كفانا تنديدا وشجبا فقد استهلك الامر امره وانقضت المهلة فمن يريد قتال الارهاب البعثي كائنا من يكون فلينظم الى تلك الثورة التي سيشعل فتيلها ابناء واحراء الحسين ولتكن مدينة الشهداء مدينة الصدر الدامية هي الموقد لها وليلقم كل حاقد سفيه فمه بحجر يلتقطه بنفسه ولنصرخ جميعا نعم نحن طائفيون ولكن طائفيتنا لن تقف عند حد بل هي الطائفية الانسانية , طائفية حب الحياة العزيزة , طائفية الحرية والعلم والادب والاخلاق السامية , .............
( بقلم احمد مهدي الياسري )...
التفاصيل