ماجد الشويلي
🔷إما بثورة اسلامية شعبية تهدف لاقامة نظام حكم اسلامي بقيادة علمائية دينية .
(وهذا مالاسبيل له في الظرف الراهن ولاتوجد له مقومات)
🔷 او بثورة شعبية عارمة تنتفض على الوضع الراهن وتنقلب عليه لكنها ستلجأ مرغمة في النهاية على اعتماد الاليات الديمقراطية المعمول بها حاليا مع تغييرات شكلية طفيفة فما من عملية سياسية الا وهي نتاج الثقافة المجتمعية لكل بلد
وثقافتنا المجتمعية مسؤولة مسؤولية مباشرة عن وجود الواجهات السياسية الحالية !!
🔷انقلاب عسكري يجتث جذور العملية السياسية الراهنة وياتي على مكتسباتها بالكامل وهو انتكاسة كبرى لارادة الشعب فضلا عما سينجم عنه من تدخلات دولية قد تضطر الانقلابيين للارتماء باحضان الدول الكبرى ان لم يكونوا كذلك من الاساس كما يجري الان في ليبيا والسودان ومصر
🔷انبثاق زعامات سياسية جديدة دينية ووطنية تعمل على تشكيل احزاب ومنظمات سياسية رصينة تسحب البساط من الجهات المتنفذة حا(وشحده اليوصل يم حدنه)
🔷 ان ترفع اميركا يدها عن العراق وتكف الدول المناوئة للتحول السياسي الجديد في العراق من عرقلة مسيرة بناء البلد ودعمها للارهاب
(وهذه بس الله يگدر عليها)
🔷ان تتنازل الكتل السياسية عن شأنياتها وطموحاتها الفئوية وتجمع امرها على قرار واحد يقضي بانقاذ العراق وصيانته وهذه (حتى بالحلم مانحلم بيها)
🔷ان يصار الى تعديلات دستورية جذرية في نظام الحكم تغادر المحاصصة والتوافقية تلتزم بها جميع الاطراف دون استثناء وهو ما لاسبيل له (مثل سالفة البيضة والدجاجة )
🔷 حصول تحول جذري في المنظومة الفكرية والثقافية لغالبية المجتمع تمنع من وصول ذات الاحزاب المتنفذة حاليا او تضغط عليها بشكل مكثف لتغيير مسارات العمل بالاتجاهات الصحيحة
(يرادلها قيادة حوك ومنين اجيب الجابته امي) و الضغوط لن تاتي بثمارها في الضرورة
🔷العمل بالديمقراطية المباشرة في مساحة محددة من التشريعات التي تعرقلها التجاذبات السياسية (شني نرد ردود من دون الوادم)؟
🔷أن يبقى الامر على ماهو عليه مع فارق بالانجاز النسبي بين حكومة وحكومة
(وننتظر رحمة الله)
🔷اللهم عجل لوليك الفرج وعجل لنا به الفرج يارب
https://telegram.me/buratha