المقالات

الحشد يا رئيس الوزراء..!

1679 2022-12-02

مازن الولائي ||

 

ما زار شخص مسؤول عراقي لمثل السيد الولي الخامنائي المفدى بموقعه النيابي هذه وهو نائب الإمام المعصوم بالوصف لا بالنص، إلا وطلب منه الحفاظ على منجز الحش١١د، طبعا ليس لي شغل بمن يفهم مثل السيد الولي الخامنائي المفدى إيراني على هرم السلطة لإيران الجغرافيا ذات حدود معينة! بل كل شغلي وشغل أمثالي بمن استنطق الروايات واستظهر مزاج المعصومين عليهم السلام في مثل قم المشرفة، وأي بشر وجنود هم 《 يخرج ناس من المشرق فيوطئون للمهدي سلطانه 》.

وهذه التوصية لمن حتى مثل الكاظمي الغير مرتجى منه شيء تجاه الحش١١د بلّغها، فضلا عن من هم محسوبين بدرجة ما على محور المقاو.مة.. وانت أيها الأخ الكريم يا رئيس الوزراء وأن لم اسمع ذلك لكني أجزم بوجوده لما ورد من جميل الذكر والحفاوة التي نطق بها مثل الولي بحقك وهو يخبر همسا عن تحقيق أحلام المؤمنين والشرفاء في كل العالم من خلال تعافي العراق ورجوعه الى المجتمع الدولي ليبدأ مشوار ترتيب أوراق الظهور وتقديم المؤمنين والمخلصين وتخليصهم من هيمة الفساد والمخططات والمنافع والقتل الناعم وإبطال الشعارات وأول من يستحق العناية ذلك الكيان العقائدي الشرعي الذي دفع ودفعت عوائلهم فواتير لم يدفعها من تنفس الصعداء وشم الترف بتلك الأثمان الغالية! وما مقالي إلا تذكرة لأن الذكرى تنفع المؤمنين ولا أظنك إلا أحرص مما اتوقع ويتوقع الكثير ويفهم الهمس ..

 

"البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين  يُسَدَّد على دولة الفقيه"

مقال آخر دمتم بنصر ..

 

ــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك