علي عبد سلمان
-امريكا تعترف وعلى لسان هيلاري كلينتون بدعم داعش وزجه في سوريا والعراق..
-المرجعية الدينية تصدر فتوى بالتصدي لخطر العصابات الاجرامية..
-انبثاق الحشد الشعبي لمواجهة الخطر...
-فشل مشروع داعش واستعادة الاراضي...
-شن حملة اعلامية لاسقاط الحشد واتهام جميع من يعارضها بالعمالة...
-تكريس الاعلام الامريكي مادته الخبرية باستهداف الحشد وبقوة...
-توجيه البرامج الساخرة المدعومة امريكيا بتسخيف قيادات الحشد وتفاعل "المأزومين" مع تلك البرامج بقوة...
-جعل الدفاع عن الحشد تهمة تسقط من يطلقها....
-زج اسم الحشد باحداث التظاهرات المطالبة بالحقوق...
-استنزاف المحافظات الجنوبية بالصراع الداخلي....
- تهيئة الاجواء المناسبة لانطلاق عملية الاستهداف المباشر.
-انطلاق مرحلة الاستهداف المباشر..
- تاييد المأجورين لتلك الضربات...
هكذا سار المخطط من حيث نعلم او لا نعلم..
وقد يطال حتى صاحب الفتوى...
لذلك ايه الاحبة الخطر محدق اليوم بمكون بكامله ولاينحسر على الحشد ورجالاته، فلا يقودكم الاعلام المأجور الى المقصلة وانت غافلون....
https://telegram.me/buratha