المقالات

يا جماعه .من نام على عدوه نبهته المكائــــــــد

1890 22:13:00 2006-10-08

( بقلم : سيفي الكاظمي )

بعد العدوان الصهيوني على لبنان وماسبقه وكيفية التصدي له وتفرج البعض عليه ومن ثم نهايته بهذا الشكل لابد من أفرازات قد تتبعه ولابد للمنطقة من أن تشهد الكثير من تداعياته أن لم يكن الان فبعد حين بلحاظ تقاليد وموروثات اغلب الحروب والنزاعات وبالتحديد منها الحروب العربية الاسرائيلية .والمنتصر عادة يفرض مايتناسب وأنتصاره من حلول وشروط وحقوق مكتسبة تعكس قوة موقفه .وبالمقابل ضعف الطرف الاخروقبوله بالهزيمة التي غالبا ماتكون مذله ,وهذا الاخير (العدوان الصهيوني ) سيكون له وماسيترتب عليه مثلما سبق وهي عديده ولكن بفارق أنه هذه المرة هو المنهزم أو المنكسر فيه وأنه لم يكن صاحب القرار المطلق فيه كما هي العاده بكثير من الادلة والبراهين التي تؤكد ذلك والتي هم اعلنوا فيها عن هزيمتهم وعن أخطائهم واخفاقاتهم وضعف تقديراتهم وحتى عجزهم الواضح عن المواصلة الى ما هو أبعد من القرارالاميركي ذاته بل وحتى عن أطلاق سراح الجنديين الاسيرين وهو ذريعتهم لهذا العدوان الذي دفعوا فيه ثمنا باهضا كما في لبنان أيضا ، والذي يهمنا الان ماقد يترتب عليه لاحقا كأستحقاقات يجهد الجميع بالتفنن والتمسك بخيار الحيل والمناورات السياسيه لكي لاتطاله هذه الاستحقاقات بشكل مباشر أو غير مباشر لذلك نرى من هنا وهناك السباق محموما الان لكي لاتقع النازلة عليهم ولكن بصيغة التنازل والتساوم حتى على مايعرف عندهم بالثوابت والخطوط الحمر وما أشبه وهي ظاهرة ومعلنه ولاداعي للاسهاب او الغمز و اللمز هنا وحتى لممايجري خلف الكواليس وبالطبع لكل منها مرحلته وزمنه وفي كل يوم يمر هنالك على هذا الصعيد جديد وأضافات وهي متداولة في وسائل الاعلام أيضا وعنفوانها لازال تصاعديا ليس على المسرح اللبناني فحسب وأنما يشمل المسرح العربي برمته والعراقي خاصة قد يكون الاكثر أيلاما كونه ملتهبا بالاساس وكونه خاضع للتجاذباتولكل صورالصراع والتنافس وكل شيء قابل فيه للحركة الان وبلحاظ أيضا القواسم المشتركة ومقدارالتأثر والتأثير مع أحد طرفي هذا الصراع كما وبذات الصورة عند الذين أدلو بدلوهم وكان لهم من المواقف المخجلة والتي قد لاتنسى كما كان وبقى مالها للاسلاف جيل بعد جيل وعلى وجه الخصوص منهم الذين تفرجوا ولاذوبالصمت وراهنوا على دور شاذ كان في غاية الابتذال والرخص لايتناسب حتى مع حجم بعوضاتهم كما وأطلقوا العنان لوعاظ السؤ لكي يشرعنوا ويبرروا لهم سؤ مواقفهم وتقديراتهم مستمدين شرعهم من فكر ظال جل رواده من الحاقدين الذين ليس لهم بصر أوبصيره ولايعرفون غير الظلام والعاهات ومنها أنطلق فكرهم وفتاويهم ولاغرابة في ذلك ماداممصدرها الظلام ذاته ومنه الان يمارسون عبثهم وأنحرافاتهم وحقدهم ومنه ايضا يسفكون الدم ويقطعون الرؤوس في العراق ويكفرون اقرانهم ويحللون دمائهم وأموالهم واعراضهم ويوصمونهم بالكفر والارتداد وماأشبه .ومع ذلك الكم الهائل من الجرائم وكل مصادر الشر والتمزق التي خلفها هذا الفكر الظلامي وجل الخدمات التي أتباعه لأعداء الاسلام الان وما مضى ,الا أنه لايعطي حصانة أو ضمانة عندما يتعلق الامر بالمصالح والاهواء وتداخل القوى وتتشابك الافكار وكلها خاضعة للظروف ولاحصر من المتغيرات لــــــذلك وكنتيجة من النتائج لابد من النتائج لابد من أنظمة تتساقط وحكوما ت تتهاوى ورؤوس تتدحرج بصمت او ما يعرف بالوسائل التقليدية (الانقلابات ,الأغتيالات ,المؤامرات ......الخ )كما وبذات الاتجاه سوف نرى تحولات كثيره فيها يســر وفيها ما لايســر وسنرى الشارع العربي يفرز هو الاخر مايتلائم ودوره ومستقبله عندما فرضوا عليه حدودا بالحركة وسقفا بالتطلعات وقبلها أفكارا وطروحات عتيقة جدا كانوا بها يتصورون انها تمكنهم من فرض سياساتهم وعقدهم الشخصيه اولا ثم أبعاده عن مجريات العدوان وصرفه عما حوله وحتى من التعاطف مع الضحايا أو مد يد العون لهم على الاقل .ورغم ان هذا الشارع ورغم كثرة القيود المفروضه عليه والاجواء المرعبة التي تمثلت بمنع التظاهر ورفع الصور واللافتات والسجن والضرب وتحريف الامور الا أنه تحــرك بالاتجاه المعاكس وفرض منطقه منذ اليوم الاول والى حين توقف المعارك وتعلق بالمقاومة الاسلاميه وأعتبر أمينها العام رمزا له .مما حدا هذه الانظمة التي فقدت دورها وتأثيرها وكل ما تملك من أوراق في هذه الحرب ومحاولة منها للعزف على أوتار أخرى أستبدلت لغتها لتكون مقاربة لمنطق ولغة هذا الشارع .ولكن دون فائدة أواى مكسب لها لان هذا الشارع بات يدرك ويعرف كل الا ساليب والتوجهات السائده لهذه الانظمه ويعرف ايضا أن مصائبه المزمنة منها خاصة من آل ,الدال , الخاء , والثاني ,وحمد وحمدان وأسر خير خلف لخير سلف والاصل والفصل كما يقولون ولاريب بأنه له شأن آخر وبدائل مرتهنه بعاملي الزمن والظروف ولاريب أيضا انها تتناسب وحجم أحتقانه المزمن ويأسه مما هو من تهميش والغاء .والاهم من ذلك كله وينبغي الوقوف عنده كثيرا .صحيح أن الحرب قد أنتهت وأن مرحلة. التقييم والاعماربعدها قد بدأت .

والصحيح أيضا أن أســـرائيل لاتنسى هزيمتها وما تكبدته وتحاول الاستعداد مجددا وتعويض ما خسرته ولكن بالسياسه موظفة كل طاقاتها وجهودها لكي تكون كما هي قوة وقدرة ومكانة ..وعدم نسيانها يعني أنها لازالت في حالة حرب ليس بالضرورة أن تكون عسكريه وأنما بالمؤامرات والدسائس ( الشيطنه ) ضد كل من ساهم في هذه الهزيمه قريبا كان أوبعيد كشافيز مثلا أو (السيد )والشارع العربي عموما لايستثنى بلحاظ تضامنه وتأييده المطلق للمقاومه .ومع ذلك يبقى الشارع العراقي هو الاكثر استهدافا لكونه الاكثر أرتباطا وتعلقا والاكثر أندفاعا لنصرة اخوانه أضافة الى انه يتميز عن غيره برابطة الولاء المشترك وما عنده من وشائج ومعتقدات هي عندهم وبتعبير آخر نفس الفكر والمنهج بل هم كما نحن ونحن كما هم وهو يكفي لمعرفة مابينهما . لذلك لانستغرب ردود الافعا ل القويه التي عمت الشارع العراقي والتي ميزته عن غيره ونحن نقصدهنا ( الاكثريه ) قيادة وحتى جغرافية اي الذي دعا وقاد هذا التلاحم والغضب العارم وعن المناطق التي انطلق منها وبنفس الوقت نشــير وقبل الاشارة ننوه الى ان كل الحسابات القادمة على شكل تداعيات أو ردود افعال لابد وأن تتناول الغضب العراقي وكيفية وأده أوتحجيمه مستقبلا بل وحتى معاقبته وكيفيتها وبأية وسائل وهي معروفة ســلفا .وبالطبع نحن نتوقع ذلك بلحاظ ســـنن الصراعات وحركة المصالح .

والوضع العراقي الحالي يشجع وربما يسهــل هذا النوع من المؤامرات والمناورات والمزايدات وكل صور الخداع والتضليل .فعندما يسترخصون الدم العراقي ويجردونه من هويته ومن كل ما يستند عليه وبهذا الكم المفجع يوميا .من الطبيعي سيباح ماسواه وعندها تختفي كل المقدســات والمحرمات الاخرى ( نسفت ) ومعها وحتى قبلها القيم والمباديء والعواطف والمشاعر ......والى آخره وكل ما تقدم قد تم قبره بلاأسف ولا فاتحه خاصة يوم أشاحت النفوس عما عندها من علل وأمراض . اما عن الاشارة فأن كل ما ذكر تتداوله وسائل الاعلام وتتعامل به كلا حسب مصلحته وأهدافه المهم أنه معلن ولم يعد بالخفاء أو حكرا لهذا وذاك لـــذلك لاداعي في الحديث عن الاسماء والجهات وحتى الاشا رة الى الظالم والمظلوم بأعتبارأن كل مايجري هو بالهواء الطلق والبث المباشر مع الصوت والصوره وبوسائل وقنوات لاتعد ولاتحصى . تبقى الحقيقة الكبـــرى التي نرمي لها من خلال هذا العرض الذي ربما طال وتشعب . وهي أننا وكما لاعدائنا أن لا (ننسـى ) أوحتى نغفل عن تبعات هذه الحرب وما رافقها من مواقف وتوصيفات وفتاوى كانت في غاية البعد عن كل متطق ونابعة كمافي تفاصيلها من حقـــد يبدوا أنه متراكم وجهل ثقيل بأبسط متطلبات الحقيقة وقبلها( الدين )والشرع وكل القوانين السماوية والوضعيه .

هي نفاق وقبلها هي تجارة مـــع الشيـــطان وأقرانه وهو المقدم فيها واليه الحكم والطاعه وهم عبيده ومن يتبعهم كمثله .والكل يعلم أنهم ارادوها حربا هم غير طرف فيها وليس لهم مايربطهم فيها سوى الافتاء والتكفير وتعميم الضلال المهم انهم ارادوها حربـــا شيعية فحسب .ورغم أن فتاويهم ردت عليهم والسحر انقلب على السحرة منهم والشارع لم يتجاوب مع اقاويلهم هذه . وكل ماجرى كان بالضد منها مما جعلهم يتصرفون كالصبيان وهواة السياسه يلوحون بفراغ ماعندهم من وسائل لهو وما اشبه .

وينبغي هنا ان نعترف بحقيقة أنها أصبحت فعــلا كما أرادوا وتمنوا ولذلـــــــك ( انتصرنا ) رغم الفارق الكبير في كل القدرا ت بين الطرفين والطرف الاخر مهيء ومعد لمواجهة العرب (الانظمة )كلهم ودفعة واحده وبتعبير عسكري .ان أسرائيل هي القوة العسكرية التي لايوجد بعد في الشرق الاوسط من هو مستعد لمحاربتها (وكالة نوفوستي الروسيه ) وهنا مبعث الفخر والاعتزاز لنا هم كل حروبهم خسروا فيها وشعوبهم دائما هي الضحيه ولازالت بعض أراضيهم محتلة ومواقفهم محتله أيضا وهي مرتبطه بهذه الهزائم والازرق يرفرف عندهم رغما عنهم ورغم كل الظروف والمستجدات وهذه الحرب وماشكلته وحتى ماقبلها وسيبقى على السواري متحديا الجميع حتى ينادي المنادي .المهم أنهم راهنوا على هذه الحرب لكي يتخلصوا منا دفعة واحده بلحاظ معرفتهم بأمكانات الطرفين والتأييد الدولي ولغة التحريض والتفرج وما الى ذلك من وسائل أشاحوا عبرها عن أنظمتهم الداعمة والمؤيدة للعدوان .

والملفت أنهم أستلموا شهادة في حسن السلوك من ممثل أسرائيل في الامم المتحده وهي شهادة عرفان غير مسبوقة يبدوا أنهم أعتزوا بها ظنا منهم بنهايةالمو قف الشيعي الصارم والقوة الشيعيه الناميه والحضور الشيعي القوي المستند على أسس وقواعد اخلاقية جديدة ترفض الظلم والاضطهاد وتركل كل مستبد وفاجر وأجير كصدام ..وهنا مادام الحديث عن الشارع العراقي ينبغي أيضا ملاحقة أصحاب المواقف المزدوجة والتلاعب بالالفاظ والشعارات بل ويجب فرض مايتلائم عليهم لكي لايغفلها لهم التاريخ على الاقل مع ما يحصل ..فهؤلاء غالبا ما يدعون أنهم اكثر عروبية ووطنية وقومية من غيرهم ويتهمون غيرهم بعدم الاخلاص والتبعية وعدم النقاء ولاحصر من الاتهامات التي يسوقونها للرأي العام عبر أعلامهم المظلل وقنواتهم الضاله خدمة لمشاريعهم التي بلغت الذروة عندنا بالتكفير والقتل والتدمير والتهجير . حتى أنهم خلال هذا العدوان لــم يلتزموا الصمت والتفرج والدس فحسب وانما تهكموا وتعرضوا للمتظاهرين (الشيعه )بالقتل والتنكيل ويبدوا أنهم كانو.ا ينتظرون هكذا مناسبه لكي تتسلط الاضواء عليهم من جديد لكي يلعبوا من جديد مثلما كانوا وهو ديدنهم .دورا يطغي على حجمهم ويمكنهم من العودة الى ذات الموقع لكي يكون القرار لهم فهم يدركون ان حجمهم لم يعد قادرا على دفعهم للامام كما سبق لذلك أتجهوا للخدمات وفن التمثيل لكي يعوضوا نقصهم ولكن بنقص من نوع آخر .ولم يعد يخفى انهم كما يؤكده اعلامهم طلبوا فرصة جديده لتأكيد حسن السلوك والموالاة وأبدوا ميلهم لتأدية اى طلب او دور خاصة خلف الكواليس كما هي عادتهم وحال من يزبد ويرعد ون انظمة الاحباط العربي ومما يدفعهم ويشجعهم كراهية دول الجوار العربي للتحولات الجاريه في العراق وبغضهم للديمقراطيه وخوفهم وتوجسهم من حكم الاكثريه فيها كما ويدفعهم ايضا الوضع الحالي للعراق وكل مافيه يقبل القسمة والحركة وحتى الدوران .الغريب أنهم الان يمثلون دور الضحية دائما ويمارسون طقوسهم المعتاده . آي أنهم يدعون انهم ضد الاحتلال وأعمالهم تفرض بقاءه بقتلهم للعراق والعراقيين و يدعون أنهم مقاومه ومقاومتهم تدمر الحرث والنسل وأخيرا ومثلما قلنا بعدم نسيان هذه المواقف او عدم أغفالها على الاقل عندما يتعلق الامر بالمستقبل وينبغي أيضا أن لاننسى الدور الوهابي الذي شرعن الارهاب في كل مكان واجاز القتل للقتل وبأسم الاسلام وتدمير الوحدة الاسلامية بأسم الاسلام ايضا وبالطبع كل اعمالهم وافعالهم وافكارهم تنعكس سلبا على الاسلام كما حصل في امريكا واوربا وفي العراق بالتحديد ومايحصل الان من قتل وتدمير وتفريق مصدره هذا الفكرالذي ترعاه أســـره أتخذت منه ستارا لكي تستمر في الحكم ومنه تسترخص ماتهوى وتريد .أسرة تفرض ماتراه وفكرا يشرعن .ومالايتدفق يخدم حيث تسير وهذا يبرر .

هذه الاسرة وما عندها من عائدات نفطية هائله وقداسة على الارض ( الحرمين ) تحاول الان لعب دور صدام بالمنطقه وقبله الشاه مستغلة الفراغ الحالي والتحولات الجاريه وفي هذا الاتجاه تحاول الغاء الدور العراقي ( كمنافس )وتمزيقه من الداخل عن طريق التحريض وفرق تسد والحرب الاهليه لكي تمارس دور السلطنة على ا لمنطقة كلها ..لذلك يتوجب على الجميع وبالذات (الشيعه )منهم منع هذه الاسرة ومايرتبط بهامن علماء سوء وأنظمة فاسده ومدارس وتيارات واعلام وما اشبه من تأدية اي دور مخرب وتحت اي عنوان وينبغي تحجيمها وفضحها قدر مايكون وينبغي ايضا تجفيف كل منابع قدراتها وقوتها وأرتباطاتها الخارجيه .فلا مجال بعد الان لكل أنواع الهيمنه ولامجال ايضا لكل فكر يعتاش على القتل والارهاب ليس في العراق فحسب وأنما في كل العالم سيفي الكاظمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك