حسين احمد الحسيني ||
بعدما تحدى الرئيس الأمريكي الخرف بايدن
قدرة الله تعالى
حينما قال لا شيء يفوق قدراتنا..
قوة أمريكا تنهزم أمام جندي من جنود الله !
حيث ضربت أمريكا عاصفة ثلجية هي الأسوأ منذ أكثر من ٤٠ عاماً
سميت بعاصفة القرن والعواقب مهولة ..
لحد هذا اليوم العاصفة الثلجية مستمرة في أمريكا،
ليس غريباً أن تهب العواصف الثلجية
ولكن الغريب أن تشمل غالبية الولايات المتحدة هذا هو الأمر العجيب..
ما هي العواقب حتى لو انتهت العاصفة؟
- انتهاء الزراعة تماماً لهذا الموسم الزراعي لهذه السنة.
- ضربة قاصمة للثروة الحيوانية حيث تحولت الأبقار والخيول والأغنام وغيرها إلى تماثيل ثلجية.
- الثروة الطبيعية من الطيور والحيوانات والنباتات انتهت بأكملها ولم تعد إلى وضعها وتحتاج لسنوات.
- ارتفاع الأسعار بأضعاف مضاعفة وبشكل لا يُصدّق.
- يوجد في أمريكا مئات الآلآف الذين لا يملكون مأوى ويعيشون على المخلفات ويفترشون الحدائق والطرقات والكراجات .. أين سيذهب هؤلاء فهناك تعتيم إعلامي على مصيرهم .
فاعلام أمريكا اليوم يدفع مليارات الدولارات ليحاول ان يغطي على سلبياته وكل همّهم وهدفهم الأول هو مهاجمة قائد جبهة المقاومة سماحة الإمام الخامنئي (دام ظله) وطريق جبهة الحق
كما تفعل جارتهم إسرائيل عندما حصلت بالأمس حكومة نتنياهو على الثقة وأول تصريح لنتنياهو: "هدفنا هو مواجهة إيران والملف النووي".
ـــــــــ
https://telegram.me/buratha