى يشاؤون ولا سيما بعد ان شعروا بانهم ند للدولة وقادورن على تشويهها وتخويفها ، فهل انتم خائفون من مجموعة سفلة ؟ أليس هناك قانون ودولة قانون كما يزعمون فأين هي إن لم تأخذ بحق نائب رئيس الجمهورية ، والمالكي قبله فهل ستأخذ بحق فقير أو مسكين أو موظف بسيط لاذنب له ، على الأقل ارفعوا دعوى بتهمة ازعاج الأبرياء من أمثالي ، لقد كانت للقضية أثار سلبية أخرى وهي اننا بتنا نخاف ان نتصفح الأنتريت لكي لا نرى شرفنا ينتهك أو أننا متهمون بجريمة قتل أو سرقة بنك أو تهريب أموال أو اننا طائفيون او بعثيون فيذاع ذلك على الملأ ويصدقه من يدعي الثقافة قبل الرعاع ، حينها كيف سندافع ؟ بلد عجيب يصدق فيه المثقفون ومن هم بالسلطة الاكاذيب قبل غيرهم ، سؤال ما هو حجم المصيبة التي خلفتها مصيبة الزوية ؟أخيرا كلنا ضحايا الزوية .غير بلوى يا بوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي
2009-08-07
اؤكد بان كل المجتمعات لو تعرضت لمثل تلك الحملات المنظمة من دول كثيرة فانها لن تستطيع البقاء على قيد الحياة ...اذا على الدولة ان تساعد الفرد العراقي على ان يفرغ ذهنه من تلك الخزعبلات وذلك بتخفيف الجهد عنه فليس من المعقول ان يواجه الفرد العراقي عدد كبير من الفضائيا والصحف والمواقع واعلام الشر الموجه ..من دون اي مساعدة على تحمل ذلك .. احجبوا بعض الفضائيات وبعض المواقع ولكم الحق في ذلك .. ساعد الله العراقيين على هذا الكم من الاعلام الموجه ...وقبح الله كل من يقوم بذلك.. انا لا اعرف ماهو ذنب العراقي
ابو علي
2009-08-07
الاعلام له حدود .. وحينما تعمل فضائية معينة او موقع معين كارهابي ...يشرع القتل ويشرع الافتراء على الناس وينشر ثقافة عدم الثقة بين افراد المجتمع .. ينبغي وبدون تردد ان تحجب هذه الفضائية وكذلك يحجب ذلك الموقع .. من حق الانسان ان ينتقد ومن حق الصحفي ان يصل يجهد نفسه لعرض الحقيقة لكن هناك حدود ..انا لااريد ان اعدد المخاطر فانها كثيرة جدا ليست على السياسيين بل على جميع افراد المجتمع العراقي .. هناك هجمة شرسة تستهدفهم بعد ان خابت محاولات التفخيخ .. هناك عدد ضخم جدا من الفضائيات لايضر ان تجب بضع قنوا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك