المقالات

علماء المذاهب ....يروون عن واقعة الحسين عليه السلام

1236 14:41:00 2009-01-07

( بقلم : علي الشمري )

قال رسول الله صلى الله عليه واله ( أحب الله من أحب حسينا )هذا ما أخرجه كل من الترمذي واحمد بن حنبل وابن أبي شيبة والحاكم الحسكاني في المستدرك والبخاري في الأدب عن يعلى بن مرة .

هذا الحديث وأمثاله الكثير اخذ بتناقلها الصحابة وأمهات المؤمنين عن رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وكلها يروي ويذكر كيف إن خاتم الأنبياء الذي يذكره المولى تعالى تارة بقوله ( وانك لعلى خلق عظيم ) وأخرى بقوله ( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ) , تذكر كيف ان النبي محمد كان يخبر أمته بمقتل حبيبه الحسين كما وكان يبكيه ودموعه على خديه الشريفين ,وهذه دلالة على إن النبي كان يتطرق لهذا الأمر وفي أكثر من مكان وزمان لأجل غاية معينة إلا وهي تسليط الضوء على هذه الواقعة الأليمة وبذلك فهو يريد الأمة أن تهتم بهذه الحادثة وتعطيها جل تفكيرها ... فنحن نتذكر كيف ان الكثير من الصحابة الذين شهدوا الحادثة او سمعوا عنها بعد حدوثها اخذوا يذكرون وصايا النبي وما ذكره لهم بهذا الخصوص .ولهذا تحتفي شيعة أمير المؤمنين ويشاركهم الكثير من الأحرار من باقي الأديان لعلمهم بما أقدم عليه الإمام الحسين عليه السلام بثورته تلك وما حققه من نصر للإنسانية على طريق الحرية وحقوق الإنسان .

فإذا ما تطلعنا او سلطنا الضوء بقدر عقولنا وليس بقدر الواقعه ..نجد إن الإمام الحسين عليه السلام قد سيطر بل هيمن على قلوب الأحرار بمختلف أديانهم ومعتقداتهم واختلاف ثقافاتهم فنجد ان كل الأحرار والذين كانوا يتطلعون برؤاهم للتغير يأخذون خطواتهم من الإمام الحسين عليه السلام فنجدهم يقولون : _ إن الشيعة في جميع أنحاء العالم الإسلامي يحيون ذكرى الحسين ومقتله ويعلنون الحداد عليه في عشرة محرم الأولى كلها على مسافة غير بعيدة من كربلاء جعجع الحسين إلى جهة البادية، وظل يتجول حتى نزل في كربلاء وهناك نصب مخيمه، بينما أحاط به أعداؤه ومنعوا موارد الماء عنه وما تزال تفصيلات تلك الوقائع واضحة جلية في أفكار الناس إلى يومنا هذا كما كانت قبل 1257 سنة وليس من الممكن لمن يزور هذه المدن المقدسة ان يستفيد كثيراً من زيارته ما لم يقف على شيء من هذه القصة لأن مأساة الحسين تتغلغل في كل شيء حتى تصل إلى الأسس وهي من القصص القليلة التي لا استطيع قراءتها قط من دون أن ينتابني البكاء. الكاتبة الإنكليزية - فريا ستارك 2. على مقربة من مدينة كربلاء حاصر هراطقة يزيد بن معاوية وجنده الحسين بن علي ومنعوا عنه الماء ثم أجهزوا عليه، انها أفجع مآسي الإسلام طراً. جاء الحسين إلى العراق عبر الصحراء ومعه منظومة زاهرة من أهل البيت وبعض مناصريه، وكان أعداء الحسين كثرة، وقطعوا عليه وعلى مناصريه مورد الماء واستشهد الحسين ومن معه في مشهد كربلاء، وأصبح منذ ذلك اليوم مبكى القوم وموطن الذكرى المؤلمة كما غدت تربته مقدسة. وتنسب الروايات المتواترة إلى أن الشمر قتل الحسين لذا تصب عليه اللعنات دوماً وعلى كل من قاد القوات الأموية ضد شهداء كربلاء، فالشمر صنو الشيطان في الأثم والعدوان من غير منازع. الباحثة الإنكليزي. أ.س ستيفينس 3. أخذ الحسين على عاتقه مصير الروح الإسلامية، وقتل في سبيل العدل بكربلاء. المستشرق الفرنسي لويس ماسينيون 4. لقد قدم الحسين بن علي أبلغ شهادة في تاريخ الإنسانية وارتفع بمأساته إلى مستوى البطولة الفذة. الآثاري الإنكليزي وليم لوفتس 5. أصبح اليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي وهو العاشر من محرم يوم حداد ونواح عند المسلمين ففي مثل هذا اليوم من كل عام تمثل مأساة النضال الباسل والحدث المفجع الذي وقع للإمام الشهيد وغدت كربلاء من الأماكن المقدسة في العالم، وأصبح يوم كربلاء وثأر الحسين صيحة الاستنفار في مناهضة الظلم. المستشرق الأميركي فيليب حتي 6. إن مأساة مصرع الحسين بن علي تشكل أساساً لآلاف المسرحيات الفاجعة. العالم الانثروبولوجي الأميركي - كارلتون كون 7. إن الإمام الحسين وعصبته القليلة المؤمنة عزموا على الكفاح حتى الموت وقاتلوا ببطولة وبسالة ظلت تتحدى اعجابنا وأكبارنا عبر القرون حتى يومنا هذا. الكتاب المؤرخ الإنكليزي السيد برسي سايكس 8. الكتب المؤلفة في مقتل الحسين تعبر عن عواطف وانفعالات طالما خبرتها بنفس العنف أجيال من الناس قبل ذلك بقرون عديدة. ان واقعة كربلاء ذات أهمية كونية، فلقد أثرت الصورة المحزنة لمقتل الحسين الرجل النبيل الشجاع في المسلمين تأثيراً لم تبلغه أيّة شخصية مسلمة أخرى. المستشرق الأميركي غوستاف غرونييام 9. نشبت معركة كربلاء التي قتل فيها الحسين بن علي، وخلفت وراءها فتنة عميقة الأثر، وعرضت الأسرة الأموية في مظهر سيء، ولم يكن هناك ما يستطيع أن يحجب آثار السخط العميق في نفوس القسم الأعظم من المسلمين على السلالة الأموية والشك في شرعية ولا يتهم. العالم الإيطالي - الدومييلي 10. لم يكن هناك أي نوع من الوحشية أو الهمجية، ولم ينعدم الضبط بين الناس.. فشعرت في تلك اللحظة وخلال مواكب العزاء وما زلت أشعر بأني توصلت في تلك اللحظة إلى جميع ما هو حسن وممتلئ بالحيوية في الإسلام، وأيقنت بأن الورع الكامن في أولئك الناس والحماسة المتدفقة منهم بوسعهما أن يهزا العالم هزا. فيما لو وجّها توجيهاً صالحاً وانتهجا السبل القويمة ولا غرو فلهؤلاء الناس واقعية فطرية في شؤون الدين. الكتاب الإنكليزي توماس لايل 11. قام بين الحسين بن علي والغاصب الأموي نزاع دام، وقد زودت ساحة كربلاء تاريخ الإسلام بعدد كبير من الشهداء.. اكتسب الحداد عليهم حتى اليوم مظهراً عاطفياً. المستشرق الهنغاري أجنانس غولد تسيهر 12. إن مأساة الحسين بن علي تنطوي على أسمى معاني الاستشهاد في سبيل العدل الاجتماعي. الباحث الإنكليزي - جون أشر 13. أنا هندوسي بالولادة، ومع ذلك فلست أعرف كثيراً من الهندوسية، واني أعزم أن أقوم بدراسة دقيقة لديانتي نفسها وبدراسة سائر الأديان على قدر طاقتي. وقال: لقد تناقشت مع بعض الأصدقاء المسلمين وشعرت بأنني كنت أطمع في أن أكون صديقاً صدوقاً للمسلمين. وبعد دراسة عميقة لسائر الأديان عرف الإسلام بشخصية الإمام الحسين وخاطب الشعب الهندي بالقول المأثور: على الهند إذا أرادت أن تنتصر فعليها أن تقتدي بالإمام الحسين. وهكذا تأثر محرر الهند بشخصية الإمام الحسين ثائراً حقيقياً وعرف أن الإمام الحسين مدرسة الحياة الكريمة ورمز المسلم القرآني وقدوة الأخلاق الإنسانية وقيمها ومقياس الحق.. وقد ركّز غاندي في قوله على مظلومية الإمام الحسين بقوله: تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوماً فانتصر ... الزعيم الهندي المهاتما غاندي 14. - ما أظن أن إنساناً في مسرح التاريخ والبطولة، استطاع أو يستطيع أن تكون له مثل هذه الكفاءات العالية، والمواهب الفريدة النادرة.. غير الإمام الحسين (عليه السلام) ليمثل هذا الدور الجوهري الخطير في قيادة حركة الإيمان وإحياء دعوة الإسلام. - إن دروس الحسين (عليه السلام) دروس عميقة بالغة الأثر والتأثير، تعلمنا - إضافة لدروس التضحية والبطولة والفداء أن ننظر إلى الأمور نظرة بعيدة مديدة، عميقة محيطة مترامية، فيكون جهادنا وفداؤنا قرباناً للأجيال المتحدرة والأحقاب المتلاحقة، لا أن يكون قرباناً عابراً، يستهدف اللحظة الراهنة. لبيب بيضون: من كتابه (خطب الإمام الحسين على طريق الشهادة) 15. - لم تكن مسيرة الحسين (عليه السلام) غير ثورة في الروح لم ترض بسيادة الغيّ والجهل والغباء. - ما أروع الحسين في جهازه النفسي المتين، يتلقط بكل حدث من الأحداث التي دارت بها أيامه، ليصوغ من احتكاكها الشرارة الأصلية التي تدفأ بها ضلوع الأمة وهي تمشي دروبها في ليالي الصقيع. سليمان كتاني 16. - إلى ذكرى أمي التي علمتني منذ طفولتي أن أحب الحسين(عليه السلام)، ذلك الحب الحزين الذي يخالطه الإعجاب والإكبار والشجن، ويثير في النفس أسى غامضاً، وحنيناً خارقاً للعدل والحرية والإخاء وأحلام الخلاص). عبد الرحمن الشرقاوي : من مقدمة الإهداء لمسرحيته (الحسين ثائرا وشهيدا) 17. (يوم عاشوراء) هو يوم تجدد المواقف بين الحق والباطل انتصر الله فيه بالحق على الباطل بموسى على فرعون وبالحسين على يزيد وهو فرعون هذه الأمة. الشيخ أحمد بدر الدين الحسون : مفتي حلب الأكبر 18. - واقعة كربلاء لم تكن موقعه عسكرية انتهت بانتصار وانكسار بل كانت رمزاً لموقف أسمى لا دخل له بالصراع بين القوة والضعف، بين العضلات والرماح بقدر ما كانت صراعاً بين الشك والإيمان بين الحق والظلم. - آثر الحسين (عليه السلام) صلاح أمة جده الإنسانية الهادية بالحق العادلة به على حياته، فكان في عاشوراء رمزاً لضمير الأديان على مر العصور. - لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية باسم الحسين. إنطون بارا :من كتابه (الحسين في الفكر المسيحي) 19. (الحالة الحسينية ليست مقتصرة على الشيعة فحسب، إنما هل عامة وشاملة ولهذا فإننا نجد أن ارتباط الثورة الحسينية بمبدأ مقارعة الظلم جعلها قريبة جداً من الإنسان (أيا كانت ديانته وعقيدته لأنه ما دام هناك ظالم ومظلوم فلا بد أن يكون هناك يزيد والحسين كرمزين أساسيين لكل من الجهتين. الدكتور بولس الحلو 20. (دمعت عيناي على الحسين (عليه السلام) فقادني جرحي النازف إلى التشييع. المحامي الأردني: أحمد حسين يعقوب 21. لقد شيعني الحسين (عليه السلام) حقيقة، لأنه وضعني على عتبة التشيع، وأتمنى أن يشيعني مرة ثانية، لينطلق بي إلى الفضاءات الأوسع في عالم التشيع. المغربي : إدريس الحسين من كتابه (لقد شيعني الحسين (عليه السلام) 22. وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها. المستشرق الإنجليزي ادوار دبروان 23. إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام. الكاتب الإنجليزي المعروف كارلس السير برسي 24. هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد، وتذكر على الدوام. الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون 25. يقال في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس، ولحفظ حرمة الإسلام، ولم يرضخ لتسلط ونزوات يزيد، إذن تعالوا نتخذه لنا قدوة، لنتخلص من نير الاستعمار، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة. موريس دوكابري 26. على الرغم من أن القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح، إلا أنك لا تجد لدى أتباع المسيح ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى أتباع الحسين [عليه السلام] لا تمثل إلا قشة أمام طود عظيم. توماس ماساريك 27. حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء، وكانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضاً. الأديب المسيحي جورج جرداق 28. حقاً إن الشجاعة والبطولة التي أبدتها هذه الفئة القليلة، على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى إطرائها والثناء عليها لا إرادياً. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لا زوال له إلى الأبد. المستشرق الإنجليزي السير برسي سايكوس.هذا غيض من فيض الإمام وثورته ... ونعود قليلا ونتذكر بأننا قلنا بان الإمام الحسين عليه السلام قد هيمن بل وسيطر على القلوب وهذا ما وجدناه جليلا في كتابات الباحثين والكتاب المستشرقين وغيرهم ومن مختلف المعتقدات والملل .! بقي هنا سؤال يطرح نفسه ويحتاج منا الى وقفة تأمل ...؟ وللإجابة نقول إننا إذا ما اطلعنا بل وتذكرنا حديث النبي حين قال حسين مني وانأ من حسين فبذلك تتبين لنا أمور نذكر منها ان ما سمعه الأصحاب من جده رسول الله وهو يتحدث عنه ويذكر فضله فهو يعده قطعتا منه ويجعل شرطا مهما لمحبة النبي والتقرب منه بمحبة الحسين ..فيقول (أحب الله من أحب حسينا ) وأمر آخر يدعو الى الإعجاب بالإمام وما قدمه من عمل تاريخي وذلك من خلال شخصية الإمام وفضله وعلمه وعبادته وأخلاقه السامية وحبه للحرية والاستقلال .والدعوة الى دين الله تعالى .ويسعف ذلك ما قدمه الإمام سلام الله عليه في كربلاء من بسالة وشجاعة وبما تضمنته تلك الفاجعة من مأساة , فالحسين عليه السلام يستشهد في تلك الصورة الأليمة والمفجعة من جهة ومن جهة أخرى الصورة العظيمة التي استشهد عليها عليه السلام ...فهل كانت تضحيته هذه نصرا ام هزيمة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حسنين النجفي
2009-01-08
قال تعالى لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفذ البحر قبل ان تنفذ كلمات ربي صدق الله العلي العظيم كيف لا يكون نصرا وان كل ما قيل وكتب في حق مولاي الحسين لهو نقطة في مداد هذا البحر الا يعلم الجمع ان الحسين ع هو حجة الله البالغة على الخلق وهو خامس اهل الكساء وهو واحد من الاثنى عشر سبطا لرسول الله ص الا يعلم الجمع انه بديل كبش اسماعيل ع انا بدلنا بكبش عظيم هذا هو الحسين العظيم عند الله جل وعلى لكن الذين لا يريدون معرفة الحسين ع هم اعداء الاسلام والسلام الجدد اعداء الحرية والانسانية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك