ضياء أبو معارج الدراجي|| بأيام الرِيمات .. چان أكو باص ريم قديمه طالع من البصرة للنجف مقبطة فول ، وصل للكوفة ، أكو واحد أشرّله يريد يروح للنجف ، السايق گال خطيه خل أوگفله ، ظهريه والجو حار والمسافة قريبة خل يوگف بالممر ، تعرفون أكو ناس إتخلّي غراضها بالممر مال الريم ، فأكو عجوز عدها دجاجه وديچ رابطتهن رِجِل برِجِل ومخليتهن بالممر ، هذا العِبري أول ما صعد چفص إبطن الدجاجه ميدري خطيه ، العجوز شالت روحها ودگتها بالگاع وصاحت : اليوم أنعل والديك ، الله أكبر ، هسه تخسرها ، الرَجّال خطيه إستحه وإرتبك ، واحد من العبريه گله : اذبحها خطيه جاي تتأذه ، وليش تروح حرامات . فالعِبري أخذ سچينه من واحد ، وذبح الدجاجة وظلّت الدجاجة إتطفّر بالممر ، ودمرت الناس دم ، وكلها گامت إتصيّح عليه ، واحد من الگاعدين گله : هَي أثول غير إتگص رجليها حتى لتگمّز مو إنتلفنه من وراك .. الله ليوفقك ، الرَجّال ما چَذّب خبر ، دنّگ إيگص رجلين الدجاجة ، إونسه أنو الديچ مربوط وياها رِجِل برِجِل ، وگام صاحبنا وگص رِجِل من الدجاجة ، ورِجِل من الديچ ، العجوز طفرتله شايطه : الله أكبر على راسك ، الله ينتقم منك سويت الخسارة خسارتين !! أكو شايب گاعد بالأخير صاح عليه گلّه : منعول الوالدين صعدت ويانا من الكوفه للنجف .. لعبِت بينه لعب .. چا لو صاعد ويانا من البصرة للنجف چان إشسويت بينا اتذبحنه كلنا ؟ رباط السالفه .. الفيسبوكية لو حاكمينه من ٢٠٠٣ جان حتى بيوت ما ظلت عدنااشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام https://telegram.me/buratha