متابعة ـ علي عبد سلمان ||
هذه الشخص مأمون احمد، صاحب شركة اونكس في البصرة يعمل مع السفارة الامريكية لتدريب الشباب وتجميعهم في مركزه في الجزائر لغرض خلق قاعدة بالشباب الذي من الممكن توجيهه للمظاهرات لو للاراء العامة او غيرها والان اصبح المؤسسون برنامج برعاية المانيا راعية الشذوذ وبشكل علني للمشاريع وبشكل خاص لتجميع الشباب من نفس الافكار في مقر واحد وعمل تجمعات شهرية للشباب الذين يعملون في منظمات اخرى وحتى شباب مثليين فيها وبحجة "نحن عقلنا متفتح ونقبل الجميع"
لديهم تدريبات مع المنظمة الالمانية كغطاء لعملهم الاخر وكيف لشاب بهذا العمر ان يمتلك شركة
موقعهم في الجزائر البصرة وفي بناية وسط المركز
يعمل الان في برنامج الامريكي مدعوم من السفارة الامريكية والالمانية
البرنامج تدريبي للشباب لكن في محتوياته كلام سياسي عن العراق وعلاقته بايران وان يصبح عراق مستقل متقبل لجميع الاجناس والمثليين وغيرهم وبدس السم بالعسل
ساعدونا لنشرهم ليتوقفوا عن العمل وبعدها نبحث عن الاخرين
هؤلاء اخطر من السياسين كونهم يغيرون افكار الشباب بطريقة ناعمة وغير محسوسة وبشكل جدا هادئ ومبطن
حسب ما تكلم وسمعت منه ان الشركة مدعومة من السفارات بمبالغ تصل ١-٢ مليون دولار سنويا !!
شاب صغير بهكذا مبلغ ولماذا السفارة تدعم هذا الامر بهكذا بمبلغ في البصرة
ـــــــــــ
https://telegram.me/buratha