المقالات

وزارة داخلية البولاني تهاجم وكالة انباء براثا بألفاظ هابطة

2809 13:51:00 2009-08-04

أصدرت وزارة الداخلية بيانا صحفيا يوم 282009 تعقيبا على ما نشرته وكالة أنباء براثا حول تفاصيل مجريات حادثة مصرف الزوية تضمن الكثير من عبارات الضجيج والألفاظ السوقية وعلى نفس الطريقة الصدامية في التعامل مع المواقف التي لا تعجب مسؤولا أو وزيراً، وقد نال البيان من الأخ السيد محسن الجابري بشكل شخصي ووصف في البيان بألفاظ لا تليق بوزارة أن تتلفظ به.

والوكالة إذ تؤكد معلوماتها التي نشرتها حول التفاصيل الأساسية حول حادث الزوية وهو امر لم تنفه الوزارة وإنما قالت بأنه جاء من غير ذكر المصدر، فالوكالة معنية بصدقية اخبارها لا بكشف مصادرها في بلد لا زالت الروح القمعية والديكتاتورية يحملها الكثير من مسؤوليه خلافا للقانون والدستور، وإذ تؤكد إن المعلومات التي وصلت للوزارة عن الحادثة كانت من نفس من يحاول الوزير البولاني أن يستغل منصبه لاتهامهم تمريراً للأوضاع الرخيصة التي تتسم بها الحملات الانتخابية القائمة على خداع الناس، وبالنتيجة فإن المسؤول الأول في كشف المعلومات كان هو المجلس الأعلى وواجهاته وليس وزارة الداخلية التي عملت لاحقاً بواسطة القوات المشكورة والمثابرة، ونحن لا اعتراض لنا على مشاركة القوات المجاهدة للأمن العراقي فهي مشكورة، ولكن ضد تزييف الحقائق لاسيما وإن الوزير المثالي جداً والنزيه جداً والشفاف جداً سارع ولا زال كما هو حال بيان مديرية إعلامه في توجيه أصابع الاتهام السياسية فورا من دون انتظار نتائج التحقيقات واستكمال اعتقال المنفذين، وهو أمر لم نشاهد الوزارة قد عمدت إليه في أحداث التفخيخ والتفجير والسلب المنظم وغير المنظم وانتهاك حقوق الإنسان التي يجب على الوزارة ان تطلع الشعب عليه!! وبالنسبة لنا كشف الجناة أمر في غاية الأهمية ولكن أن يبادر الوزير دون تحقيق وتدقيق لتوجيه أصابع الاتهام لا سيما وأن بعض الجناة يتبعون وزارته او كانوا يتبعون وزارته من قوات الFBS يضعنا امام مشكلة كبيرة لو أردنا ان ننساق للظنون، فهل يحق لنا ان نقول إن الوزير باتهامه هذا أراد ان يبعد الأنظار عن الجهة الفاعلة الرئيسية؟ قطعا نحن لا نعطي لنفسنا حقاً في هذا المجال ونعتبر ذلك ظلما رغم إنه اتهام معقول جداً.

إن الوكالة حينما اوردت خبر نوم السيد رئيس الوزراء لأنه بالفعل كان نائماً وليس متغافلاً كما يحاول بيان الداخلية ان يغمز من هذه القناة ولا ندري ما السر في الجمع بين وزير الداخلية ورئيس الوزراء فنحن لم نتحدث عن نوم وزير الداخلية؟

والبيان محشو بالكلمات التي تحاول وزارة البولاني ان تؤكد اتهاماته لتسييس الموضوع، وهو امر يعود على الوزارة بأشد الضرر فهو قادح بها وباستقلاليتها بشكل مريع وهو أمر اعتقد أن السياسيين لن يفوتوا الفرصة من تسجيله على وزير الداخلية، فالداخلية يفترض انها حيادية فكيف تحولت إلى طرف يكيل التهم الجزاف لطرف سياسي كبير وأحد أعمدة العملية السياسية؟ وليس بخاف علينا إن المجلس الأعلى قد تم استهدافه دوماً من قبل القوى البعثية بنفس تهمة السيد الوزير فهل كان البعثيون محقون؟ ام إن الوزارة التي ملأها البولاني بالبعثيين اصبحت تنطق باسمهم؟ أم إن البولاني نفسه رجع لمواقع قديمة له؟ لأن الحيادية والاستقلالية تقتضي من الوزير أن يكمل التحقيق نتائجه لكي يضعه بين يدي القضاء وهو الجهة الوحيدة التي لها حق الاتهام، وهو أمر ابتعد عنه الوزير البولاني تماماً ولولا كلمات اللواء الركن كريم خلف المهنية لأصبنا بخيبة امل كبيرة إذ نعرف إن الداخلية تحوي أبطالاً وأسوداً حموا العراق وسيستمرون ونحن ممتنون لهم كل الامتنان ولقد كانت الوكالة احد أهم المواقع التي حمت وروجت ودعمت هذه القوى خلال سنوات عمرها، وستبقى أمينة لدعمهم وتقويتهم، فهؤلاء هم الأصل اما الوزراء والمسؤولين فهم زائلون مهما فاضت عليهم دول خليجية عليهم من الأموال والدعايات.

وما يبهتنا حجم الألفاظ الهابطة التي استخدمها البيان للتعامل مع وكالة انباء ووصف السيد محسن علي الجابري بأنه من أشباه الرجال، ونحن في الوقت الذي نعرب فيه باننا لن ننزل لهذا المستوى سنبقى امناء على رسالتنا ومسؤوليتنا فمن الواضح إننا كنا دوماً في خدمة القوات الأمنية من الجيش والشرطة دون فرق نروج لهم ونذب عنهم دون تكليف من أحد ودون إجبار من أحد أو إغراء فوظيفتنا حددناها سلفاً وتحملنا المشاق الهائلة بسببها شعوراً منا بالواجب واداء منا لقليل من الحق.

ومن نافل القول أن نؤكد إننا لا نمثل أي جهة ولا ننتمي إلى أي جهة، وننتقد اي جهة نعرف بأنها ظلمت أو أساءت او انحدرت ولم نوفر في مقالاتنا وأخبارنا من نقد جميع الجهات بما فيها بعض شخصيات المجلس الأعلى حينما تخطأ، ونمدح حينما تحسن، ومراجعة بسيطة لأخبارنا تشهد باننا ننشر للجميع دون استثناء، ولكن من الواضح إننا ناصرنا المجلس الأعلى ولكننا أيضاً ناصرنا المالكي لفترات طويلة قبل أن نجد انفسنا بأن حسابات الواقع بدات تطفح بامور لا يمكن لنا ان نستمر ها هو واقعنا وسنظل هكذا مخلصين لشعبنا ووطننا.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
طائر الجنوب
2009-08-05
اخي محسن قد يكون هؤلاء الذين نفذوا هذه الجريمة البشعة استغلوا من قبل جهات سياسية مناوئة واستخدموا ليقوموا بهذا العمل بغية الصاقة بالمجلس لاغراض انتخابية تسقيطية .. على اية حال قد تثبت التحقيقات انهم مدسوسن وانهم تم الاتفاق معهم للقيام بهذا العمل البشع لهذا الغرض .. والوزير كان ومازال يسمونه الولاني ابو البول
بديع السعيدي
2009-08-05
صلاتك خلف الضاري -استدعاءك للبعثيين واعطاءهم مناصب عليا بالوزاره وتهديدك بالاستقالة من اجل ذلك -هروب محمد الدايني المجرم المعروف وانت كوزير الم يثبت ذلك بانك كنت نائم فكيف يهرب مجرم من ارض المطار وعليه مذكرة اعتقال وتم ارجاع الطائرة المتجهة للاردن بسببه ومع ذلك يهرب وبكل بساطه الم يكن هذا دليل على انك ليس من الناس الساهرين على امن البلاد بل بافعالك هذه تثبت بانك تعمل ضدهم وضد الشعب العراقي -فالذي يهرب الدايني وبسهوله يابولاني عنده الاستعداد ان يفعل الكثير ضد الشرفاء من السياسيين في البلد وتشويه سمعتهم المعهوده والمشهود لها من كافة الاوساط
بديع السعيدي
2009-08-05
ياناس ياعالم عندما صلى البولاني خلف الضاري الي عليه مذكرة اعتقال صادرة بحقه ولم يستطع احد ان يحاسبه على فعلته المشينه هذه استفحل امره فبدا بتاسيس حزب جديد اطلق عليه الحزب الدستوري بينما القانون يحضر عليه ذلك لانه في مثل حالته هذه يمكن لاي مسؤول ان يستغل نفوذه ووظيفته لتاسيس حزب باسمه وقد فعها البولاني ومن غير ان يحاسبه او يعترض عليه احد -اخرها تهديده بالاستقالة ان تم طرد البعثيين من وزارته والله ارحم لنا لو فعلتها ولكنك لاتستطيع ان تترك كرسي الوزارة يا خائن والله لو كنت وزير ببلد غير العراق وهذه اعمالك لتم القبض عليك وتوجيه تهمة الخيانة الحقيقية والعلنية للوطن –ولكن نقول صبرا جميلا والله المستعان وما الايام القادمة يا بولاني الا ستجد نفسك منبوذا من قبل كل فئات الشعب العراقي الشرفاء الا بعض البعثيين الذين تباكيت عليهم عندما زرعتهم بالوزارة لكي يؤيدونك بحزبك الجديد هذا او انك تريد استغلال خبرتهم الاجرامية لامر وغاية بنفسك بعد ان تصبح فاضي اليدين يابولاني
احمد الربيعي
2009-08-05
شئ طبيعي ان يهاجم البولاني موقع براثا لانه فضح الاعيبه وبين له كم الشعب العراقي واعي لهذه الالاعيب من خلال تعليقاتنا اللي نكتبها بهذا الموقع..فالى الامام يابراثا لكشف اتباع ال 20 مليار دولار سعودي التي دخلت العراق مؤخرا لتشويه سمعه الشرفاء لحساب السعوديه والبعثيين وباليات بولانيه قبيحه..ونقول للبولاني بدل ما تصبغ شعرك وتتغاوى دقق في الاختراقات البعثيه لوزارتك
الواسطي
2009-08-05
سؤال موجه للبولاني اين كنت عندما كان المجلس الاعلى ورجاله الاشاوس يقاتلون البعثيين طوال 25 عام . .. عمي اشكر ربك . انا قضيت 28 عام خارج العراق ما سمعت المعارض البولاني
عراقي يكره البعثيه
2009-08-05
تابع ارصفة الاردن وسوريا ومصر والعراق للعراقيين الابطال الذين قاوموا بالكفاح المسلح ودماء الشهداء طاغبتكم المقبور وشنقوه مثل النعجه فاخذر من غضبة العراق اذا غضب فان غضبته في يوم شنق جرذ العوجه هي نفسها يوم كنس المتامرين والخونه والاحلاف وقد اعذر من انذر
عراقي يكره البعثيه
2009-08-05
اطلعت على البيان الصحفي لوزراة الداخلية العراقيه وقد ذهلت لما ورد فيه من نفس بعثي قذر يفتقد الى ابسط قواعد المخاطبه الاخلاقيه بين العراقيين ناهيك عن النفس الانتقامي الذي تقراءه بين سطور هذا البيان المقرف,, اتصور ان العراق يسير نحو عادة البعث مره اخرى وهذا واضح من العداء الخفي الذي ابطنه البيان وكانني اقراء بيان صادر من عزة الدوري ام مايسمى بالمكاومه الصابرينيه العاهره http://www.moi.gov.iq/statement/statement 2009-08-02.htm لكن هيهات يابولاني يابول فان العراق لنا وانت وكلابك راحلون الى
ابو هاني الشمري
2009-08-05
الانفعال في بيان الداخلية لان موقع براثا جاء بالخبر من عين صافية لاتستطيع الداخليه رده لذا تراهم منفعلين.
محمد علي
2009-08-05
قبل ايام قرات مقاله للدكتور مصعب حول وزير الداخليه الهمام ورئيس الحزب الدستوري ورجل الاعمال الشهير ووووو......... السيد البولاني ومن ضمن المقال عباره صغيره تقول ان مايقوم اخوان البولاني من اعمال يندى لها الجبين. وحاولت ان ارسل بعض الملاحظات القليله جدا حول عصابه ال بولاني الاشقياء لااعرف العراقيين الذين يجهلون حققيقتهم و الى مدى وصل استهتار هذه الشله مع الاسف .وفوق كل ذلك يتهمون الناس بالباطل وهم الفاسدون .ارجو صدقا من وكاله الحق نشر رسالتي
محسن البحراني
2009-08-04
هيهات ثم هيهات جان البعثي يتوب ماي البحر يروب. وظاهر قربت ايام البولاني وبدا يترنح و مع الوقت بتكشف فضائح التفجيرات وسرقة الاموال لتمويل العمليات الارهابية البعثية القذرة.
د- اياد الطائي
2009-08-04
اين الدايني ياوزارة الداخليه وكيف تم تهريبه ولماذايتم اطلاق سراح من قتل الابرياء من ابناء العراق الجريح ولماذا هذا الاسلوب الدعائي حول قضية مصرف الزويه
متابع
2009-08-04
الانفعال الشديد من هؤلاء دليل على نجاحكم في تغطية اخبار مهمة وكشف تفاصيل بحيث تتسابقون على عرضها مع من يتصور نفسه بانه الملاك مثل السيد البولاني الذي راينا صورته وهو يصلي خلف الارهابي حارث الضاري الذي اعلن مساندته للقاعدة .. وكالة براثا وكالة حية واخبارها سريعة وهي اقوى موقع خبري على حد اطلاعي ولولاها ..لاصبح كتاب الارهاب من البعث الغادرين يسرحون ويمرحون في الشبكة الدولية .. واقول لجميع الوزراء لاسيما البولاني لايغرنك الكرسي فانه سرعان مايفتقد ولكم في وزارات غيركم عبرة ..لن تدوم الكراسي
بنت العراق
2009-08-04
صحيح والله شفنا هذا الوزير يصلي خلف الظاري الهارب من العداله ههههههههههههاي وزير هذا هل وصلت صلاتك الى باب الدار هو الضاري والصلات كجه مرحبه.لماذا الحقد على مجلس الاعلى لانهم شرفاء لانهم نضيفين وعفيفين . كفى تهريج . ونحن نشهد ونقيم وطنيه موقع براثا والعاملين عليها فشكرا لهم. ونقول لماذا لم تقبض حينها على الضاري .وهو مطلوب من قبل دم العراقيين. هل لتقول له اهرب دير بالكههههههههههههه أوخجلت منه؟
الدكتور يوسف السعيدي
2009-08-04
تحصين جبهتنا العراقيه الداخليه بوجه فايروس الارهاب والعمل الجاد لايجاد ارضيه صالحه لمواجهة كل انواع الفساد المالي والاداري ...الفساد الذي ينخر جسد المجتمع وهو وجه من وجوه الارهاب الدموي وبدعم من ذوي المآرب المشبوهه والدوافع الربحيه وان تعددت اسماؤهم ..علينا العمل بكل جرأه لمنع اعادة عصابات القتل والجريمه العفلقيه واذنابها ومحاربة كل الجهود والمؤامرات التي تدعو الى مكافأة الجلاد وترك ضحيته تلعق جراحها ...وخافيش الظلام في هذه الايام تتبنى (الاعلام الاستهلاكي)ذي الدفع المسبق لتمرير اسلوب الاشاعه الرخيصه والتهم المكذوبه ودعم الذوات المريضه لجعل العراق ساحه لتصفية الحسابات بين بعض القوى الاقليميه والدوليه ومحاولة كسر عصا التوازن والعقلانيه في الساحه السياسيه العراقيه...ان الطائفيين والتكفيريين واللصوص من اعداء الشعب العراقي المظلوم داخل وخارج قبة البرلمان العراقي رفعوا شعاراتهم البغيضه مدعين انهم يدافعون عن الذين انتخبوهم بروح طائفية لا تعطي للاخرين حقاً ولا تسمع لهم صوتاً....سارقوا ثروات البلاد ...العابثون بالمال العام ممن لا يستشعرون بواجب شرعي او وطني ..مختلسوا قوت الفقراء والمحرومين ...ان اصحاب الصفقات المشبوهه والمقاولات الوهميه هؤلاء السماسره الذين لا شغل لهم الا الاحتيال على عوام الناس والتفنن باستغفالهم هؤلاء الذين تبرقعوا ببرقع الدين تارة والوطنيه تارة اخرى سيحاسبهم الشعب ..والشعب وحده وقوى الخير الفاعله على الساحة العراقيه والحمد لله رب العالمين.
المهندسة بغداد
2009-08-04
لا اعلم ماذا سأقرا بعد والى اين سنصل ! السؤال وهو موجه لمن لازالت ذاكرتي تحفظ له صلاته الباطلة خلف مجرم كحارث الضاري ايها الوزير هل الكلمات هيمن تثير فيك الغيرة بالله عليك دم الرجال لا تثار غيرتك عليهم حسبي الله ونعم الوكيل في امثالك
هاجر
2009-08-04
هنيئا للسيد محسن الجابري بيان وزراة الداخلية بشخص الوزير وهذا معناه انك سيدي اصبته بالعظم , سير على بركة الله ولا تبالي ما يقوله السفهاء منا
Ayad
2009-08-04
والله عيب وظلم من وزير داخلية يتصرف هذه التصرفات البعثية بانت الوجوه ولا مجال للمنافقين والاخ محسن الجابري ليس مجاملة والله متواضع مع الحق ولم نرا منه غير كل الاخلاق الطيبة اما وزير الداخلية فه يمثل نفسه وحارث االضاري الذي صلى خلفه الذي هو جيفة ال سعود الصهاينة وامراض حقدكم على المجلس الاعلى اسقطتكم الى ادنى المستويات وستقظي عليكم سياسيا وسمعة وكل شيء بالعبارة انتحرتم وعلى المجلس الاعلى ومن يحبه كالاخ محسن الجابري كل العلوا والمجلس الاعلى عالي وشاهق عليكم وسيد قوي واعلى من كل المنافقين والاشرار المهزومين الخاسرين دنياهم واخرتهم وبالعامية شكد فاشلين وتعبانيين كل البعثوهابية ومنافقيهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك