علي عبد سلمان
- في عام 2009عندما دعت المرجعية لترشيق المناصب
كان أول الطائعين
حيث قدم استقالته وقد كان بمنصب نائب رئيس الجمهورية
- وفي عام 2016 عندما دعت المرجعية لأختيار التكنوقراط في المناصب المهمة في الدولة كان عادل عبد المهدي أول الملبين ايضاً مع العلم كان منصبه وزير النفط يمثل منصب مهم لا يستطيع اي احد ان يتركه
- واليوم كان موقف السيد عادل عبدالمهدي موقف مشرف حيث استجاب لنداء المرجعية وقدم استقالته وهو رئيس للوزراء
- عادل عبد المهدي ترك المناصب المهمة احتراماً وطاعة للمرجعية الدينية
- عادل عبد المهدي اختاره تحالف سائرون والفتح ولم يكن يبحث وراء المنصب
- سائرون و الفتح اختاروا عادل عبد المهدي لأنه الرجل الوحيد الذي لم يكن لديه ملف فساد واحد
- عادل عبد المهدي أخبر سائرون والفتح من الشهر العاشر بالبحث عن البديل له
- عادل عبد المهدي بريء براءة الذئب من قميص يوسف من دماء المتظاهرين لأن الرجل ليس طالب سلطة لكي يسفك الدماء ليحافظ على منصبه
- عادل عبد المهدي سنقول للمرجعية (( سمعاً وطاعة )) دائماً وأبداً
(( يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ))
https://telegram.me/buratha