المقالات

المطلوب اعتذار الداخلية لوكالة براثا وما كان الجابري شبهاً وماكنا نكتب في مستنقع

1691 23:42:00 2009-08-05

امر مؤسف ما انطلع عليه من كلام احتواه البيان المؤسف له والصادر من وزارة الداخلية التي يعز علينا ان نطلع على صفحاتها بمثل هذه الاوصاف والعبارات المؤلمة تكال لمن دافعوا ببسالة عن وطنهم وشعبهم وهي الكلمات والاوصاف التي تساوي بين الاحرار والفجار في التشبيه وبين السقط المتاع وبين من اعطى وافنى عمره في سبيل الوطن وضحى باغلى مالديه من الاعزة والاخوة والاهل من اجل كلمة الحق قالها بوجه طغاة الامس واليوم وهم ذاتهم من تحاربهم بواسل الداخلية وجندها الابطال وببسالة في كل وقت .http://www.iraqiinterior.com/statement/statement%202009-08-02.htm

اقولها لمن صاغ هذا البيان الغريب العجيب اننا في الاعلام جميعا لاتعنينا الاسماء والمناصب التي تتسنمها هذه الجهة او تلك بقدر مايهمنا الاداء ومقدار مايسببه الاداء من فائدة يجنيها الشعب فنحييه على ذلك ونشجعه ونؤيده ونفاخر به ايما فخر وحينما يكون الاداء متسببا بضرر ننتقده بكل شجاعة وقوة ولايعني هذا ان هناك توجها شخصيا تجاه هذه الجهة او تلك ولاننطلق في الكلام المصوب نحو وجهة الحق الذي نعتقده والنقد والتشجيع ان كان الاداء جيدا الا ونحن متسلحين بالوثيقة وبالصوت وبالصورة وبالمعلومة القادمة من مصدر موثوق .

تجربتي في الاعلام تجعلني اقول لكم ان الكم الهائل من الرسائل والشكاوى التي ينقلها ويرسلها لنا الشارع العراقي وقطاعات من الشارع تارة نراها مستبشرة بعمل جيد يقدم عليه هذا المسؤول او ذاك أي كان موقعه في الدولة او هناك من هي متضررة ظلما من تصرفات تعني شخصية سياسية عامة أي كان منصبها من المسؤولين في الدولة وهؤلاء المواطنون لايستطيعون البوح بها وايصالها الى من يهمه الامر اما لعدم معرفتهم بالوسائل السريعة او لخشيتهم على حياتهم من القمع او الانتقام وهؤلاء يجدون فينا وفي المواقع العراقية النبيلة ومنها موقع براثا العزيز صوتهم يحملونا المسؤولية ويطالبونا بالرد وبقوة ونحن في جهادنا ورسالتنا لا ولم نكن الا بوقا وخدما لهؤلاء المظلومين وحينما يرسل لنا مواطن متالم من مشهد او ظليمة او معلومة نتصدى لنشرها مهما كانت قوة تلك الجهة الظالمة لانه هو الواجب يحتمه علينا ضميرنا وتحتمه الاخلاق التي تربينا عليها لانريد جزاءا ولا شكورا بل نتمنى ان لايقتلنا اهلنا الذين ندافع عنهم بالكلمة والصوت وكلنا خدم لهم ولترب ارجل كل حر وحرة على ارض الوطن العزيز ..

اسوق للسيد وزير الداخلية مثلا قد يكون لوكالة براثا ولنا وقتها فيه قول وهو مشهد وصلني كاعلامي على بريدي الخاص ووصل ايضا الى الاخوة في موقع براثا وهي مرسلة من مواطن مجروح ومكلوم والمشهد كان لصورة موجود فيها السيد وزير الداخلية البولاني وهو يصلي خلف قاتل الشعب العراقي والصورة ترسل الينا ونراها ولانستطيع الا مواساته وانتقاد الامر حتى وان كان السيد الوزير فعل ذلك وهو في موقف احراج وغير متعمد ولم يكن يعرف مسبقا بان من سيصلي على الجنازة هو الضاري المجرم الارهابي وسقت هذا المثال لان نشر تلك الصور في وقتها قد تكون ازعجت السيد الوزير بشخصه وبالطبع نقولها على المسؤول ان لايزعجه هذا الانتقاد البناء حينما ينشره الاعلام ومنه موقع براثا الذي لا ولم ولن يكل او يمل من تادية واجبه تجاه الشعب العراقي ولا اقول ان الموقع كامل مكمل بل فيه من العيوب والاخطاء ما فيه وحينما ينشر أي انتقاد لايجب ان يؤخذ بانه انتقاص من الشخصية او الوزير الفلاني او العلاني لانه انتقاد محب ورؤية واحساس شارع عريض وكبير لايرغب برؤية هذا المشهد لرجل يحارب برجاله الاشاوس فلول الارهاب ويهزمها ويكيل اليها الضربات تلو الضربات وفي يوم ما نراه وهو يصلي خلف مجرم ارهابي وهو مشهد ان لم ينشره وينتقده الموقع او أي اعلامي فانه سيكون في موضع فقدان المصداقية وفي موقع بعيد عن الشارع الذي يحمله مسؤولية نشر ذلك والامر يعني جميع الوثائق التي تنشر وتخص هذا المسؤول او ذاك ولو كنت مكان السيد الوزير وحتى لو فيه احراج لانسحبت من الصلاة مهما كلف الامر لان في ذلك التصرف سيكون هناك فرحة كبرى لملايين الايتام والمتضررين من اجرام تلك الشخصية الدعية للاسلام والتي تعترف صراحة ودون أي وازع من خجل او ضمير انها من القاعدة الاجرامية الارهابية وهي منها وحينما يطلع السيد الوزير على التعليقات التي رافقت النشر وقتها يجد كم هو غضب الشارع الذي يحميه جنود الداخلية البواسل واخوتهم في بقية القوى الشريفة .

نتمنى من وزارة الداخلية رفع هذا البيان من على موقعها وتقديم اعتذار لانه بيان فيه من الاسائة ماتمس الجميع , ومنهم نحن الكتاب المستقلين والمحررين والمراسلين الفدائيين منهم من سقط شهيدا وهو يتابع المعلومة على ارض الوطن فضلا عن المسؤولين عن الموقع وهم بالطبع ليسو بمعصومين عن الاخطاء لا بل لنا عليهم الكثير من الانتقادات ولكن لاننسى ان هذا الموقع وبقية المواقع العراقية الاخرى التي ديدنها وجهادها دوما ان تنتصر لقضايا شعبنا الصابر وتلاحق الجريمة أي كان نوعها ووجهتها وبالتعرية والكشف وتدعم العملية السياسية والقوى الامنية الباسلة التي ننحني جميعا لها ولادائها البطولي الرائع وهناك من تمسه الاسائة المباشرة وهم الكتاب المستقلون وجميع كتاب الموقع لايمثلون راي الوكالة بل يجاهدون بآرائهم الشخصية المستقلة وهذه الآراء ماهي الا رصاصات لاتختلف عن رصاصات جند الداخلية والجيش الاشاوس ولها وقع لايقل اهمية عن وقع الحرب على الارهاب بالبندقية ولولا القلم ونقل الصورة لما عرف العالم بطولات هؤلاء الجند الابطال يذودون بالروح على سوح الوغى وشعبهم وتاريخهم المشرف ..

الكلمة التي تنطلق من هذه المواقع العراقية المشرفة لاي مخلص وطني بار بوطنه كانت جزء من الانتصار الذي قدمتموه على ارض العراق ولو قلنا ان للوكالة عشرات ألآلاف من المواقف المشرفة الداعمة للعملية السياسية وللوطن وللشعب العراقي ولديها عدة سلبيات فهذا لايعني سقوط هذه الوكالة بهذا الوصف الجارح الذي اطلعنا عليه والامر بالطبع يعني الاسائة لأي من المواقع العراقية الشريفة الاخرى فكيف اذن يحكم عليها بهذه الاوصاف التي لاتليق الا بتلك المواقع المشبوهة البعثية الارهابية التي لاتريد للعراق وشعبه ولجند الداخلية الابطال ولا لوزيرهم ولا لجيشنا المقدام أي خير بل لطالما حرضت على قتلهم وكنا وكانت هذه الوكالة المدافعة الشرسة عنهم ..

مواقع الارهاب الاعلامية بعضها يمتدحكم اليوم لاحبا بكم بل رغبة في الفتنة وشق الصف لم تترك ساعة او لحظة واحدة الا وكات تكيل لكم كل التخوين والتجريم والتحريض على قتلكم ووقفت وكالة براثا مع بقية المواقع العراقية الراقية في ادائها الفدائي تنصركم وتنصر الوطن والشعب وهو واجبها لامنة منها ومنا على هذا الوطن تؤديه وهي الخادمة للشعب والعراق ونحن كذلك ومن ينشر كتاباته وآرائه واخباره فيها لانستلم فلسا او سنتا واحدا على مجهودنا سوى دعاء الاخيار والطيبين وهو اغلى راتب وكنز حصلنا عليه ودفعت كوادر الوكالة ونحن ككتاب فيها وفي غيرها من المواقع اغلى الغالين الاعزة من الشهداء الابرار وكل ذلك قرباناً للوطن والكلمة الحرة فهل تستحق ونستحق منكم ايها الاخوة الاعزة هذا الظلم والجور ..

اكتب والالم يعتصرني واقسمت انني لن اكتب بعد اليوم كلمة واحدة وانشرها حتى تبادر وزارة الداخلية على رفع هذا الحيف عنا وهذه الاسائة المؤلمة لنا جميعا لانها من كنا نعول عليها ان تحمينا لا ان تطعن فينا واقول هذا الكلام وجميع الاخوة في الوكالة او في المواقع الاخرى ومن يعرفني شخصيا انني احد الكتاب المستقلين الغير متحزبين لاي جهة كانت سوى تحزبي لكامل العراق وكل الاخيار أنا كانو وفي أي حزب وموقع وانا من الذين ينشرون في هذه الوكالة واتشرف بذلك وانا لا امثلها بقدر شعوري انها وغيرها من المواقع التي ننشر فيها تمثلني وتمثل الملايين من ابناء العراق ولايجوز مطلقا ان تمس كرامتنا جميعا بهذه الطريقة المؤلمة لان من يصفها بالسقوط فهو يصفنا جميعا بالسقوط لان شبيه الشئ منجذب اليه وما كنا ولن نكون كذلك .

اما المجاهد العزيز والرجل الذي وصف بالوصف الذي اطلعنا عليه الاخ محسن الجابري فانا هنا اقولها وهي شهادة امام الله ونفسي وللتارخ انني ماعرفته الا الحر الكريم الشجاع الغيور الاصيل وماهو بالشبه كما وصفتم ولا اقول هذا الكلام لان محسن الجابري احد اقلام الموقع بل لانني اعرفه شخصيا ولو كان وصفكم حقيقيا وبهذه الصورة فانا الاحق بان يقال عني انني من اشباه الرجال وهي اسائة لنا جميعا لانقبلها مطلقا ..

امر مؤلم وجارح لنا وللكلمة الحرة وما مانطلع عليه يمثل نكبة ونكسة اوجعتنا ايما وجع لان ظلم ذوي القربى اشد مضاضة وقسوة من أي غدر وتفخيخ وذبح وشتم يمارسه الارهاب الاجرامي بحقنا وبحق شعبنا وبحق قيادات العراق الوطنية ومراجعه وهو شرف للجميع نعانيه وكلنا ممنونية وقرابين لله وللوطن والعراق واقولها بصراحة تامة ان من شُتم وأُسيئ اليه ليس الجابري ولا وكالة براثا وحدهم بل من شُتم واهين وجُرح هو كل حر غيور وكل مظلوم وابي وصابر على ارض الوطن لان الجابري وكل من يكتب في هذه الوكالة ماهم الا صدى الاصوات المكبوتة وهم الصورة الفاضحة لمن يسفك الدماء المراقة ارواحها على مذبح الشهادة ومنهم شهداء الداخلية والدفاع وغيرهم من شهداء الواجب الخدمي او الدفاعي والامني والجابري وهو من عرفته شخصيا المجاهد الباسل والحر الابي والذي اعطى اعز وخيرة اهله واحبته والعاملين معه وهم الجنود المجهولين في هذه المعركة الحامية الوطيس بين سماط الحق وسماط الرذيلة ولا اقول هذا الا وانا العارف به حق المعرفة واود هنا ان اسجل للاخوة في الداخلية ومن كتبوا هذا البيان وهنا اتكلم عن نفسي خاصة انكم وصفتموني انا شخصيا بهذا الوصف وشرف لي ان اقف مع اخي واستاذي المجاهد الجابري والذي اعلم انه ليس بالمعصوم من الخطأ لا بل اعلم ان لديه الكثير من الاخطاء التي يسمعها منا بقلب كبير رحب واهمها انه دوما الصريح والمباشر ويختلف عنا اننا نغطي على الكثير ولانصرح دوما بما في قلوبنا من جراح تجاه هذا الاسم او ذاك وهو من لايستطيع فعل ذلك ولهذا ماكان الا الصريح المباشر الشجاع وهذه الاوصاف لاتنطبق على اشباه الرجال ..

ننتظر من موقع وزارة الداخلية رفع هذا الحيف القاسي عنا جميعا وهو حيف مس المواقع العراقية جميعا وكل الكتاب المستقلين في الموقع ونتمنى ان نطلع منهم على مايعزز قوتنا ويجعلنا في الحال الذي سبق هذا البيان وهو حال النشوة بالنصر المؤزر ننتظر اعلانه على ايدي واصوات جند العراق البواسل في كل السوح منها وزارة الداخلية والدفاع وبقية القوى الامنية والخدمية وحتى نطلع على ذلك اعلن ان قلمي سيتوقف عن النشر واقسم انني لن اكتب كلمة بعد اليوم الا وقد اعيد الاعتبار لنا جميعا لاننا لانكتب في مواقع ساقطة ومشبوهة وهو ما توصف به ويقوله عنها اهم مركز وموقع واجبه المكلف به ان يحمي العراق وشعبه واقلامه والتي تتشرف بالدفاع عن الوطن والشعب ولم ننتظر ان تكال اليهم التهم التي ترقى لان تكون وصفنا واتهامنا جميعا بالخيانة العظمى .

احمد مهدي الياسري

‏الخميس‏، 06‏ آب‏، 2009

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
jaber
2009-08-07
الاستاذ احمد مهدي الياسري السلام عليكم اعتقد ان ال 20 مليار دولار الوهابيه قد وصلت للمستلمين وبدؤا بما عليهم فعله من توجيهات في شق الصف الرجاء الحذر فهذا اول الغيث
ابو محمدباقر
2009-08-07
ارجوا من البرلمان الانتباه للحركات المشبوهة لوزير الداخلية اللي كل يوم يطلع للعراقيين بشكل يوم يطلع شعرة ابيض ويوم يطلع صابغ واني اخاف عليه لايطيح صبغة فهذا الوزير تخلى عن المبدأ الاساس الذي اختير من اجله وزيراً للداخلية الا وهو الاستقلالية فانا اراه اليوم غير مستقل خاصاً بعد ان اسس حزبا سماه الدستوري وهو مخلف للدستور والذي اغلب اعضاءه وجموره من الشرطة وانا اتمنى ان يسميه حزب الشرطي مع احترامي للشرطي وكذلك ففي مدينتنا عند استلام الملف الامني قامت الشرطة في المدينة برفع صور وزير الداخلية !!!!!!!!
Ayad
2009-08-06
اتمنى على الاخ العزيز الفاضل احمد الياسري واي من الاخوة الاعزاء المواصلة بمواصلة طريق رفض الضلم والكتابة الحرة وعدم اعطاء فرصة ل الاعداء البعثوهابية بوقف اقلام مناضلة يتابعها الكثير من الاخوة ونتحدى الارهاب بمواصلة كتابتنا وان ندم واعتذر وزير الداخلية واشك بهذا الشيء خير واحد المطالب وان لم يعتذر لانعطيهم فرصة بالتاءثير علينا بل نواصل بقوة اكثر تحياتي الخالصة
Sherzad
2009-08-06
الاستاذ الياسري تحية- لو كان ما كتبه الاستاذ الجابري مجرد رجم بالغيب لما تصدت له الوزارة المذكورة محل العلاقة, لكن الاستمرار في الظلم يذكرنا بآية قرآنية تقول( و أخذته العزة بالاثم ).الاحرى بالحكومة ان تنشر بيانا تذكر الشعب بمنجزاتها وبمجرى الفساد الاداري و المالي والمحاولات الجارية للسيطرة عليه.اخي من يأتي للكرسي في الشرق الاوسط همه الاول البقاء في هذا الكرسي مهما كان الثمن وهذا ديدن حكومات(الخارطة البريطانية)فلو انها كانت حكومات مستندة الى اساس شعبي ووطني لاصلحت من عيوبها بدل التهجم على الغير.
احمد الربيعي
2009-08-06
يا جواد البولاني على الاقل الاخ محسن الجابري صحفي بسيط على قد حاله وياكل من عرق جبينه..وليس مثلك سرقت الداخليه لتاسيس حزبك الذي راهنت عليه مصر والسعوديه في انتخابات المحافظات السابق..فيا وزير الداخليه عليك الاعتذار من الاخ الصحفي..ومن قراء المواقع التي يكتب فيها الاخ الصحفي..ومن الشعب العراقي...نعم ان الصحفي فضحك وهذه حقيقه ومهمه الاعلامي ويجب ان لاتنزعج من الحق وان تصحح خطأك فالتصحيح فضيله..واقول لك اكعد اعوج ياوزير الداخليه واحجي عدل..وصدقني ماكنا نتمنى لك هذا الوضع البائس الشبيه بوضع المطلك
مواطن
2009-08-06
اشد على يديك ايها الكاتب العزيز ..فعلى الوزير ان يحترم العراقيين الذين باصواتهم وصل الى الوزارة ..وباهلهم واخوانهم ..وباقلامهم في موقع براثا.. تم دحر الارهاب " اعلن ان قلمي سيتوقف عن النشر واقسم انني لن اكتب كلمة بعد اليوم الا وقد اعيد الاعتبار لنا جميعا لاننا لانكتب في مواقع ساقطة ومشبوهة وهو ما توصف به ويقوله عنها اهم مركز وموقع واجبه المكلف به ان يحمي العراق وشعبه واقلامه والتي تتشرف بالدفاع عن الوطن والشعب ولم ننتظر ان تكال اليهم التهم التي ترقى لان تكون وصفنا واتهامنا جميعا بالخيانة العظمى"
عاشق العراق واهلة
2009-08-06
سيدي الياسرى العزيز, انا لم اقرأ المقالة ولكن قرأت العنوان وذلك لضيق الوقت المتيسر حاليا ولكني بالتأكيد سأقرأها ولن افوت مقالة لك واسمح لى ان اقول, ان الذى يجب ان يعتذر و يجب ان يعتذر (لان ما حدث شئ ليس بالبسيط )من هو على هرم سلطة وزارة الداخلية ومع كل التقدير للاستاذ محسن الجابري,الاعتذار يجب ان يكون لكل العراقيين
Ayad
2009-08-06
اردت ان اضيف مثل البولاني ومن يصلي خلف حارث الضاري لايندم على تهجمه على وكالة براثا والاخ محسن الجابري الملتزمان بقول الحق فقط لانهم ازالوا قناعه عن وجهه المتضاري
Ayad
2009-08-06
السلام عليكم انا اختلف معكما فالاعتذار الصحيح الغير كاذب ياءتي من شخص يندم ويعتذر اذا البولاني يصلي خلفا الضاري احد المتسببين بقتل مءات ال الاف من الابرياء ولا يعتذر ويندم ثم يعين المءات ام لم اقل الاف من البعثية السراق ولم يعتذر ويندم ومن ثم يرتكب الجريمة الكبرى بحق المجلس الاعلى والف علامة استفهام على من هرب الدايني وغيره والله الاعتذار ابدا غير كاف ومطلوب طرد ومحاكمة البعثية عبدة الدولار السعودي تحياتي لاءخوتي
زيد مغير
2009-08-06
إذا كان قائل الحق من اشباه الرجال فماذا نسمي المنافق الكذاب المفتري الذي يستغل منصبه لدس التفرقة .....؟ لا عجب فقول الأمام موسى الكاظم عليه السلام (إذا رأيت الباطل أغلب من الحق والناس ميالة الى الباطل فإن حسن الظن لا يحل) للأسف يا وزير الداخلية حينما أحسنوا الظن بك وأعطوك هذا المنصب وأنت عقرب مسموم ..كفاك وقوفك خلف الدجال الضاري ..ذكرتنا بقصص صلاة عمر بن العاص خلف معاوية ..هذه الأحداث بينت الكثير من المنافقين وحل جهادكم باليد واللسان والقلب ..سلمت أخي أحمد الياسري وسلمت أخي محسن الجابري
ابو هاني الشمري
2009-08-05
قلم شريف نطق كلمة الحق التي يريد كل شخص ان يقولها ولقد اغنى الجميع بهذه الكلمات الصادقة وعلى وزارة الداخلية ان تصحح فعلها وترجع عما اقترفته زورا وبهتانا بحق هذه الوكالة المباركة وبحق الاخ محسن الجابري.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك